عمان جو - بقلم الكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجه
طالبت بمقال سابق(موجود على صفحتي بالفيسبوك وعلى المواقع الإخبارية) بإطلاق يدي الأمن العام المكبلتين والمقيدتين بتعليمات حقوق الإنسان وشعار الأمن العام وذلك على اثر قضية فتى الزرقاء صالح ... و أشرت إلى تعديل القوانين بتشديد العقوبات على مكرري الجرائم... وقد وافق طلبي مع التوجيهات الملكية السامية عندما طالب جلالة الملك باتخاذ أشد الإجراءات بحق كل شخص يهدد أمن المجتمع... كما التقطها اي إشارة جلالة الملك مدير الأمن العام الذكي واللماح حيث أصدر تعليماته بالضرب بلا هوادة اوكار البلطجة والزعرنة واستخدام كافة أشكال القوة معهم والتي سمحت بها القوانين المرجعية.. قراءتي لبيان مدير الأمن العام.. ان الأمن العام كسر القيود التي كبلته منذ سنوات واحييت تغريدت جلالة الملك عزيمته للتخلص من قيود الأمن العام وحقوق المجرمين القابعة تحت مظلة حقوق الإنسان... غداً سيري المواطن رجل أمن عام اخر... رجل بالف رجل ينفذ واجباته الأمنية على البلطجية والزعران وفارضي الخوات بكل شجاعة واقدام دون تردد او وهن فقد تحلل من قيوده... وكسرها بيان مدير الأمن العام تجاه هذه الفئة الضالة المارقة والخارج عن القانون... لن يخشى رجل الأمن منذ صباح غداً شعار الأمن العام بل سيتحرر منه نفسيا.. ولن يهمه ناشط حقوقي يدافع عن بلطجي وفارض خاوات لغاية في نفسه.. ولن يرضخ لواسطات لتكفيل بلطجي وازعر خلفها مصالح شخصية... ولن يتأثر أو يأبه بكاميرا هاتف (المواطن) الصحفي) وبهدده بنشرها... سنرى غداً صيحات وأهات وصرخات البلطجية من الألم و(الدعس بالباساطير) يتردد صداها في كل زاوية من الأحياء والمناطق التي تعشعش فيها اوكار البلطجية... غدا بداية انهيار فوبيا البلطجية والزعران التي عاني منهم المواطن كثيرا... غداً النشامى يحرثوا ارض البلطجة والزعرنة حرثا (مكروب ومثني) بلغة الفلاحين والبدو... ايها الاردنيون انتظروا يوم غداً... يوم سيخلد في سجل الأمن العام... يوم القضاء على فوبيا الزعران ومسحهم من الوجود.. ويوم يخلده رجال الأمن العام... يوم التحرر من دعاة حقوق الإنسان الزعران والبلطجية ويوم نزع مخلفات ومخرجات شعار الأمن الناعم التي اضعفت رجل الأمن وقوت شوكة البلطجية والزعران...
غداً يوم القيامة على اوكار الزعران والبلطجية... غدا يوم الحساب العسير لهم.. بعد فترة نقاهة وتمدد وتمرد تحت مظلة حقوق الإنسان واستغلال مفهوم الأمن الناعم لتحقيق مآربهم واهدافهم الجرمية... غدا اقولها من الان كمواطن أردني ليس هنالك حق إنساني لازعر وبلطجي وفارض خاوات... عدا لن يحميك الأمن الناعم من بساطير وهروات رجال الأمن العام... عدا لن يأويك بيت ولن يستعصمك جبل... عدا هو يوم القيامة عليكم. ويوم القيامة لن يسلم منه ازعر ولا يفر منه بلطجي... غداً سيقف الشارع الأردني جميعه مع اجراءات الأمن العام للقضاء على اوكار البلطجة والزعرنة... غدا ستطلق النسميات (الزغروته) لرجال الأمن العام عندما يدكو باحذيتهم جحور البلطجية... غدا سنصفق شيبا وشبابا صبايا ونساء لجحافل الأمن العام وهي تخرج الفئران من جحورها... لاننسى ذلك... لابد من الشد على ايدي الأمن العام... ومدهم بالقوة والمعنويات لسحق الفئة الضالة... ونخلص نهائيا من فوبيا البلطجة والزعران إلى الأبد... الله اكبر.. والعزة والقوة لنشامى الأمن العام... لننتظر يوم قيامة البلطجة والزعران وحسابهم.... إنا من المنتظرين.. #د. بشير الٌدّعَجَهْ
