عمان جو- في جمعية سيدات النقع الخيرية في غور النقع / غور الصافي كوابل واسلاك كهرباء موجودة داخل حرم الجمعية التي تضم ايضا رياضا للاطفال. ويقول القائمون على الجمعية انهم رفعوا بشكاوي كثيرة لمحافظ الكرك ومتصرف الاغوار وشركة توزيع الكهرباء لابلاغهم عن خطر الكوابل وضرورة بل حتمية ازالتها حتى لا تسبب في موت واذاء اطفال الرياض، والمواطنين، ولكن لا حياة لمن تنادي! و بحسب ادارة الجمعية فان الكوابل واسلاك الكهرباء تشكل عائقا لاقامة سور للجمعية ورياض الاطفال. وكما اشارت الادارة الى ان شركة توزيع الكهرباء طلبت مبلغ 5 الاف دينار كلفة ازالة الكوابل والاسلاك. وعلما بان الازالة تقع على مسؤولية الشركة كون هذه الكوابل تغذي وتزود خطوط الكهرباء لاحياء ومناطق سكنية مجاورة للجمعية. الشكوى لو عادت شركة الكهرباء لادارجها وصندوق المظالم وشكاوى المواطنين فان عمرها 3 سنوات واكثر. وادارة الجمعية تطرق مسامع الحكومة والجهات المعنية لعل وعسى تلقى جوابا واستجابة لشكوى تطارد اطفالا واهالي بلحاق اذى بحياتهم وسلامتهم باي لحظة. ادارة الجمعية تقول لو انها تملك مالا كافيا لقامت بازالة الكوابل والاسلاك على نفقتها ومن ميزانية الجمعية. ولكن، بالله عليكم.. من اين ياتي المال لجمعية في غور الصافي؟! جمعية ولدت بقوة الاقدار، وناضلت ادارتها بشغف وصلابة لتثبت اقدامها بالعمل الاجتماعي والخيري في مجتمع الغور الهامشي والمنسي. واذكر هنا، بسلامة الاطفال والمواطنين. وللجهات المعنية اقول ايضا ان الكوابل والاسلاك تشكل خطرا، والصور التي وصلت لبريدي الالكتروني تبعث على القلق والخوف والرعب من تهديد خفي يعرض باي لحظة حياة ناس كثيرين موجودين في الجمعية ورياض الاطفال وفي جوارها ومحيطها العام. الرسالة التي وصلتني من ادارة الجمعية واهالي المنطقة تفجر كل الاحساسيس والعواطف، وتقشعر لها ابدان والضمائر. الجمعية قيمة مضاعفة واضافية في العمل الاجتماعي والخيري في مجتمع هامشي، ويصنف من اكثر المجتمعات واشدها فقرا في الاردن. وغور الكرك لا يحتاج ان يوصف فقره وازمة التنمية وانعدامها وفاقة الناس وقلة الحيلة، ونقص الخدمات، فالشواهد مرسومة ومعلومة، ومجرد وانت عابر من عمان الى العقبة «طريق البحر الميت»، وتبصر عينك هوامش واسعة لفقر دامٍ، ينطق ألما وحزنا ووجعا. فمن يستجيب لهذه الشكوى؟
عمان جو- في جمعية سيدات النقع الخيرية في غور النقع / غور الصافي كوابل واسلاك كهرباء موجودة داخل حرم الجمعية التي تضم ايضا رياضا للاطفال. ويقول القائمون على الجمعية انهم رفعوا بشكاوي كثيرة لمحافظ الكرك ومتصرف الاغوار وشركة توزيع الكهرباء لابلاغهم عن خطر الكوابل وضرورة بل حتمية ازالتها حتى لا تسبب في موت واذاء اطفال الرياض، والمواطنين، ولكن لا حياة لمن تنادي! و بحسب ادارة الجمعية فان الكوابل واسلاك الكهرباء تشكل عائقا لاقامة سور للجمعية ورياض الاطفال. وكما اشارت الادارة الى ان شركة توزيع الكهرباء طلبت مبلغ 5 الاف دينار كلفة ازالة الكوابل والاسلاك. وعلما بان الازالة تقع على مسؤولية الشركة كون هذه الكوابل تغذي وتزود خطوط الكهرباء لاحياء ومناطق سكنية مجاورة للجمعية. الشكوى لو عادت شركة الكهرباء لادارجها وصندوق المظالم وشكاوى المواطنين فان عمرها 3 سنوات واكثر. وادارة الجمعية تطرق مسامع الحكومة والجهات المعنية لعل وعسى تلقى جوابا واستجابة لشكوى تطارد اطفالا واهالي بلحاق اذى بحياتهم وسلامتهم باي لحظة. ادارة الجمعية تقول لو انها تملك مالا كافيا لقامت بازالة الكوابل