ما يحصل اليوم ، من محاولات لتشويه سمعة قادة الاجهزة الامنية ،امر مخطط ومبرمج ايضا ، فتشويه السمعة ،والحاق التهم الباطلة ، في ظل معرفة من يقوم بذلك ان الطرف الاخر لا يمكن له ان يبرر او يوضح .
عندما نعود للوراء ، نجد حالات كثيرة وفي بلدان مختلفة ،استغلت المعارضة فيها ، بتشويه سمعة قادة الجيش والامن والمخابرات ،وذلك من أجل ايجاد شرخ و تشويه وانقسام، والتلميح بوجود فساد مبطن ، ومن ثم جعل الشارع يتحدث عن فساد هنا وهناك ،حتى تختفي الثقة بين تلك المؤسسات بشعوبها ،وهذا ما يحصل اليوم بالاردن.
اليوم نجد ان المعارضة الخارجية وغيرها تستغل الظروف وكبت الناس ، بإلصاق التهم بمدير الامن العام ،وبقائد الجيش ،وبمدير المخابرات ، ' المثلث الامني' الذي يدير العملية الامنية في الاردن ،والاساس الرئيسي لضبط حالة الايقاع الامني في المملكة ، فنجد الاتهامات عليهم من كل حدب وصوب ، بتلفيق التهم ، وايجاد قصص لا مثيل لها ، وذلك لضرب الثقة اولا بين مؤسسة العرش بهذه الاجهزة ، وثانيا لضرب ثقة المواطن بهذه المؤسسات ، والانجرار خلفها من المعلقين او المتابعين دون التأكد من صحة ما ينشر ، وهذا يعطي مؤشرا سلبيا ، بعدم المهنية في التقصي وراء الحقائق ،واستغلال هذه الاصوات بعدم الرضى ،وبالتالي وجود ثغرة في الثقة ،تدفع اصحاب النفوس الدنيئة بزيادة نشر الاشاعات ، والتهكم والتهجم والتطاول عبر منصات التواصل الاجتماعي ،لحصانتهم بجوزات سفر غير اردنية .
كمواطن اتابع كل صغيرة وكبيرة ،اثق بقيادة الجيش والامن والمخابرات ،ولا اصغي لما يقال من تشكيك وتأويل ، واتهامات ، لمعرفتي المسبقة بسياسة الابتزاز التي يمتهنها هؤولاء الاشخاص ،ممن يطلقون على أنفسهم بالمعارضة الخارجية ،او الناشطين الخارجيين .
نهاية ؛ مدير الامن العام منذ تسلمه قيادة الامن ونحن نرى تحسنا واضحا وملموسا ، في الاجراءات الامنية ،واعطاء كل حق حقه ،وكذلك مدير المخابرات وقائد الجيش ، والتشكيك بهم ، والصاق التهم ،يأتي من اجل الابتزاز المتعارف عليه ، وفقدان ثقة الشارع بالاجراءات التي يقومون بها..
كن اوعى منهم ، ولا تلتفت وراء كل متكسب ، لا يعرف عن الوطن ، الا اشعال الفتنة به.
علاء الذيب
عمان جو - علاء الذيب
ما يحصل اليوم ، من محاولات لتشويه سمعة قادة الاجهزة الامنية ،امر مخطط ومبرمج ايضا ، فتشويه السمعة ،والحاق التهم الباطلة ، في ظل معرفة من يقوم بذلك ان الطرف الاخر لا يمكن له ان يبرر او يوضح .
عندما نعود للوراء ، نجد حالات كثيرة وفي بلدان مختلفة ،استغلت المعارضة فيها ، بتشويه سمعة قادة الجيش والامن والمخابرات ،وذلك من أجل ايجاد شرخ و تشويه وانقسام، والتلميح بوجود فساد مبطن ، ومن ثم جعل الشارع يتحدث عن فساد هنا وهناك ،حتى تختفي الثقة بين تلك المؤسسات بشعوبها ،وهذا ما يحصل اليوم بالاردن.
اليوم نجد ان المعارضة الخارجية وغيرها تستغل الظروف وكبت الناس ، بإلصاق التهم بمدير الامن العام ،وبقائد الجيش ،وبمدير المخابرات ، ' المثلث الامني' الذي يدير العملية الامنية في الاردن ،والاساس الرئيسي لضبط حالة الايقاع الامني في المملكة ، فنجد الاتهامات عليهم من كل حدب وصوب ، بتلفيق التهم ، وايجاد قصص لا مثيل لها ، وذلك لضرب الثقة اولا بين مؤسسة العرش بهذه الاجهزة ، وثانيا لضرب ثقة المواطن بهذه المؤسسات ، والانجرار خلفها من المعلقين او المتابعين دون التأكد من صحة ما ينشر ، وهذا يعطي مؤشرا سلبيا ، بعدم المهنية في التقصي وراء الحقائق ،واستغلال هذه الاصوات بعدم الرضى ،وبالتالي وجود ثغرة في الثقة ،تدفع اصحاب النفوس الدنيئة بزيادة نشر الاشاعات ، والتهكم والتهجم والتطاول عبر منصات التواصل الاجتماعي ،لحصانتهم بجوزات سفر غير اردنية .
