عمان جو - تالا دروزه حظيت حكومة بشر الخصاونة بتسعة وزراء ممن يحملون شهادة الهندسة وشكلت نسبتهم 32٪ من اصل جميع الحقائب الوزارية وتوزعت هذه الحقائب على كل من الدكتور المهندس محمد خير ابو قدس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي و المهندس وجيه عزايزة وزيرا للنقل والمهندس خالد الحنفيات وزيرا للزراعة والمهندس صخر دودين وزيرا لشؤون الاعلام والمهندسة رابعة العجارمة وزيرا لتطوير الاداء المؤسسي والمهندسة هالة الزواتي وزيرا للطاقة والثروة المعدنية والمهندسة مها العلي وزيرا للصناعة والتجارة والتموين والمهندس يحيى كسبي وزيرا للأشغال العامة والإسكان والمهندس محمد النجار وزيرا للمياه والري.
وكان جلالة الملك قد كلف الدكتور بشر الخصاونة بتشكيل حكومة جديده بتاريخ 3 تشرين الاول لعام 2020 خلفا لحكومة الدكتور عمر الرزاز التي استقالت بتاريخ 3 تشرين الاول وذلك إثر حل مجلس النواب الأردني بتاريخ 27 سبتمبر الذي يستدعي (بحسب الدستور) إقالة الحكومة بعد أسبوع من الحل ويشترط عدم تشكيل الحكومة الجديدة بواسطة رئيس الوزراء الذي يحل المجلس في عهدها.
و نالت حكومة رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة ثقة مجلس النواب (البرلمان) بأغلبية أصوات أعضائه ، فقد منح 88 عضواً الثقة لحكومة الخصاونة من 127 نائباً حضروا جلسة المجلس.
و بعد شهر من تشكيل الحكومة، تحديدًا في 12 تشرين الثاني لعام 2020، تقدّم وزير الداخلية المكلّف “توفيق الحلالمة” باستقالته أدبيًا على أثر المخالفات الشعبية التي أعقبت الانتخابات النيابية الأردنية 2020 وجرى قبول الاستقالة.
وجرى تكليف وزير العدل 'بسام التلهوني' بتولي حقيبة وزارة الداخلية ، و في 2 كانون الثاني لعام 2020 ، جرى تكليف 'سمير المبيضين'وزيراً للداخلية وذلك بعد تنسيب رئيس الوزراء وصدور الإرادة الملكية بالموافقة وكان ذلك اول تعديل وزاري .
وكان الخصاونة طلب من وزير الداخلية 'سمير المبيضين'ووزير العدل 'بسام التلفوني 'تقديم استقالتيهما لحضورهما مأدبة طعام في احدى المطعم متجاوزين العدد المسموح به خلافا لأوامر الدفاع.
وطلب الخصاونة من حكومته يوم الاربعاء الماضي تقديم استقالتهم لأجراء التعديل الثاني على حكومته حيث خرج منها أمية طوقان نائب رئيس الوزارء و معتصم سعيدان وزير المياه والري و مروان الخيطان وزير النقل و محمد الداودية وزير الزراعة و تيسير النعيمي وزير التربية والتعليم و باسم الطويسي وزير الثقافة و رابعة العجارمة وزيرة التطوير المؤسسي .
وأُجرى الخصاونة التعديل الثاني على حكومته الوزارية في 7 اذار 2021 في مقدمتها وزارتي العدل والداخلية حيث عين خمسة وزراء جدد أبرزهم، وزير الداخلية العميد مازن الفراية، الذي شغل منصب مدير عمليات خلية أزمة كورونا و صخر دودين وزيرا للإعلام و أحمد الزيادات وزيرا للعدل و وجيه عزايزه وزيرا للنقل و محمد النجار وزيرا للمياه والري و خالد الحنيفات وزيرا للزراعة.
كما تم تعيين وزير الاعلام الاسبق علي العايد وزيرا للثقافة و محمد أبوقديس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي و محمود الخرابشة وزيرا للدولة والشؤون القانونية.
وكان وزير العمل الدكتور معن القطامين قدم استقالته بعد حلفان اليمين الدستوري وصدرت الإرادة الملكيّة السامية بالموافقة على قبول استقالته من منصبه، وتكليف وزير التنمية الاجتماعيّة أيمن المفلح، بإدارة وزارة العمل.
التعديل الحكومي قوبل بكثير من الانتقاد الشعبي على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتبر مواطنون أن كثرة التعديلات الحكومية لا تعود بأية فائدة على الأداء الحكومي، ولا ينتج عنها سوى أعباء مالية إضافية على ميزانية الدولة، فضلا عن نهج المحاصصة والمناطقية المتبع في طريقة اختيار الوزراء.
وتعد حكومة بشر الخصاونة الحكومة الـ 19 منذ تولي الملك الأردني سلطاته لعام 1999.
