عمان جو- كثيرون هم من تعرضوا للظلم والتنكيل والاستبعاد الوظيفي من رجالات الوطن رغم صغر سنهم وقدرتهم على العطاء لسنوات أطول بكثير ما اقفوا عندها ، كما انهم وللامانة والتاريخ كانوا يتمتعون بسيرة عطرة وأداء وظيفي عال المستوى وكان جور إدارات الحكومات المتعاقبة عليهم ياخذ منحى تصفية الحسابات والاستهداف فقط لاغير. ومنهم المتميز بشهادة الجميع الدكتور رائد العدوان الذي شغل عدة مناصب في وزارة الداخلية كان آخرها اميناً عاماً لهذه الوزارة السيادية فابدع فيها في إعادة الثقة للدولة مع الشعب بفضل التخطيط العلمي السليم مثلما كان إبان توليه محافظاً لجرش والزرقاء عندما واجه الكثير من الصعاب والصدامات مع مروجي المخدرات والمعتدين على أملاك الدولة والعابثين بشوارعها وحتى الحراكيين كان له علاقة استثنائية معهم حفظ معها هيبة الدولة ونفاذ القانون والحفاظ على الأرواح والممتلكات وقبلها وبعدها كان محافظا للشؤون السياسية والعلاقات الدولية وحقوق الإنسان. العدوان غادر منصبه قهراً وظلماً وتعسفاً وتم الاستغناء عن خدماته بطريقة درامية أقرب إلى السخرية في المسببات المفتعلة والمؤولة والملصقة ضده لكنه كان أكبر من هذا التجبر واعلى من التنمر الذي أصابه في مقتل ليس ضعفا او هوانا لا سمح الله بل ترفعا وثقة ولانه فوق هذا وذاك الوطني والمنتمي والناشيء بحضن العائلة الملتزمة بالثوابت المخلصة للعرش والأردن العدوان لم يُحدث ضجيجاً مثلما فعل غيره ولم يستقوي على الدولة بالعشيرة ولم يستعن بالبلطجية لإغلاق الشوارع احتجاجاً ولم يُحرك القضايا القانونية ضد دولته وحكومته بل التزم الصامت الدافيء وكظم غيضه ولملم جرحه وكان يستخدم العبارات الراقية للتعبير عن مكنونه ولم يُسجل عليه أي مثلبة او تجاوز للحدود في ابداء الرأي او حتى شرح الظلم وبكل رجولة الأردني المؤمن بوطنه وقيادته احتسب أمره إلى الله واكتفى بأطار كتبه وعائلته وصداقاته القليلة جداً لتمضية أوقاته. العدوان أعاد قبل أيام حساباته على منصات شبكات التواصل الأجتماعي في صفحات التويتر والفيس بوك وبدأت تغريداته المؤثرة يتداولها جمهور الصحفيين والاعلاميين ويقومون بإعادة نشرها على مواقعهم الالكترونية لاهميتها ولملامستها للواقع الذي نعيش بالاضافة لتوازنها ورقي كلماتها والتي تنتقد بأدب وتشرح الحالة لاجل التصويب وليس الانتقاد فقط كما أن الجميع على قناعة بكاتبها وهدفه في المصلحة العامة بعيداً عن الشخصنة والمطالب الخاصة. العدوان شخصية تستحق الابراز وتسليط الضوء على جنبات حياته الوظيفية بشكل دائم فهو لم يظلم لوحده بل لحق الظلم بنا جميعاً بعد أن حرمنا كأردنيين من خدمات هذه الطاقة الوطنية الكبيرة والتي تم اخماد عنفوانها وحيويتها بجرة قلم وفكر عقيم وقد آن الآوان لتعديله واعادة الحق لأصحابه برفع الظلم القاهر عنهم ورد الأعتبار لهم من قبل دولتنا التي ندخل معها مئويتنا الثانية تحت ظلال الهاشميين وبقيادة عميد آل البيت سيدي وسيد الأردنيين عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.
