عمان جو - مئة وثلاثة أعوام على سرقة أرض فلسطين، ونحن نشهد في كل يوم استنساخا لوعد بلفور، عبر وعود مشيخات التآمر العربي أكان عبر صفقة القرن المزعومة أو عبر نشر جيوش الإرهابيين في كل أرجاء الأمة لتمزيقها وتفكيكها.. مئة وثلاثة أعوام.. وتبقى المقاومة الخيار الأوحد لتحرير الأرض والإرادات من عدو لا يفهم إلا لغة الحديد والنار. في مناسبة هذا الوعد المشؤوم الذي كان الطعنة الأقسى في جسد أمتنا المقسمة وفق اتفاقية سايكس بيكو، نستذكر ما قاله الزعيم أنطون سعاده قبل سبعة عقود: 'في فلسطين ودّعت الأمة السورية العروبة الوهمية، العاجزة، الاتكالية وداعاً فاجعاً لتلبّي دعوة الحركة القومية الاجتماعية إلى قوميتها الحقيقة ولترى بعين حقيقتها هي واقع العالم العربي، فتنهض بقضيتها السورية فتجد في قواها التي أهملتها زمناً طويلاً معيناً للنشاط لا ينضب ودافعاً إلى التقدم لا يصدّه شيء. بهذا الاتجاه تصير الأمة السورية قوة فاعلة في العروبة الواقعية التي أعلنتها ـ عروبة التعاون بين أمم العالم العربي'.
د. طارق سامي خوري
عمان جو - مئة وثلاثة أعوام على سرقة أرض فلسطين، ونحن نشهد في كل يوم استنساخا لوعد بلفور، عبر وعود مشيخات التآمر العربي أكان عبر صفقة القرن المزعومة أو عبر نشر جيوش الإرهابيين في كل أرجاء الأمة لتمزيقها وتفكيكها.. مئة وثلاثة أعوام.. وتبقى المقاومة الخيار الأوحد لتحرير الأرض والإرادات من عدو لا يفهم إلا لغة الحديد والنار. في مناسبة هذا الوعد المشؤوم الذي كان الطعنة الأقسى في جسد أمتنا المقسمة وفق اتفاقية سايكس بيكو، نستذكر ما قاله الزعيم أنطون سعاده قبل سبعة عقود: 'في فلسطين ودّعت الأمة السورية العروبة الوهمية، العاجزة، الاتكالية وداعاً فاجعاً لتلبّي دعوة الحركة القومية الاجتماعية إلى قوميتها الحقيقة ولترى بعين حقيقتها هي واقع العالم العربي، فتنهض بقضيتها السورية فتجد في قواها التي أهملتها زمناً طويلاً معيناً للنشاط لا ينضب ودافعاً إلى التقدم لا يصدّه شيء. بهذا الاتجاه تصير الأمة السورية قوة فاعلة في العروبة الواقعية التي أعلنتها ـ عروبة التعاون بين أمم العالم العربي'.
د. طارق سامي خوري
عمان جو - مئة وثلاثة أعوام على سرقة أرض فلسطين، ونحن نشهد في كل يوم استنساخا لوعد بلفور، عبر وعود مشيخات التآمر العربي أكان عبر صفقة القرن المزعومة أو عبر نشر جيوش الإرهابيين في كل أرجاء الأمة لتمزيقها وتفكيكها.. مئة وثلاثة أعوام.. وتبقى المقاومة الخيار الأوحد لتحرير الأرض والإرادات من عدو لا يفهم إلا لغة الحديد والنار. في مناسبة هذا الوعد المشؤوم الذي كان الطعنة الأقسى في جسد أمتنا المقسمة وفق اتفاقية سايكس بيكو، نستذكر ما قاله الزعيم أنطون سعاده قبل سبعة عقود: 'في فلسطين ودّعت الأمة السورية العروبة الوهمية، العاجزة، الاتكالية وداعاً فاجعاً لتلبّي دعوة الحركة القومية الاجتماعية إلى قوميتها الحقيقة ولترى بعين حقيقتها هي واقع العالم العربي، فتنهض بقضيتها السورية فتجد في قواها التي أهملتها زمناً طويلاً معيناً للنشاط لا ينضب ودافعاً إلى التقدم لا يصدّه شيء. بهذا الاتجاه تصير الأمة السورية قوة فاعلة في العروبة الواقعية التي أعلنتها ـ عروبة التعاون بين أمم العالم العربي'.
التعليقات