عمان جو - قال الباحث الاسلامي عبدالله سمارة الزعبي إنه وصلته دعوة لملتقى علمي اسلامي في مدينة اسطنبول التركية.
وأضاف أن اللافت في هذه الدعوة هو العبارة التالية: 'الساعة الرابعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة والقدس واسطنبول'..
وسأل الزعبي هل غدت 'اسطنبول ثالث الحرمين' أم أن هنالك فرقًا في التوقيت عن تلك المدينتين المقدستين؟!
وبين 'كنت أرى في شذوذ كلام البعض التقديسي لتركيا أنه نزعات مراهقين من أبناء الحركات الإسلامية، لكنني بعد هذا الإعلان أدركت أن السم قد بلغ مبلغًا لا يمكن تداركه'.
وأشار إلى 'لقد اختفت دمشق من تواقيتهم، واستعيض عنها بغيرها، وكأن الشآم لم تعد صفوة بلاد الله التي يجتبي إليها صفوة عباده وعلمائه!'.
وختم 'إما أن تكتفوا بذكر المقدس من المدن، أو أن لا تستثنوا حاضرة العرب، وعز الشرق، فعز الشرق أوله دمشقُ'.
عمان جو - قال الباحث الاسلامي عبدالله سمارة الزعبي إنه وصلته دعوة لملتقى علمي اسلامي في مدينة اسطنبول التركية.
وأضاف أن اللافت في هذه الدعوة هو العبارة التالية: 'الساعة الرابعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة والقدس واسطنبول'..
وسأل الزعبي هل غدت 'اسطنبول ثالث الحرمين' أم أن هنالك فرقًا في التوقيت عن تلك المدينتين المقدستين؟!
وبين 'كنت أرى في شذوذ كلام البعض التقديسي لتركيا أنه نزعات مراهقين من أبناء الحركات الإسلامية، لكنني بعد هذا الإعلان أدركت أن السم قد بلغ مبلغًا لا يمكن تداركه'.
وأشار إلى 'لقد اختفت دمشق من تواقيتهم، واستعيض عنها بغيرها، وكأن الشآم لم تعد صفوة بلاد الله التي يجتبي إليها صفوة عباده وعلمائه!'.
وختم 'إما أن تكتفوا بذكر المقدس من المدن، أو أن لا تستثنوا حاضرة العرب، وعز الشرق، فعز الشرق أوله دمشقُ'.
عمان جو - قال الباحث الاسلامي عبدالله سمارة الزعبي إنه وصلته دعوة لملتقى علمي اسلامي في مدينة اسطنبول التركية.
وأضاف أن اللافت في هذه الدعوة هو العبارة التالية: 'الساعة الرابعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة والقدس واسطنبول'..
وسأل الزعبي هل غدت 'اسطنبول ثالث الحرمين' أم أن هنالك فرقًا في التوقيت عن تلك المدينتين المقدستين؟!
وبين 'كنت أرى في شذوذ كلام البعض التقديسي لتركيا أنه نزعات مراهقين من أبناء الحركات الإسلامية، لكنني بعد هذا الإعلان أدركت أن السم قد بلغ مبلغًا لا يمكن تداركه'.
وأشار إلى 'لقد اختفت دمشق من تواقيتهم، واستعيض عنها بغيرها، وكأن الشآم لم تعد صفوة بلاد الله التي يجتبي إليها صفوة عباده وعلمائه!'.
وختم 'إما أن تكتفوا بذكر المقدس من المدن، أو أن لا تستثنوا حاضرة العرب، وعز الشرق، فعز الشرق أوله دمشقُ'.
التعليقات