عمان جو- كثيرون هم من تعرضوا للظلم والتنكيل والاستبعاد الوظيفي من رجالات الوطن رغم صغر سنهم وقدرتهم على العطاء لسنوات أطول بكثير ما اقفوا عندها ، كما انهم وللامانة والتاريخ كانوا يتمتعون بسيرة عطرة وأداء وظيفي عال المستوى وكان جور إدارات الحكومات المتعاقبة عليهم ياخذ منحى تصفية الحسابات والاستهداف فقط لاغير. ومنهم المتميز بشهادة الجميع الدكتور رائد العدوان الذي شغل عدة مناصب في وزارة الداخلية كان آخرها اميناً عاماً لهذه الوزارة السيادية فابدع فيها في إعادة الثقة للدولة مع الشعب بفضل التخطيط العلمي السليم مثلما كان إبان توليه محافظاً لجرش والزرقاء عندما واجه الكثير من الصعاب والصدامات مع مروجي المخدرات والمعتدين على أملاك الدولة والعابثين بشوارعها وحتى الحراكيين كان له علاقة استثنائية معهم حفظ معها هيبة الدولة ونفاذ القانون والحفاظ على الأرواح والممتلكات وقبلها وبعدها كان محافظا للشؤون السياسية والعلاقات الدولية وحقوق الإنسان. العدوان غادر منصبه قهراً وظلماً وتعسفاً وتم الاستغناء عن خدماته بطريقة درامية أقرب إلى السخرية في المسببات المفتعلة والمؤولة والملصقة ضده لكنه كان أكبر من هذا التجبر واعلى من التنمر الذي أصابه في مقتل ليس ضعفا او هوانا لا سمح الله بل ترفعا وثقة ولانه فوق هذا وذاك الوطني والمنتمي والناشيء بحضن العائلة الملتزمة بالثوابت المخلصة للعرش والأردن العدوان لم يُحدث ضجيجاً مثلما فعل غيره ولم يستقوي على الدولة بالعشيرة ولم يستعن بالبلطجية لإغلاق الشوارع احتجاجاً ولم يُحرك القضايا القانونية ضد دولته وحكومته بل التزم الصامت الدافيء وكظم غيضه ولملم جرحه وكان يستخدم العبارات الراقية للتعبير عن مكنونه ولم يُسجل عليه أي مثلبة او تجاوز للحدود في ابداء الرأي او حتى شرح الظلم وبكل رجولة الأردني المؤمن بوطنه وقيادته احتسب أمره إلى الله واكتفى بأطار كتبه وعائلته وصداقاته القليلة جداً لتمضية أوقاته. العدوان أعاد قبل أيام حساباته على منصات شبكات التواصل الأجتماعي في صفحات التويتر والفيس بوك وبدأت تغريداته المؤثرة يتداولها جمهور الصحفيين والاعلاميين ويقومون بإعادة نشرها على مواقعهم الالكترونية لاهميتها ولملامستها للواقع الذي نعيش بالاضافة لتوازنها ورقي كلماتها والتي تنتقد بأدب وتشرح الحالة لاجل التصويب وليس الانتقاد فقط كما أن الجميع على قناعة بكاتبها وهدفه في المصلحة العامة بعيداً عن الشخصنة والمطالب الخاصة. العدوان شخصية تستحق الابراز وتسليط الضوء على جنبات حياته الوظيفية بشكل دائم فهو لم يظلم لوحده بل لحق الظلم بنا جميعاً بعد أن حرمنا كأردنيين من خدمات هذه الطاقة الوطنية الكبيرة والتي تم اخماد عنفوانها وحيويتها بجرة قلم وفكر عقيم وقد آن الآوان لتعديله واعادة الحق لأصحابه برفع الظلم القاهر عنهم ورد الأعتبار لهم من قبل دولتنا التي ندخل معها مئويتنا الثانية تحت ظلال الهاشميين وبقيادة عميد آل البيت سيدي وسيد الأردنيين عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.
