عمان جو - ماذا يعني هذا التطاول شبه اليومي من قبل قوات المستعمرة الإسرائيلية على أرض وشعب سوريا، وسقوط الضحايا من أهلنا وشعبنا وناسنا السوريين على يد أدوات القتل والإجرام الإسرائيلية؟؟. حينما تقع جريمة أو اعتداء أو عمليات قتل في أي بلد في العالم على يد طرف أجنبي أو تنظيمات إرهابية محلية، يتسابق أطراف النظام العربي كله أو بعضه للشجب والاستنكار المطلوبين الضروريين المحقين، لأننا نرفض الاعتداء والتطاول من طرف على طرف، بالعنف والإرهاب أو أي عمل عسكري غير مبرر وغير شرعي!!. ولكن لا يحصل الأمر نفسه مع سوريا ومع ما يجري على أرضها وضد شعبها، فالاعتداءات المتكررة من قبل قوات المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي، يستهدف سوريا الوطن والشعب والدولة ورموز السيادة وخرقها، بشكل متواصل، وفي ظل صمت عربي شبه كامل!!. قد يختلف نظام هذا البلد العربي أو ذاك مع النظام السوري، وهذا حق طبيعي وجائز، وقد ينحاز هذا النظام أو ذاك للمعارضة السورية، وهذا أيضاً أمر مقبول، مع ان التدخل في الشؤون الداخلية من اي طرف عربي لطرف آخر لا يجوز قانوناً واخوة ومصلحة، ومع ذلك يمكن صرف النظر عن هذا السلوك وهذا التعارض مع سوريا النظام، ولكن الاعتداءات تتم من قبل العدو الوطني والقومي والديني والإنساني الإسرائيلي ضد بلد عربي شقيق، على أرضه وسيادته وتسقط الضحايا من أبنائه وتُدمر معالمه ومنشآته على أثر هذه الاعتداءات المتكررة بلا عائق له وبلا رادع سوى ما يتوفر لسوريا من قدرات دفاعية، ولا إدانة أو شجب مما يسهل ويشجع قوات المستعمرة على مواصلة خيارها العدواني الإرهابي المتطرف ضد السوريين. حماقات كبيرة تم ارتكابها والتورط في تفاصيلها ضد البلدان العربية المحيطة بفلسطين، مصر والأردن وسوريا ولبنان، لاضعافها واستنزاف مواردها وجعلها أسيرة الفقر والخوف والحاجة خدمة للمشروع الاستعماري الصهيوني في فلسطين، لأن هذه البلدان وشعوبها مهما اختلفت وتباينت تشكل حائط صد في مواجهة التمدد الإسرائيلي، ومنع التوسع على حساب العرب وكرامتهم وتقدمهم واستقرارهم. ليس نظام دمشق نموذجياً للمباهاة به أو للدفاع عنه ولكنه كان ولا يزال في الخندق الأمامي المتقدم في مواجهة المستعمرة التي لازالت تحتل أراضي الجولان السوري، كما تحتل كامل أرض فلسطين ومساحة من جنوب لبنان، والخلاف أو التباين أو التعارض مع نظام بشار الأسد لا يجعل العدو الإسرائيلي صديقاً أو جاراً نركن إليه حتى ولو وقع بينه وبين بعض الأطراف العربية اتفاقات تهدئة أو صلح أو سلام لا يحمل من قيم السلام إلا الاسم مثل المجرم الذي يُسمى سلاما او نبيلا أو جميلا، وهذا المجرم يفتقد لهذه المعاني والمضامين السلمية أو النبيلة أو الجميلة. نتعاطف مع شعب سوريا الشقيق، ونحزن بسبب أولئك الذين يصمتون على ما تقترفه المستعمرة بحق السوريين من اعتداءات وجرائم.
عمان جو - ماذا يعني هذا التطاول شبه اليومي من قبل قوات المستعمرة الإسرائيلية على أرض وشعب سوريا، وسقوط الضحايا من أهلنا وشعبنا وناسنا السوريين على يد أدوات القتل والإجرام الإسرائيلية؟؟. حينما تقع جريمة أو اعتداء أو عمليات قتل في أي بلد في العالم على يد طرف أجنبي أو تنظيمات إرهابية محلية، يتسابق أطراف النظام العربي كله أو بعضه للشجب والاستنكار المطلوبين الضروريين المحقين، لأننا نرفض الاعتداء والتطاول من طرف على طرف، بالعنف والإرهاب أو أي عمل عسكري غير مبرر وغير شرعي!!. ولكن لا يحصل الأمر نفسه مع سوريا ومع ما يجري على أرضها وضد شعبها، فالاعتداءات المتكررة من قبل قوات المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي، يستهدف سوريا الوطن والشعب والدولة ورموز السيادة وخرقها، بشكل متواصل، وفي ظل صمت عربي شبه كامل!!. قد يختلف نظام هذا البلد العربي أو ذاك مع النظام السوري، وهذا حق طبيعي وجائز، وقد ينحاز هذا النظام أو ذاك للمعارضة السورية، وهذا أيضاً أمر مقبول، مع ان التدخل في الشؤون الداخلية من اي طرف عربي لطرف آخر لا يجوز قانوناً واخوة ومصلحة، ومع ذلك يمكن صرف النظر عن هذا السلوك وهذا التعارض مع سوريا النظام، ولكن الاعتداءات تتم من قبل العدو الوطني والقومي والديني والإنساني الإسرائيلي ضد بلد عربي شقيق، على أرضه وسيادته وتسقط الضحايا من أبنائه وتُدمر معالمه ومنشآته على