عمان جو - بقلم: المهندس يوسف العيطان
مر الوطن بمراحل صعبه كثيره من بداية النشأة وكان الاجداد والاباء مدرسة في الانتماء والولاء والتضحيات ، ولعل رغم صعوبة ما مر من مراحل الا ان هذه المرحلة هي الاصعب فيها كلها لاعتبارات كثيره ، فالمؤامرات متعدده، والظروف قاسيه، والمنعطفات كثيره.
وقف الوطن بقيادته خلال هذه المرحله بحكمة وروية وقوة وتوازن لنكون في امان واستقرار وعافية رغم ما مر من محن وعواصف على محيطنا وتأثرنا بما حصل وما تطلب منا ان نقف مع الاخوه في اللغة والمعتقد والايمان وان تكون الانسانية هي نهجنا قيادة ومجتمعا ووطنا .
قالوا الحكمة ضالة المؤمن، وقالوا ان ارث الاباء والاجداد ان كان طيبا فعلى الاجيال ان تتمسك في هذا الارث وما كان ارثهم الا طيبا احتوى على تضحيات ونكران ذات وتقديم الصالح العام على الخاص .
كنا دائما نتحدث عن الايجابية والتفاؤل ونبعد انفسنا عن السلبية والتشاؤم ولا يصنع المستقبل الا ذلك ان كان للاجيال القادمة من الابناء او من الاحفاد.
في كل مراحل الوطن وقيادتنا التي نعتز كانت الدولة اساسها الانسانية والشهامة والعزة والكرامة في التعامل مع الاحداث والظروف والمراحل تميزت عن كثير من محيطنا مما فرض الاحترام على البعيد قبل القريب وعلى العالم والكون بأسره.
الوقوف مع القيادة والوطن والدوله في الظروف الصعبة يتطلب ويحتاج منا تضحيات في كل امر ولعل الكرامة من كرامة القيادة والوطن والدولة لان فقدان اي منها هو فقدان للذات وفقدان للوجود وفقدان لكل ما تم بناءه .
علينا ان نؤمن بانفسنا وذاتنا وان الكثرين ممن حولنا من اخواننا يرون امانهم باستقرارنا ويرون متنفسهم بوقوفنا وصمودنا ويرون املهم بحكمتنا ونهجنا وايماننا وانسانيتنا.
اما الاجيال القادمة من ابناءنا واحفادنا فلعلهم ينتظرون منا بناء مستقبل لا هدم ، ينتظرون منا ان نساعدهم ان يكونوا في جو صحي لبناء منظومة متطورة قوية راسخة بمقوماتها الانسانية والصناعية والاجتماعية والصحية والبيئية وما كان ليكون ذلك ان لم نكون كالبنيان المرصوص وكالجسد الواحد في كل امر.
ان الاهواء لا تأخذنا الا الى تسرع في الخطوات يكون فيها الخسران للجميع وعض اصابع الندم حينها لن تجدي نفع وحينها الفوضى لن تذر شيئا قائما على الارض من كل ما هو طيب ونافع وعزيز.
اعلم جيدا اننا جميعا ابناء وطن وان اجدادنا واباءنا لم يسجل عليهم الا الوفاء للوطن قيادة ودولة ونظاما ، ولا ينتظر من ابناءهم واحفادهم منا الا ما هو طيب واطيب والرجوع عن الخطأ حكمه ورجوله لأن الصالح العام يبدى على كل امر ، صالح الامة والوطن قيادة ودوله.
دمتم ابناء واحفاد الاجداد والاباء عزيزين بعزة الوطن وعزة قيادة الوطن وعزة الدوله.
عمان جو - بقلم: المهندس يوسف العيطان
مر الوطن بمراحل صعبه كثيره من بداية النشأة وكان الاجداد والاباء مدرسة في الانتماء والولاء والتضحيات ، ولعل رغم صعوبة ما مر من مراحل الا ان هذه المرحلة هي الاصعب فيها كلها لاعتبارات كثيره ، فالمؤامرات متعدده، والظروف قاسيه، والمنعطفات كثيره.
وقف الوطن بقيادته خلال هذه المرحله بحكمة وروية وقوة وتوازن لنكون في امان واستقرار وعافية رغم ما مر من محن وعواصف على محيطنا وتأثرنا بما حصل وما تطلب منا ان نقف مع الاخوه في اللغة والمعتقد والايمان وان تكون الانسانية هي نهجنا قيادة ومجتمعا ووطنا .
قالوا الحكمة ضالة المؤمن، وقالوا ان ارث الاباء والاجداد ان كان طيبا فعلى الاجيال ان تتمسك في هذا الارث وما كان ارثهم الا طيبا احتوى على تضحيات ونكران ذات وتقديم الصالح العام على الخاص .
كنا دائما نتحدث عن الايجابية والتفاؤل ونبعد انفسنا عن السلبية والتشاؤم ولا يصنع المستقبل الا ذلك ان كان للاجيال القادمة من الابناء او من الاحفاد.
في كل مراحل الوطن وقيادتنا التي نعتز كانت الدولة اساسها الانسانية والشهامة والعزة والكرامة في التعامل مع الاحداث والظروف والمراحل تميزت عن كثير من محيطنا مما فرض الاحترام على البعيد قبل القريب وعلى العالم والكون بأسره.
