عمان جو_حسمت ادارة مياه شركة مياه اليرموك قضية التخوفات التي يبديها اهالي في لواءي بني كنانة والاغوار الشمالية يتزودون بالمياه من محطة بئر الشق البارد التي افتتحت العام الماضي في بلدة المخيبة الفوقا على الحدود الاردنية السورية في الشمال.
وأكدت سلامة المياه وصلاحيتها للشرب والاستخدامات المختلفة وعدم وجود اي شبهة تلوث بسيطة فيها.
وعقدت الشركة لقاء مع الاهالي في منطقة المخيبة تحدث فيه خبراء ومختصون من الشركة والجهة المنفذة ووزارة الصحة.
واكدوا في الاجتماع خضوع المياه للرقابة شبه اليومية وصلاحيتها مخبريا خلافا لما يشاع من تبدل في طعمها باعتبارها مياه تحتوى على نسبة من الكبريت يتم تحليتها ومعالجتها.
وافتتحت وزارة المياه والري المحطة نهاية عام 2015 بتمويل اوروبي لمواجهة الضغط والنقص على المصادر المائية التي تتغذى منها مناطق في اللوائين وتبلغ طاقتها 150 مترا مكعبا في الساعة وتسهم في سد العجز المائي بمصادر وادي العرب وطبقة فحل ليستعاض عنها بمياه المحطة .
وأكد الخبراء ان المياه وان احتوت على نسبة من الكبريت الا انه يتم معالجتها بطرق سليمة حيث اشارت مديرة مديرية المختبرات في الشركة المهندسة كفاح مريان الى ان المديرية تقوم بصورة شبه يومية بمتابعة مصادر المياه الصادرة من المحطة للتثبت من سلامتها وان النتائج على الدوام تؤكد هذه السلامة.
وقالت ان الشركة لا يمكن تحت اي ظرف من الظروف التهاون في سلامة الشأن المائي وتتابع باستمرار كل قطرة تضخ لافتة الى ان عمل المحطة من خلال الشركة المنفذة لمشروعها وتقوم على تشغيلها تؤكد سلامة الامور وايجابية المحطة في سد العجز المائي.
واستعرضت مريان جملة من العوامل ساهمت في خلق مشكلة في نقص المياه منها زيادة عدد السكان تزامنا مع دخول أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، مما ضاعف من حجم الطلب على المياه , إلى جانب إنخفاض إنتاجية بعض مصادر المياه التي تغذي مناطق المخيبات والعدسية والحمة والباقورة لمستويات متدنية.
واوضحت انه يوجد برنامج وخطة عمل لهذه المحطة، وان التنسيق بين الجهات المشرفة عليها يخضعها لرقابة مستمرة مستعرضة جملة من الأمور الفنية المتعلقة بعمل المختبرات .
وإستعرض مندوب الشركة المنفذة للمشروع المهندس محمد الزواهرة بدايات تشغيل المحطة مبينا ان مصدر المياه قريب من المحطة ومسيج ويصعب دخول المنطقة كونها حدودية ومحمية لذا فهذا المصدر المائي من المصادر المحمية.
وقال أن المحطة تعمل على تزويد مناطق تابعه لبلدية خالد بن الوليد وفي الأغوار الشمالية، وأن الهدف من إنشائها التغلب على المشاكل المائية، لافتا الى أن المياه الناتجه منها مطابقة للمواصفات المحلية وصالحة للإستخدامات البشرية بدرجة 100 %، مستعرضا مراحل عملية المعالجة للمياه في المحطة منذ لحظة دخولها ولغاية الخروج.
وأكد الناطق الاعلامي بإسم شركة مياه اليرموك معتز محمد عبيدات ان الشركة في الجانب الفني والاداري تتابع عمل المحطة والتثبت من صلاحية المياه التي تضخ منها بدرجة عالية مؤكدا على أنه يوجد هناك عمليات متابعه ومراقبة للمياه لغايات التأكد من صلاحيتها للإستخدامات البشرية المختلفة.
وجرى نقاش في نهاية اللقاء الذي حضره مدراء الصحة في الاغوار الشمالية ومستشفى معاذ بن جبل ومياه بني كنانة ورؤساء واعضاء مجالس بلدية وجمعيات تعاونية ونسائية وحشد من المواطنين حوار اجاب خلاله المتحدثون على استفسارات تعلقت بعمل المحطة واثرها على المواطنين واسباب التخوفات التي سادت فترة من الوقت منذ تشغيلها.
