عمان جو - مع اقتراب موعد اجراء الانتخابات النيابية ارتفعت وتيرة الحراك الانتخابي في دائرة الكرك الانتخابية، ويتوقع ان يتزايد زخم هذا الحراك في الايام القليلة المقبلة وصولا الى يوم الانتخاب المحدد والاحتكام الى صناديق الاقتراع، وتفسح مناسبة عيد الاضحى مجالا رحبا للتزاور وتبادل الراي بخصوص الانتخابات مما قد يعني ظهور مستجدات على الساحة الانتخابية.
ياتي ذلك في وقت بدات فيه القوائم الانتخابية تتنافس فيما بينها في اثبات عناصر قوتها من خلال بيان ماتمتلكه من جماهيرية سواء على صعيد قواعدها الانتخابية او من حيث قدرتها على جلب كم كبير من الاصوات من خارج هذه القواعد، من هنا فقد تواصل افتتاح المقار الانتخابية حيث تعمل كل قائمة من خلال حفل افتتاح مقرها الى حشد اكبر عدد ممكن من الحضور لتوظيف ذلك كدعاية انتخابية لها ، اعتقادا من منتسبي هذه القوائم بان هذا قد يمكنها من تغيير مواقف الناخبين بشتى ولاءاتهم العشائرية لصالحها.
ويرى مهتمون بالشان الانتخابي ان الحضور الجماهيري في المقار الانتخابية وخاصة في يوم افتتاحها لايعكس مدى جماهيرية هذه القائمة او تلك ، فغالبا مايكون اغلب الحضور وفق المواطن محمد سالم من باب الفرجة او المجاملة ، ودليل ذلك كما قال ان مشاهدة الكثير من الوجوه تتكرر في العديد من المقار الانتخابية التي تم افتتاحها ، مما يجعل من الحضور ومهما كثرت اعدادهم ليس مقياسا لكمية الاصوات التي ستطرح في صناديق الاقتراع فلمعظم الناخبين ميولهم المسبقة لصالح أي من القوائم او لاي من المترشحين سيصوتون .
ويقول المواطن خالد عبدالله انه هو وغيره كثيرون لم يقرروا لصالح من سيدلون باصواتهم بعد من هنا فانهم حضروا افتتاح العديد من المقار الانتخابية سواء لمترشحين فرادى او لقوائم انتخابية ليسمعوا ماتطرحه القائمة ومايطرحه المترشحون فيها من افكار بخصوص رؤيتهم لاولويات عمل المجلس النيابي القادم او رؤيتهم حول الدور الذي يمكن ان يؤديه من سيصلون منهم إلى مقاعد المجلس النيابي سواء لجهة معالجة مطالب واحتياجات مناطقهم الانتخابية او لجهة التصدي للقضايا الوطنية العامة ، مبينا انه لمس تشابها في الطروحات ومعظمها كما قال طروحات مكررة لم تتمكن من معالجتها مجالس نيابية متعاقبة مايجعل من الصعب عليه اتخاذ قرار قاطع بخصوص لمن سيمنح صوته.
والمتابع لحركة افتتاح المقار الانتخابية من قبل المترشحين لاستقبال مناصريهم سواء من قواعدهم الانتخابية او من خارج هذه القواعد يرى تفاوتا في الامكانات المادية بين قائمة واخرى وبين مترشح واخر ففي حين يميل افتتاح بعض المقار الانتخابية الى ابراز مالدى القائمة ومترشحيها من امكانات مالية من حيث حجم وتجهيزات المقر فان مقار اخرى تتسم بالبساطة ومحدودية التجهيزات ، بل يبدو ان بعض القوائم الانتخابية وبعض المترشحين كما يقول المواطن ابراهيم علي ليسوا بصدد افتتاح مقار لهم من حيث المبدأ لضعف امكاناتهم او في احسن الاحوال تاجيل افتتاح هذه المقار الى ماقبل يوم الاقتراع بيومين او ثلاثة ايام لضغط نفقات اقامة المقر قدر الامكان .
