عمان جو - حذر رئيس الهيئة العليا لإدارة الانتخابات في التحالف الوطني للإصلاح زكي بني ارشيد من أي تلاعب بالانتخابات النيابية المقبلة، معتبراً أن 'الاعتداء على إرادة الشعب الأردني جريمة أكبر من الاعتداء على حقهم وثرواتهم، وأن العبث بإرادة الناخبين لا يستطيع أحد أن يتنبأ بمآلاته ونتائجه' على حد وصفه .
تصريحات بني ارشيد جاءت خلال المهرجان المركزي لقوائم الإصلاح في محافظة الزرقاء الذي أقيم مساء امس في إحدى الساحات في منطقة الزرقاء الجديدة، وسط حضور الآلاف من أبناء المدينة، وحشد من وجهاء الزرقاء والشخصيات الوطنية.
وأكد بني ارشيد ضرورة أن تشكل الانتخابات النيابية المقبلة تجربة من شأنها 'إعادة الثقة بمؤسسات الدولة والعملية الانتخابية، وتجاوز أزمة الثقة التي صنعها الفاسدون والمزورون'، بحسب بني ارشيد.
وأضاف بني ارشيد: 'من بحثوا عن أسمائهم في سجلات الناخبين لم يتجاوز 20% من الشعب الأردني ، فمن الذي أوصل الشعب الأردني لهذه النتيجة؟ ومن الذي صنع هذه الأزمة؟ ومن المسؤول عنها الذي أفسد مزاج الشعب الأردني؟ ومن هو الذي تدخل وتلاعب وزور وزيف إرادة الشعب الأردني في الانتخابات السابقة؟! هذه النتيجة حصاد مر لإدارات صغيرة، واجتهادات خاطئة، وحسابات قميئة' .
وتحدث بني أرشيد عن محاولات للعبث بالانتخابات دون أن يذكر تفاصيل هذه المحاولات، معتبراً أن الانتخابات القادمة مرقوبة ومرصودة، 'وأنه لا مجال للتلاعب بها، ومن كان يريد مصلحة الاردن فليأخذ على أيدي المزورين ويوقفهم ' على حد وصفه، مشيراً إلى ما تعرض له مرشحو التحالف الوطني في الزرقاء وغيرها من المحافظات من ضغوط للانسحاب من 'التحالف'.
واعتبر بني ارشيد أن التحالف الوطني للإصلاح يمثل تجربة فريدة وواسعة، وأنه يمثل كياناً سياسياً قاعدته ومؤسساته هي الشعب الاردني، وأن الانتخابات بمثابة بداية لمرحلة قادمة لاستكمال مؤسسات التحالف الوطني ، مؤكداً انها ستكون مؤسسات مستقلة لا تخضع لوصاية أحد.
وشدد بني ارشيد على ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات، معتبراً أن استمرار ما وصفه بالأغلبية الصامتة لا يخدم الأردن، مضيفاً: 'غيروا معنا بصوتكم لا بصمتكم، فالصمت قاتل ويفرح به الفاسدون، اخرجوا إلى صناديق الاقتراع، واختاروا من ترونه مناسبا لنصنع الأردن نحو الأفضل، ونقاوم أيدي العابثين إن أرادوا العبث بإرادتكم'.
وتضمن المهرجان عدداً من الوصلات الإنشادية للمنشدين عبد الرحمن القريوتي وعامر الأشقر، إضافة إلى عروض داتا شو خاصة بالتحالف الوطني للإصلاح .
كما تحدث خلال المهرجان الدكتور أحمد نوفل في كلمة مسجلة عن ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات 'لاختيار المرشح الأمين والصادق لتحقيق الاصلاح ومواجهة الفساد، وعدم ترك الساحة للفاسدين'، مشيراً إلى تجربة الحركة الاسلامية في انتخابات عام 1989، وما حققته من انحياز لصوت وإرادة المواطن.
وتضم قائمة الإصلاح في الدائرة الأولى في الزرقاء كلاً من: جعفر الحوراني، وسعود أبو محفوظ ، والدكتور احمد الخواطرة، ويونس الخلايلة، والدكتور سليمان الرطروط ، والدكتور عمر العسوفي، والدكتورة حياة المسيمي، والدكتور نبيل الشيشاني عن المقعد الشيشاني. فيما تضم قائمة الإصلاح في الدائرة الثانية في الزرقاء كلاً من: نقيب المهندسين السابق المهندس عبدالله عبيدات، والدكتور زيد خضر، والشيخ سليمان الخلايلة، والدكتورة ميسون دراوشة. السبيل
عمان جو - حذر رئيس الهيئة العليا لإدارة الانتخابات في التحالف الوطني للإصلاح زكي بني ارشيد من أي تلاعب بالانتخابات النيابية المقبلة، معتبراً أن 'الاعتداء على إرادة الشعب الأردني جريمة أكبر من الاعتداء على حقهم وثرواتهم، وأن العبث بإرادة الناخبين لا يستطيع أحد أن يتنبأ بمآلاته ونتائجه' على حد وصفه .
