عمان جو- استيقظ صباحا، وافتح هاتفي المحمول، واول سؤال يطارحني على الفيس بوك، ماذا تفكر؟ في الصبح اتذكر اغاني فيروز وفنجان القهوة، وان كنت خففت من تناول القهوة لاني اقلعت عن التدخين، وغابت صورة السيجارة وفنجان القهوة من يومياتي.
و في الطفولة والمراهقة كان خيالي يضرب بالربط بين القهوة والسيجارة والتفكير والابداع. تتقاطع الصور بمشتركات بان من يدخن ويشرب قهوة عبقري. وفيما بعد اكتشفت ان هذه المعادلة ليست صحيحة ان اغبياء وحمقى وساذجين كثرا يدخنون ويشربون قهوة بنهم وافراط واوجعوا معدتهم من القهوة اكثر من عقولهم.
خانتنا روايات وحكايات كثيرة. وبعضها تسرب الى الذاكرة بالتدليس والخداع. لا غرض لي ان ارد على الفيسبوك بما افكر. ولربما يمكن ان يمر يومي دون ان اكتب حرفا على مسحطات الفيسبوك. السؤال مثير للاعجاب، ومصيري، ومحفوف بمخاطر الادمان اليومي والاني للرد على سؤال السويشل ميديا.
في يومياتي احداث كثيرة تزاحمك، وتلقي بظلالها الثقيلة والخفيفة. ولربما ليس ردا على سؤال ماذا تفكر؟ انما فرد مطارحة في اليومي السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري.
ومن عايش يوم الانتخابات، فما من سؤال عام الا ان انطرق بوجع وقلق وطني، وبما لا يحمل الفيسبوك على عرضه و نشره وتداوله . كلام الاوجاع والام والامراض، والعافية، وليست المقصود هنا القادمة والناتجة بفعل كورونا، بل من تاثير وناتج الانتخابات والمرشحين الفائزين والخاسرين.
ماذا يحتاج الاردن؟ ولو ان فيسبوك في نسخته الاردنية يطرح هذا السؤال. والله.. ما خلفته الانتخابات من صور ومشاهد اظن انكم تابعتوها على شاشات الهواتف الذكية والتلفزيونات العربية والاجنبية اوجع العباد الصابرين والمرابطين وخدش البلاد النقية والطاهرة .
قضايا الاردنيين كثيرة، والانتخابات استثناء فرعي وليست جذرا واصلا متركزا في مخزن القضايا غير قابل للنفاذ. واحد من الفائزين «النواب الجدد « خرج في فيديو» خاوة واخذناها خاوة « بس من مين يا محترم. خاوة، هذا منظوق مشرع وسياسي، ونائب اقسم على كتاب الله بان يصون ويحترم الدستور، وان يخدم وطنه.
هل الاردن يحتاج لهكذا خطاب شعبي ومجتمعي؟ الاردن مكنوز بالرجال : الطيبين والعقلاء والراشدين. ولكن لا يعرف اين يختفوا في الانتخابات؟ هؤلاء من يحتاجهم الاردن، وهؤلاء من يريدهم الاردنيون نوابا وغير ذلك.
من يعتدي على القانون ويقاوم السلطة واجهزتها الامنية والسيادية، ومن يخالف اوامر الدفاع الصحية وغيرها. يرجمون الوطن بدنس ورجس افعالهم، ويسيئون لصورة الاردن الجميلة والطبية والراقية في العالم.
ارجو ايها الرفاق والرفيقات ان لا افهم بالمقلوب. الاردن بحاجة ملحة لمن يستنهض روح الهمة والفزعة، ويقوم الاعوجاج، وان يحيي عزيمة ونخوة اردني زمان. هذا ما افكر به يا سيد مارك المحترم.
عمان جو- استيقظ صباحا، وافتح هاتفي المحمول، واول سؤال يطارحني على الفيس بوك، ماذا تفكر؟ في الصبح اتذكر اغاني فيروز وفنجان القهوة، وان كنت خففت من تناول القهوة لاني اقلعت عن التدخين، وغابت صورة السيجارة وفنجان القهوة من يومياتي.
و في الطفولة والمراهقة كان خيالي يضرب بالربط بين القهوة والسيجارة والتفكير والابداع. تتقاطع الصور بمشتركات بان من يدخن ويشرب قهوة عبقري. وفيما بعد اكتشفت ان هذه المعادلة ليست صحيحة ان اغبياء وحمقى وساذجين كثرا يدخنون ويشربون قهوة بنهم وافراط واوجعوا معدتهم من القهوة اكثر من عقولهم.
خانتنا روايات وحكايات كثيرة. وبعضها تسرب الى الذاكرة بالتدليس والخداع. لا غرض لي ان ارد على الفيسبوك بما افكر. ولربما يمكن ان يمر يومي دون ان اكتب حرفا على مسحطات الفيسبوك. السؤال مثير للاعجاب، ومصيري، ومحفوف بمخاطر الادمان اليومي والاني للرد على سؤال السويشل ميديا.
في يومياتي احداث كثيرة تزاحمك، وتلقي بظلالها الثقيلة والخفيفة. ولربما ليس ردا على سؤال ماذا تفكر؟ انما فرد مطارحة في اليومي السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري.
ومن عايش يوم الانتخابات، فما من سؤال عام الا ان انطرق بوجع وقلق وطني، وبما لا يحمل الفيسبوك على عرضه و نشره وتداوله . كلام الاوجاع والام والامراض، والعافية، وليست المقصود هنا القادمة والناتجة بفعل كورونا، بل من تاثير وناتج الانتخابات والمرشحين الفائزين والخاسرين.