عمان جو - مع اقتراب موعد اجراء الانتخابات النيابية ارتفعت وتيرة الحراك الانتخابي في دائرة الكرك الانتخابية، ويتوقع ان يتزايد زخم هذا الحراك في الايام القليلة المقبلة وصولا الى يوم الانتخاب المحدد والاحتكام الى صناديق الاقتراع، وتفسح مناسبة عيد الاضحى مجالا رحبا للتزاور وتبادل الراي بخصوص الانتخابات مما قد يعني ظهور مستجدات على الساحة الانتخابية.
ياتي ذلك في وقت بدات فيه القوائم الانتخابية تتنافس فيما بينها في اثبات عناصر قوتها من خلال بيان ماتمتلكه من جماهيرية سواء على صعيد قواعدها الانتخابية او من حيث قدرتها على جلب كم كبير من الاصوات من خارج هذه القواعد، من هنا فقد تواصل افتتاح المقار الانتخابية حيث تعمل كل قائمة من خلال حفل افتتاح مقرها الى حشد اكبر عدد ممكن من الحضور لتوظيف ذلك كدعاية انتخابية لها ، اعتقادا من منتسبي هذه القوائم بان هذا قد يمكنها من تغيير مواقف الناخبين بشتى ولاءاتهم العشائرية لصالحها.
ويرى مهتمون بالشان الانتخابي ان الحضور الجماهيري في المقار الانتخابية وخاصة في يوم افتتاحها لايعكس مدى جماهيرية هذه القائمة او تلك ، فغالبا مايكون اغلب الحضور وفق المواطن محمد سالم من باب الفرجة او المجاملة ، ودليل ذلك كما قال ان مشاهدة الكثير من الوجوه تتكرر في العديد من المقار الانتخابية التي تم افتتاحها ، مما يجعل من الحضور ومهما كثرت اعدادهم ليس مقياسا لكمية الاصوات التي ستطرح في صناديق الاقتراع فلمعظم الناخبين ميولهم المسبقة لصالح أي من القوائم او لاي من المترشحين سيصوتون .
ويقول المواطن خالد عبدالله انه هو وغيره كثيرون لم يقرروا لصالح من سيدلون باصواتهم بعد من هنا فانهم حضروا افتتاح العديد من المقار الانتخابية سواء لمترشحين فرادى او لقوائم انتخابية ليسمعوا ماتطرحه القائمة ومايطرحه المترشحون فيها من افكار بخصوص رؤيتهم لاولويات عمل المجلس النيابي القادم او رؤيتهم حول الدور الذي يمكن ان يؤديه من سيصلون منهم إلى مقاعد المجلس النيابي سواء لجهة معالجة مطالب واحتياجات مناطقهم الانتخابية او لجهة التصدي للقضايا الوطنية العامة ، مبينا انه لمس تشابها في الطروحات ومعظمها كما قال طروحات مكررة لم تتمكن من معالجتها مجالس نيابية متعاقبة مايجعل من الصعب عليه اتخاذ قرار قاطع بخصوص لمن سيمنح صوته.
والمتابع لحركة افتتاح المقار الانتخابية من قبل المترشحين لاستقبال مناصريهم سواء من قواعدهم الانتخابية او من خارج هذه القواعد يرى تفاوتا في الامكانات المادية بين قائمة واخرى وبين مترشح واخر ففي حين يميل افتتاح بعض المقار الانتخابية الى ابراز مالدى القائمة ومترشحيها من امكانات مالية من حيث حجم وتجهيزات المقر فان مقار اخرى تتسم بالبساطة ومحدودية التجهيزات ، بل يبدو ان بعض القوائم الانتخابية وبعض المترشحين كما يقول المواطن ابراهيم علي ليسوا بصدد افتتاح مقار لهم من حيث المبدأ لضعف امكاناتهم او في احسن الاحوال تاجيل افتتاح هذه المقار الى ماقبل يوم الاقتراع بيومين او ثلاثة ايام لضغط نفقات اقامة المقر قدر الامكان .
