عمان جو - صدر حديثا عن دار فضاءات للنشر والتوزيع كتاب جديد لاستاذ علم الاجتماع والجريمة المشارك في جامعة مؤتة الدكتور حسين طه محادين بعنوان 'الشباب العربي- التحديات وتأثير الثقافات الفرعية'. ويتناول الكتاب اهمية ودور الشباب من حيث انهم يمثلون قاعدة الهرم السكاني في المجتمع الاردني، مع الاشارة الى انهم وحدهم من يتفردون عن غيرهم من الشراىح الاخرى بامتلاكهم بعدي الزمن حاضره ومستقبله. ويحلل بعمق في احد عناوينه الفرعية تأثير الثقافات الفرعية (البادية ،الريف، المدينة، والمخيم ) على البنية الثقافية للشباب من الجنسين واتجاهاتهم بالتالي نحو العمل والاداءات العامة ضمن مناطق سكناهم. كما يتطرق الى تأثيرات التكنولوجيا كايدلوجيا عولمية اعادت تشكيل المنظومة القيمية لدى شبابنا أخذة بهم نحو انماط الحداثة الغربية وقيمها الفردية عبر زيادة مساحة الاغتراب واستبعاد شبابنا عن المشاركة في العمل سواء في الاحزاب او حتى مؤسسات المجتمع المدني والنقابات. ويؤكد الكتاب اهمية انماط التنشئة الاجتماعية والثقافية في الاسرة الاردنية ومدى تغير انماط التربية والعلاقات فيها كمؤسسة مرجعية اساسية وتأثر كل من ادوار المدرسة والجامعة والمسجد والكنيسة ايضا كجزء من الاثار الناجمة عن تراجع الكثافة الدينية في حياتنا كأردنيين ولا سيما الشباب. ويتضمن اشارة تحليلية من وجهة نظر علم الاجتماع الثقافي لواقع الصراع القيمي لدى شبابنا وتوزع انفعالاتهم بين الافكار الدينية المتضاربة والدنيوية متجلية بالفكر العلماني والليبرالي وادوار الاعلام المتزايدة في هذه التجاذبات الذهنية والسلوكية. ويشير الكتاب الى واقع صراع الادوار الجندرية (النوع الاجتماعي) وكيفية تقسيم العمل وكيفية توزيعها بين الشباب من الجنسين، كما يشخص ابرز التحديات التي تجعل الشباب محورا للاستقطاب بين مختلف القوى الفكرية بما فيها المتطرفة. (بترا)
عمان جو - صدر حديثا عن دار فضاءات للنشر والتوزيع كتاب جديد لاستاذ علم الاجتماع والجريمة المشارك في جامعة مؤتة الدكتور حسين طه محادين بعنوان 'الشباب العربي- التحديات وتأثير الثقافات الفرعية'. ويتناول الكتاب اهمية ودور الشباب من حيث انهم يمثلون قاعدة الهرم السكاني في المجتمع الاردني، مع الاشارة الى انهم وحدهم من يتفردون عن غيرهم من الشراىح الاخرى بامتلاكهم بعدي الزمن حاضره ومستقبله. ويحلل بعمق في احد عناوينه الفرعية تأثير الثقافات الفرعية (البادية ،الريف، المدينة، والمخيم ) على البنية الثقافية للشباب من الجنسين واتجاهاتهم بالتالي نحو العمل والاداءات العامة ضمن مناطق سكناهم. كما يتطرق الى تأثيرات التكنولوجيا كايدلوجيا عولمية اعادت تشكيل المنظومة القيمية لدى شبابنا أخذة بهم نحو انماط الحداثة الغربية وقيمها الفردية عبر زيادة مساحة الاغتراب واستبعاد شبابنا عن المشاركة في العمل سواء في الاحزاب او حتى مؤسسات المجتمع المدني والنقابات. ويؤكد الكتاب اهمية انماط التنشئة الاجتماعية والثقافية في الاسرة الاردنية ومدى تغير انماط التربية والعلاقات فيها كمؤسسة مرجعية اساسية وتأثر كل من ادوار المدرسة والجامعة والمسجد والكنيسة ايضا كجزء من الاثار الناجمة عن تراجع الكثافة الدينية في حياتنا كأردنيين ولا سيما الشباب. ويتضمن اشارة تحليلية من وجهة نظر علم الاجتماع الثقافي لواقع الصراع القيمي لدى شبابنا وتوزع انفعالاتهم بين الافكار الدينية المتضاربة والدنيوية متجلية بالفكر العلماني والليبرالي وادوار الاعلام المتزايدة في هذه التجاذبات الذهنية والسلوكية. ويشير الكتاب الى واقع صراع الادوار الجندرية (النوع الاجتماعي) وكيفية تقسيم العمل وكيفية توزيعها بين الشباب من الجنسين، كما يشخص ابرز التحديات التي تجعل الشباب محورا للاستقطاب بين مختلف القوى الفكرية بما فيها المتطرفة. (بترا)
عمان جو - صدر حديثا عن دار فضاءات للنشر والتوزيع كتاب جديد لاستاذ علم الاجتماع والجريمة المشارك في جامعة مؤتة الدكتور حسين طه محادين بعنوان 'الشباب العربي- التحديات وتأثير الثقافات الفرعية'. ويتناول الكتاب اهمية ودور الشباب من حيث انهم يمثلون قاعدة الهرم السكاني في المجتمع الاردني، مع الاشارة الى انهم وحدهم من يتفردون عن غيرهم من الشراىح الاخرى بامتلاكهم بعدي الزمن حاضره ومستقبله. ويحلل بعمق في احد عناوينه الفرعية تأثير الثقافات الفرعية (البادية ،الريف، المدينة، والمخيم ) على البنية الثقافية للشباب من الجنسين واتجاهاتهم بالتالي نحو العمل والاداءات العامة ضمن مناطق سكناهم. كما يتطرق الى تأثيرات التكنولوجيا كايدلوجيا عولمية اعادت تشكيل المنظومة القيمية لدى شبابنا أخذة بهم نحو انماط الحداثة الغربية وقيمها الفردية عبر زيادة مساحة الاغتراب واستبعاد شبابنا عن المشاركة في العمل سواء في الاحزاب او حتى مؤسسات المجتمع المدني والنقابات. ويؤكد الكتاب اهمية انماط التنشئة الاجتماعية والثقافية في الاسرة الاردنية ومدى تغير انماط التربية والعلاقات فيها كمؤسسة مرجعية اساسية وتأثر كل من ادوار المدرسة والجامعة والمسجد والكنيسة ايضا كجزء من الاثار الناجمة عن تراجع الكثافة الدينية في حياتنا كأردنيين ولا سيما الشباب. ويتضمن اشارة تحليلية من وجهة نظر علم الاجتماع الثقافي لواقع الصراع القيمي لدى شبابنا وتوزع انفعالاتهم بين الافكار الدينية المتضاربة والدنيوية متجلية بالفكر العلماني والليبرالي وادوار الاعلام المتزايدة في هذه التجاذبات الذهنية والسلوكية. ويشير الكتاب الى واقع صراع الادوار الجندرية (النوع الاجتماعي) وكيفية تقسيم العمل وكيفية توزيعها بين الشباب من الجنسين، كما يشخص ابرز التحديات التي تجعل الشباب محورا للاستقطاب بين مختلف القوى الفكرية بما فيها المتطرفة. (بترا)
التعليقات
صدور كتاب "الشباب العربي وتأثير الثقافات الفرعية" للدكتور محادين
التعليقات