عمان جو - بقلم الكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجه
طالبت بمقال سابق(موجود على صفحتي بالفيسبوك وعلى المواقع الإخبارية) بإطلاق يدي الأمن العام المكبلتين والمقيدتين بتعليمات حقوق الإنسان وشعار الأمن العام وذلك على اثر قضية فتى الزرقاء صالح ... و أشرت إلى تعديل القوانين بتشديد العقوبات على مكرري الجرائم... وقد وافق طلبي مع التوجيهات الملكية السامية عندما طالب جلالة الملك باتخاذ أشد الإجراءات بحق كل شخص يهدد أمن المجتمع... كما التقطها اي إشارة جلالة الملك مدير الأمن العام الذكي واللماح حيث أصدر تعليماته بالضرب بلا هوادة اوكار البلطجة والزعرنة واستخدام كافة أشكال القوة معهم والتي سمحت بها القوانين المرجعية.. قراءتي لبيان مدير الأمن العام.. ان الأمن العام كسر القيود التي كبلته منذ سنوات واحييت تغريدت جلالة الملك عزيمته للتخلص من قيود الأمن العام وحقوق المجرمين القابعة تحت مظلة حقوق الإنسان... غداً سيري المواطن رجل أمن عام اخر... رجل بالف رجل ينفذ واجباته الأمنية على البلطجية والزعران وفارضي الخوات بكل شجاعة واقدام دون تردد او وهن فقد تحلل من قيوده... وكسرها بيان مدير الأمن العام تجاه هذه الفئة الضالة المارقة والخارج عن القانون... لن يخشى رجل الأمن منذ صباح غداً شعار الأمن العام بل سيتحرر منه نفسيا.. ولن يهمه ناشط حقوقي يدافع عن بلطجي وفارض خاوات لغاية في نفسه.. ولن يرضخ لواسطات لتكفيل بلطجي وازعر خلفها مصالح شخصية... ولن يتأثر أو يأبه بكاميرا هاتف (المواطن) الصحفي) وبهدده بنشرها... سنرى غداً صيحات وأهات وصرخات البلطجية من الألم و(الدعس بالباساطير) يتردد صداها في كل زاوية من الأحياء والمناطق التي تعشعش فيها اوكار البلطجية... غدا بداية انهيار فوبيا البلطجية والزعران التي عاني منهم المواطن كثيرا... غداً النشامى يحرثوا ارض البلطجة والزعرنة حرثا (مكروب ومثني) بلغة الفلاحين والبدو... ايها الاردنيون انتظروا يوم غداً... يوم سيخلد في سجل الأمن العام... يوم القضاء على فوبيا الزعران ومسحهم من الوجود.. ويوم يخلده رجال الأمن العام... يوم التحرر من دعاة حقوق الإنسان الزعران والبلطجية ويوم نزع مخلفات ومخرجات شعار الأمن الناعم التي اضعفت رجل الأمن وقوت شوكة البلطجية والزعران...
غداً يوم القيامة على اوكار الزعران والبلطجية... غدا يوم الحساب العسير لهم.. بعد فترة نقاهة وتمدد وتمرد تحت مظلة حقوق الإنسان واستغلال مفهوم الأمن الناعم لتحقيق مآربهم واهدافهم الجرمية... غدا اقولها من الان كمواطن أردني ليس هنالك حق إنساني لازعر وبلطجي وفارض خاوات... عدا لن يحميك الأمن الناعم من بساطير وهروات رجال الأمن العام... عدا لن يأويك بيت ولن يستعصمك جبل... عدا هو يوم القيامة عليكم. ويوم القيامة لن يسلم منه ازعر ولا يفر منه بلطجي... غداً سيقف الشارع الأردني جميعه مع اجراءات الأمن العام للقضاء على اوكار البلطجة والزعرنة... غدا ستطلق النسميات (الزغروته) لرجال الأمن العام عندما يدكو باحذيتهم جحور البلطجية... غدا سنصفق شيبا وشبابا صبايا ونساء لجحافل الأمن العام وهي تخرج الفئران من جحورها... لاننسى ذلك... لابد من الشد على ايدي الأمن العام... ومدهم بالقوة والمعنويات لسحق الفئة الضالة... ونخلص نهائيا من فوبيا البلطجة والزعران إلى الأبد... الله اكبر.. والعزة والقوة لنشامى الأمن العام... لننتظر يوم قيامة البلطجة والزعران وحسابهم.... إنا من المنتظرين.. #د. بشير الٌدّعَجَهْ
عمان جو - بقلم الكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجه
