عمان جو - بسم الله الرحمن الرحيم رسالة الى عشيرتي ...الجرادات... يوصي امير المؤمنين علي كرم الله وجهه ولده الحسن باكرام العشيرة ورعايتها((اكرم عشيرتك فانهم جناحك الذي به تطير واصلك الذي اليه تصير ويدك التي بها تصول))هذه الوصية التزمت بها كل العشائر العربية تقريباً بالفطرة ومن بينها العشائر الاردنية من خلال ما كانت تتمتع به من عادات وتقاليد عمادها الشجاعة والكرم وكانت العشيرة تحتكم الى الكبار من أبنائها وكانت كلمة شرف واحدة منهم تحجب الدماء وتطفئ نار الفتنة وكان الخير عاماً حتى ظهر ازلام وانصاف الرجال لا يعرفون الأصالة والرجولة والشهامة ومن العادات والتقاليد الا اسمها فجاسوا خلال الديار وكان فعلهم مذموماً.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام ان عشيرتكم من العشائر الاساسية في الاردن والعالم العربي والتي كانت تتمتع بنفوذ واحترام كبيرين على مستوى الاردن وهي ذات حضور كبير وامتداد جغرافي على مستوى المنطقة نظراً لمسيرتها الوطنية وسيرتها وسيرة ابناءها الحسنة وذخرها بالرجال الرجال ووقوفهم الى جانب بعضهم البعض في الرخاء والشدة عشيرة هي حزءً من الاردن ومن نسيجه الاجتماعي تعمل تحت راية الاردن وضمن قوانينه ودستوره ما انحازت يوماً الا الى الاردن ولا دارت ظهرها الا متحفزةً لقتال ولاءها لقيادتها الهاشمية عقيدةً مترسخةً في نفوس ابناءها اما سيرتها فهي عطرة من خلال تضحيات ابناءها في الدفاع عن الاردن وقضاياه الوطنية والشواهد على ذلك دماء ابناءها من افراد القوات المسلحة والمجاهدين الذين ضحوا من اجل كل القضايا الوطنية وعلى راسها قضية فلسطين ومن يريد ان يبحث عن ذلك فعليه بمراجع الفخر والعزة والرجولة سيجدها عشيرة ناضلت وضحت وقاومت منذ العهد العثماني مرورا بالانكليز وصولاً الى المحتل الاسرائيلي وقدمت الشهيد تلو الشهيد من اجل عزة الاردن وفلسطين وكرامة انسانه فهذه دماء الشهيد البطل الملازم كمال عبدالله يوسف جرادات الذي قدم روحه من اجل فلسطين في مشهد بطولي يعجز اللسان عن وصفه نوراً يضئ الدرب لتحرير فلسطين وناراً تحرق الارض تحت اقدام المحتلين الى جانب دماء الشهيدة المجاهدة هنادي تيسير عبدالمالك جرادات التي جعلت من جسدها الطاهر شظايا تتفجر لتحرق المحتلين وتدمر كل مستوطن دخيل على ارض فلسطين.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام بكلمات صادقة ونابعة من القلب والعقل والمنطق اقول لكم اينما كنتم وعلى امتداد مساحات هذا الوطن الغالي وعلى ثرى فلسطين المحتلة اقول لكم ليس عيباً ولا مذمةً الاعتزاز والتباهي بكم وليس تهمةً العمل على وحدة العشيرة وشد عصبها في سبيل خير ابناءها وليس محرماً شرعاً ان تكون حراً ابياً تعمل بكل الوسائل المشروعة ليكون لعشيرتنا دوراً على مسوى الاردن لا بل حقاً لنا ومشروعاً نعمل من اجله ونقاتل لتحقيقه دون ان نلتفت الى البعض الذي يحاول ان يكون خنجراً في ظهرنا لتعطيل مسيرتنا وضربنا ببعضنا البعض من اجل شرذمتنا وتفتيت نسيجنا الاجتماعي .
