عمان جو - ناجح الصوالحة - مقابلة ولي العهد الواضح والمعتد بما يقول روجت لنا فكراً نبيلاً وتواصلاً مطلوباً وبهياً ما بين ولي الامر والشعب, أعدت الأستماع للمقابلة أكثر من مرة وركزت على كل حرف نطق به صاحب السمو وكم كنت منبهراً بهذا الإنسان تحدث بنقاء الملوك وحسه العالي بنبض الناس وما يفكرون به ,كان يقترب من حديثنا ومواضيعنا وما نود أن نبلغه للملك وولي عهده, كانت قضايانا وحكايانا في جعبة ولي العهد, هاشمي وصقر من صقور قريش يبعث رسائل حب ووئام بين مكونات هذا الشعب والذي يبادله بما يحمله لنا من سعي ان يكون لنا رفعة وتطور وحياة تتجاوز هذه الصعاب وما نتج عن هذه الجائحة الذي أرهقت الجميع.
عبق من لدن الحسين الباني سكن القلوب والعقول وقد زاد ولي العهد صاحب الطلة البهية وهو يزيد من حبنا حب للمغفور له الحسين بن طلال, يدرك أننا نحب هذا القائد ولن ينسينا الزمان شخصيته وفترة حكمه التي غرست في دروبنا قيماً وحكماً وبذلاً وتضحية لأجل هذا الوطن, رسم لنا صورة نفاخر بها الدنيا للحسين الرائد, الحسين الذي ارتقى بطريقة حكمه الى مصاف عظماء القادة والتاريخ, عنوان مسيرة هذا الوطن إرث يزداد ويبنى عليه من قادة آل البيت الأطهار, ولي العهد احببناه منذ لحظة ولادته وهو الحامل لاسم عريق في حياة الأردنيين وحفيد أنبل من أوجدت هذه الأرض المباركة على مر الزمان, مقابلة ترجع الأردنيين الى زمن نبحث عنه وابدع ولي العهد وهو يصف لنا قائداً نباهي به العالم للان.
يعيش الجميع أجواء مقابلة ولي العهد الرزينة وفي هذه الأثناء يزيدنا قادتنا عزاً وتفوقاً بأن يتم اختيار جلالة الملك عبدالله الثاني زعيماً للسلام في العالم لعام 2020, نهج أردني يقر بجدواه منظمات عالمية تعنى بشؤون السلام وتبحث عن ريادة تسهم في تطور القيم المحفزة لبناء عالم جديد يرتكز على اسهامات انسانية تكون هدف وطموح من يمتلك القدرة على بذل المزيد لنبذ الأهوال التي تعصف بحياة الشعوب وخاصة في منطقتنا العربية, كان عبدالله الثاني محل متابعة ورصد لكل ما يقوم به لتقديم نموذج عربي يهدف من خلاله تغيير النظرة التقليدية للمجتمعات الغربية عن الانسان العربي , سعي ملكي من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ليكون هذا البلد مثار إعجاب ومضرب المثل بما يحمله من فكر عالمي ينطلق من حضارتنا الأسلامية المعتدلة.
رغم ما نعيشه من أجواء جائحة كورونا سيكون لنا منافذ أمل وبحث عن سبل جديدة تسهم في رفع المعنويات وإيجاد أرضية يبنى عليها قيم هذا الوطن, وفلسفة الحكم الهاشمي المتزن الذي غايته منذ بدء دولتنا قبل مئة عام إنسانية الإنسان المستمد عزيمته من سياسة الوعي والإدراك والتشاركية في البذل والعطاء.
عمان جو - ناجح الصوالحة - مقابلة ولي العهد الواضح والمعتد بما يقول روجت لنا فكراً نبيلاً وتواصلاً مطلوباً وبهياً ما بين ولي الامر والشعب, أعدت الأستماع للمقابلة أكثر من مرة وركزت على كل حرف نطق به صاحب السمو وكم كنت منبهراً بهذا الإنسان تحدث بنقاء الملوك وحسه العالي بنبض الناس وما يفكرون به ,كان يقترب من حديثنا ومواضيعنا وما نود أن نبلغه للملك وولي عهده, كانت قضايانا وحكايانا في جعبة ولي العهد, هاشمي وصقر من صقور قريش يبعث رسائل حب ووئام بين مكونات هذا الشعب والذي يبادله بما يحمله لنا من سعي ان يكون لنا رفعة وتطور وحياة تتجاوز هذه الصعاب وما نتج عن هذه الجائحة الذي أرهقت الجميع.
عبق من لدن الحسين الباني سكن القلوب والعقول وقد زاد ولي العهد صاحب الطلة البهية وهو يزيد من حبنا حب للمغفور له الحسين بن طلال, يدرك أننا نحب هذا القائد ولن ينسينا الزمان شخصيته وفترة حكمه التي غرست في دروبنا قيماً وحكماً وبذلاً وتضحية لأجل هذا الوطن, رسم لنا صورة نفاخر بها الدنيا للحسين الرائد, الحسين الذي ارتقى بطريقة حكمه الى مصاف عظماء القادة والتاريخ, عنوان مسيرة هذا الوطن إرث يزداد ويبنى عليه من قادة آل البيت الأطهار, ولي العهد احببناه منذ لحظة ولادته وهو الحامل لاسم عريق في حياة الأردنيين وحفيد أنبل من أوجدت هذه الأرض المباركة على مر الزمان, مقابلة ترجع الأردنيين الى زمن نبحث عنه وابدع ولي العهد وهو يصف لنا قائداً نباهي به العالم للان.
