عمان جو - شادي سمحان يُطل عيد الاستقلال هذا العام، وقد تمكنت القيادة الهاشمية من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية على مدار مئة عام، وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية، ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية، ورفع مستوى الوطن عالمياً ودولياً بكل الإمكانات ، وعلى جميع الصُعد، حيث أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم أنموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية.
يقف الأردنيون اليوم من شتى المنابت والأصول وقفة فخر واعتزاز.. يستذكرون الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار، منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبدالله المؤسس، الى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي نتوجه له ولسمو عهده الميمون بالتهنئة والتبريك والفخار بهذه المناسبة الغالية.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوانى الأردن بفضل قيادته الحكيمة عن خدمة قضايا أمته العربية وبذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول، من اجل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته لتحقيق آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة ، ولتبقى الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
ذكرى الاستقلال، مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية، وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته، عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية، وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم..
حماك الله يا أردن من عين كل حاسد .. وحمى القيادة الهاشمية الشابة .. وحمى جنود الوطن وأبناءه من كل شر... وكل عام والاسرة الاردنية بألف خير ..
عمان جو - شادي سمحان يُطل عيد الاستقلال هذا العام، وقد تمكنت القيادة الهاشمية من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية على مدار مئة عام، وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية، ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية، ورفع مستوى الوطن عالمياً ودولياً بكل الإمكانات ، وعلى جميع الصُعد، حيث أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم أنموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية.
يقف الأردنيون اليوم من شتى المنابت والأصول وقفة فخر واعتزاز.. يستذكرون الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار، منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبدالله المؤسس، الى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي نتوجه له ولسمو عهده الميمون بالتهنئة والتبريك والفخار بهذه المناسبة الغالية.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوانى الأردن بفضل قيادته الحكيمة عن خدمة قضايا أمته العربية وبذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول، من اجل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته لتحقيق آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة ، ولتبقى الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
ذكرى الاستقلال، مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية، وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته، عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية، وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم..
حماك الله يا أردن من عين كل حاسد .. وحمى القيادة الهاشمية الشابة .. وحمى جنود الوطن وأبناءه من كل شر... وكل عام والاسرة الاردنية بألف خير ..
عمان جو - شادي سمحان يُطل عيد الاستقلال هذا العام، وقد تمكنت القيادة الهاشمية من تمكين وإرساء دعائم الدولة الأردنية على مدار مئة عام، وترسيخ معالم المؤسسية والحرية والديمقراطية، ليزهو الوطن الغالي بالانجازات الكبيرة والمكاسب الوطنية، ورفع مستوى الوطن عالمياً ودولياً بكل الإمكانات ، وعلى جميع الصُعد، حيث أصبح الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم أنموذجا من العمل الجاد نحو حل الكثير من القضايا التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية.
يقف الأردنيون اليوم من شتى المنابت والأصول وقفة فخر واعتزاز.. يستذكرون الكفاح المشرق والانجاز العظيم الذي قدمه الهاشميون الأطهار، منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبدالله المؤسس، الى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي نتوجه له ولسمو عهده الميمون بالتهنئة والتبريك والفخار بهذه المناسبة الغالية.
فهنيئا للأردن بعيد استقلاله المجيد، وهنيئا للأسرة الأردنية بهذا اليوم الخالد، والذي لم يتوانى الأردن بفضل قيادته الحكيمة عن خدمة قضايا أمته العربية وبذل الجهود الحثيثة وتوظيف علاقاته الدولية المتميزة ومكانته المرموقة بين الدول، من اجل إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف حيث أثمرت سياسته الخارجية بشكل ملموس بفضل هذه السياسة الحكيمة لجلالته لتحقيق آفاق أرحب ومستقبل أرغد خدمة لقضايا الأمة ، ولتبقى الأردن واحة للأمن والأمان والديمقراطية والاستقرار والذي يتفيأ ظلالها أبناء الأسرة الأردنية الكبيرة.
ذكرى الاستقلال، مناسبة وطنية لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية، وزرع روح المواطنة وربط الماضي العريق بالحاضر المشرق المتطلع و الوطن وإعلاء صروحه وصيانة وحدته والحفاظ على هويته ومقوماته، عصيا على النيل من وحدته ومكتسباته التي حققها عبر العقود الماضية, وستبقى الانجازات شواهد على المسيرة الوطنية، وتعزيز نهضته السياسية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في ظل قائد النهضة الوطنية الأردنية صاحب الجلالة الملك عبدالله ابن الحسين المعظم..
حماك الله يا أردن من عين كل حاسد .. وحمى القيادة الهاشمية الشابة .. وحمى جنود الوطن وأبناءه من كل شر... وكل عام والاسرة الاردنية بألف خير ..
التعليقات