عشيرة الجرادات...الكرام ابناء الكرام اختم وقد طالت كلماتي لاعبر عما يجول بخاطري ليحاكي قلوبكم النابضة بالأمل وعقولكم التي تدرك كل حقيقة فقد رسمتم لنا الطريق بحرصكم على وحدة العشيرة وعلى مكانتكم وعلى حضوركم الكبير فكونوا لنا خير عوناً وخير سنداً فقد التمسنا الطريق وحققنا الكثير من لم الشمل ووحدة الصف وقطعنا مسافةً كبيرة نحو الهدف الذي جميعنا نسعى اليه واني لاراه قريباً فاعتصموا بحبل الله واتحدوا ولا تفرقوا فتذهب ريحكم واياكم ان تجعلوا من انفسكم حطباً لنار غيركم توقد على ايدي بعضاً من ابناءكم وكونوا يداً واحدةً لان يد الله مع الجماعة
عمان جو - بسم الله الرحمن الرحيم رسالة الى عشيرتي ...الجرادات... يوصي امير المؤمنين علي كرم الله وجهه ولده الحسن باكرام العشيرة ورعايتها((اكرم عشيرتك فانهم جناحك الذي به تطير واصلك الذي اليه تصير ويدك التي بها تصول))هذه الوصية التزمت بها كل العشائر العربية تقريباً بالفطرة ومن بينها العشائر الاردنية من خلال ما كانت تتمتع به من عادات وتقاليد عمادها الشجاعة والكرم وكانت العشيرة تحتكم الى الكبار من أبنائها وكانت كلمة شرف واحدة منهم تحجب الدماء وتطفئ نار الفتنة وكان الخير عاماً حتى ظهر ازلام وانصاف الرجال لا يعرفون الأصالة والرجولة والشهامة ومن العادات والتقاليد الا اسمها فجاسوا خلال الديار وكان فعلهم مذموماً.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام ان عشيرتكم من العشائر الاساسية في الاردن والعالم العربي والتي كانت تتمتع بنفوذ واحترام كبيرين على مستوى الاردن وهي ذات حضور كبير وامتداد جغرافي على مستوى المنطقة نظراً لمسيرتها الوطنية وسيرتها وسيرة ابناءها الحسنة وذخرها بالرجال الرجال ووقوفهم الى جانب بعضهم البعض في الرخاء والشدة عشيرة هي حزءً من الاردن ومن نسيجه الاجتماعي تعمل تحت راية الاردن وضمن قوانينه ودستوره ما انحازت يوماً الا الى الاردن ولا دارت ظهرها الا متحفزةً لقتال ولاءها لقيادتها الهاشمية عقيدةً مترسخةً في نفوس ابناءها اما سيرتها فهي عطرة من خلال تضحيات ابناءها في الدفاع عن الاردن وقضاياه الوطنية والشواهد على ذلك دماء ابناءها من افراد القوات المسلحة والمجاهدين الذين ضحوا من اجل كل القضايا الوطنية وعلى راسها قضية فلسطين ومن يريد ان يبحث عن ذلك فعليه بمراجع الفخر والعزة والرجولة سيجدها عشيرة ناضلت وضحت وقاومت منذ العهد العثماني مرورا بالانكليز وصولاً الى المحتل الاسرائيلي وقدمت الشهيد تلو الشهيد من اجل عزة الاردن وفلسطين وكرامة انسانه فهذه دماء الشهيد البطل الملازم كمال عبدالله يوسف جرادات الذي قدم روحه من اجل فلسطين في مشهد بطولي يعجز اللسان عن وصفه نوراً يضئ الدرب لتحرير فلسطين وناراً تحرق الارض تحت اقدام المحتلين الى جانب دماء الشهيدة المجاهدة هنادي تيسير عبدالمالك جرادات التي جعلت من جسدها الطاهر شظايا تتفجر لتحرق المحتلين وتدمر كل مستوطن دخيل على ارض فلسطين.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام بكلمات صادقة ونابعة من القلب والعقل والمنطق اقول لكم اينما كنتم وعلى امتداد مساحات هذا الوطن الغالي وعلى ثرى فلسطين المحتلة اقول لكم ليس عيباً ولا مذمةً الاعتزاز والتباهي بكم وليس تهمةً العمل على وحدة العشيرة وشد عصبها في سبيل خير ابناءها وليس محرماً شرعاً ان تكون حراً ابياً تعمل بكل الوسائل المشروعة ليكون لعشيرتنا دوراً على مسوى الاردن لا بل حقاً لنا ومشروعاً نعمل من اجله ونقاتل لتحقيقه دون ان نلتفت الى البعض الذي يحاول ان يكون خنجراً في ظهرنا لتعطيل مسيرتنا وضربنا ببعضنا البعض من اجل شرذمتنا وتفتيت نسيجنا الاجتماعي .