كمواطن اتابع كل صغيرة وكبيرة ،اثق بقيادة الجيش والامن والمخابرات ،ولا اصغي لما يقال من تشكيك وتأويل ، واتهامات ، لمعرفتي المسبقة بسياسة الابتزاز التي يمتهنها هؤولاء الاشخاص ،ممن يطلقون على أنفسهم بالمعارضة الخارجية ،او الناشطين الخارجيين .
نهاية ؛ مدير الامن العام منذ تسلمه قيادة الامن ونحن نرى تحسنا واضحا وملموسا ، في الاجراءات الامنية ،واعطاء كل حق حقه ،وكذلك مدير المخابرات وقائد الجيش ، والتشكيك بهم ، والصاق التهم ،يأتي من اجل الابتزاز المتعارف عليه ، وفقدان ثقة الشارع بالاجراءات التي يقومون بها..
كن اوعى منهم ، ولا تلتفت وراء كل متكسب ، لا يعرف عن الوطن ، الا اشعال الفتنة به.
علاء الذيب
عمان جو - علاء الذيب
ما يحصل اليوم ، من محاولات لتشويه سمعة قادة الاجهزة الامنية ،امر مخطط ومبرمج ايضا ، فتشويه السمعة ،والحاق التهم الباطلة ، في ظل معرفة من يقوم بذلك ان الطرف الاخر لا يمكن له ان يبرر او يوضح .
عندما نعود للوراء ، نجد حالات كثيرة وفي بلدان مختلفة ،استغلت المعارضة فيها ، بتشويه سمعة قادة الجيش والامن والمخابرات ،وذلك من أجل ايجاد شرخ و تشويه وانقسام، والتلميح بوجود فساد مبطن ، ومن ثم جعل الشارع يتحدث عن فساد هنا وهناك ،حتى تختفي الثقة بين تلك المؤسسات بشعوبها ،وهذا ما يحصل اليوم بالاردن.
اليوم نجد ان المعارضة الخارجية وغيرها تستغل الظروف وكبت الناس ، بإلصاق التهم بمدير الامن العام ،وبقائد الجيش ،وبمدير المخابرات ، ' المثلث الامني' الذي يدير العملية الامنية في الاردن ،والاساس الرئيسي لضبط حالة الايقاع الامني في المملكة ، فنجد الاتهامات عليهم من كل حدب وصوب ، بتلفيق التهم ، وايجاد قصص لا مثيل لها ، وذلك لضرب الثقة اولا بين مؤسسة العرش بهذه الاجهزة ، وثانيا لضرب ثقة المواطن بهذه المؤسسات ، والانجرار خلفها من المعلقين او المتابعين دون التأكد من صحة ما ينشر ، وهذا يعطي مؤشرا سلبيا ، بعدم المهنية في التقصي وراء الحقائق ،واستغلال هذه الاصوات بعدم الرضى ،وبالتالي وجود ثغرة في الثقة ،تدفع اصحاب النفوس الدنيئة بزيادة نشر الاشاعات ، والتهكم والتهجم والتطاول عبر منصات التواصل الاجتماعي ،لحصانتهم بجوزات سفر غير اردنية .
كمواطن اتابع كل صغيرة وكبيرة ،اثق بقيادة الجيش والامن والمخابرات ،ولا اصغي لما يقال من تشكيك وتأويل ، واتهامات ، لمعرفتي المسبقة بسياسة الابتزاز التي يمتهنها هؤولاء الاشخاص ،ممن يطلقون على أنفسهم بالمعارضة الخارجية ،او الناشطين الخارجيين .
نهاية ؛ مدير الامن العام منذ تسلمه قيادة الامن ونحن نرى تحسنا واضحا وملموسا ، في الاجراءات الامنية ،واعطاء كل حق حقه ،وكذلك مدير المخابرات وقائد الجيش ، والتشكيك بهم ، والصاق التهم ،يأتي من اجل الابتزاز المتعارف عليه ، وفقدان ثقة الشارع بالاجراءات التي يقومون بها..
كن اوعى منهم ، ولا تلتفت وراء كل متكسب ، لا يعرف عن الوطن ، الا اشعال الفتنة به.
علاء الذيب
التعليقات
محاولات لتشويه سمعة قادة الاجهزة الامنية امر مخطط ومبرمج
التعليقات