عمان جو - حقق الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، العديد من المكاسب بعد ترشحه مرتين لخوض انتخابات رئاسة الفيفا التي جرت في مدينة زيوريخ السويسرية.
ولم يحالف الحظ الأمير علي في الانتخابات، لكنه خرج بمكاسب عدة ستعود بالفضل على منظومة كرة القدم العالمية.
ويستعرض عمان جو في هذا التقارير أبرز المكاسب التي حققها الأمير علي بترشحه للانتخابات:-
فجر جديد للفيفا
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات مرتين في غضون عام واحد، ساهم بدخول الفيفا بعهد جديد مليء بالأمل والعمل لإحداث الإصلاح والتغيير المنشود، فهو الذي أطاح بالسويسري جوزيف بلاتر بعدما احتكر المنصب لسنوات طويلة وكشف عن ملفات الفساد بشجاعة يحسد عليها ، ليزيل الأشواك ويمهد بالتالي الطريق لفجر جديد بعدما انقشعت عتمة الفساد والفاسدين.
وضع الجميع أمام مسؤولياته
الأمير علي الذي دق جرس الخطر في الفيفا، وضع الجميع أمام مسؤولياته التي يجب أن يقوموا بها بالمرحلة المقبلة من أجل إعادة الهيبة والمصداقية لكرة القدم، فزمن المصالح الشخصية يجب أن ينتهي، ومن لا يستطيع خدمة مستقبل كرة القدم في العالم يترك مكانه، فهنالك الكثيرون ممن يمتلكون القدرة والكفاءة على قيادة الفيفا، كما أنه سلط الضوء على الحقوق التي يجب أن يتمتع بها أركان رياضة كرة القدم في العالم من أجل التطور والازدهار.
قوة الفيفا من قوة الاتحادات
شجاعة الأمير علي في التصدي لملفات الفساد، منحت الاتحادات الأهلية جرأة أكبر مما مضى لمحاسبة من يتقاعس عن القيام بعمله بالشكل الأمثل، فهو الذي نادى بأن الاتحادات الأهلية يجب أن تكون مصدر قوة لا ضعف لأن قوتها من قوة الفيفا وليس العكس.
الترويج للأردن
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات ساهم في الترويج للأردن بكافة أنحاء العالم، حيث أصبح الأمير وهو يمثل الأردن في هذه الانتخابات حديث العالم وجميع وسائل الإعلام في المعمورة، وقدم نفسه كشاب أردني عربي طموح يعشق كرة القدم ويتطلع إلى تقديم الحلول للفيفا بهدف ضمان استعادتها لثقة الشعوب العاشقة لكرة القدم.
كسب الخبرة والاحترام
كسب الأمير علي في ترشحه للانتخابات خبرات إدارية جديدة ومعرفة مهمة بكل ما يدور في أروقة الفيفا، مثلما كسب احترام وتقدير الكثير من شعوب العالم والاتحادات الأهلية باعتباره مثل صوت الأمل والتغيير في الانتخابات، وهي علاقات ستعود بالفائدة على كرة القدم في الأردن ومنطقة غرب آسيا.
عمان جو - حقق الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، العديد من المكاسب بعد ترشحه مرتين لخوض انتخابات رئاسة الفيفا التي جرت في مدينة زيوريخ السويسرية.
ولم يحالف الحظ الأمير علي في الانتخابات، لكنه خرج بمكاسب عدة ستعود بالفضل على منظومة كرة القدم العالمية.
ويستعرض عمان جو في هذا التقارير أبرز المكاسب التي حققها الأمير علي بترشحه للانتخابات:-
فجر جديد للفيفا
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات مرتين في غضون عام واحد، ساهم بدخول الفيفا بعهد جديد مليء بالأمل والعمل لإحداث الإصلاح والتغيير المنشود، فهو الذي أطاح بالسويسري جوزيف بلاتر بعدما احتكر المنصب لسنوات طويلة وكشف عن ملفات الفساد بشجاعة يحسد عليها ، ليزيل الأشواك ويمهد بالتالي الطريق لفجر جديد بعدما انقشعت عتمة الفساد والفاسدين.
وضع الجميع أمام مسؤولياته
الأمير علي الذي دق جرس الخطر في الفيفا، وضع الجميع أمام مسؤولياته التي يجب أن يقوموا بها بالمرحلة المقبلة من أجل إعادة الهيبة والمصداقية لكرة القدم، فزمن المصالح الشخصية يجب أن ينتهي، ومن لا يستطيع خدمة مستقبل كرة القدم في العالم يترك مكانه، فهنالك الكثيرون ممن يمتلكون القدرة والكفاءة على قيادة الفيفا، كما أنه سلط الضوء على الحقوق التي يجب أن يتمتع بها أركان رياضة كرة القدم في العالم من أجل التطور والازدهار.