الوقوف مع القيادة والوطن والدوله في الظروف الصعبة يتطلب ويحتاج منا تضحيات في كل امر ولعل الكرامة من كرامة القيادة والوطن والدولة لان فقدان اي منها هو فقدان للذات وفقدان للوجود وفقدان لكل ما تم بناءه .
علينا ان نؤمن بانفسنا وذاتنا وان الكثرين ممن حولنا من اخواننا يرون امانهم باستقرارنا ويرون متنفسهم بوقوفنا وصمودنا ويرون املهم بحكمتنا ونهجنا وايماننا وانسانيتنا.
اما الاجيال القادمة من ابناءنا واحفادنا فلعلهم ينتظرون منا بناء مستقبل لا هدم ، ينتظرون منا ان نساعدهم ان يكونوا في جو صحي لبناء منظومة متطورة قوية راسخة بمقوماتها الانسانية والصناعية والاجتماعية والصحية والبيئية وما كان ليكون ذلك ان لم نكون كالبنيان المرصوص وكالجسد الواحد في كل امر.
ان الاهواء لا تأخذنا الا الى تسرع في الخطوات يكون فيها الخسران للجميع وعض اصابع الندم حينها لن تجدي نفع وحينها الفوضى لن تذر شيئا قائما على الارض من كل ما هو طيب ونافع وعزيز.
اعلم جيدا اننا جميعا ابناء وطن وان اجدادنا واباءنا لم يسجل عليهم الا الوفاء للوطن قيادة ودولة ونظاما ، ولا ينتظر من ابناءهم واحفادهم منا الا ما هو طيب واطيب والرجوع عن الخطأ حكمه ورجوله لأن الصالح العام يبدى على كل امر ، صالح الامة والوطن قيادة ودوله.
دمتم ابناء واحفاد الاجداد والاباء عزيزين بعزة الوطن وعزة قيادة الوطن وعزة الدوله.
عمان جو - بقلم: المهندس يوسف العيطان
مر الوطن بمراحل صعبه كثيره من بداية النشأة وكان الاجداد والاباء مدرسة في الانتماء والولاء والتضحيات ، ولعل رغم صعوبة ما مر من مراحل الا ان هذه المرحلة هي الاصعب فيها كلها لاعتبارات كثيره ، فالمؤامرات متعدده، والظروف قاسيه، والمنعطفات كثيره.
وقف الوطن بقيادته خلال هذه المرحله بحكمة وروية وقوة وتوازن لنكون في امان واستقرار وعافية رغم ما مر من محن وعواصف على محيطنا وتأثرنا بما حصل وما تطلب منا ان نقف مع الاخوه في اللغة والمعتقد والايمان وان تكون الانسانية هي نهجنا قيادة ومجتمعا ووطنا .
قالوا الحكمة ضالة المؤمن، وقالوا ان ارث الاباء والاجداد ان كان طيبا فعلى الاجيال ان تتمسك في هذا الارث وما كان ارثهم الا طيبا احتوى على تضحيات ونكران ذات وتقديم الصالح العام على الخاص .
كنا دائما نتحدث عن الايجابية والتفاؤل ونبعد انفسنا عن السلبية والتشاؤم ولا يصنع المستقبل الا ذلك ان كان للاجيال القادمة من الابناء او من الاحفاد.
في كل مراحل الوطن وقيادتنا التي نعتز كانت الدولة اساسها الانسانية والشهامة والعزة والكرامة في التعامل مع الاحداث والظروف والمراحل تميزت عن كثير من محيطنا مما فرض الاحترام على البعيد قبل القريب وعلى العالم والكون بأسره.
الوقوف مع القيادة والوطن والدوله في الظروف الصعبة يتطلب ويحتاج منا تضحيات في كل امر ولعل الكرامة من كرامة القيادة والوطن والدولة لان فقدان اي منها هو فقدان للذات وفقدان للوجود وفقدان لكل ما تم بناءه .
علينا ان نؤمن بانفسنا وذاتنا وان الكثرين ممن حولنا من اخواننا يرون امانهم باستقرارنا ويرون متنفسهم بوقوفنا وصمودنا ويرون املهم بحكمتنا ونهجنا وايماننا وانسانيتنا.
اما الاجيال القادمة من ابناءنا واحفادنا فلعلهم ينتظرون منا بناء مستقبل لا هدم ، ينتظرون منا ان نساعدهم ان يكونوا في جو صحي لبناء منظومة متطورة قوية راسخة بمقوماتها الانسانية والصناعية والاجتماعية والصحية والبيئية وما كان ليكون ذلك ان لم نكون كالبنيان المرصوص وكالجسد الواحد في كل امر.
ان الاهواء لا تأخذنا الا الى تسرع في الخطوات يكون فيها الخسران للجميع وعض اصابع الندم حينها لن تجدي نفع وحينها الفوضى لن تذر شيئا قائما على الارض من كل ما هو طيب ونافع وعزيز.
اعلم جيدا اننا جميعا ابناء وطن وان اجدادنا واباءنا لم يسجل عليهم الا الوفاء للوطن قيادة ودولة ونظاما ، ولا ينتظر من ابناءهم واحفادهم منا الا ما هو طيب واطيب والرجوع عن الخطأ حكمه ورجوله لأن الصالح العام يبدى على كل امر ، صالح الامة والوطن قيادة ودوله.
دمتم ابناء واحفاد الاجداد والاباء عزيزين بعزة الوطن وعزة قيادة الوطن وعزة الدوله.
التعليقات