عمان جو -اعتبرت فاعليات بأربد ان المشاركة بالانتخابات والتوجه الى صناديق الاقتراع في وسط اقليم ملتهب يعزز الثقة بالخيار الديمقراطي ويلبي طموحات المواطنين في الاصلاح الحقيقي. وقال استاذ التاريخ في جامعة جدار الدكتور مأمون يونس' لعل الحصانة والمناعة السياسية التي تبنى على أساسها الأوطان وتجعلها قادرة على مواجهة التحديات مردّها المشاركة السياسية الفعّالة، فقد توج الأردنيون ربيعهم بإجراء الانتخابات النيابية دون أن تشكل التحديات الإقليمية أي ذريعة تجاه الإصلاح والتطور'. واضاف لقد حسم الأردنيون أمرهم وانحازوا لوطنهم ، وهاهم يمضون قدماً في رسم ملامح المستقبل الواعد واللجوء إلى صناديق الاقتراع ضمن المشروع الإصلاحي النهضوي الذي تقوده القيادة الحكيمة لتعزيز الديمقراطية وصولاً إلى الطموح المنشود بأن تقود الأحزاب بنفسها التنمية السياسية والحكومات البرلمانية . وبين رئيس قسم الاتصال والاعلام المجتمعي بقصبة اربد وليد بني هاني ان قدرة الاردن على اجراء انتخابات نيابية وسط اقليم ملتهب يشكل صورة مشرقة ويمثل صورة حاضرة في تاريخ معافى فالدولة القوية هي التي تستطيع اجراء الانتخابات بكل نزاهة وشفافية بعكس الدول الفاشلة. وأشارت الناشطة الاجتماعية نهى بني عطا الى ان عملية المشاركة بالانتخابات التشريعية مسؤولية وطنية كبيرة تقع على عاتق الشعب، فالذي يمتلك الإرادة والقدرة لاختيار الأكفأ ليثبت للعالم بأنه سيمارس حقه الدستوري بكل حرية رغم الاوضاع الراهنة وان المشاركة الانتخابية تعد واجبا دستوريا على المواطنين تجاه وطنهم. وشددت بني عطا على ضرورة التزام المرشحين ببرامجهم الانتخابية التي طرحوها ونالوا بموجبها الأصوات التي ستوصلهم قبة المجلس والاقتراب من نبض الشارع لنقل هموم المواطنين اليومية والعمل بشكل دؤوب لإيصال الرسائل التي حملهم إياها الناخبون وتعزيز الإصلاحات التي من شأنها النهوض بالاقتصاد الوطني والوصول الى للإصلاح الحقيقي. --(بترا)
عمان جو -اعتبرت فاعليات بأربد ان المشاركة بالانتخابات والتوجه الى صناديق الاقتراع في وسط اقليم ملتهب يعزز الثقة بالخيار الديمقراطي ويلبي طموحات المواطنين في الاصلاح الحقيقي. وقال استاذ التاريخ في جامعة جدار الدكتور مأمون يونس' لعل الحصانة والمناعة السياسية التي تبنى على أساسها الأوطان وتجعلها قادرة على مواجهة التحديات مردّها المشاركة السياسية الفعّالة، فقد توج الأردنيون ربيعهم بإجراء الانتخابات النيابية دون أن تشكل التحديات الإقليمية أي ذريعة تجاه الإصلاح والتطور'. واضاف لقد حسم الأردنيون أمرهم وانحازوا لوطنهم ، وهاهم يمضون قدماً في رسم ملامح المستقبل الواعد واللجوء إلى صناديق الاقتراع ضمن المشروع الإصلاحي النهضوي الذي تقوده القيادة الحكيمة لتعزيز الديمقراطية وصولاً إلى الطموح المنشود بأن تقود الأحزاب بنفسها التنمية السياسية والحكومات البرلمانية . وبين رئيس قسم الاتصال والاعلام المجتمعي بقصبة اربد وليد بني هاني ان قدرة الاردن على اجراء انتخابات