عشيرة الجرادات...الكرام ابناء الكرام اختم وقد طالت كلماتي لاعبر عما يجول بخاطري ليحاكي قلوبكم النابضة بالأمل وعقولكم التي تدرك كل حقيقة فقد رسمتم لنا الطريق بحرصكم على وحدة العشيرة وعلى مكانتكم وعلى حضوركم الكبير فكونوا لنا خير عوناً وخير سنداً فقد التمسنا الطريق وحققنا الكثير من لم الشمل ووحدة الصف وقطعنا مسافةً كبيرة نحو الهدف الذي جميعنا نسعى اليه واني لاراه قريباً فاعتصموا بحبل الله واتحدوا ولا تفرقوا فتذهب ريحكم واياكم ان تجعلوا من انفسكم حطباً لنار غيركم توقد على ايدي بعضاً من ابناءكم وكونوا يداً واحدةً لان يد الله مع الجماعة
عمان جو - بسم الله الرحمن الرحيم رسالة الى عشيرتي ...الجرادات... يوصي امير المؤمنين علي كرم الله وجهه ولده الحسن باكرام العشيرة ورعايتها((اكرم عشيرتك فانهم جناحك الذي به تطير واصلك الذي اليه تصير ويدك التي بها تصول))هذه الوصية التزمت بها كل العشائر العربية تقريباً بالفطرة ومن بينها العشائر الاردنية من خلال ما كانت تتمتع به من عادات وتقاليد عمادها الشجاعة والكرم وكانت العشيرة تحتكم الى الكبار من أبنائها وكانت كلمة شرف واحدة منهم تحجب الدماء وتطفئ نار الفتنة وكان الخير عاماً حتى ظهر ازلام وانصاف الرجال لا يعرفون الأصالة والرجولة والشهامة ومن العادات والتقاليد الا اسمها فجاسوا خلال الديار وكان فعلهم مذموماً.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام ان عشيرتكم من العشائر الاساسية في الاردن والعالم العربي والتي كانت تتمتع بنفوذ واحترام كبيرين على مستوى الاردن وهي ذات حضور كبير وامتداد جغرافي على مستوى المنطقة نظراً لمسيرتها الوطنية وسيرتها وسيرة ابناءها الحسنة وذخرها بالرجال الرجال ووقوفهم الى جانب بعضهم البعض في الرخاء والشدة عشيرة هي حزءً من الاردن ومن نسيجه الاجتماعي تعمل تحت راية الاردن وضمن قوانينه ودستوره ما انحازت يوماً الا الى الاردن ولا دارت ظهرها الا متحفزةً لقتال ولاءها لقيادتها الهاشمية عقيدةً مترسخةً في نفوس ابناءها اما سيرتها فهي عطرة من خلال تضحيات ابناءها في الدفاع عن الاردن وقضاياه الوطنية والشواهد على ذلك دماء ابناءها من افراد القوات المسلحة والمجاهدين الذين ضحوا من اجل كل القضايا الوطنية وعلى راسها قضية فلسطين ومن يريد ان يبحث عن ذلك فعليه بمراجع الفخر والعزة والرجولة سيجدها عشيرة ناضلت وضحت وقاومت منذ العهد العثماني مرورا بالانكليز وصولاً الى المحتل الاسرائيلي وقدمت الشهيد تلو الشهيد من اجل عزة الاردن وفلسطين وكرامة انسانه فهذه دماء الشهيد البطل الملازم كمال عبدالله يوسف جرادات الذي قدم روحه من اجل فلسطين في مشهد بطولي يعجز اللسان عن وصفه نوراً يضئ الدرب لتحرير فلسطين وناراً تحرق الارض تحت اقدام المحتلين الى جانب دماء الشهيدة المجاهدة هنادي تيسير عبدالمالك جرادات التي جعلت من جسدها الطاهر شظايا تتفجر لتحرق المحتلين وتدمر كل مستوطن دخيل على ارض فلسطين.
عشيرة الجرادات ...الكرام ابناء الكرام بكلمات صادقة ونابعة من القلب والعقل والمنطق اقول لكم اينما كنتم وعلى امتداد مساحات هذا الوطن الغالي وعلى ثرى فلسطين المحتلة اقول لكم ليس عيباً ولا مذمةً الاعتزاز والتباهي بكم وليس تهمةً العمل على وحدة العشيرة وشد عصبها في سبيل خير ابناءها وليس محرماً شرعاً ان تكون حراً ابياً تعمل بكل الوسائل المشروعة ليكون لعشيرتنا دوراً على مسوى الاردن لا بل حقاً لنا ومشروعاً نعمل من اجله ونقاتل لتحقيقه دون ان نلتفت الى البعض الذي يحاول ان يكون خنجراً في ظهرنا لتعطيل مسيرتنا وضربنا ببعضنا البعض من اجل شرذمتنا وتفتيت نسيجنا الاجتماعي .
عشيرة الجرادات...الكرام ابناء الكرام اختم وقد طالت كلماتي لاعبر عما يجول بخاطري ليحاكي قلوبكم النابضة بالأمل وعقولكم التي تدرك كل حقيقة فقد رسمتم لنا الطريق بحرصكم على وحدة العشيرة وعلى مكانتكم وعلى حضوركم الكبير فكونوا لنا خير عوناً وخير سنداً فقد التمسنا الطريق وحققنا الكثير من لم الشمل ووحدة الصف وقطعنا مسافةً كبيرة نحو الهدف الذي جميعنا نسعى اليه واني لاراه قريباً فاعتصموا بحبل الله واتحدوا ولا تفرقوا فتذهب ريحكم واياكم ان تجعلوا من انفسكم حطباً لنار غيركم توقد على ايدي بعضاً من ابناءكم وكونوا يداً واحدةً لان يد الله مع الجماعة
التعليقات