ماذا يحتاج الاردن؟ ولو ان فيسبوك في نسخته الاردنية يطرح هذا السؤال. والله.. ما خلفته الانتخابات من صور ومشاهد اظن انكم تابعتوها على شاشات الهواتف الذكية والتلفزيونات العربية والاجنبية اوجع العباد الصابرين والمرابطين وخدش البلاد النقية والطاهرة .
قضايا الاردنيين كثيرة، والانتخابات استثناء فرعي وليست جذرا واصلا متركزا في مخزن القضايا غير قابل للنفاذ. واحد من الفائزين «النواب الجدد « خرج في فيديو» خاوة واخذناها خاوة « بس من مين يا محترم. خاوة، هذا منظوق مشرع وسياسي، ونائب اقسم على كتاب الله بان يصون ويحترم الدستور، وان يخدم وطنه.
هل الاردن يحتاج لهكذا خطاب شعبي ومجتمعي؟ الاردن مكنوز بالرجال : الطيبين والعقلاء والراشدين. ولكن لا يعرف اين يختفوا في الانتخابات؟ هؤلاء من يحتاجهم الاردن، وهؤلاء من يريدهم الاردنيون نوابا وغير ذلك.
من يعتدي على القانون ويقاوم السلطة واجهزتها الامنية والسيادية، ومن يخالف اوامر الدفاع الصحية وغيرها. يرجمون الوطن بدنس ورجس افعالهم، ويسيئون لصورة الاردن الجميلة والطبية والراقية في العالم.
ارجو ايها الرفاق والرفيقات ان لا افهم بالمقلوب. الاردن بحاجة ملحة لمن يستنهض روح الهمة والفزعة، ويقوم الاعوجاج، وان يحيي عزيمة ونخوة اردني زمان. هذا ما افكر به يا سيد مارك المحترم.
عمان جو- استيقظ صباحا، وافتح هاتفي المحمول، واول سؤال يطارحني على الفيس بوك، ماذا تفكر؟ في الصبح اتذكر اغاني فيروز وفنجان القهوة، وان كنت خففت من تناول القهوة لاني اقلعت عن التدخين، وغابت صورة السيجارة وفنجان القهوة من يومياتي.
و في الطفولة والمراهقة كان خيالي يضرب بالربط بين القهوة والسيجارة والتفكير والابداع. تتقاطع الصور بمشتركات بان من يدخن ويشرب قهوة عبقري. وفيما بعد اكتشفت ان هذه المعادلة ليست صحيحة ان اغبياء وحمقى وساذجين كثرا يدخنون ويشربون قهوة بنهم وافراط واوجعوا معدتهم من القهوة اكثر من عقولهم.
خانتنا روايات وحكايات كثيرة. وبعضها تسرب الى الذاكرة بالتدليس والخداع. لا غرض لي ان ارد على الفيسبوك بما افكر. ولربما يمكن ان يمر يومي دون ان اكتب حرفا على مسحطات الفيسبوك. السؤال مثير للاعجاب، ومصيري، ومحفوف بمخاطر الادمان اليومي والاني للرد على سؤال السويشل ميديا.
في يومياتي احداث كثيرة تزاحمك، وتلقي بظلالها الثقيلة والخفيفة. ولربما ليس ردا على سؤال ماذا تفكر؟ انما فرد مطارحة في اليومي السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفكري.
ومن عايش يوم الانتخابات، فما من سؤال عام الا ان انطرق بوجع وقلق وطني، وبما لا يحمل الفيسبوك على عرضه و نشره وتداوله . كلام الاوجاع والام والامراض، والعافية، وليست المقصود هنا القادمة والناتجة بفعل كورونا، بل من تاثير وناتج الانتخابات والمرشحين الفائزين والخاسرين.
ماذا يحتاج الاردن؟ ولو ان فيسبوك في نسخته الاردنية يطرح هذا السؤال. والله.. ما خلفته الانتخابات من صور ومشاهد اظن انكم تابعتوها على شاشات الهواتف الذكية والتلفزيونات العربية والاجنبية اوجع العباد الصابرين والمرابطين وخدش البلاد النقية والطاهرة .
قضايا الاردنيين كثيرة، والانتخابات استثناء فرعي وليست جذرا واصلا متركزا في مخزن القضايا غير قابل للنفاذ. واحد من الفائزين «النواب الجدد « خرج في فيديو» خاوة واخذناها خاوة « بس من مين يا محترم. خاوة، هذا منظوق مشرع وسياسي، ونائب اقسم على كتاب الله بان يصون ويحترم الدستور، وان يخدم وطنه.
هل الاردن يحتاج لهكذا خطاب شعبي ومجتمعي؟ الاردن مكنوز بالرجال : الطيبين والعقلاء والراشدين. ولكن لا يعرف اين يختفوا في الانتخابات؟ هؤلاء من يحتاجهم الاردن، وهؤلاء من يريدهم الاردنيون نوابا وغير ذلك.
من يعتدي على القانون ويقاوم السلطة واجهزتها الامنية والسيادية، ومن يخالف اوامر الدفاع الصحية وغيرها. يرجمون الوطن بدنس ورجس افعالهم، ويسيئون لصورة الاردن الجميلة والطبية والراقية في العالم.
ارجو ايها الرفاق والرفيقات ان لا افهم بالمقلوب. الاردن بحاجة ملحة لمن يستنهض روح الهمة والفزعة، ويقوم الاعوجاج، وان يحيي عزيمة ونخوة اردني زمان. هذا ما افكر به يا سيد مارك المحترم.
التعليقات