عمان جو - تالا دروزه حظيت حكومة بشر الخصاونة بتسعة وزراء ممن يحملون شهادة الهندسة وشكلت نسبتهم 32٪ من اصل جميع الحقائب الوزارية وتوزعت هذه الحقائب على كل من الدكتور المهندس محمد خير ابو قدس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي و المهندس وجيه عزايزة وزيرا للنقل والمهندس خالد الحنفيات وزيرا للزراعة والمهندس صخر دودين وزيرا لشؤون الاعلام والمهندسة رابعة العجارمة وزيرا لتطوير الاداء المؤسسي والمهندسة هالة الزواتي وزيرا للطاقة والثروة المعدنية والمهندسة مها العلي وزيرا للصناعة والتجارة والتموين والمهندس يحيى كسبي وزيرا للأشغال العامة والإسكان والمهندس محمد النجار وزيرا للمياه والري.
وكان جلالة الملك قد كلف الدكتور بشر الخصاونة بتشكيل حكومة جديده بتاريخ 3 تشرين الاول لعام 2020 خلفا لحكومة الدكتور عمر الرزاز التي استقالت بتاريخ 3 تشرين الاول وذلك إثر حل مجلس النواب الأردني بتاريخ 27 سبتمبر الذي يستدعي (بحسب الدستور) إقالة الحكومة بعد أسبوع من الحل ويشترط عدم تشكيل الحكومة الجديدة بواسطة رئيس الوزراء الذي يحل المجلس في عهدها.
و نالت حكومة رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة ثقة مجلس النواب (البرلمان) بأغلبية أصوات أعضائه ، فقد منح 88 عضواً الثقة لحكومة الخصاونة من 127 نائباً حضروا جلسة المجلس.
و بعد شهر من تشكيل الحكومة، تحديدًا في 12 تشرين الثاني لعام 2020، تقدّم وزير الداخلية المكلّف “توفيق الحلالمة” باستقالته أدبيًا على أثر المخالفات الشعبية التي أعقبت الانتخابات النيابية الأردنية 2020 وجرى قبول الاستقالة.
وجرى تكليف وزير العدل 'بسام التلهوني' بتولي حقيبة وزارة الداخلية ، و في 2 كانون الثاني لعام 2020 ، جرى تكليف 'سمير المبيضين'وزيراً للداخلية وذلك بعد تنسيب رئيس الوزراء وصدور الإرادة الملكية بالموافقة وكان ذلك اول تعديل وزاري .
وكان الخصاونة طلب من وزير الداخلية 'سمير المبيضين'ووزير العدل 'بسام التلفوني 'تقديم استقالتيهما لحضورهما مأدبة طعام في احدى المطعم متجاوزين العدد المسموح به خلافا لأوامر الدفاع.
وطلب الخصاونة من حكومته يوم الاربعاء الماضي تقديم استقالتهم لأجراء التعديل الثاني على حكومته حيث خرج منها أمية طوقان نائب رئيس الوزارء و معتصم سعيدان وزير المياه والري و مروان الخيطان وزير النقل و محمد الداودية وزير الزراعة و تيسير النعيمي وزير التربية والتعليم و باسم الطويسي وزير الثقافة و رابعة العجارمة وزيرة التطوير المؤسسي .
وأُجرى الخصاونة التعديل الثاني على حكومته الوزارية في 7 اذار 2021 في مقدمتها وزارتي العدل والداخلية حيث عين خمسة وزراء جدد أبرزهم، وزير الداخلية العميد مازن الفراية، الذي شغل منصب مدير عمليات خلية أزمة كورونا و صخر دودين وزيرا للإعلام و أحمد الزيادات وزيرا للعدل و وجيه عزايزه وزيرا للنقل و محمد النجار وزيرا للمياه والري و خالد الحنيفات وزيرا للزراعة.
كما تم تعيين وزير الاعلام الاسبق علي العايد وزيرا للثقافة و محمد أبوقديس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي و محمود الخرابشة وزيرا للدولة والشؤون القانونية.
وكان وزير العمل الدكتور معن القطامين قدم استقالته بعد حلفان اليمين الدستوري وصدرت الإرادة الملكيّة السامية بالموافقة على قبول استقالته من منصبه، وتكليف وزير التنمية الاجتماعيّة أيمن المفلح، بإدارة وزارة العمل.
التعديل الحكومي قوبل بكثير من الانتقاد الشعبي على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتبر مواطنون أن كثرة التعديلات الحكومية لا تعود بأية فائدة على الأداء الحكومي، ولا ينتج عنها سوى أعباء مالية إضافية على ميزانية الدولة، فضلا عن نهج المحاصصة والمناطقية المتبع في طريقة اختيار الوزراء.
وتعد حكومة بشر الخصاونة الحكومة الـ 19 منذ تولي الملك الأردني سلطاته لعام 1999.