نيابية وسط اقليم ملتهب يشكل صورة مشرقة ويمثل صورة حاضرة في تاريخ معافى فالدولة القوية هي التي تستطيع اجراء الانتخابات بكل نزاهة وشفافية بعكس الدول الفاشلة. وأشارت الناشطة الاجتماعية نهى بني عطا الى ان عملية المشاركة بالانتخابات التشريعية مسؤولية وطنية كبيرة تقع على عاتق الشعب، فالذي يمتلك الإرادة والقدرة لاختيار الأكفأ ليثبت للعالم بأنه سيمارس حقه الدستوري بكل حرية رغم الاوضاع الراهنة وان المشاركة الانتخابية تعد واجبا دستوريا على المواطنين تجاه وطنهم. وشددت بني عطا على ضرورة التزام المرشحين ببرامجهم الانتخابية التي طرحوها ونالوا بموجبها الأصوات التي ستوصلهم قبة المجلس والاقتراب من نبض الشارع لنقل هموم المواطنين اليومية والعمل بشكل دؤوب لإيصال الرسائل التي حملهم إياها الناخبون وتعزيز الإصلاحات التي من شأنها النهوض بالاقتصاد الوطني والوصول الى للإصلاح الحقيقي. --(بترا)
عمان جو -اعتبرت فاعليات بأربد ان المشاركة بالانتخابات والتوجه الى صناديق الاقتراع في وسط اقليم ملتهب يعزز الثقة بالخيار الديمقراطي ويلبي طموحات المواطنين في الاصلاح الحقيقي. وقال استاذ التاريخ في جامعة جدار الدكتور مأمون يونس' لعل الحصانة والمناعة السياسية التي تبنى على أساسها الأوطان وتجعلها قادرة على مواجهة التحديات مردّها المشاركة السياسية الفعّالة، فقد توج الأردنيون ربيعهم بإجراء الانتخابات النيابية دون أن تشكل التحديات الإقليمية أي ذريعة تجاه الإصلاح والتطور'. واضاف لقد حسم الأردنيون أمرهم وانحازوا لوطنهم ، وهاهم يمضون قدماً في رسم ملامح المستقبل الواعد واللجوء إلى صناديق الاقتراع ضمن المشروع الإصلاحي النهضوي الذي تقوده القيادة الحكيمة لتعزيز الديمقراطية وصولاً إلى الطموح المنشود بأن تقود الأحزاب بنفسها التنمية السياسية والحكومات البرلمانية . وبين رئيس قسم الاتصال والاعلام المجتمعي بقصبة اربد وليد بني هاني ان قدرة الاردن على اجراء انتخابات نيابية وسط اقليم ملتهب يشكل صورة مشرقة ويمثل صورة حاضرة في تاريخ معافى فالدولة القوية هي التي تستطيع اجراء الانتخابات بكل نزاهة وشفافية بعكس الدول الفاشلة. وأشارت الناشطة الاجتماعية نهى بني عطا الى ان عملية المشاركة بالانتخابات التشريعية مسؤولية وطنية كبيرة تقع على عاتق الشعب، فالذي يمتلك الإرادة والقدرة لاختيار الأكفأ ليثبت للعالم بأنه سيمارس حقه الدستوري بكل حرية رغم الاوضاع الراهنة وان المشاركة الانتخابية تعد واجبا دستوريا على المواطنين تجاه وطنهم. وشددت بني عطا على ضرورة التزام المرشحين ببرامجهم الانتخابية التي طرحوها ونالوا بموجبها الأصوات التي ستوصلهم قبة المجلس والاقتراب من نبض الشارع لنقل هموم المواطنين اليومية والعمل بشكل دؤوب لإيصال الرسائل التي حملهم إياها الناخبون وتعزيز الإصلاحات التي من شأنها النهوض بالاقتصاد الوطني والوصول الى للإصلاح الحقيقي. --(بترا)
التعليقات
فاعليات بأربد : المشاركة بالانتخابات تعزز الثقة بالخيار الديمقراطي
التعليقات