أثر هذه الاعتداءات المتكررة بلا عائق له وبلا رادع سوى ما يتوفر لسوريا من قدرات دفاعية، ولا إدانة أو شجب مما يسهل ويشجع قوات المستعمرة على مواصلة خيارها العدواني الإرهابي المتطرف ضد السوريين. حماقات كبيرة تم ارتكابها والتورط في تفاصيلها ضد البلدان العربية المحيطة بفلسطين، مصر والأردن وسوريا ولبنان، لاضعافها واستنزاف مواردها وجعلها أسيرة الفقر والخوف والحاجة خدمة للمشروع الاستعماري الصهيوني في فلسطين، لأن هذه البلدان وشعوبها مهما اختلفت وتباينت تشكل حائط صد في مواجهة التمدد الإسرائيلي، ومنع التوسع على حساب العرب وكرامتهم وتقدمهم واستقرارهم. ليس نظام دمشق نموذجياً للمباهاة به أو للدفاع عنه ولكنه كان ولا يزال في الخندق الأمامي المتقدم في مواجهة المستعمرة التي لازالت تحتل أراضي الجولان السوري، كما تحتل كامل أرض فلسطين ومساحة من جنوب لبنان، والخلاف أو التباين أو التعارض مع نظام بشار الأسد لا يجعل العدو الإسرائيلي صديقاً أو جاراً نركن إليه حتى ولو وقع بينه وبين بعض الأطراف العربية اتفاقات تهدئة أو صلح أو سلام لا يحمل من قيم السلام إلا الاسم مثل المجرم الذي يُسمى سلاما او نبيلا أو جميلا، وهذا المجرم يفتقد لهذه المعاني والمضامين السلمية أو النبيلة أو الجميلة. نتعاطف مع شعب سوريا الشقيق، ونحزن بسبب أولئك الذين يصمتون على ما تقترفه المستعمرة بحق السوريين من اعتداءات وجرائم.
عمان جو - ماذا يعني هذا التطاول شبه اليومي من قبل قوات المستعمرة الإسرائيلية على أرض وشعب سوريا، وسقوط الضحايا من أهلنا وشعبنا وناسنا السوريين على يد أدوات القتل والإجرام الإسرائيلية؟؟. حينما تقع جريمة أو اعتداء أو عمليات قتل في أي بلد في العالم على يد طرف أجنبي أو تنظيمات إرهابية محلية، يتسابق أطراف النظام العربي كله أو بعضه للشجب والاستنكار المطلوبين الضروريين المحقين، لأننا نرفض الاعتداء والتطاول من طرف على طرف، بالعنف والإرهاب أو أي عمل عسكري غير مبرر وغير شرعي!!. ولكن لا يحصل الأمر نفسه مع سوريا ومع ما يجري على أرضها وضد شعبها، فالاعتداءات المتكررة من قبل قوات المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي، يستهدف سوريا الوطن والشعب والدولة ورموز السيادة وخرقها، بشكل متواصل، وفي ظل صمت عربي شبه كامل!!. قد يختلف نظام هذا البلد العربي أو ذاك مع النظام السوري، وهذا حق طبيعي وجائز، وقد ينحاز هذا النظام أو ذاك للمعارضة السورية، وهذا أيضاً أمر مقبول، مع ان التدخل في الشؤون الداخلية من اي طرف عربي لطرف آخر لا يجوز قانوناً واخوة ومصلحة، ومع ذلك يمكن صرف النظر عن هذا السلوك وهذا التعارض مع سوريا النظام، ولكن الاعتداءات تتم من قبل العدو الوطني والقومي والديني والإنساني الإسرائيلي ضد بلد عربي شقيق، على أرضه وسيادته وتسقط الضحايا من أبنائه وتُدمر معالمه ومنشآته على أثر هذه الاعتداءات المتكررة بلا عائق له وبلا رادع سوى ما يتوفر لسوريا من قدرات دفاعية، ولا إدانة أو شجب مما يسهل ويشجع قوات المستعمرة على مواصلة خيارها العدواني الإرهابي المتطرف ضد السوريين. حماقات كبيرة تم ارتكابها والتورط في تفاصيلها ضد البلدان العربية المحيطة بفلسطين، مصر والأردن وسوريا ولبنان، لاضعافها واستنزاف مواردها وجعلها أسيرة الفقر والخوف والحاجة خدمة للمشروع الاستعماري الصهيوني في فلسطين، لأن هذه البلدان وشعوبها مهما اختلفت وتباينت تشكل حائط صد في مواجهة التمدد الإسرائيلي، ومنع التوسع على حساب العرب وكرامتهم وتقدمهم واستقرارهم. ليس نظام دمشق نموذجياً للمباهاة به أو للدفاع عنه ولكنه كان ولا يزال في الخندق الأمامي المتقدم في مواجهة المستعمرة التي لازالت تحتل أراضي الجولان السوري، كما تحتل كامل أرض فلسطين ومساحة من جنوب لبنان، والخلاف أو التباين أو التعارض مع نظام بشار الأسد لا يجعل العدو الإسرائيلي صديقاً أو جاراً نركن إليه حتى ولو وقع بينه وبين بعض الأطراف العربية اتفاقات تهدئة أو صلح أو سلام لا يحمل من قيم السلام إلا الاسم مثل المجرم الذي يُسمى سلاما او نبيلا أو جميلا، وهذا المجرم يفتقد لهذه المعاني والمضامين السلمية أو النبيلة أو الجميلة. نتعاطف مع شعب سوريا الشقيق، ونحزن بسبب أولئك الذين يصمتون على ما تقترفه المستعمرة بحق السوريين من اعتداءات وجرائم.
التعليقات