عمان جو -
أخيرا قُتل “المارد” وهو أيضا يحمل لقبا خاصا باسم “عملاق الزرقاء”، وهو من أشهر أرباب السوابق في مدينة الزرقاء المكتظة في الأردن، تحصن في منزل خاص ورفض تسليم نفسه للشرطة التي تطارده ضمن حملتها على البلطجية.
الرجل أطلق النار فورا على قوة المداهمة وأصاب أربعة من رجال الأمن نقل اثنان منهم إلى العناية المركزة. لاحقا تم إخضاع المطلوب وإطلاق النار عليه وقُتل في ميدان المواجهة.
ذلك كان الفصل الأكثر إثارة في مواجهات الأمن الأردني مع شرائح البلطجية والزعران على هامش الحملة الأمنية المكثفة التي تثير عاصفة من الجدل.
في الأثناء تم إعلان القبض على “البرغي” وهو لقب أحد أكثر اللصوص قصار القامة شهرة في عالم إجراميات الأحياء الشعبية الأردنية.
ويبدو أن البرغي استسلم بدون مقاومة. لكن مطلوبا آخر في منطقة صويلح غربي العاصمة عمان حاول الهروب بإلقاء نفسه من أعلى شرفة منزله فسقط قتيلا.
تلك مشاهد أمنية بامتياز رصدها الشارع الأردني في أول يوم مواجهة بين الأمن ورموز الشارع البلطجي بعدما قرر مدير الأمن العام اللواء حسين حواتمة تماما إخضاع المطلوبين وفارضي الإتاوات وبعملية أمنية واسعة يصفق لها الشارع وعلنا وباستخدام مهما لزم من القوة.
“الحملة ستكتمل حتى تحقق أهدافها”.. هذا ما أعلنه اللواء حواتمة بعد استقباله رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مؤيدا ومباركا.
العملاق القتيل والبرغي وقبلهما “التعمري” مطلوبون لتنفيذ أحكام قضائية، وثمة معلومات استخبارية عن وقوفهما وراء أعمال منظمة في مجال فرض الإتاوات على المواطنين خارج القانون.
ووفقا لإحصائيات الأمن الأردني، قام 57 فارضا للإتاوة ومطلوبا بتسليم أنفسهم طوعا بعد تحذير علني لهم.
وعدد الموقفين حتى فجر الاثنين بالحملة نفسها وصل إلى 152 شخصا بعدما تضمنت أوامر الاعتقال أيضا من يروعون المجتمع من غير المسجلة بحقهم شكاوى وبدلالة المعلومات الاجتماعية.
وساهمت ثورة الأمن العام الأردني على المطلوبين وزعران الشوارع بتمرد اجتماعي واسع النطاق على هذه الفئة من المجرمين، حيث معلومات بالجملة تقدم لغرفة العمليات سرا، وعملية رفض لدفع مبالغ مالية في عدة شوارع بالعاصمة عمان.
في الأثناء اشتعلت منصات التواصل بصور المطلوبين الذين بدأ المجتمع يلاحقهم أيضا ويكشفهم.
وتم تداول عشرات من أشرطة الفيديو خلال عملية تفكيك شبكة المطلوبين والتي تبرز لأول مرة بعد جريمة شخص يدعى “الزنخ” ضد “فتى الزرقاء”.
وأكثر أشرطة الفيديو رواجا ذلك الذي يظهر فيه شخص موشوم في دعوة لهدنة وتعقل وحل الإشكال بهدوء “مع الحكومة” كما قال مقرا بأن ما فعله “الزنخ” في فتى الزرقاء جعل المجتمع ينقلب على “الشباب” كما قال.
وأطلق نشطاء التواصل فورا لقب “نقيب أصحاب السوابق” على الشخص المذكور داعية الحوار مع الحكومة ومطمئنا “الشباب” ويقصد عالم الزعران بأن “الحكومة لا يمكنها مخالفة القانون”، ومعترضا على مداهمات واعتقالات غير قانونية كما يصفها واعدا بأن “الأحوال ستتغير”.
