بدايةً... أعتذر من الجميع إن كنت أثقل عليكم بكتاباتي حول الإنتخابات ، ولكن هذا هو موسمها والوقت المناسب لمشاركتكم بها ، لإنه بعد إنتهاء الإنتخابات وإعلان النتائج، لن نعود لنسمع عنها أو عن نشاط الفائزين من المرشحين إلا بعد مضي أربع سنوات، أي قبل الإنتخابات القادمة- إذا كتب الله لنا أن نشهدها- بالتأكيد . وبالعودة الى الدعاية الإنتخابية عبر شبكات التواصل الإجتماعي ، ففي ظل أزمة كورونا، وحيث لن يتمكن المرشحون من عمل دعاية ومهرجانات إنتخابية كالمعتاد، ولغياب بعض العناصر الأساسية التي اعتاد عليها الناخبون في المواسم الانتخابية السابقة ( كالمناسف والكنافة مثلاً ) فيجب على المرشح القيام ببعض الأنشطة المساندة لحملته ومنها - على سبيل المثال لا الحصر- مايلي :ـ
* إنشاء صفحة خاصة بالمرشح للتواصل مع المقترعين من خلالها ، لغايات تعريفهم بنفسه ، وإطلاعهم على طبيعة نشاطه وبنود برنامجه الانتخابي.
* توظيف قنوات التواصل الخاصة بمؤيديه للترويج لبرنامجه الانتخابي والحصول من خلال ذلك على الدعم اللازم له.
* نشر رسائل قصيرة وواضحة عن برنامجه الإنتخابي .
* مخاطبته لجميع شرائح المجتمع خلال حملته الانتخابية، مع مراعاته للمستوى الثقافي والعلمي والتعليمى لهم، وتنوع خبراتهم في هذا المجال.
* احترام الرأي والرأي الآخر ، والتعامل مع ذلك بكل نضج وأسلوب ٍ راق ٍ .
* التعامل مع وسائل الإعلام الموثوق بها وذات المصداقية لدعم حملته.
مع أمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح.
عمان جو- بقلم العميد المتقاعد باسم الحموري
بدايةً... أعتذر من الجميع إن كنت أثقل عليكم بكتاباتي حول الإنتخابات ، ولكن هذا هو موسمها والوقت المناسب لمشاركتكم بها ، لإنه بعد إنتهاء الإنتخابات وإعلان النتائج، لن نعود لنسمع عنها أو عن نشاط الفائزين من المرشحين إلا بعد مضي أربع سنوات، أي قبل الإنتخابات القادمة- إذا كتب الله لنا أن نشهدها- بالتأكيد . وبالعودة الى الدعاية الإنتخابية عبر شبكات التواصل الإجتماعي ، ففي ظل أزمة كورونا، وحيث لن يتمكن المرشحون من عمل دعاية ومهرجانات إنتخابية كالمعتاد، ولغياب بعض العناصر الأساسية التي اعتاد عليها الناخبون في المواسم الانتخابية السابقة ( كالمناسف والكنافة مثلاً ) فيجب على المرشح القيام ببعض الأنشطة المساندة لحملته ومنها - على سبيل المثال لا الحصر- مايلي :ـ
* إنشاء صفحة خاصة بالمرشح للتواصل مع المقترعين من خلالها ، لغايات تعريفهم بنفسه ، وإطلاعهم على طبيعة نشاطه وبنود برنامجه الانتخابي.
* توظيف قنوات التواصل الخاصة بمؤيديه للترويج لبرنامجه الانتخابي والحصول من خلال ذلك على الدعم اللازم له.
* نشر رسائل قصيرة وواضحة عن برنامجه الإنتخابي .
* مخاطبته لجميع شرائح المجتمع خلال حملته الانتخابية، مع مراعاته للمستوى الثقافي والعلمي والتعليمى لهم، وتنوع خبراتهم في هذا المجال.
* احترام الرأي والرأي الآخر ، والتعامل مع ذلك بكل نضج وأسلوب ٍ راق ٍ .
* التعامل مع وسائل الإعلام الموثوق بها وذات المصداقية لدعم حملته.
مع أمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح.
عمان جو- بقلم العميد المتقاعد باسم الحموري
بدايةً... أعتذر من الجميع إن كنت أثقل عليكم بكتاباتي حول الإنتخابات ، ولكن هذا هو موسمها والوقت المناسب لمشاركتكم بها ، لإنه بعد إنتهاء الإنتخابات وإعلان النتائج، لن نعود لنسمع عنها أو عن نشاط الفائزين من المرشحين إلا بعد مضي أربع سنوات، أي قبل الإنتخابات القادمة- إذا كتب الله لنا أن نشهدها- بالتأكيد . وبالعودة الى الدعاية الإنتخابية عبر شبكات التواصل الإجتماعي ، ففي ظل أزمة كورونا، وحيث لن يتمكن المرشحون من عمل دعاية ومهرجانات إنتخابية كالمعتاد، ولغياب بعض العناصر الأساسية التي اعتاد عليها الناخبون في المواسم الانتخابية السابقة ( كالمناسف والكنافة مثلاً ) فيجب على المرشح القيام ببعض الأنشطة المساندة لحملته ومنها - على سبيل المثال لا الحصر- مايلي :ـ
* إنشاء صفحة خاصة بالمرشح للتواصل مع المقترعين من خلالها ، لغايات تعريفهم بنفسه ، وإطلاعهم على طبيعة نشاطه وبنود برنامجه الانتخابي.
* توظيف قنوات التواصل الخاصة بمؤيديه للترويج لبرنامجه الانتخابي والحصول من خلال ذلك على الدعم اللازم له.
* نشر رسائل قصيرة وواضحة عن برنامجه الإنتخابي .
* مخاطبته لجميع شرائح المجتمع خلال حملته الانتخابية، مع مراعاته للمستوى الثقافي والعلمي والتعليمى لهم، وتنوع خبراتهم في هذا المجال.
* احترام الرأي والرأي الآخر ، والتعامل مع ذلك بكل نضج وأسلوب ٍ راق ٍ .
* التعامل مع وسائل الإعلام الموثوق بها وذات المصداقية لدعم حملته.
مع أمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح.
التعليقات
الدعاية الإنتخابية من خلال وسائل شبكات التواصل الإجتماعي
التعليقات