تصريحات بني ارشيد جاءت خلال المهرجان المركزي لقوائم الإصلاح في محافظة الزرقاء الذي أقيم مساء امس في إحدى الساحات في منطقة الزرقاء الجديدة، وسط حضور الآلاف من أبناء المدينة، وحشد من وجهاء الزرقاء والشخصيات الوطنية.
وأكد بني ارشيد ضرورة أن تشكل الانتخابات النيابية المقبلة تجربة من شأنها 'إعادة الثقة بمؤسسات الدولة والعملية الانتخابية، وتجاوز أزمة الثقة التي صنعها الفاسدون والمزورون'، بحسب بني ارشيد.
وأضاف بني ارشيد: 'من بحثوا عن أسمائهم في سجلات الناخبين لم يتجاوز 20% من الشعب الأردني ، فمن الذي أوصل الشعب الأردني لهذه النتيجة؟ ومن الذي صنع هذه الأزمة؟ ومن المسؤول عنها الذي أفسد مزاج الشعب الأردني؟ ومن هو الذي تدخل وتلاعب وزور وزيف إرادة الشعب الأردني في الانتخابات السابقة؟! هذه النتيجة حصاد مر لإدارات صغيرة، واجتهادات خاطئة، وحسابات قميئة' .
وتحدث بني أرشيد عن محاولات للعبث بالانتخابات دون أن يذكر تفاصيل هذه المحاولات، معتبراً أن الانتخابات القادمة مرقوبة ومرصودة، 'وأنه لا مجال للتلاعب بها، ومن كان يريد مصلحة الاردن فليأخذ على أيدي المزورين ويوقفهم ' على حد وصفه، مشيراً إلى ما تعرض له مرشحو التحالف الوطني في الزرقاء وغيرها من المحافظات من ضغوط للانسحاب من 'التحالف'.
واعتبر بني ارشيد أن التحالف الوطني للإصلاح يمثل تجربة فريدة وواسعة، وأنه يمثل كياناً سياسياً قاعدته ومؤسساته هي الشعب الاردني، وأن الانتخابات بمثابة بداية لمرحلة قادمة لاستكمال مؤسسات التحالف الوطني ، مؤكداً انها ستكون مؤسسات مستقلة لا تخضع لوصاية أحد.
وشدد بني ارشيد على ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات، معتبراً أن استمرار ما وصفه بالأغلبية الصامتة لا يخدم الأردن، مضيفاً: 'غيروا معنا بصوتكم لا بصمتكم، فالصمت قاتل ويفرح به الفاسدون، اخرجوا إلى صناديق الاقتراع، واختاروا من ترونه مناسبا لنصنع الأردن نحو الأفضل، ونقاوم أيدي العابثين إن أرادوا العبث بإرادتكم'.
وتضمن المهرجان عدداً من الوصلات الإنشادية للمنشدين عبد الرحمن القريوتي وعامر الأشقر، إضافة إلى عروض داتا شو خاصة بالتحالف الوطني للإصلاح .
كما تحدث خلال المهرجان الدكتور أحمد نوفل في كلمة مسجلة عن ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات 'لاختيار المرشح الأمين والصادق لتحقيق الاصلاح ومواجهة الفساد، وعدم ترك الساحة للفاسدين'، مشيراً إلى تجربة الحركة الاسلامية في انتخابات عام 1989، وما حققته من انحياز لصوت وإرادة المواطن.
وتضم قائمة الإصلاح في الدائرة الأولى في الزرقاء كلاً من: جعفر الحوراني، وسعود أبو محفوظ ، والدكتور احمد الخواطرة، ويونس الخلايلة، والدكتور سليمان الرطروط ، والدكتور عمر العسوفي، والدكتورة حياة المسيمي، والدكتور نبيل الشيشاني عن المقعد الشيشاني. فيما تضم قائمة الإصلاح في الدائرة الثانية في الزرقاء كلاً من: نقيب المهندسين السابق المهندس عبدالله عبيدات، والدكتور زيد خضر، والشيخ سليمان الخلايلة، والدكتورة ميسون دراوشة. السبيل
عمان جو - حذر رئيس الهيئة العليا لإدارة الانتخابات في التحالف الوطني للإصلاح زكي بني ارشيد من أي تلاعب بالانتخابات النيابية المقبلة، معتبراً أن 'الاعتداء على إرادة الشعب الأردني جريمة أكبر من الاعتداء على حقهم وثرواتهم، وأن العبث بإرادة الناخبين لا يستطيع أحد أن يتنبأ بمآلاته ونتائجه' على حد وصفه .