عمان جو -
أخيرا قُتل “المارد” وهو أيضا يحمل لقبا خاصا باسم “عملاق الزرقاء”، وهو من أشهر أرباب السوابق في مدينة الزرقاء المكتظة في الأردن، تحصن في منزل خاص ورفض تسليم نفسه للشرطة التي تطارده ضمن حملتها على البلطجية.
الرجل أطلق النار فورا على قوة المداهمة وأصاب أربعة من رجال الأمن نقل اثنان منهم إلى العناية المركزة. لاحقا تم إخضاع المطلوب وإطلاق النار عليه وقُتل في ميدان المواجهة.
ذلك كان الفصل الأكثر إثارة في مواجهات الأمن الأردني مع شرائح البلطجية والزعران على هامش الحملة الأمنية المكثفة التي تثير عاصفة من الجدل.
في الأثناء تم إعلان القبض على “البرغي” وهو لقب أحد أكثر اللصوص قصار القامة شهرة في عالم إجراميات الأحياء الشعبية الأردنية.
ويبدو أن البرغي استسلم بدون مقاومة. لكن مطلوبا آخر في منطقة صويلح غربي العاصمة عمان حاول الهروب بإلقاء نفسه من أعلى شرفة منزله فسقط قتيلا.
تلك مشاهد أمنية بامتياز رصدها الشارع الأردني في أول يوم مواجهة بين الأمن ورموز الشارع البلطجي بعدما قرر مدير الأمن العام اللواء حسين حواتمة تماما إخضاع المطلوبين وفارضي الإتاوات وبعملية أمنية واسعة يصفق لها الشارع وعلنا وباستخدام مهما لزم من القوة.
“الحملة ستكتمل حتى تحقق أهدافها”.. هذا ما أعلنه اللواء حواتمة بعد استقباله رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مؤيدا ومباركا.
العملاق القتيل والبرغي وقبلهما “التعمري” مطلوبون لتنفيذ أحكام قضائية، وثمة معلومات استخبارية عن وقوفهما وراء أعمال منظمة في مجال فرض الإتاوات على المواطنين خارج القانون.
ووفقا لإحصائيات الأمن الأردني، قام 57 فارضا للإتاوة ومطلوبا بتسليم أنفسهم طوعا بعد تحذير علني لهم.
وعدد الموقفين حتى فجر الاثنين بالحملة نفسها وصل إلى 152 شخصا بعدما تضمنت أوامر الاعتقال أيضا من يروعون المجتمع من غير المسجلة بحقهم شكاوى وبدلالة المعلومات الاجتماعية.
وساهمت ثورة الأمن العام الأردني على المطلوبين وزعران الشوارع بتمرد اجتماعي واسع النطاق على هذه الفئة من المجرمين، حيث معلومات بالجملة تقدم لغرفة العمليات سرا، وعملية رفض لدفع مبالغ مالية في عدة شوارع بالعاصمة عمان.
في الأثناء اشتعلت منصات التواصل بصور المطلوبين الذين بدأ المجتمع يلاحقهم أيضا ويكشفهم.
وتم تداول عشرات من أشرطة الفيديو خلال عملية تفكيك شبكة المطلوبين والتي تبرز لأول مرة بعد جريمة شخص يدعى “الزنخ” ضد “فتى الزرقاء”.
وأكثر أشرطة الفيديو رواجا ذلك الذي يظهر فيه شخص موشوم في دعوة لهدنة وتعقل وحل الإشكال بهدوء “مع الحكومة” كما قال مقرا بأن ما فعله “الزنخ” في فتى الزرقاء جعل المجتمع ينقلب على “الشباب” كما قال.
وأطلق نشطاء التواصل فورا لقب “نقيب أصحاب السوابق” على الشخص المذكور داعية الحوار مع الحكومة ومطمئنا “الشباب” ويقصد عالم الزعران بأن “الحكومة لا يمكنها مخالفة القانون”، ومعترضا على مداهمات واعتقالات غير قانونية كما يصفها واعدا بأن “الأحوال ستتغير”.