عمان جو - تالا دروزه حظيت حكومة بشر الخصاونة بتسعة وزراء ممن يحملون شهادة الهندسة وشكلت نسبتهم 32٪ من اصل جميع الحقائب الوزارية وتوزعت هذه الحقائب على كل من الدكتور المهندس محمد خير ابو قدس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي و المهندس وجيه عزايزة وزيرا للنقل والمهندس خالد الحنفيات وزيرا للزراعة والمهندس صخر دودين وزيرا لشؤون الاعلام والمهندسة رابعة العجارمة وزيرا لتطوير الاداء المؤسسي والمهندسة هالة الزواتي وزيرا للطاقة والثروة المعدنية والمهندسة مها العلي وزيرا للصناعة والتجارة والتموين والمهندس يحيى كسبي وزيرا للأشغال العامة والإسكان والمهندس محمد النجار وزيرا للمياه والري.
وكان جلالة الملك قد كلف الدكتور بشر الخصاونة بتشكيل حكومة جديده بتاريخ 3 تشرين الاول لعام 2020 خلفا لحكومة الدكتور عمر الرزاز التي استقالت بتاريخ 3 تشرين الاول وذلك إثر حل مجلس النواب الأردني بتاريخ 27 سبتمبر الذي يستدعي (بحسب الدستور) إقالة الحكومة بعد أسبوع من الحل ويشترط عدم تشكيل الحكومة الجديدة بواسطة رئيس الوزراء الذي يحل المجلس في عهدها.
و نالت حكومة رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة ثقة مجلس النواب (البرلمان) بأغلبية أصوات أعضائه ، فقد منح 88 عضواً الثقة لحكومة الخصاونة من 127 نائباً حضروا جلسة المجلس.
و بعد شهر من تشكيل الحكومة، تحديدًا في 12 تشرين الثاني لعام 2020، تقدّم وزير الداخلية المكلّف “توفيق الحلالمة” باستقالته أدبيًا على أثر المخالفات الشعبية التي أعقبت الانتخابات النيابية الأردنية 2020 وجرى قبول الاستقالة.
وجرى تكليف وزير العدل 'بسام التلهوني' بتولي حقيبة وزارة الداخلية ، و في 2 كانون الثاني لعام 2020 ، جرى تكليف 'سمير المبيضين'وزيراً للداخلية وذلك بعد تنسيب رئيس الوزراء وصدور الإرادة الملكية بالموافقة وكان ذلك اول تعديل وزاري .
وكان الخصاونة طلب من وزير الداخلية 'سمير المبيضين'ووزير العدل 'بسام التلفوني 'تقديم استقالتيهما لحضورهما مأدبة طعام في احدى المطعم متجاوزين العدد المسموح به خلافا لأوامر الدفاع.
وطلب الخصاونة من حكومته يوم الاربعاء الماضي تقديم استقالتهم لأجراء التعديل الثاني على حكومته حيث خرج منها أمية طوقان نائب رئيس الوزارء و معتصم سعيدان وزير المياه والري و مروان الخيطان وزير النقل و محمد الداودية وزير الزراعة و تيسير النعيمي وزير التربية والتعليم و باسم الطويسي وزير الثقافة و رابعة العجارمة وزيرة التطوير المؤسسي .
وأُجرى الخصاونة التعديل الثاني على حكومته الوزارية في 7 اذار 2021 في مقدمتها وزارتي العدل والداخلية حيث عين خمسة وزراء جدد أبرزهم، وزير الداخلية العميد مازن الفراية، الذي شغل منصب مدير عمليات خلية أزمة كورونا و صخر دودين وزيرا للإعلام و أحمد الزيادات وزيرا للعدل و وجيه عزايزه وزيرا للنقل و محمد النجار وزيرا للمياه والري و خالد الحنيفات وزيرا للزراعة.
كما تم تعيين وزير الاعلام الاسبق علي العايد وزيرا للثقافة و محمد أبوقديس وزيرا للتربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي و محمود الخرابشة وزيرا للدولة والشؤون القانونية.
وكان وزير العمل الدكتور معن القطامين قدم استقالته بعد حلفان اليمين الدستوري وصدرت الإرادة الملكيّة السامية بالموافقة على قبول استقالته من منصبه، وتكليف وزير التنمية الاجتماعيّة أيمن المفلح، بإدارة وزارة العمل.
التعديل الحكومي قوبل بكثير من الانتقاد الشعبي على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتبر مواطنون أن كثرة التعديلات الحكومية لا تعود بأية فائدة على الأداء الحكومي، ولا ينتج عنها سوى أعباء مالية إضافية على ميزانية الدولة، فضلا عن نهج المحاصصة والمناطقية المتبع في طريقة اختيار الوزراء.
وتعد حكومة بشر الخصاونة الحكومة الـ 19 منذ تولي الملك الأردني سلطاته لعام 1999.
التعليقات
حكومة الخصاونة .. تسعة مهندسين واستقالة القطامين تثير الجدل
التعليقات