تصريحات بني ارشيد جاءت خلال المهرجان المركزي لقوائم الإصلاح في محافظة الزرقاء الذي أقيم مساء امس في إحدى الساحات في منطقة الزرقاء الجديدة، وسط حضور الآلاف من أبناء المدينة، وحشد من وجهاء الزرقاء والشخصيات الوطنية.
وأكد بني ارشيد ضرورة أن تشكل الانتخابات النيابية المقبلة تجربة من شأنها 'إعادة الثقة بمؤسسات الدولة والعملية الانتخابية، وتجاوز أزمة الثقة التي صنعها الفاسدون والمزورون'، بحسب بني ارشيد.
وأضاف بني ارشيد: 'من بحثوا عن أسمائهم في سجلات الناخبين لم يتجاوز 20% من الشعب الأردني ، فمن الذي أوصل الشعب الأردني لهذه النتيجة؟ ومن الذي صنع هذه الأزمة؟ ومن المسؤول عنها الذي أفسد مزاج الشعب الأردني؟ ومن هو الذي تدخل وتلاعب وزور وزيف إرادة الشعب الأردني في الانتخابات السابقة؟! هذه النتيجة حصاد مر لإدارات صغيرة، واجتهادات خاطئة، وحسابات قميئة' .
وتحدث بني أرشيد عن محاولات للعبث بالانتخابات دون أن يذكر تفاصيل هذه المحاولات، معتبراً أن الانتخابات القادمة مرقوبة ومرصودة، 'وأنه لا مجال للتلاعب بها، ومن كان يريد مصلحة الاردن فليأخذ على أيدي المزورين ويوقفهم ' على حد وصفه، مشيراً إلى ما تعرض له مرشحو التحالف الوطني في الزرقاء وغيرها من المحافظات من ضغوط للانسحاب من 'التحالف'.
واعتبر بني ارشيد أن التحالف الوطني للإصلاح يمثل تجربة فريدة وواسعة، وأنه يمثل كياناً سياسياً قاعدته ومؤسساته هي الشعب الاردني، وأن الانتخابات بمثابة بداية لمرحلة قادمة لاستكمال مؤسسات التحالف الوطني ، مؤكداً انها ستكون مؤسسات مستقلة لا تخضع لوصاية أحد.
وشدد بني ارشيد على ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات، معتبراً أن استمرار ما وصفه بالأغلبية الصامتة لا يخدم الأردن، مضيفاً: 'غيروا معنا بصوتكم لا بصمتكم، فالصمت قاتل ويفرح به الفاسدون، اخرجوا إلى صناديق الاقتراع، واختاروا من ترونه مناسبا لنصنع الأردن نحو الأفضل، ونقاوم أيدي العابثين إن أرادوا العبث بإرادتكم'.
وتضمن المهرجان عدداً من الوصلات الإنشادية للمنشدين عبد الرحمن القريوتي وعامر الأشقر، إضافة إلى عروض داتا شو خاصة بالتحالف الوطني للإصلاح .
كما تحدث خلال المهرجان الدكتور أحمد نوفل في كلمة مسجلة عن ضرورة المشاركة الشعبية في الانتخابات 'لاختيار المرشح الأمين والصادق لتحقيق الاصلاح ومواجهة الفساد، وعدم ترك الساحة للفاسدين'، مشيراً إلى تجربة الحركة الاسلامية في انتخابات عام 1989، وما حققته من انحياز لصوت وإرادة المواطن.
وتضم قائمة الإصلاح في الدائرة الأولى في الزرقاء كلاً من: جعفر الحوراني، وسعود أبو محفوظ ، والدكتور احمد الخواطرة، ويونس الخلايلة، والدكتور سليمان الرطروط ، والدكتور عمر العسوفي، والدكتورة حياة المسيمي، والدكتور نبيل الشيشاني عن المقعد الشيشاني. فيما تضم قائمة الإصلاح في الدائرة الثانية في الزرقاء كلاً من: نقيب المهندسين السابق المهندس عبدالله عبيدات، والدكتور زيد خضر، والشيخ سليمان الخلايلة، والدكتورة ميسون دراوشة. السبيل
التعليقات