عمان جو – شادي سمحان
في الأردن حكومتان واحده يتولاها دولة بشر الخصاونة والأخرى دولة وجيه عزايزة ويبدو ان الأخيرة هي الأقوى وصاحبة الكلمة التي لا يمكن ان تصبح اثنتين ودليلنا على ذلك ما جرى في قطاع النقل – مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز.
دولة الرئيس الذي اوعز الى الجهات ذات العلاقة والهيئات المعنية بدراسة طلب هذا القطاع وقامت بتمحيصه وتدقيقه ومتابعة كل شؤونه فعقدت القاءات والاجتماعات بخصوصه مع امانة عمان وهيئة النقل قبل ان ترسل التوصيات الخاصة بمكاتب الاستثمار والتكسي المميز الى ديوان التشريع وحسمت امرها وقضي الامر الذي فيه تستفتيان وتمت الموافقة على دمج وتحرير وتعديل المركبات العائدة لمكاتب الاستثمار والتي تعمل في قطاع النقل / المركبات العمومية التكسي في كافة المحافظات وعددها اكثر من ٢٠٠٠ تكسي موزعة على اكثر من ٢٠ مكتب متضرر وبالفعل تم التنسيب.
للجنة التنمية الاقتصادية في رئاسة الوزراء لعرض الموضوع على المجلس الكريم بهدف التحاور وتداول النقاش حوله الامر الذي دفع المجلس الموقر ونقصد هنا مجلس الوزراء باتخاذ القرار المناسب بتاريخ ١٤-٣-٢٠٢١ حيث اعلن مجلس الوزراء بالفم المليان وبصريح العبارة وبدون لف او دوران حيث وافق نعم وافق على تحرير ما نسبته ٣٠٪ من اسطول مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز وانتهت الحكاية والامر بهذا القرار النهائي لتبدء إجراءات التنفيذ والترجمة قبل ان يخرج علينا دولة الرئيس غير المتوج المهندس وجيه عزايزة الذي له موقف ورأي اخر فحكومته ووزارته لا تعترف بحكومة بشر الخصاونة فقرر تعطيل القرار وتأخيره واعاقة تقدمة بحجة انه يرغب بأعاده دراسة هذا القرار الذي ناقشه هو في مجلس الوزراء ويملك كل المعلومات عنه حال لو انه أراد ان يطلع على الملف الموجود في ادراج وزارته او في مكتبه.
وجيه عزايزة أعاد عقارب الساعة الى الوراء وهدم ودمر وخرب ما تم بنائه وبينائه وانجازه خلال الفترة الماضية ووضع العصي في الدواليب فقط ليقول انا صاحب القرار الأول والأخير ومن لم يعجبه 'فليضرب رأسه في الحيط 'فالعزايزة لا يعترف بقرارات مجلس الوزراء ولا توصيات هيئة النقل او دراسات اللجان المشتركة ولا حتى بفتاوي ديوان التشريع والرأي ولا يعترف بأي شيء او أي شيء لا يتعرف فقط الا بانه قادر على التنغيص وأثارت الاضطراب والقلائل وتفجير الامن الاقتصادي والاجتماعي لإصحاب المكاتب الذين انتهوا وضاعوا جراء جائحة كورونا وخسائرها المتواصلة.
المتضررون وهم بالألاف قرروا رمي مفاتيح السيارات وتسليم هياكلها الى دولة وجيه العزايزة الذي اثبت بانه اقوى من بشر الخصاونة وانه صاحب القرار الدمار ولله في خلقه شؤون...وللحديث بقية
عمان جو – شادي سمحان
في الأردن حكومتان واحده يتولاها دولة بشر الخصاونة والأخرى دولة وجيه عزايزة ويبدو ان الأخيرة هي الأقوى وصاحبة الكلمة التي لا يمكن ان تصبح اثنتين ودليلنا على ذلك ما جرى في قطاع النقل – مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز.
دولة الرئيس الذي اوعز الى الجهات ذات العلاقة والهيئات المعنية بدراسة طلب هذا القطاع وقامت بتمحيصه وتدقيقه ومتابعة كل شؤونه فعقدت القاءات والاجتماعات بخصوصه مع امانة عمان وهيئة النقل قبل ان ترسل التوصيات الخاصة بمكاتب الاستثمار والتكسي المميز الى ديوان التشريع وحسمت امرها وقضي الامر الذي فيه تستفتيان وتمت الموافقة على دمج وتحرير وتعديل المركبات العائدة لمكاتب الاستثمار والتي تعمل في قطاع النقل / المركبات العمومية التكسي في كافة المحافظات وعددها اكثر من ٢٠٠٠ تكسي موزعة على اكثر من ٢٠ مكتب متضرر وبالفعل تم التنسيب.