والاسلاك على نفقتها ومن ميزانية الجمعية. ولكن، بالله عليكم.. من اين ياتي المال لجمعية في غور الصافي؟! جمعية ولدت بقوة الاقدار، وناضلت ادارتها بشغف وصلابة لتثبت اقدامها بالعمل الاجتماعي والخيري في مجتمع الغور الهامشي والمنسي. واذكر هنا، بسلامة الاطفال والمواطنين. وللجهات المعنية اقول ايضا ان الكوابل والاسلاك تشكل خطرا، والصور التي وصلت لبريدي الالكتروني تبعث على القلق والخوف والرعب من تهديد خفي يعرض باي لحظة حياة ناس كثيرين موجودين في الجمعية ورياض الاطفال وفي جوارها ومحيطها العام. الرسالة التي وصلتني من ادارة الجمعية واهالي المنطقة تفجر كل الاحساسيس والعواطف، وتقشعر لها ابدان والضمائر. الجمعية قيمة مضاعفة واضافية في العمل الاجتماعي والخيري في مجتمع هامشي، ويصنف من اكثر المجتمعات واشدها فقرا في الاردن. وغور الكرك لا يحتاج ان يوصف فقره وازمة التنمية وانعدامها وفاقة الناس وقلة الحيلة، ونقص الخدمات، فالشواهد مرسومة ومعلومة، ومجرد وانت عابر من عمان الى العقبة «طريق البحر الميت»، وتبصر عينك هوامش واسعة لفقر دامٍ، ينطق ألما وحزنا ووجعا. فمن يستجيب لهذه الشكوى؟
عمان جو- في جمعية سيدات النقع الخيرية في غور النقع / غور الصافي كوابل واسلاك كهرباء موجودة داخل حرم الجمعية التي تضم ايضا رياضا للاطفال. ويقول القائمون على الجمعية انهم رفعوا بشكاوي كثيرة لمحافظ الكرك ومتصرف الاغوار وشركة توزيع الكهرباء لابلاغهم عن خطر الكوابل وضرورة بل حتمية ازالتها حتى لا تسبب في موت واذاء اطفال الرياض، والمواطنين، ولكن لا حياة لمن تنادي! و بحسب ادارة الجمعية فان الكوابل واسلاك الكهرباء تشكل عائقا لاقامة سور للجمعية ورياض الاطفال. وكما اشارت الادارة الى ان شركة توزيع الكهرباء طلبت مبلغ 5 الاف دينار كلفة ازالة الكوابل والاسلاك. وعلما بان الازالة تقع على مسؤولية الشركة كون هذه الكوابل تغذي وتزود خطوط الكهرباء لاحياء ومناطق سكنية مجاورة للجمعية. الشكوى لو عادت شركة الكهرباء لادارجها وصندوق المظالم وشكاوى المواطنين فان عمرها 3 سنوات واكثر. وادارة الجمعية تطرق مسامع الحكومة والجهات المعنية لعل وعسى تلقى جوابا واستجابة لشكوى تطارد اطفالا واهالي بلحاق اذى بحياتهم وسلامتهم باي لحظة. ادارة الجمعية تقول لو انها تملك مالا كافيا لقامت بازالة الكوابل والاسلاك على نفقتها ومن ميزانية الجمعية. ولكن، بالله عليكم.. من اين ياتي المال لجمعية في غور الصافي؟! جمعية ولدت بقوة الاقدار، وناضلت ادارتها بشغف وصلابة لتثبت اقدامها بالعمل الاجتماعي والخيري في مجتمع الغور الهامشي والمنسي. واذكر هنا، بسلامة الاطفال والمواطنين. وللجهات المعنية اقول ايضا ان الكوابل والاسلاك تشكل خطرا، والصور التي وصلت لبريدي الالكتروني تبعث على القلق والخوف والرعب من تهديد خفي يعرض باي لحظة حياة ناس كثيرين موجودين في الجمعية ورياض الاطفال وفي جوارها ومحيطها العام. الرسالة التي وصلتني من ادارة الجمعية واهالي المنطقة تفجر كل الاحساسيس والعواطف، وتقشعر لها ابدان والضمائر. الجمعية قيمة مضاعفة واضافية في العمل الاجتماعي والخيري في مجتمع هامشي، ويصنف من اكثر المجتمعات واشدها فقرا في الاردن. وغور الكرك لا يحتاج ان يوصف فقره وازمة التنمية وانعدامها وفاقة الناس وقلة الحيلة، ونقص الخدمات، فالشواهد مرسومة ومعلومة، ومجرد وانت عابر من عمان الى العقبة «طريق البحر الميت»، وتبصر عينك هوامش واسعة لفقر دامٍ، ينطق ألما وحزنا ووجعا. فمن يستجيب لهذه الشكوى؟
التعليقات