طالبت بمقال سابق(موجود على صفحتي بالفيسبوك وعلى المواقع الإخبارية) بإطلاق يدي الأمن العام المكبلتين والمقيدتين بتعليمات حقوق الإنسان وشعار الأمن العام وذلك على اثر قضية فتى الزرقاء صالح ... و أشرت إلى تعديل القوانين بتشديد العقوبات على مكرري الجرائم... وقد وافق طلبي مع التوجيهات الملكية السامية عندما طالب جلالة الملك باتخاذ أشد الإجراءات بحق كل شخص يهدد أمن المجتمع... كما التقطها اي إشارة جلالة الملك مدير الأمن العام الذكي واللماح حيث أصدر تعليماته بالضرب بلا هوادة اوكار البلطجة والزعرنة واستخدام كافة أشكال القوة معهم والتي سمحت بها القوانين المرجعية.. قراءتي لبيان مدير الأمن العام.. ان الأمن العام كسر القيود التي كبلته منذ سنوات واحييت تغريدت جلالة الملك عزيمته للتخلص من قيود الأمن العام وحقوق المجرمين القابعة تحت مظلة حقوق الإنسان... غداً سيري المواطن رجل أمن عام اخر... رجل بالف رجل ينفذ واجباته الأمنية على البلطجية والزعران وفارضي الخوات بكل شجاعة واقدام دون تردد او وهن فقد تحلل من قيوده... وكسرها بيان مدير الأمن العام تجاه هذه الفئة الضالة المارقة والخارج عن القانون... لن يخشى رجل الأمن منذ صباح غداً شعار الأمن العام بل سيتحرر منه نفسيا.. ولن يهمه ناشط حقوقي يدافع عن بلطجي وفارض خاوات لغاية في نفسه.. ولن يرضخ لواسطات لتكفيل بلطجي وازعر خلفها مصالح شخصية... ولن يتأثر أو يأبه بكاميرا هاتف (المواطن) الصحفي) وبهدده بنشرها... سنرى غداً صيحات وأهات وصرخات البلطجية من الألم و(الدعس بالباساطير) يتردد صداها في كل زاوية من الأحياء والمناطق التي تعشعش فيها اوكار البلطجية... غدا بداية انهيار فوبيا البلطجية والزعران التي عاني منهم المواطن كثيرا... غداً النشامى يحرثوا ارض البلطجة والزعرنة حرثا (مكروب ومثني) بلغة الفلاحين والبدو... ايها الاردنيون انتظروا يوم غداً... يوم سيخلد في سجل الأمن العام... يوم القضاء على فوبيا الزعران ومسحهم من الوجود.. ويوم يخلده رجال الأمن العام... يوم التحرر من دعاة حقوق الإنسان الزعران والبلطجية ويوم نزع مخلفات ومخرجات شعار الأمن الناعم التي اضعفت رجل الأمن وقوت شوكة البلطجية والزعران...
غداً يوم القيامة على اوكار الزعران والبلطجية... غدا يوم الحساب العسير لهم.. بعد فترة نقاهة وتمدد وتمرد تحت مظلة حقوق الإنسان واستغلال مفهوم الأمن الناعم لتحقيق مآربهم واهدافهم الجرمية... غدا اقولها من الان كمواطن أردني ليس هنالك حق إنساني لازعر وبلطجي وفارض خاوات... عدا لن يحميك الأمن الناعم من بساطير وهروات رجال الأمن العام... عدا لن يأويك بيت ولن يستعصمك جبل... عدا هو يوم القيامة عليكم. ويوم القيامة لن يسلم منه ازعر ولا يفر منه بلطجي... غداً سيقف الشارع الأردني جميعه مع اجراءات الأمن العام للقضاء على اوكار البلطجة والزعرنة... غدا ستطلق النسميات (الزغروته) لرجال الأمن العام عندما يدكو باحذيتهم جحور البلطجية... غدا سنصفق شيبا وشبابا صبايا ونساء لجحافل الأمن العام وهي تخرج الفئران من جحورها... لاننسى ذلك... لابد من الشد على ايدي الأمن العام... ومدهم بالقوة والمعنويات لسحق الفئة الضالة... ونخلص نهائيا من فوبيا البلطجة والزعران إلى الأبد... الله اكبر.. والعزة والقوة لنشامى الأمن العام... لننتظر يوم قيامة البلطجة والزعران وحسابهم.... إنا من المنتظرين.. #د. بشير الٌدّعَجَهْ
التعليقات
أيها الزعران والبلطجية .. غداً يوم القيامة والحساب
التعليقات