عمان جو- كثيرون هم من تعرضوا للظلم والتنكيل والاستبعاد الوظيفي من رجالات الوطن رغم صغر سنهم وقدرتهم على العطاء لسنوات أطول بكثير ما اقفوا عندها ، كما انهم وللامانة والتاريخ كانوا يتمتعون بسيرة عطرة وأداء وظيفي عال المستوى وكان جور إدارات الحكومات المتعاقبة عليهم ياخذ منحى تصفية الحسابات والاستهداف فقط لاغير. ومنهم المتميز بشهادة الجميع الدكتور رائد العدوان الذي شغل عدة مناصب في وزارة الداخلية كان آخرها اميناً عاماً لهذه الوزارة السيادية فابدع فيها في إعادة الثقة للدولة مع الشعب بفضل التخطيط العلمي السليم مثلما كان إبان توليه محافظاً لجرش والزرقاء عندما واجه الكثير من الصعاب والصدامات مع مروجي المخدرات والمعتدين على أملاك الدولة والعابثين بشوارعها وحتى الحراكيين كان له علاقة استثنائية معهم حفظ معها هيبة الدولة ونفاذ القانون والحفاظ على الأرواح والممتلكات وقبلها وبعدها كان محافظا للشؤون السياسية والعلاقات الدولية وحقوق الإنسان. العدوان غادر منصبه قهراً وظلماً وتعسفاً وتم الاستغناء عن خدماته بطريقة درامية أقرب إلى السخرية في المسببات المفتعلة والمؤولة والملصقة ضده لكنه كان أكبر من هذا التجبر واعلى من التنمر الذي أصابه في مقتل ليس ضعفا او هوانا لا سمح الله بل ترفعا وثقة ولانه فوق هذا وذاك الوطني والمنتمي والناشيء بحضن العائلة الملتزمة بالثوابت المخلصة للعرش والأردن العدوان لم يُحدث ضجيجاً مثلما فعل غيره ولم يستقوي على الدولة بالعشيرة ولم يستعن بالبلطجية لإغلاق الشوارع احتجاجاً ولم يُحرك القضايا القانونية ضد دولته وحكومته بل التزم الصامت الدافيء وكظم غيضه ولملم جرحه وكان يستخدم العبارات الراقية للتعبير عن مكنونه ولم يُسجل عليه أي مثلبة او تجاوز للحدود في ابداء الرأي او حتى شرح الظلم وبكل رجولة الأردني المؤمن بوطنه وقيادته احتسب أمره إلى الله واكتفى بأطار كتبه وعائلته وصداقاته القليلة جداً لتمضية أوقاته. العدوان أعاد قبل أيام حساباته على منصات شبكات التواصل الأجتماعي في صفحات التويتر والفيس بوك وبدأت تغريداته المؤثرة يتداولها جمهور الصحفيين والاعلاميين ويقومون بإعادة نشرها على مواقعهم الالكترونية لاهميتها ولملامستها للواقع الذي نعيش بالاضافة لتوازنها ورقي كلماتها والتي تنتقد بأدب وتشرح الحالة لاجل التصويب وليس الانتقاد فقط كما أن الجميع على قناعة بكاتبها وهدفه في المصلحة العامة بعيداً عن الشخصنة والمطالب الخاصة. العدوان شخصية تستحق الابراز وتسليط الضوء على جنبات حياته الوظيفية بشكل دائم فهو لم يظلم لوحده بل لحق الظلم بنا جميعاً بعد أن حرمنا كأردنيين من خدمات هذه الطاقة الوطنية الكبيرة والتي تم اخماد عنفوانها وحيويتها بجرة قلم وفكر عقيم وقد آن الآوان لتعديله واعادة الحق لأصحابه برفع الظلم القاهر عنهم ورد الأعتبار لهم من قبل دولتنا التي ندخل معها مئويتنا الثانية تحت ظلال الهاشميين وبقيادة عميد آل البيت سيدي وسيد الأردنيين عبدالله الثاني بن الحسين المعظم.
التعليقات