عمان جو- ناجح الصوالحة- يقين لدى الجميع بان هذا الوباء للآن ينتشر بقوة ويصيب الكبير والصغير، ولا يفرق بين غني أو فقير، منطقة نائية أو منطقة مركزية، وصل لقرى بعيدة كل البعد عن المنافذ البرية أو البحرية وعلاقاتها مع العالم الخارجي محدود وتحت السيطرة، طلاب مدارس واطباء مراكز تجارية ومستشفيات تراعي افضل سبـل الوقاية والسلامة، كيف يتغـلغل وينتشر؟ ما السبيل للوقاية منه؟ من يعطي الخائف على أسرته الأمان من هذا الوباء؟ رغم الوعي بخطورته وقدرته على الانتشار واتباع الوقاية واجراءات السلامة العامة لكثير من الأسر لكنها في رعب على أطفالها.
كنا نتأمل بارتفاع درجات الحرارة نحن البسطاء في الأيام الماضية أن تحد من قدرته وانتشاره، أملنا كان أن تساعدنا هذه الأجواء الحارة القضاء عليه، لكن الأرقام المخيفة في الأيام الماضية وسطوة هذا الوباء وخبثه وتطوره بعيداً عن ما أخبرنا به بعض الخبراء بأن لدرجات الحرارة دوراً كبيراً في الحد من انتشاره، أملنا ذهـب أدراج الرياح وما يخيفنا أكثر هو وقف تناقل أخبار المطاعيم التي تعمل عليها كبرى الشركات العالمية، الأمل كان أن تجد هذه الشركات مطعوماً يريح البشرية من هذا العناء.
الشتاء قادم ونعلم ما يرافق هذا الفصل من أمراض شائعة ومعروفة، لهذا ما حالنا عندما يتعرض أطفالنا للإصابة بالانفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي في منتصف الليل، وما يتبادر لذهنك عندها من تأويلات وتفسيرات، ماذا ستفعل عندما يسعل أي شخص في بيتك أو عملك؟، كيف ستسيطر هذه الأسر على خوفها في حال أصاب طفلها ارتفاع بدرجات الحرارة أو السعال المتكرر, أعراض كورونا شبيهة لأعراض الانفلونزا الموسمية أو قريبة منها كما نسمع، ارتفاع الأعداد في هذه الأيام ينبئ بقادم مرعب لهذا نخاف من شتاء هذا العام ويربكنا زيادة تفشي هذا الوباء ونضع يدنا على خدنا خوفاً من فعله في الشتاء القادم.
الجهات المعنية بهذا الشأن نطلب لها العون من الله تعالى، يدها على قلبها وتواصل الليل والنهار لوضع تصور وخطط لآليات العمل مع هذا الوباء خلال الشتاء القادم، لا ينكر أحد بأن جهازنا الصحي يقدم كل ما يستطيع للوصول الى نقطة البدء بالعودة إلى البدايات والـسيطرة على الأرقام، وأن نتغنى بقدراتنا كما كنا في بداية ظهور هذا الوباء، جهد يبذل يفوق القدرات من أجهزة الدولة في ظل انتشاره الأفقي وارتفاع اعداد الاصابات وشراسته في هذه المرحلة.
نحتاج رسم طريق واضح المعالم في اعداد منظومة تلبي رغبات المواطن الأردني في الأسلوب الأمثل للتعامل مع هذا الوباء خلال فصل الشتاء، من الآن يجب تسخير طاقات كافية لتوعية المواطن في التعامل السـليم مع هذا الوباء, ووضع سيناريوهات للخروج من هذا الفصل واتوقع أنه مفصلي ومؤثر في حياة البشرية, لنضع نهجاً صحياً متزناً يبعد الإرباك والخوف عند الأسر الاردنية.
عمان جو- ناجح الصوالحة- يقين لدى الجميع بان هذا الوباء للآن ينتشر بقوة ويصيب الكبير والصغير، ولا يفرق بين غني أو فقير، منطقة نائية أو منطقة مركزية، وصل لقرى بعيدة كل البعد عن المنافذ البرية أو البحرية وعلاقاتها مع العالم الخارجي محدود وتحت السيطرة، طلاب مدارس واطباء مراكز تجارية ومستشفيات تراعي افضل سبـل الوقاية والسلامة، كيف يتغـلغل وينتشر؟ ما السبيل للوقاية منه؟ من يعطي الخائف على أسرته الأمان من هذا الوباء؟ رغم الوعي بخطورته وقدرته على الانتشار واتباع الوقاية واجراءات السلامة العامة لكثير من الأسر لكنها في رعب على أطفالها.
كنا نتأمل بارتفاع درجات الحرارة نحن البسطاء في الأيام الماضية أن تحد من قدرته وانتشاره، أملنا كان أن تساعدنا هذه الأجواء الحارة القضاء عليه، لكن الأرقام المخيفة في الأيام الماضية وسطوة هذا الوباء وخبثه وتطوره بعيداً عن ما أخبرنا به بعض الخبراء بأن لدرجات الحرارة دوراً كبيراً في الحد من انتشاره، أملنا ذهـب أدراج الرياح وما يخيفنا أكثر هو وقف تناقل أخبار المطاعيم التي تعمل عليها كبرى الشركات العالمية، الأمل كان أن تجد هذه الشركات مطعوماً يريح البشرية من هذا العناء.