للجنة التنمية الاقتصادية في رئاسة الوزراء لعرض الموضوع على المجلس الكريم بهدف التحاور وتداول النقاش حوله الامر الذي دفع المجلس الموقر ونقصد هنا مجلس الوزراء باتخاذ القرار المناسب بتاريخ ١٤-٣-٢٠٢١ حيث اعلن مجلس الوزراء بالفم المليان وبصريح العبارة وبدون لف او دوران حيث وافق نعم وافق على تحرير ما نسبته ٣٠٪ من اسطول مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز وانتهت الحكاية والامر بهذا القرار النهائي لتبدء إجراءات التنفيذ والترجمة قبل ان يخرج علينا دولة الرئيس غير المتوج المهندس وجيه عزايزة الذي له موقف ورأي اخر فحكومته ووزارته لا تعترف بحكومة بشر الخصاونة فقرر تعطيل القرار وتأخيره واعاقة تقدمة بحجة انه يرغب بأعاده دراسة هذا القرار الذي ناقشه هو في مجلس الوزراء ويملك كل المعلومات عنه حال لو انه أراد ان يطلع على الملف الموجود في ادراج وزارته او في مكتبه.
وجيه عزايزة أعاد عقارب الساعة الى الوراء وهدم ودمر وخرب ما تم بنائه وبينائه وانجازه خلال الفترة الماضية ووضع العصي في الدواليب فقط ليقول انا صاحب القرار الأول والأخير ومن لم يعجبه 'فليضرب رأسه في الحيط 'فالعزايزة لا يعترف بقرارات مجلس الوزراء ولا توصيات هيئة النقل او دراسات اللجان المشتركة ولا حتى بفتاوي ديوان التشريع والرأي ولا يعترف بأي شيء او أي شيء لا يتعرف فقط الا بانه قادر على التنغيص وأثارت الاضطراب والقلائل وتفجير الامن الاقتصادي والاجتماعي لإصحاب المكاتب الذين انتهوا وضاعوا جراء جائحة كورونا وخسائرها المتواصلة.
المتضررون وهم بالألاف قرروا رمي مفاتيح السيارات وتسليم هياكلها الى دولة وجيه العزايزة الذي اثبت بانه اقوى من بشر الخصاونة وانه صاحب القرار الدمار ولله في خلقه شؤون...وللحديث بقية
عمان جو – شادي سمحان
في الأردن حكومتان واحده يتولاها دولة بشر الخصاونة والأخرى دولة وجيه عزايزة ويبدو ان الأخيرة هي الأقوى وصاحبة الكلمة التي لا يمكن ان تصبح اثنتين ودليلنا على ذلك ما جرى في قطاع النقل – مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز.
دولة الرئيس الذي اوعز الى الجهات ذات العلاقة والهيئات المعنية بدراسة طلب هذا القطاع وقامت بتمحيصه وتدقيقه ومتابعة كل شؤونه فعقدت القاءات والاجتماعات بخصوصه مع امانة عمان وهيئة النقل قبل ان ترسل التوصيات الخاصة بمكاتب الاستثمار والتكسي المميز الى ديوان التشريع وحسمت امرها وقضي الامر الذي فيه تستفتيان وتمت الموافقة على دمج وتحرير وتعديل المركبات العائدة لمكاتب الاستثمار والتي تعمل في قطاع النقل / المركبات العمومية التكسي في كافة المحافظات وعددها اكثر من ٢٠٠٠ تكسي موزعة على اكثر من ٢٠ مكتب متضرر وبالفعل تم التنسيب.
للجنة التنمية الاقتصادية في رئاسة الوزراء لعرض الموضوع على المجلس الكريم بهدف التحاور وتداول النقاش حوله الامر الذي دفع المجلس الموقر ونقصد هنا مجلس الوزراء باتخاذ القرار المناسب بتاريخ ١٤-٣-٢٠٢١ حيث اعلن مجلس الوزراء بالفم المليان وبصريح العبارة وبدون لف او دوران حيث وافق نعم وافق على تحرير ما نسبته ٣٠٪ من اسطول مكاتب تاكسي الاستثمار والتاكسي المميز وانتهت الحكاية والامر بهذا القرار النهائي لتبدء إجراءات التنفيذ والترجمة قبل ان يخرج علينا دولة الرئيس غير المتوج المهندس وجيه عزايزة الذي له موقف ورأي اخر فحكومته ووزارته لا تعترف بحكومة بشر الخصاونة فقرر تعطيل القرار وتأخيره واعاقة تقدمة بحجة انه يرغب بأعاده دراسة هذا القرار الذي ناقشه هو في مجلس الوزراء ويملك كل المعلومات عنه حال لو انه أراد ان يطلع على الملف الموجود في ادراج وزارته او في مكتبه.
وجيه عزايزة أعاد عقارب الساعة الى الوراء وهدم ودمر وخرب ما تم بنائه وبينائه وانجازه خلال الفترة الماضية ووضع العصي في الدواليب فقط ليقول انا صاحب القرار الأول والأخير ومن لم يعجبه 'فليضرب رأسه في الحيط 'فالعزايزة لا يعترف بقرارات مجلس الوزراء ولا توصيات هيئة النقل او دراسات اللجان المشتركة ولا حتى بفتاوي ديوان التشريع والرأي ولا يعترف بأي شيء او أي شيء لا يتعرف فقط الا بانه قادر على التنغيص وأثارت الاضطراب والقلائل وتفجير الامن الاقتصادي والاجتماعي لإصحاب المكاتب الذين انتهوا وضاعوا جراء جائحة كورونا وخسائرها المتواصلة.
المتضررون وهم بالألاف قرروا رمي مفاتيح السيارات وتسليم هياكلها الى دولة وجيه العزايزة الذي اثبت بانه اقوى من بشر الخصاونة وانه صاحب القرار الدمار ولله في خلقه شؤون...وللحديث بقية
التعليقات