عمان جو - في عشرين يوما كانت حصتنا من ضحايا الفيروس اللعين أجمل شباب الفحيص، الليلة الشاعر والاديب والانسان الرائع والوزير السابق للثقافة جريس سماوي وقبل عشرين يوما شقيقه البديع الرياضي والانيق والوسيم وقمة الهدوء والاخلاق سليم سماوي.
جريس شاعر الوطن والحب والجمال، شاعر الاناقة والصوت الرخيم، صانع الفرح في عز أيام مهرجان جرش، هزه بل زلزله موت شقيقه الاصغر المفاجىء إلى درجة رفض عقله التصديق، بل الانكار لفكرة أن يغيب سليم عن الحياة وعن حياة جريس تحديدا، فهو مشروع حياته، وهو الذي طلق الزواج نهائيا حتى يبقى الاب الثاني ويضع مدماكا في مشروع فارس سليم سماوي الثقافي.
جريس رقد على سرير الشفاء لعدة اسابيع قاوم هذا الفيروس اللعين، وحاول أن يتغلب عليه، ليعود إلى مشروعاته الكثيرة التي يطمح إلى تحقيقها، وخاصة في الشعر، فهو لم يقل حتى الان ربع ما يخزّن، إلا أن كل المحاولات والدعوات والصلوات لم تشفع له فغادرنا بكل وجع الدنيا.
قلت قبل ايام…
بسيطا وسمحا ومتصالحا مع نفسه والآخرين.
نحيل القامة، لكن قامته الداخلية أصلب من صوان السقارية، وأنعم من رمل الكاولين..
لين المعشر، لكنه متوقد مثل مياه وادي الازرق.
أيها الرفيق والرقيق مثل سنبلة، والحميم مثل زيتون الدير، لك أجمل وصايا الصبايا والشعراء……
الرحمة لروحك الطاهرة وما بدلت تبديلا….
عمان جو - في عشرين يوما كانت حصتنا من ضحايا الفيروس اللعين أجمل شباب الفحيص، الليلة الشاعر والاديب والانسان الرائع والوزير السابق للثقافة جريس سماوي وقبل عشرين يوما شقيقه البديع الرياضي والانيق والوسيم وقمة الهدوء والاخلاق سليم سماوي.
جريس شاعر الوطن والحب والجمال، شاعر الاناقة والصوت الرخيم، صانع الفرح في عز أيام مهرجان جرش، هزه بل زلزله موت شقيقه الاصغر المفاجىء إلى درجة رفض عقله التصديق، بل الانكار لفكرة أن يغيب سليم عن الحياة وعن حياة جريس تحديدا، فهو مشروع حياته، وهو الذي طلق الزواج نهائيا حتى يبقى الاب الثاني ويضع مدماكا في مشروع فارس سليم سماوي الثقافي.
جريس رقد على سرير الشفاء لعدة اسابيع قاوم هذا الفيروس اللعين، وحاول أن يتغلب عليه، ليعود إلى مشروعاته الكثيرة التي يطمح إلى تحقيقها، وخاصة في الشعر، فهو لم يقل حتى الان ربع ما يخزّن، إلا أن كل المحاولات والدعوات والصلوات لم تشفع له فغادرنا بكل وجع الدنيا.
قلت قبل ايام…
بسيطا وسمحا ومتصالحا مع نفسه والآخرين.
نحيل القامة، لكن قامته الداخلية أصلب من صوان السقارية، وأنعم من رمل الكاولين..
لين المعشر، لكنه متوقد مثل مياه وادي الازرق.
أيها الرفيق والرقيق مثل سنبلة، والحميم مثل زيتون الدير، لك أجمل وصايا الصبايا والشعراء……
الرحمة لروحك الطاهرة وما بدلت تبديلا….
عمان جو - في عشرين يوما كانت حصتنا من ضحايا الفيروس اللعين أجمل شباب الفحيص، الليلة الشاعر والاديب والانسان الرائع والوزير السابق للثقافة جريس سماوي وقبل عشرين يوما شقيقه البديع الرياضي والانيق والوسيم وقمة الهدوء والاخلاق سليم سماوي.
جريس شاعر الوطن والحب والجمال، شاعر الاناقة والصوت الرخيم، صانع الفرح في عز أيام مهرجان جرش، هزه بل زلزله موت شقيقه الاصغر المفاجىء إلى درجة رفض عقله التصديق، بل الانكار لفكرة أن يغيب سليم عن الحياة وعن حياة جريس تحديدا، فهو مشروع حياته، وهو الذي طلق الزواج نهائيا حتى يبقى الاب الثاني ويضع مدماكا في مشروع فارس سليم سماوي الثقافي.
جريس رقد على سرير الشفاء لعدة اسابيع قاوم هذا الفيروس اللعين، وحاول أن يتغلب عليه، ليعود إلى مشروعاته الكثيرة التي يطمح إلى تحقيقها، وخاصة في الشعر، فهو لم يقل حتى الان ربع ما يخزّن، إلا أن كل المحاولات والدعوات والصلوات لم تشفع له فغادرنا بكل وجع الدنيا.
قلت قبل ايام…
بسيطا وسمحا ومتصالحا مع نفسه والآخرين.
نحيل القامة، لكن قامته الداخلية أصلب من صوان السقارية، وأنعم من رمل الكاولين..
لين المعشر، لكنه متوقد مثل مياه وادي الازرق.
أيها الرفيق والرقيق مثل سنبلة، والحميم مثل زيتون الدير، لك أجمل وصايا الصبايا والشعراء……
الرحمة لروحك الطاهرة وما بدلت تبديلا….
التعليقات