عمان جو -
أخيرا قُتل “المارد” وهو أيضا يحمل لقبا خاصا باسم “عملاق الزرقاء”، وهو من أشهر أرباب السوابق في مدينة الزرقاء المكتظة في الأردن، تحصن في منزل خاص ورفض تسليم نفسه للشرطة التي تطارده ضمن حملتها على البلطجية.
الرجل أطلق النار فورا على قوة المداهمة وأصاب أربعة من رجال الأمن نقل اثنان منهم إلى العناية المركزة. لاحقا تم إخضاع المطلوب وإطلاق النار عليه وقُتل في ميدان المواجهة.
ذلك كان الفصل الأكثر إثارة في مواجهات الأمن الأردني مع شرائح البلطجية والزعران على هامش الحملة الأمنية المكثفة التي تثير عاصفة من الجدل.
في الأثناء تم إعلان القبض على “البرغي” وهو لقب أحد أكثر اللصوص قصار القامة شهرة في عالم إجراميات الأحياء الشعبية الأردنية.
ويبدو أن البرغي استسلم بدون مقاومة. لكن مطلوبا آخر في منطقة صويلح غربي العاصمة عمان حاول الهروب بإلقاء نفسه من أعلى شرفة منزله فسقط قتيلا.
تلك مشاهد أمنية بامتياز رصدها الشارع الأردني في أول يوم مواجهة بين الأمن ورموز الشارع البلطجي بعدما قرر مدير الأمن العام اللواء حسين حواتمة تماما إخضاع المطلوبين وفارضي الإتاوات وبعملية أمنية واسعة يصفق لها الشارع وعلنا وباستخدام مهما لزم من القوة.
“الحملة ستكتمل حتى تحقق أهدافها”.. هذا ما أعلنه اللواء حواتمة بعد استقباله رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مؤيدا ومباركا.
العملاق القتيل والبرغي وقبلهما “التعمري” مطلوبون لتنفيذ أحكام قضائية، وثمة معلومات استخبارية عن وقوفهما وراء أعمال منظمة في مجال فرض الإتاوات على المواطنين خارج القانون.
ووفقا لإحصائيات الأمن الأردني، قام 57 فارضا للإتاوة ومطلوبا بتسليم أنفسهم طوعا بعد تحذير علني لهم.
وعدد الموقفين حتى فجر الاثنين بالحملة نفسها وصل إلى 152 شخصا بعدما تضمنت أوامر الاعتقال أيضا من يروعون المجتمع من غير المسجلة بحقهم شكاوى وبدلالة المعلومات الاجتماعية.
وساهمت ثورة الأمن العام الأردني على المطلوبين وزعران الشوارع بتمرد اجتماعي واسع النطاق على هذه الفئة من المجرمين، حيث معلومات بالجملة تقدم لغرفة العمليات سرا، وعملية رفض لدفع مبالغ مالية في عدة شوارع بالعاصمة عمان.
في الأثناء اشتعلت منصات التواصل بصور المطلوبين الذين بدأ المجتمع يلاحقهم أيضا ويكشفهم.
وتم تداول عشرات من أشرطة الفيديو خلال عملية تفكيك شبكة المطلوبين والتي تبرز لأول مرة بعد جريمة شخص يدعى “الزنخ” ضد “فتى الزرقاء”.
وأكثر أشرطة الفيديو رواجا ذلك الذي يظهر فيه شخص موشوم في دعوة لهدنة وتعقل وحل الإشكال بهدوء “مع الحكومة” كما قال مقرا بأن ما فعله “الزنخ” في فتى الزرقاء جعل المجتمع ينقلب على “الشباب” كما قال.
وأطلق نشطاء التواصل فورا لقب “نقيب أصحاب السوابق” على الشخص المذكور داعية الحوار مع الحكومة ومطمئنا “الشباب” ويقصد عالم الزعران بأن “الحكومة لا يمكنها مخالفة القانون”، ومعترضا على مداهمات واعتقالات غير قانونية كما يصفها واعدا بأن “الأحوال ستتغير”.
التعليقات