يعيش الجميع أجواء مقابلة ولي العهد الرزينة وفي هذه الأثناء يزيدنا قادتنا عزاً وتفوقاً بأن يتم اختيار جلالة الملك عبدالله الثاني زعيماً للسلام في العالم لعام 2020, نهج أردني يقر بجدواه منظمات عالمية تعنى بشؤون السلام وتبحث عن ريادة تسهم في تطور القيم المحفزة لبناء عالم جديد يرتكز على اسهامات انسانية تكون هدف وطموح من يمتلك القدرة على بذل المزيد لنبذ الأهوال التي تعصف بحياة الشعوب وخاصة في منطقتنا العربية, كان عبدالله الثاني محل متابعة ورصد لكل ما يقوم به لتقديم نموذج عربي يهدف من خلاله تغيير النظرة التقليدية للمجتمعات الغربية عن الانسان العربي , سعي ملكي من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ليكون هذا البلد مثار إعجاب ومضرب المثل بما يحمله من فكر عالمي ينطلق من حضارتنا الأسلامية المعتدلة.
رغم ما نعيشه من أجواء جائحة كورونا سيكون لنا منافذ أمل وبحث عن سبل جديدة تسهم في رفع المعنويات وإيجاد أرضية يبنى عليها قيم هذا الوطن, وفلسفة الحكم الهاشمي المتزن الذي غايته منذ بدء دولتنا قبل مئة عام إنسانية الإنسان المستمد عزيمته من سياسة الوعي والإدراك والتشاركية في البذل والعطاء.
عمان جو - ناجح الصوالحة - مقابلة ولي العهد الواضح والمعتد بما يقول روجت لنا فكراً نبيلاً وتواصلاً مطلوباً وبهياً ما بين ولي الامر والشعب, أعدت الأستماع للمقابلة أكثر من مرة وركزت على كل حرف نطق به صاحب السمو وكم كنت منبهراً بهذا الإنسان تحدث بنقاء الملوك وحسه العالي بنبض الناس وما يفكرون به ,كان يقترب من حديثنا ومواضيعنا وما نود أن نبلغه للملك وولي عهده, كانت قضايانا وحكايانا في جعبة ولي العهد, هاشمي وصقر من صقور قريش يبعث رسائل حب ووئام بين مكونات هذا الشعب والذي يبادله بما يحمله لنا من سعي ان يكون لنا رفعة وتطور وحياة تتجاوز هذه الصعاب وما نتج عن هذه الجائحة الذي أرهقت الجميع.
عبق من لدن الحسين الباني سكن القلوب والعقول وقد زاد ولي العهد صاحب الطلة البهية وهو يزيد من حبنا حب للمغفور له الحسين بن طلال, يدرك أننا نحب هذا القائد ولن ينسينا الزمان شخصيته وفترة حكمه التي غرست في دروبنا قيماً وحكماً وبذلاً وتضحية لأجل هذا الوطن, رسم لنا صورة نفاخر بها الدنيا للحسين الرائد, الحسين الذي ارتقى بطريقة حكمه الى مصاف عظماء القادة والتاريخ, عنوان مسيرة هذا الوطن إرث يزداد ويبنى عليه من قادة آل البيت الأطهار, ولي العهد احببناه منذ لحظة ولادته وهو الحامل لاسم عريق في حياة الأردنيين وحفيد أنبل من أوجدت هذه الأرض المباركة على مر الزمان, مقابلة ترجع الأردنيين الى زمن نبحث عنه وابدع ولي العهد وهو يصف لنا قائداً نباهي به العالم للان.
يعيش الجميع أجواء مقابلة ولي العهد الرزينة وفي هذه الأثناء يزيدنا قادتنا عزاً وتفوقاً بأن يتم اختيار جلالة الملك عبدالله الثاني زعيماً للسلام في العالم لعام 2020, نهج أردني يقر بجدواه منظمات عالمية تعنى بشؤون السلام وتبحث عن ريادة تسهم في تطور القيم المحفزة لبناء عالم جديد يرتكز على اسهامات انسانية تكون هدف وطموح من يمتلك القدرة على بذل المزيد لنبذ الأهوال التي تعصف بحياة الشعوب وخاصة في منطقتنا العربية, كان عبدالله الثاني محل متابعة ورصد لكل ما يقوم به لتقديم نموذج عربي يهدف من خلاله تغيير النظرة التقليدية للمجتمعات الغربية عن الانسان العربي , سعي ملكي من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ليكون هذا البلد مثار إعجاب ومضرب المثل بما يحمله من فكر عالمي ينطلق من حضارتنا الأسلامية المعتدلة.
رغم ما نعيشه من أجواء جائحة كورونا سيكون لنا منافذ أمل وبحث عن سبل جديدة تسهم في رفع المعنويات وإيجاد أرضية يبنى عليها قيم هذا الوطن, وفلسفة الحكم الهاشمي المتزن الذي غايته منذ بدء دولتنا قبل مئة عام إنسانية الإنسان المستمد عزيمته من سياسة الوعي والإدراك والتشاركية في البذل والعطاء.
التعليقات