عمان جو - ونحن على مقربة من الانتخابات النيابية اتمنى لو ان الناخبين يعوا درسا جديدا في اختيار ممثليهم في البرلمان. لمن اصوت، ولمن امنح صوتي. منذ الساعات الاولى يوم الثلاثاء، ساتوجه الى قريتي الصغيرة « راكين « في الكرك. لادلي بصوتي بالانتخابات النيابية. انها فرصة كي اعطي لهذه الانتخابات معنى ديمقراطيا، لمحاربة معاني منافسة اخرى من المناطقية والمال السياسي وغيرها يحاول البعض تثبيتها في السياسة والانتخابات الاردنية، ومثل مشاركتي مهمة للانتخابات النيابية. ممارسة الاقتراع لحظة الذروة في العملية الديمقراطية. ومهما سجلنا من ملاحظات ورصدنا من مثالب في السياسة الاردنية، وايا كانت محاولات بعض القوى السياسية ومراكز القوى « البزنس « لاغتيال لحظة الديمقراطية، وتجييرها لصالحها على حساب التنوع والتعدد السياسي والاجتماعي، فلا يقول ان مفاتيح واداوات اللعبة السياسية والانتخابية بايديهم فقط. صدقوني..الامور لا تبدو بسيطة وسهلة . ولا تصغروا اكتفاكم، وتقولوا ان المركب سائر فينا وبدونا. حاول ان تصنع التغيير، وانحاز لوطنيتك الحرة، وقناعتك السياسية الحرة. صوت وشارك، واختر من تحتاج الناس ان يكون نائبا ومشرعا تحت قبة البرلمان. هناك مرشحون كثر في ارجاء المملكة يحتاجون الى اصواتكم ودعمكم ليصلوا الى البرلمان. انا اردني «وطني « حر اقترع ضد الظلامية والاستغلالية السياسية، وضد التفكير، وضد ليبرالي الكذبة والشو، وصد حرامية المال العام ولصوص وتجار النيابية والسياسة، واقترع ضد مرتدي الاقنعة والوجوه الاصطناعية. اعرف ان المواقف و الاراء السياسية التي جاهرت بها تغضب كثيرين، وازداد فرحا وسرورا كلما اثرت غضب اعداء وفرقاء وخصوم ارائي وافكاري الوطنية. وكما ان ثمة قضايا وطنية لا تقبل القسمة على اثنين او التسوية والتفاوض عليها او حتى التشاور حولها. فانا كصحافي وكمواطن مطلوب مني ان اشارك بالانتخابات، وان منح صوتي لمن يستحق. وهذا جزء من مسار حياتي اليومية «نضالي»، وما يشغلني يوميا في مطارحة قضايا الوطن الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومن اجل العدالة الاجتماعية والديمقراطية والحرية، والدفاع عن المهمشين والمضطهدين والفقراء. وبكل حب ونضال واخلاص، ولكي يكون اضم صوتي اليومي وصوتي في صندوق الاقتراع لكل اصوات الاردنيين الاحرار، وليحتضننا الاردن الكبير والعظيم، ولتثبت تلك القيم والمبادئ في قلوب الاردنيين.. ولتكون لبنة البناء نحو اردن قوي، ونحو بناء دولة قوية، ودولة المواطن.
عمان جو - ونحن على مقربة من الانتخابات النيابية اتمنى لو ان الناخبين يعوا درسا جديدا في اختيار ممثليهم في البرلمان. لمن اصوت، ولمن امنح صوتي. منذ الساعات الاولى يوم الثلاثاء، ساتوجه الى قريتي الصغيرة « راكين « في الكرك. لادلي بصوتي بالانتخابات النيابية. انها فرصة كي اعطي لهذه الانتخابات معنى ديمقراطيا، لمحاربة معاني منافسة اخرى من المناطقية والمال السياسي وغيرها يحاول البعض تثبيتها في السياسة والانتخابات الاردنية، ومثل مشاركتي مهمة للانتخابات النيابية. ممارسة الاقتراع لحظة الذروة في العملية الديمقراطية. ومهما سجلنا من ملاحظات ورصدنا من مثالب في السياسة الاردنية، وايا كانت محاولات بعض القوى السياسية ومراكز القوى « البزنس « لاغتيال لحظة الديمقراطية، وتجييرها لصالحها على حساب التنوع والتعدد السياسي والاجتماعي، فلا يقول ان مفاتيح واداوات اللعبة السياسية والانتخابية بايديهم فقط. صدقوني..