عمان جو_حسمت ادارة مياه شركة مياه اليرموك قضية التخوفات التي يبديها اهالي في لواءي بني كنانة والاغوار الشمالية يتزودون بالمياه من محطة بئر الشق البارد التي افتتحت العام الماضي في بلدة المخيبة الفوقا على الحدود الاردنية السورية في الشمال.
وأكدت سلامة المياه وصلاحيتها للشرب والاستخدامات المختلفة وعدم وجود اي شبهة تلوث بسيطة فيها.
وعقدت الشركة لقاء مع الاهالي في منطقة المخيبة تحدث فيه خبراء ومختصون من الشركة والجهة المنفذة ووزارة الصحة.
واكدوا في الاجتماع خضوع المياه للرقابة شبه اليومية وصلاحيتها مخبريا خلافا لما يشاع من تبدل في طعمها باعتبارها مياه تحتوى على نسبة من الكبريت يتم تحليتها ومعالجتها.
وافتتحت وزارة المياه والري المحطة نهاية عام 2015 بتمويل اوروبي لمواجهة الضغط والنقص على المصادر المائية التي تتغذى منها مناطق في اللوائين وتبلغ طاقتها 150 مترا مكعبا في الساعة وتسهم في سد العجز المائي بمصادر وادي العرب وطبقة فحل ليستعاض عنها بمياه المحطة .
وأكد الخبراء ان المياه وان احتوت على نسبة من الكبريت الا انه يتم معالجتها بطرق سليمة حيث اشارت مديرة مديرية المختبرات في الشركة المهندسة كفاح مريان الى ان المديرية تقوم بصورة شبه يومية بمتابعة مصادر المياه الصادرة من المحطة للتثبت من سلامتها وان النتائج على الدوام تؤكد هذه السلامة.
وقالت ان الشركة لا يمكن تحت اي ظرف من الظروف التهاون في سلامة الشأن المائي وتتابع باستمرار كل قطرة تضخ لافتة الى ان عمل المحطة من خلال الشركة المنفذة لمشروعها وتقوم على تشغيلها تؤكد سلامة الامور وايجابية المحطة في سد العجز المائي.
واستعرضت مريان جملة من العوامل ساهمت في خلق مشكلة في نقص المياه منها زيادة عدد السكان تزامنا مع دخول أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، مما ضاعف من حجم الطلب على المياه , إلى جانب إنخفاض إنتاجية بعض مصادر المياه التي تغذي مناطق المخيبات والعدسية والحمة والباقورة لمستويات متدنية.
واوضحت انه يوجد برنامج وخطة عمل لهذه المحطة، وان التنسيق بين الجهات المشرفة عليها يخضعها لرقابة مستمرة مستعرضة جملة من الأمور الفنية المتعلقة بعمل المختبرات .
وإستعرض مندوب الشركة المنفذة للمشروع المهندس محمد الزواهرة بدايات تشغيل المحطة مبينا ان مصدر المياه قريب من المحطة ومسيج ويصعب دخول المنطقة كونها حدودية ومحمية لذا فهذا المصدر المائي من المصادر المحمية.
وقال أن المحطة تعمل على تزويد مناطق تابعه لبلدية خالد بن الوليد وفي الأغوار الشمالية، وأن الهدف من إنشائها التغلب على المشاكل المائية، لافتا الى أن المياه الناتجه منها مطابقة للمواصفات المحلية وصالحة للإستخدامات البشرية بدرجة 100 %، مستعرضا مراحل عملية المعالجة للمياه في المحطة منذ لحظة دخولها ولغاية الخروج.
وأكد الناطق الاعلامي بإسم شركة مياه اليرموك معتز محمد عبيدات ان الشركة في الجانب الفني والاداري تتابع عمل المحطة والتثبت من صلاحية المياه التي تضخ منها بدرجة عالية مؤكدا على أنه يوجد هناك عمليات متابعه ومراقبة للمياه لغايات التأكد من صلاحيتها للإستخدامات البشرية المختلفة.
وجرى نقاش في نهاية اللقاء الذي حضره مدراء الصحة في الاغوار الشمالية ومستشفى معاذ بن جبل ومياه بني كنانة ورؤساء واعضاء مجالس بلدية وجمعيات تعاونية ونسائية وحشد من المواطنين حوار اجاب خلاله المتحدثون على استفسارات تعلقت بعمل المحطة واثرها على المواطنين واسباب التخوفات التي سادت فترة من الوقت منذ تشغيلها.
