عمان جو - اسطورة كرة القدم مارادونا بطل رياضي غير عادي، وكما ان رحيله خبر غير عادي. كان مارادونا من المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية. خسر عشاق كرة القدم واحدا من سحرها ان لم اجزم قولاواعترافا انه الساحر الكبير. مارادونا علق ملايين من الجماهير في كرة القدم، ورحل، وترك فراغا في حياة كثيرين عندما اعلن اعتزاله في 2000، ولم تخلق ملاعب الكرة نجما بديلا عنه. اناوكثيرون في العالم ادمنوا متابعة كرة القدم وكاس العالم،والدوري الاوروبيوتحولوا الى عشاق ومهلمين لكرة القدم بفعل مارادونا. وجدنا في مارادونا بطلا منشوداوساحرا،وصانع متعة وفرجة، نصفقونتابع بحماسولهفة، تشتد حرارتنا في الفوزوالهزيمة. اسطورة مارادونا تؤكد على ان الفرد ليس بدعة في التاريخ،وان الفرد من صانع التاريخ. اهداف مارادونا في مباريات كاس العالم، والدوري الايطاليوالاوروبي محفورة في الذاكرة، في المباريات كاميرات التلفزيونوعيون المحليين الرياضينوالجماهير تهبط لتتبع قدم مارادونا السحرية، متى يسدد الكرة،ولماذا لم يسدد؟واين يقف مارادونا في المعلب؟ كرة القدم لعبة جماعية.ولعبة حارقة للبطولة الفردية خلافا لرياضات اخرى فردية.ولا يظهر البطل الفرد الا من يملك عبقريةومهارات وحنكةوفنا كرويا متميزا. فماردونا اعاد المجد الى البطولة الفردية،وشق الملاعبوسحر قلوب الجماهير فارسا في صولاتوجولات كورويةوامتلك الكرةوصنع منها اداة للدهشة والفرجةوالامتاع، ولم يعرف قلبه الخوفوالترددوالتسليم. مارادونا،وفردية « السوبرمان « والفرد الخارق، كما جاءت في ادبيات نتيشة. في ثمانينات القرن الماضي لعب ماردونا مع نادي نابولي الايطالي، وفي احدى رحلات عودته للمدينة الايطالية خرج مليون مواطن لاستقباله في المطار. واحد المعلقين قال : لقد وصل المخلصوالمنقذ. ماردونا اسطورة كروية جنوبية، رفيق للزعماء اللاتينيين الثوريين : تاشفيزوكاسترو، ونصير للقضية الفلسطينية،ودفع ثمنا لمواقفه السياسية النضالية الداعمة لقضايا العالم الثالثوالجنوب المظلوم والمهمش. ماردونا جزء من ذاكرة العالم..ويمكن القول ان ثمة تحقيبا في تاريخ كرة القدم قبل مارادوناوبعده.
عمان جو - اسطورة كرة القدم مارادونا بطل رياضي غير عادي، وكما ان رحيله خبر غير عادي. كان مارادونا من المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية. خسر عشاق كرة القدم واحدا من سحرها ان لم اجزم قولاواعترافا انه الساحر الكبير. مارادونا علق ملايين من الجماهير في كرة القدم، ورحل، وترك فراغا في حياة كثيرين عندما اعلن اعتزاله في 2000، ولم تخلق ملاعب الكرة نجما بديلا عنه. اناوكثيرون في العالم ادمنوا متابعة كرة القدم وكاس العالم،والدوري الاوروبيوتحولوا الى عشاق ومهلمين لكرة القدم بفعل مارادونا. وجدنا في مارادونا بطلا منشوداوساحرا،وصانع متعة وفرجة، نصفقونتابع بحماسولهفة، تشتد حرارتنا في الفوزوالهزيمة. اسطورة مارادونا تؤكد على ان الفرد ليس بدعة في التاريخ،وان الفرد من صانع التاريخ. اهداف مارادونا في مباريات كاس العالم، والدوري الايطاليوالاوروبي محفورة في الذاكرة، في المباريات كاميرات التلفزيونوعيون المحليين الرياضينوالجماهير تهبط لتتبع قدم مارادونا السحرية، متى يسدد الكرة،ولماذا لم يسدد؟