الامور لا تبدو بسيطة وسهلة . ولا تصغروا اكتفاكم، وتقولوا ان المركب سائر فينا وبدونا. حاول ان تصنع التغيير، وانحاز لوطنيتك الحرة، وقناعتك السياسية الحرة. صوت وشارك، واختر من تحتاج الناس ان يكون نائبا ومشرعا تحت قبة البرلمان. هناك مرشحون كثر في ارجاء المملكة يحتاجون الى اصواتكم ودعمكم ليصلوا الى البرلمان. انا اردني «وطني « حر اقترع ضد الظلامية والاستغلالية السياسية، وضد التفكير، وضد ليبرالي الكذبة والشو، وصد حرامية المال العام ولصوص وتجار النيابية والسياسة، واقترع ضد مرتدي الاقنعة والوجوه الاصطناعية. اعرف ان المواقف و الاراء السياسية التي جاهرت بها تغضب كثيرين، وازداد فرحا وسرورا كلما اثرت غضب اعداء وفرقاء وخصوم ارائي وافكاري الوطنية. وكما ان ثمة قضايا وطنية لا تقبل القسمة على اثنين او التسوية والتفاوض عليها او حتى التشاور حولها. فانا كصحافي وكمواطن مطلوب مني ان اشارك بالانتخابات، وان منح صوتي لمن يستحق. وهذا جزء من مسار حياتي اليومية «نضالي»، وما يشغلني يوميا في مطارحة قضايا الوطن الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومن اجل العدالة الاجتماعية والديمقراطية والحرية، والدفاع عن المهمشين والمضطهدين والفقراء. وبكل حب ونضال واخلاص، ولكي يكون اضم صوتي اليومي وصوتي في صندوق الاقتراع لكل اصوات الاردنيين الاحرار، وليحتضننا الاردن الكبير والعظيم، ولتثبت تلك القيم والمبادئ في قلوب الاردنيين.. ولتكون لبنة البناء نحو اردن قوي، ونحو بناء دولة قوية، ودولة المواطن.
عمان جو - ونحن على مقربة من الانتخابات النيابية اتمنى لو ان الناخبين يعوا درسا جديدا في اختيار ممثليهم في البرلمان. لمن اصوت، ولمن امنح صوتي. منذ الساعات الاولى يوم الثلاثاء، ساتوجه الى قريتي الصغيرة « راكين « في الكرك. لادلي بصوتي بالانتخابات النيابية. انها فرصة كي اعطي لهذه الانتخابات معنى ديمقراطيا، لمحاربة معاني منافسة اخرى من المناطقية والمال السياسي وغيرها يحاول البعض تثبيتها في السياسة والانتخابات الاردنية، ومثل مشاركتي مهمة للانتخابات النيابية. ممارسة الاقتراع لحظة الذروة في العملية الديمقراطية. ومهما سجلنا من ملاحظات ورصدنا من مثالب في السياسة الاردنية، وايا كانت محاولات بعض القوى السياسية ومراكز القوى « البزنس « لاغتيال لحظة الديمقراطية، وتجييرها لصالحها على حساب التنوع والتعدد السياسي والاجتماعي، فلا يقول ان مفاتيح واداوات اللعبة السياسية والانتخابية بايديهم فقط. صدقوني..الامور لا تبدو بسيطة وسهلة . ولا تصغروا اكتفاكم، وتقولوا ان المركب سائر فينا وبدونا. حاول ان تصنع التغيير، وانحاز لوطنيتك الحرة، وقناعتك السياسية الحرة. صوت وشارك، واختر من تحتاج الناس ان يكون نائبا ومشرعا تحت قبة البرلمان. هناك مرشحون كثر في ارجاء المملكة يحتاجون الى اصواتكم ودعمكم ليصلوا الى البرلمان. انا اردني «وطني « حر اقترع ضد الظلامية والاستغلالية السياسية، وضد التفكير، وضد ليبرالي الكذبة والشو، وصد حرامية المال العام ولصوص وتجار النيابية والسياسة، واقترع ضد مرتدي الاقنعة والوجوه الاصطناعية. اعرف ان المواقف و الاراء السياسية التي جاهرت بها تغضب كثيرين، وازداد فرحا وسرورا كلما اثرت غضب اعداء وفرقاء وخصوم ارائي وافكاري الوطنية. وكما ان ثمة قضايا وطنية لا تقبل القسمة على اثنين او التسوية والتفاوض عليها او حتى التشاور حولها. فانا كصحافي وكمواطن مطلوب مني ان اشارك بالانتخابات، وان منح صوتي لمن يستحق. وهذا جزء من مسار حياتي اليومية «نضالي»، وما يشغلني يوميا في مطارحة قضايا الوطن الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومن اجل العدالة الاجتماعية والديمقراطية والحرية، والدفاع عن المهمشين والمضطهدين والفقراء. وبكل حب ونضال واخلاص، ولكي يكون اضم صوتي اليومي وصوتي في صندوق الاقتراع لكل اصوات الاردنيين الاحرار، وليحتضننا الاردن الكبير والعظيم، ولتثبت تلك القيم والمبادئ في قلوب الاردنيين.. ولتكون لبنة البناء نحو اردن قوي، ونحو بناء دولة قوية، ودولة المواطن.
التعليقات