عمان جو - الدكتور بسام الزعبي - أطلقت في الأردن عام 2013 حملة صُنع في الأردن بجهود مخلصة تظافرت معاً من قِبل عدة جهات وطنية تضم؛ الغرف الصناعية ومؤسسة (جيدكو) والمؤسستين الإستهلاكيتين العسكرية والمدنية ووزارة التربية والتعليم وهيئة الاستثمار ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون وأمانة عمان الكبرى ونقابة الصحفيين.
وقد حققت الحملة نجاحاً كبيراً ومميزاً بفضل الإيمان المطلق لفريق العمل بجودة المنتجات الأردنية وقدرتها على المنافسة، حيث هدفت الحملة إلى تعزيز ثقة المواطن الأردني بالصناعة الوطنية، وزيادة الإقبال على شرائها، وتعزيز فكرة جودتها ومضاهاتها لجودة المنتجات المستوردة.
وقد تعززت جهود الحملة على مدار عدة سنوات بفضل جهود اللجنة المشرفة على الحملة بقيادة المؤسس آنذاك المهندس موسى الساكت الذي أبدع بالفكرة وجعلها حقيقة فاعلة وناجحة على أرض الواقع، حتى أصبح شعار (صُنع في الأردن) يُزين أغلفة مئات المنتجات الأردنية التي تنتجها شركات ومصانع تتوزع على عدة قطاعات حيوية، حيث ينتج الأردن أكثر من 1200 سلعة متنوعة، ويحتل المرتبة 93 عالمياً من بين دول العالم المنتجة والمصدرة للسلع المتداولة عالمياً.
المملكة العربية السعودية الشقيقة من جهتها أعلنت مؤخراً عن إطلاق برنامج (صُنع في السعودية)؛ الذي يهدف إلى دعم المنتجات والخدمات الوطنية السعودية على المستويين المحلي والعالمي، وتعزيز دور المنتج الوطني في ضوء ما تتميز به المنتجات الوطنية السعودية من جودة عالية وتنافسية كبيرة على المستوى الإقليمي والعالمي.
ونحن هنا نسجل إعجابنا وتقديرنا بالمنتج السعودي بكافة أصنافه، والذي أصبح يضاهي أفضل المنتجات العالمية في مختلف القطاعات، وعلى رأسها الصناعات الغذائية التي أصبحت تغزوا العالم، وقد أصبحت من أفضل البدائل في الأردن لدى نسبة كبيرة من المواطنين الأردنيين.
وقد برزت خلال جائحة كورونا أهمية التكامل الاقتصادي العربي، وعلى رأسه التعاون في المجال الغذائي والدوائي، حيث نما حجم التبادل التجاري بين الأردن والسعودية بشكل كبير منذ بد الجائحة، بفضل تنوع المنتجات المتبادلة بين البلدين، والحدود الجغرافية المشتركة.
وقد سعدت خلال زيارتي لأكبر معرض في العالم للأغذية أقيم في لندن عام 2015 بمستوى الإقبال على الجناح السعودي، وكنت فخور بحجم الصفقات التي وقعت مع الشركات والمصانع السعودية من قِبل الشركات العالمية والزائرين للمعرض.
الصناعة الوطنية هي عصب الحياة الرئيسي لأي اقتصاد وطني يسعى للاكتفاء الذاتي، وقد أظهرت جائحة كورونا أن التكامل الغذائي بين الدول مهم وعنصر رئيسي لإستقرارها الاقتصادي، وهو ما دفع جلالة الملك عبدالله الثاني للتركيز على أهمية موضوع الأمن الغذائي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، حيث تحدث في العديد من المنابر المحلية والدولية حول أهميته لكافة شعوب الأرض.
عمان جو - الدكتور بسام الزعبي - أطلقت في الأردن عام 2013 حملة صُنع في الأردن بجهود مخلصة تظافرت معاً من قِبل عدة جهات وطنية تضم؛ الغرف الصناعية ومؤسسة (جيدكو) والمؤسستين الإستهلاكيتين العسكرية والمدنية ووزارة التربية والتعليم وهيئة الاستثمار ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون وأمانة عمان الكبرى ونقابة الصحفيين.
وقد حققت الحملة نجاحاً كبيراً ومميزاً بفضل الإيمان المطلق لفريق العمل بجودة المنتجات الأردنية وقدرتها على المنافسة، حيث هدفت الحملة إلى تعزيز ثقة المواطن الأردني بالصناعة الوطنية، وزيادة الإقبال على شرائها، وتعزيز فكرة جودتها ومضاهاتها لجودة المنتجات المستوردة.
وقد تعززت جهود الحملة على مدار عدة سنوات بفضل جهود اللجنة المشرفة على الحملة بقيادة المؤسس آنذاك المهندس موسى الساكت الذي أبدع بالفكرة وجعلها حقيقة فاعلة وناجحة على أرض الواقع، حتى أصبح شعار (صُنع في الأردن) يُزين أغلفة مئات المنتجات الأردنية التي تنتجها شركات ومصانع تتوزع على عدة قطاعات حيوية، حيث ينتج الأردن أكثر من 1200 سلعة متنوعة، ويحتل المرتبة 93 عالمياً من بين دول العالم المنتجة والمصدرة للسلع المتداولة عالمياً.
المملكة العربية السعودية الشقيقة من جهتها أعلنت مؤخراً عن إطلاق برنامج (صُنع في السعودية)؛ الذي يهدف إلى دعم المنتجات والخدمات الوطنية السعودية على المستويين المحلي والعالمي، وتعزيز دور المنتج الوطني في ضوء ما تتميز به المنتجات الوطنية السعودية من جودة عالية وتنافسية كبيرة على المستوى الإقليمي والعالمي.