قوة الفيفا من قوة الاتحادات
شجاعة الأمير علي في التصدي لملفات الفساد، منحت الاتحادات الأهلية جرأة أكبر مما مضى لمحاسبة من يتقاعس عن القيام بعمله بالشكل الأمثل، فهو الذي نادى بأن الاتحادات الأهلية يجب أن تكون مصدر قوة لا ضعف لأن قوتها من قوة الفيفا وليس العكس.
الترويج للأردن
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات ساهم في الترويج للأردن بكافة أنحاء العالم، حيث أصبح الأمير وهو يمثل الأردن في هذه الانتخابات حديث العالم وجميع وسائل الإعلام في المعمورة، وقدم نفسه كشاب أردني عربي طموح يعشق كرة القدم ويتطلع إلى تقديم الحلول للفيفا بهدف ضمان استعادتها لثقة الشعوب العاشقة لكرة القدم.
كسب الخبرة والاحترام
كسب الأمير علي في ترشحه للانتخابات خبرات إدارية جديدة ومعرفة مهمة بكل ما يدور في أروقة الفيفا، مثلما كسب احترام وتقدير الكثير من شعوب العالم والاتحادات الأهلية باعتباره مثل صوت الأمل والتغيير في الانتخابات، وهي علاقات ستعود بالفائدة على كرة القدم في الأردن ومنطقة غرب آسيا.
عمان جو - حقق الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، العديد من المكاسب بعد ترشحه مرتين لخوض انتخابات رئاسة الفيفا التي جرت في مدينة زيوريخ السويسرية.
ولم يحالف الحظ الأمير علي في الانتخابات، لكنه خرج بمكاسب عدة ستعود بالفضل على منظومة كرة القدم العالمية.
ويستعرض عمان جو في هذا التقارير أبرز المكاسب التي حققها الأمير علي بترشحه للانتخابات:-
فجر جديد للفيفا
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات مرتين في غضون عام واحد، ساهم بدخول الفيفا بعهد جديد مليء بالأمل والعمل لإحداث الإصلاح والتغيير المنشود، فهو الذي أطاح بالسويسري جوزيف بلاتر بعدما احتكر المنصب لسنوات طويلة وكشف عن ملفات الفساد بشجاعة يحسد عليها ، ليزيل الأشواك ويمهد بالتالي الطريق لفجر جديد بعدما انقشعت عتمة الفساد والفاسدين.
وضع الجميع أمام مسؤولياته
الأمير علي الذي دق جرس الخطر في الفيفا، وضع الجميع أمام مسؤولياته التي يجب أن يقوموا بها بالمرحلة المقبلة من أجل إعادة الهيبة والمصداقية لكرة القدم، فزمن المصالح الشخصية يجب أن ينتهي، ومن لا يستطيع خدمة مستقبل كرة القدم في العالم يترك مكانه، فهنالك الكثيرون ممن يمتلكون القدرة والكفاءة على قيادة الفيفا، كما أنه سلط الضوء على الحقوق التي يجب أن يتمتع بها أركان رياضة كرة القدم في العالم من أجل التطور والازدهار.
قوة الفيفا من قوة الاتحادات
شجاعة الأمير علي في التصدي لملفات الفساد، منحت الاتحادات الأهلية جرأة أكبر مما مضى لمحاسبة من يتقاعس عن القيام بعمله بالشكل الأمثل، فهو الذي نادى بأن الاتحادات الأهلية يجب أن تكون مصدر قوة لا ضعف لأن قوتها من قوة الفيفا وليس العكس.
الترويج للأردن
ترشح الأمير علي بن الحسين للانتخابات ساهم في الترويج للأردن بكافة أنحاء العالم، حيث أصبح الأمير وهو يمثل الأردن في هذه الانتخابات حديث العالم وجميع وسائل الإعلام في المعمورة، وقدم نفسه كشاب أردني عربي طموح يعشق كرة القدم ويتطلع إلى تقديم الحلول للفيفا بهدف ضمان استعادتها لثقة الشعوب العاشقة لكرة القدم.
كسب الخبرة والاحترام
كسب الأمير علي في ترشحه للانتخابات خبرات إدارية جديدة ومعرفة مهمة بكل ما يدور في أروقة الفيفا، مثلما كسب احترام وتقدير الكثير من شعوب العالم والاتحادات الأهلية باعتباره مثل صوت الأمل والتغيير في الانتخابات، وهي علاقات ستعود بالفائدة على كرة القدم في الأردن ومنطقة غرب آسيا.
التعليقات