واين يقف مارادونا في المعلب؟ كرة القدم لعبة جماعية.ولعبة حارقة للبطولة الفردية خلافا لرياضات اخرى فردية.ولا يظهر البطل الفرد الا من يملك عبقريةومهارات وحنكةوفنا كرويا متميزا. فماردونا اعاد المجد الى البطولة الفردية،وشق الملاعبوسحر قلوب الجماهير فارسا في صولاتوجولات كورويةوامتلك الكرةوصنع منها اداة للدهشة والفرجةوالامتاع، ولم يعرف قلبه الخوفوالترددوالتسليم. مارادونا،وفردية « السوبرمان « والفرد الخارق، كما جاءت في ادبيات نتيشة. في ثمانينات القرن الماضي لعب ماردونا مع نادي نابولي الايطالي، وفي احدى رحلات عودته للمدينة الايطالية خرج مليون مواطن لاستقباله في المطار. واحد المعلقين قال : لقد وصل المخلصوالمنقذ. ماردونا اسطورة كروية جنوبية، رفيق للزعماء اللاتينيين الثوريين : تاشفيزوكاسترو، ونصير للقضية الفلسطينية،ودفع ثمنا لمواقفه السياسية النضالية الداعمة لقضايا العالم الثالثوالجنوب المظلوم والمهمش. ماردونا جزء من ذاكرة العالم..ويمكن القول ان ثمة تحقيبا في تاريخ كرة القدم قبل مارادوناوبعده.
عمان جو - اسطورة كرة القدم مارادونا بطل رياضي غير عادي، وكما ان رحيله خبر غير عادي. كان مارادونا من المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية. خسر عشاق كرة القدم واحدا من سحرها ان لم اجزم قولاواعترافا انه الساحر الكبير. مارادونا علق ملايين من الجماهير في كرة القدم، ورحل، وترك فراغا في حياة كثيرين عندما اعلن اعتزاله في 2000، ولم تخلق ملاعب الكرة نجما بديلا عنه. اناوكثيرون في العالم ادمنوا متابعة كرة القدم وكاس العالم،والدوري الاوروبيوتحولوا الى عشاق ومهلمين لكرة القدم بفعل مارادونا. وجدنا في مارادونا بطلا منشوداوساحرا،وصانع متعة وفرجة، نصفقونتابع بحماسولهفة، تشتد حرارتنا في الفوزوالهزيمة. اسطورة مارادونا تؤكد على ان الفرد ليس بدعة في التاريخ،وان الفرد من صانع التاريخ. اهداف مارادونا في مباريات كاس العالم، والدوري الايطاليوالاوروبي محفورة في الذاكرة، في المباريات كاميرات التلفزيونوعيون المحليين الرياضينوالجماهير تهبط لتتبع قدم مارادونا السحرية، متى يسدد الكرة،ولماذا لم يسدد؟واين يقف مارادونا في المعلب؟ كرة القدم لعبة جماعية.ولعبة حارقة للبطولة الفردية خلافا لرياضات اخرى فردية.ولا يظهر البطل الفرد الا من يملك عبقريةومهارات وحنكةوفنا كرويا متميزا. فماردونا اعاد المجد الى البطولة الفردية،وشق الملاعبوسحر قلوب الجماهير فارسا في صولاتوجولات كورويةوامتلك الكرةوصنع منها اداة للدهشة والفرجةوالامتاع، ولم يعرف قلبه الخوفوالترددوالتسليم. مارادونا،وفردية « السوبرمان « والفرد الخارق، كما جاءت في ادبيات نتيشة. في ثمانينات القرن الماضي لعب ماردونا مع نادي نابولي الايطالي، وفي احدى رحلات عودته للمدينة الايطالية خرج مليون مواطن لاستقباله في المطار. واحد المعلقين قال : لقد وصل المخلصوالمنقذ. ماردونا اسطورة كروية جنوبية، رفيق للزعماء اللاتينيين الثوريين : تاشفيزوكاسترو، ونصير للقضية الفلسطينية،ودفع ثمنا لمواقفه السياسية النضالية الداعمة لقضايا العالم الثالثوالجنوب المظلوم والمهمش. ماردونا جزء من ذاكرة العالم..ويمكن القول ان ثمة تحقيبا في تاريخ كرة القدم قبل مارادوناوبعده.
التعليقات