ونحن هنا نسجل إعجابنا وتقديرنا بالمنتج السعودي بكافة أصنافه، والذي أصبح يضاهي أفضل المنتجات العالمية في مختلف القطاعات، وعلى رأسها الصناعات الغذائية التي أصبحت تغزوا العالم، وقد أصبحت من أفضل البدائل في الأردن لدى نسبة كبيرة من المواطنين الأردنيين.
وقد برزت خلال جائحة كورونا أهمية التكامل الاقتصادي العربي، وعلى رأسه التعاون في المجال الغذائي والدوائي، حيث نما حجم التبادل التجاري بين الأردن والسعودية بشكل كبير منذ بد الجائحة، بفضل تنوع المنتجات المتبادلة بين البلدين، والحدود الجغرافية المشتركة.
وقد سعدت خلال زيارتي لأكبر معرض في العالم للأغذية أقيم في لندن عام 2015 بمستوى الإقبال على الجناح السعودي، وكنت فخور بحجم الصفقات التي وقعت مع الشركات والمصانع السعودية من قِبل الشركات العالمية والزائرين للمعرض.
الصناعة الوطنية هي عصب الحياة الرئيسي لأي اقتصاد وطني يسعى للاكتفاء الذاتي، وقد أظهرت جائحة كورونا أن التكامل الغذائي بين الدول مهم وعنصر رئيسي لإستقرارها الاقتصادي، وهو ما دفع جلالة الملك عبدالله الثاني للتركيز على أهمية موضوع الأمن الغذائي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، حيث تحدث في العديد من المنابر المحلية والدولية حول أهميته لكافة شعوب الأرض.
عمان جو - الدكتور بسام الزعبي - أطلقت في الأردن عام 2013 حملة صُنع في الأردن بجهود مخلصة تظافرت معاً من قِبل عدة جهات وطنية تضم؛ الغرف الصناعية ومؤسسة (جيدكو) والمؤسستين الإستهلاكيتين العسكرية والمدنية ووزارة التربية والتعليم وهيئة الاستثمار ومؤسسة الإذاعة والتلفزيون وأمانة عمان الكبرى ونقابة الصحفيين.
وقد حققت الحملة نجاحاً كبيراً ومميزاً بفضل الإيمان المطلق لفريق العمل بجودة المنتجات الأردنية وقدرتها على المنافسة، حيث هدفت الحملة إلى تعزيز ثقة المواطن الأردني بالصناعة الوطنية، وزيادة الإقبال على شرائها، وتعزيز فكرة جودتها ومضاهاتها لجودة المنتجات المستوردة.
وقد تعززت جهود الحملة على مدار عدة سنوات بفضل جهود اللجنة المشرفة على الحملة بقيادة المؤسس آنذاك المهندس موسى الساكت الذي أبدع بالفكرة وجعلها حقيقة فاعلة وناجحة على أرض الواقع، حتى أصبح شعار (صُنع في الأردن) يُزين أغلفة مئات المنتجات الأردنية التي تنتجها شركات ومصانع تتوزع على عدة قطاعات حيوية، حيث ينتج الأردن أكثر من 1200 سلعة متنوعة، ويحتل المرتبة 93 عالمياً من بين دول العالم المنتجة والمصدرة للسلع المتداولة عالمياً.
المملكة العربية السعودية الشقيقة من جهتها أعلنت مؤخراً عن إطلاق برنامج (صُنع في السعودية)؛ الذي يهدف إلى دعم المنتجات والخدمات الوطنية السعودية على المستويين المحلي والعالمي، وتعزيز دور المنتج الوطني في ضوء ما تتميز به المنتجات الوطنية السعودية من جودة عالية وتنافسية كبيرة على المستوى الإقليمي والعالمي.
ونحن هنا نسجل إعجابنا وتقديرنا بالمنتج السعودي بكافة أصنافه، والذي أصبح يضاهي أفضل المنتجات العالمية في مختلف القطاعات، وعلى رأسها الصناعات الغذائية التي أصبحت تغزوا العالم، وقد أصبحت من أفضل البدائل في الأردن لدى نسبة كبيرة من المواطنين الأردنيين.
وقد برزت خلال جائحة كورونا أهمية التكامل الاقتصادي العربي، وعلى رأسه التعاون في المجال الغذائي والدوائي، حيث نما حجم التبادل التجاري بين الأردن والسعودية بشكل كبير منذ بد الجائحة، بفضل تنوع المنتجات المتبادلة بين البلدين، والحدود الجغرافية المشتركة.
وقد سعدت خلال زيارتي لأكبر معرض في العالم للأغذية أقيم في لندن عام 2015 بمستوى الإقبال على الجناح السعودي، وكنت فخور بحجم الصفقات التي وقعت مع الشركات والمصانع السعودية من قِبل الشركات العالمية والزائرين للمعرض.
الصناعة الوطنية هي عصب الحياة الرئيسي لأي اقتصاد وطني يسعى للاكتفاء الذاتي، وقد أظهرت جائحة كورونا أن التكامل الغذائي بين الدول مهم وعنصر رئيسي لإستقرارها الاقتصادي، وهو ما دفع جلالة الملك عبدالله الثاني للتركيز على أهمية موضوع الأمن الغذائي على المستوى المحلي والعربي والعالمي، حيث تحدث في العديد من المنابر المحلية والدولية حول أهميته لكافة شعوب الأرض.
التعليقات