عمان جو - مع اقتراب موعد اجراء الانتخابات النيابية ارتفعت وتيرة الحراك الانتخابي في دائرة الكرك الانتخابية، ويتوقع ان يتزايد زخم هذا الحراك في الايام القليلة المقبلة وصولا الى يوم الانتخاب المحدد والاحتكام الى صناديق الاقتراع، وتفسح مناسبة عيد الاضحى مجالا رحبا للتزاور وتبادل الراي بخصوص الانتخابات مما قد يعني ظهور مستجدات على الساحة الانتخابية.
ياتي ذلك في وقت بدات فيه القوائم الانتخابية تتنافس فيما بينها في اثبات عناصر قوتها من خلال بيان ماتمتلكه من جماهيرية سواء على صعيد قواعدها الانتخابية او من حيث قدرتها على جلب كم كبير من الاصوات من خارج هذه القواعد، من هنا فقد تواصل افتتاح المقار الانتخابية حيث تعمل كل قائمة من خلال حفل افتتاح مقرها الى حشد اكبر عدد ممكن من الحضور لتوظيف ذلك كدعاية انتخابية لها ، اعتقادا من منتسبي هذه القوائم بان هذا قد يمكنها من تغيير مواقف الناخبين بشتى ولاءاتهم العشائرية لصالحها.
ويرى مهتمون بالشان الانتخابي ان الحضور الجماهيري في المقار الانتخابية وخاصة في يوم افتتاحها لايعكس مدى جماهيرية هذه القائمة او تلك ، فغالبا مايكون اغلب الحضور وفق المواطن محمد سالم من باب الفرجة او المجاملة ، ودليل ذلك كما قال ان مشاهدة الكثير من الوجوه تتكرر في العديد من المقار الانتخابية التي تم افتتاحها ، مما يجعل من الحضور ومهما كثرت اعدادهم ليس مقياسا لكمية الاصوات التي ستطرح في صناديق الاقتراع فلمعظم الناخبين ميولهم المسبقة لصالح أي من القوائم او لاي من المترشحين سيصوتون .
ويقول المواطن خالد عبدالله انه هو وغيره كثيرون لم يقرروا لصالح من سيدلون باصواتهم بعد من هنا فانهم حضروا افتتاح العديد من المقار الانتخابية سواء لمترشحين فرادى او لقوائم انتخابية ليسمعوا ماتطرحه القائمة ومايطرحه المترشحون فيها من افكار بخصوص رؤيتهم لاولويات عمل المجلس النيابي القادم او رؤيتهم حول الدور الذي يمكن ان يؤديه من سيصلون منهم إلى مقاعد المجلس النيابي سواء لجهة معالجة مطالب واحتياجات مناطقهم الانتخابية او لجهة التصدي للقضايا الوطنية العامة ، مبينا انه لمس تشابها في الطروحات ومعظمها كما قال طروحات مكررة لم تتمكن من معالجتها مجالس نيابية متعاقبة مايجعل من الصعب عليه اتخاذ قرار قاطع بخصوص لمن سيمنح صوته.
والمتابع لحركة افتتاح المقار الانتخابية من قبل المترشحين لاستقبال مناصريهم سواء من قواعدهم الانتخابية او من خارج هذه القواعد يرى تفاوتا في الامكانات المادية بين قائمة واخرى وبين مترشح واخر ففي حين يميل افتتاح بعض المقار الانتخابية الى ابراز مالدى القائمة ومترشحيها من امكانات مالية من حيث حجم وتجهيزات المقر فان مقار اخرى تتسم بالبساطة ومحدودية التجهيزات ، بل يبدو ان بعض القوائم الانتخابية وبعض المترشحين كما يقول المواطن ابراهيم علي ليسوا بصدد افتتاح مقار لهم من حيث المبدأ لضعف امكاناتهم او في احسن الاحوال تاجيل افتتاح هذه المقار الى ماقبل يوم الاقتراع بيومين او ثلاثة ايام لضغط نفقات اقامة المقر قدر الامكان .
التعليقات