عمان جو_حسمت ادارة مياه شركة مياه اليرموك قضية التخوفات التي يبديها اهالي في لواءي بني كنانة والاغوار الشمالية يتزودون بالمياه من محطة بئر الشق البارد التي افتتحت العام الماضي في بلدة المخيبة الفوقا على الحدود الاردنية السورية في الشمال.
وأكدت سلامة المياه وصلاحيتها للشرب والاستخدامات المختلفة وعدم وجود اي شبهة تلوث بسيطة فيها.
وعقدت الشركة لقاء مع الاهالي في منطقة المخيبة تحدث فيه خبراء ومختصون من الشركة والجهة المنفذة ووزارة الصحة.
واكدوا في الاجتماع خضوع المياه للرقابة شبه اليومية وصلاحيتها مخبريا خلافا لما يشاع من تبدل في طعمها باعتبارها مياه تحتوى على نسبة من الكبريت يتم تحليتها ومعالجتها.
وافتتحت وزارة المياه والري المحطة نهاية عام 2015 بتمويل اوروبي لمواجهة الضغط والنقص على المصادر المائية التي تتغذى منها مناطق في اللوائين وتبلغ طاقتها 150 مترا مكعبا في الساعة وتسهم في سد العجز المائي بمصادر وادي العرب وطبقة فحل ليستعاض عنها بمياه المحطة .
وأكد الخبراء ان المياه وان احتوت على نسبة من الكبريت الا انه يتم معالجتها بطرق سليمة حيث اشارت مديرة مديرية المختبرات في الشركة المهندسة كفاح مريان الى ان المديرية تقوم بصورة شبه يومية بمتابعة مصادر المياه الصادرة من المحطة للتثبت من سلامتها وان النتائج على الدوام تؤكد هذه السلامة.
وقالت ان الشركة لا يمكن تحت اي ظرف من الظروف التهاون في سلامة الشأن المائي وتتابع باستمرار كل قطرة تضخ لافتة الى ان عمل المحطة من خلال الشركة المنفذة لمشروعها وتقوم على تشغيلها تؤكد سلامة الامور وايجابية المحطة في سد العجز المائي.
واستعرضت مريان جملة من العوامل ساهمت في خلق مشكلة في نقص المياه منها زيادة عدد السكان تزامنا مع دخول أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، مما ضاعف من حجم الطلب على المياه , إلى جانب إنخفاض إنتاجية بعض مصادر المياه التي تغذي مناطق المخيبات والعدسية والحمة والباقورة لمستويات متدنية.
واوضحت انه يوجد برنامج وخطة عمل لهذه المحطة، وان التنسيق بين الجهات المشرفة عليها يخضعها لرقابة مستمرة مستعرضة جملة من الأمور الفنية المتعلقة بعمل المختبرات .
وإستعرض مندوب الشركة المنفذة للمشروع المهندس محمد الزواهرة بدايات تشغيل المحطة مبينا ان مصدر المياه قريب من المحطة ومسيج ويصعب دخول المنطقة كونها حدودية ومحمية لذا فهذا المصدر المائي من المصادر المحمية.
وقال أن المحطة تعمل على تزويد مناطق تابعه لبلدية خالد بن الوليد وفي الأغوار الشمالية، وأن الهدف من إنشائها التغلب على المشاكل المائية، لافتا الى أن المياه الناتجه منها مطابقة للمواصفات المحلية وصالحة للإستخدامات البشرية بدرجة 100 %، مستعرضا مراحل عملية المعالجة للمياه في المحطة منذ لحظة دخولها ولغاية الخروج.
وأكد الناطق الاعلامي بإسم شركة مياه اليرموك معتز محمد عبيدات ان الشركة في الجانب الفني والاداري تتابع عمل المحطة والتثبت من صلاحية المياه التي تضخ منها بدرجة عالية مؤكدا على أنه يوجد هناك عمليات متابعه ومراقبة للمياه لغايات التأكد من صلاحيتها للإستخدامات البشرية المختلفة.
وجرى نقاش في نهاية اللقاء الذي حضره مدراء الصحة في الاغوار الشمالية ومستشفى معاذ بن جبل ومياه بني كنانة ورؤساء واعضاء مجالس بلدية وجمعيات تعاونية ونسائية وحشد من المواطنين حوار اجاب خلاله المتحدثون على استفسارات تعلقت بعمل المحطة واثرها على المواطنين واسباب التخوفات التي سادت فترة من الوقت منذ تشغيلها.
التعليقات
اليرموك تحسم : مياه محطة الشق البارد سليمة وصالحة للشرب
التعليقات