الشتاء قادم ونعلم ما يرافق هذا الفصل من أمراض شائعة ومعروفة، لهذا ما حالنا عندما يتعرض أطفالنا للإصابة بالانفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي في منتصف الليل، وما يتبادر لذهنك عندها من تأويلات وتفسيرات، ماذا ستفعل عندما يسعل أي شخص في بيتك أو عملك؟، كيف ستسيطر هذه الأسر على خوفها في حال أصاب طفلها ارتفاع بدرجات الحرارة أو السعال المتكرر, أعراض كورونا شبيهة لأعراض الانفلونزا الموسمية أو قريبة منها كما نسمع، ارتفاع الأعداد في هذه الأيام ينبئ بقادم مرعب لهذا نخاف من شتاء هذا العام ويربكنا زيادة تفشي هذا الوباء ونضع يدنا على خدنا خوفاً من فعله في الشتاء القادم.
الجهات المعنية بهذا الشأن نطلب لها العون من الله تعالى، يدها على قلبها وتواصل الليل والنهار لوضع تصور وخطط لآليات العمل مع هذا الوباء خلال الشتاء القادم، لا ينكر أحد بأن جهازنا الصحي يقدم كل ما يستطيع للوصول الى نقطة البدء بالعودة إلى البدايات والـسيطرة على الأرقام، وأن نتغنى بقدراتنا كما كنا في بداية ظهور هذا الوباء، جهد يبذل يفوق القدرات من أجهزة الدولة في ظل انتشاره الأفقي وارتفاع اعداد الاصابات وشراسته في هذه المرحلة.
نحتاج رسم طريق واضح المعالم في اعداد منظومة تلبي رغبات المواطن الأردني في الأسلوب الأمثل للتعامل مع هذا الوباء خلال فصل الشتاء، من الآن يجب تسخير طاقات كافية لتوعية المواطن في التعامل السـليم مع هذا الوباء, ووضع سيناريوهات للخروج من هذا الفصل واتوقع أنه مفصلي ومؤثر في حياة البشرية, لنضع نهجاً صحياً متزناً يبعد الإرباك والخوف عند الأسر الاردنية.
عمان جو- ناجح الصوالحة- يقين لدى الجميع بان هذا الوباء للآن ينتشر بقوة ويصيب الكبير والصغير، ولا يفرق بين غني أو فقير، منطقة نائية أو منطقة مركزية، وصل لقرى بعيدة كل البعد عن المنافذ البرية أو البحرية وعلاقاتها مع العالم الخارجي محدود وتحت السيطرة، طلاب مدارس واطباء مراكز تجارية ومستشفيات تراعي افضل سبـل الوقاية والسلامة، كيف يتغـلغل وينتشر؟ ما السبيل للوقاية منه؟ من يعطي الخائف على أسرته الأمان من هذا الوباء؟ رغم الوعي بخطورته وقدرته على الانتشار واتباع الوقاية واجراءات السلامة العامة لكثير من الأسر لكنها في رعب على أطفالها.
كنا نتأمل بارتفاع درجات الحرارة نحن البسطاء في الأيام الماضية أن تحد من قدرته وانتشاره، أملنا كان أن تساعدنا هذه الأجواء الحارة القضاء عليه، لكن الأرقام المخيفة في الأيام الماضية وسطوة هذا الوباء وخبثه وتطوره بعيداً عن ما أخبرنا به بعض الخبراء بأن لدرجات الحرارة دوراً كبيراً في الحد من انتشاره، أملنا ذهـب أدراج الرياح وما يخيفنا أكثر هو وقف تناقل أخبار المطاعيم التي تعمل عليها كبرى الشركات العالمية، الأمل كان أن تجد هذه الشركات مطعوماً يريح البشرية من هذا العناء.
الشتاء قادم ونعلم ما يرافق هذا الفصل من أمراض شائعة ومعروفة، لهذا ما حالنا عندما يتعرض أطفالنا للإصابة بالانفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي في منتصف الليل، وما يتبادر لذهنك عندها من تأويلات وتفسيرات، ماذا ستفعل عندما يسعل أي شخص في بيتك أو عملك؟، كيف ستسيطر هذه الأسر على خوفها في حال أصاب طفلها ارتفاع بدرجات الحرارة أو السعال المتكرر, أعراض كورونا شبيهة لأعراض الانفلونزا الموسمية أو قريبة منها كما نسمع، ارتفاع الأعداد في هذه الأيام ينبئ بقادم مرعب لهذا نخاف من شتاء هذا العام ويربكنا زيادة تفشي هذا الوباء ونضع يدنا على خدنا خوفاً من فعله في الشتاء القادم.
الجهات المعنية بهذا الشأن نطلب لها العون من الله تعالى، يدها على قلبها وتواصل الليل والنهار لوضع تصور وخطط لآليات العمل مع هذا الوباء خلال الشتاء القادم، لا ينكر أحد بأن جهازنا الصحي يقدم كل ما يستطيع للوصول الى نقطة البدء بالعودة إلى البدايات والـسيطرة على الأرقام، وأن نتغنى بقدراتنا كما كنا في بداية ظهور هذا الوباء، جهد يبذل يفوق القدرات من أجهزة الدولة في ظل انتشاره الأفقي وارتفاع اعداد الاصابات وشراسته في هذه المرحلة.
نحتاج رسم طريق واضح المعالم في اعداد منظومة تلبي رغبات المواطن الأردني في الأسلوب الأمثل للتعامل مع هذا الوباء خلال فصل الشتاء، من الآن يجب تسخير طاقات كافية لتوعية المواطن في التعامل السـليم مع هذا الوباء, ووضع سيناريوهات للخروج من هذا الفصل واتوقع أنه مفصلي ومؤثر في حياة البشرية, لنضع نهجاً صحياً متزناً يبعد الإرباك والخوف عند الأسر الاردنية.
التعليقات