عمان جو - فاجأ رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز وفي جولته الحوارية الرابعة جميع الأوساط المحلية والسياسية بالإعلان عن إرادة سياسية بالإصلاح الشامل في الأردن.
وبموجب ما أعلنه الفايز فإن الدولة الأردنية ستدخل مئويتها الجديدة بنهج جديد تماما ومختلف.
لم يكشف الفايز وهو من أقرب المسئولين للقصر الملكي عن أي تفاصيل محددة في السياق.
لكنه وباعتباره من أبرز دعاة الإصلاح المتدرج وليس الشامل يتحدث علنا ولأول مرة عن تغيير النهج وهي عبارة كانت بالعادة تثير حساسية أعضاء مجلس الأعيان والمؤسسات الرسمية.
ويبرز هنا أن الرئيس الفايز يسبق الآخرين ايضا بالتحدث ولأول مرة عن إرادة بالإصلاح الشامل صدرت ويرعاها الملك عبد الله الثاني.
لكن مجددا لا يوجد تفاصيل في التصريح الذي نقلته وكالة الأنباء الرسمية “بترا”، فيما يتم الإعداد لسلسلة حوارات عصف ذهني تحت عنوان تجديد التشريعات مع أن الفايز كان يتحدّث طوال الوقت عن إصلاح متدرج وزاحف وعن أنماط من التحوّل الديمقراطي تناسب ثقافة وهوية المجتمع الأردني، الأمر الذي يعني أن تعديل مسار تصريحاته والسقف الذي يعرضه في حوار مباشر مع فعاليات المجتمع خضع لأوامر مرجعية مباشرة.
بنفس الوقت حتى اللحظة ثمّة فورة في الحديث عن الإصلاح في الأردن ودون التطرّق إلى التفاصيل.
في الأثناء برزت اشارات ملكية مباشرة توحي بأن المطلوب مطلع المئوية الثانية تجديد الدولة الأردنية.
وكان الملك عبدالله الثاني بن الحسين قد أكد أهمية الحوار حول مشروعات الإصلاح السياسي وتوسيع نطاقها، لافتاً إلى أن الأوراق النقاشية ستكون البنية التحتية للمضي إلى الأمام.
وأشار خلال لقاء عدة شخصيات في محافظة معان جنوب البلاد، اليوم الأربعاء، في دارة الوزير الأسبق هشام الشراري إلى أهمية الإصلاح الإداري والاقتصادي والاجتماعي.
ولفت الملك إلى أهمية فتح النقاش خلال الفترة المقبلة لبحث المشاكل التي تواجه مختلف القطاعات بجدية وشفافية.
وأشار إلى أن بداية تأسيس الدولة الأردنية كانت في معان قبل 100 عام، وكان لأهلها ولا يزال دورا مهما في بنائها.
وبيّن الملك أن مسيرة بناء الأردن مستمرة، موضحاً أن عنوان المرحلة المقبلة هو “تحديث الدولة وتطويرها بكل المجالات”، والتركيز على الإصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية.
وأفادت وسائل إعلام رسمية أن الملك حثّ على تشجيع الناس لأخذ المطاعيم بهدف حماية المجتمع وبما يسرع من عملية إعادة فتح القطاعات، وعودة الطلبة إلى الجامعات والمدارس.
وأشار إلى المرحلة الأولى من خطة الحكومة في فتح القطاعات والتي بدأت يوم أمس، معرباً عن تفاؤله بأن تنعكس هذه الخطوة إيجاباً على الوضع الاقتصادي، لافتاً إلى أن الأولوية في الفترة المقبلة ستكون للمشاريع الاقتصادية والزراعية والنقل.
عمان جو - فاجأ رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز وفي جولته الحوارية الرابعة جميع الأوساط المحلية والسياسية بالإعلان عن إرادة سياسية بالإصلاح الشامل في الأردن.
وبموجب ما أعلنه الفايز فإن الدولة الأردنية ستدخل مئويتها الجديدة بنهج جديد تماما ومختلف.
لم يكشف الفايز وهو من أقرب المسئولين للقصر الملكي عن أي تفاصيل محددة في السياق.
لكنه وباعتباره من أبرز دعاة الإصلاح المتدرج وليس الشامل يتحدث علنا ولأول مرة عن تغيير النهج وهي عبارة كانت بالعادة تثير حساسية أعضاء مجلس الأعيان والمؤسسات الرسمية.
ويبرز هنا أن الرئيس الفايز يسبق الآخرين ايضا بالتحدث ولأول مرة عن إرادة بالإصلاح الشامل صدرت ويرعاها الملك عبد الله الثاني.
لكن مجددا لا يوجد تفاصيل في التصريح الذي نقلته وكالة الأنباء الرسمية “بترا”، فيما يتم الإعداد لسلسلة حوارات عصف ذهني تحت عنوان تجديد التشريعات مع أن الفايز كان يتحدّث طوال الوقت عن إصلاح متدرج وزاحف وعن أنماط من التحوّل الديمقراطي تناسب ثقافة وهوية المجتمع الأردني، الأمر الذي يعني أن تعديل مسار تصريحاته والسقف الذي يعرضه في حوار مباشر مع فعاليات المجتمع خضع لأوامر مرجعية مباشرة.
بنفس الوقت حتى اللحظة ثمّة فورة في الحديث عن الإصلاح في الأردن ودون التطرّق إلى التفاصيل.
في الأثناء برزت اشارات ملكية مباشرة توحي بأن المطلوب مطلع المئوية الثانية تجديد الدولة الأردنية.
وكان الملك عبدالله الثاني بن الحسين قد أكد أهمية الحوار حول مشروعات الإصلاح السياسي وتوسيع نطاقها، لافتاً إلى أن الأوراق النقاشية ستكون البنية التحتية للمضي إلى الأمام.
وأشار خلال لقاء عدة شخصيات في محافظة معان جنوب البلاد، اليوم الأربعاء، في دارة الوزير الأسبق هشام الشراري إلى أهمية الإصلاح الإداري والاقتصادي والاجتماعي.
ولفت الملك إلى أهمية فتح النقاش خلال الفترة المقبلة لبحث المشاكل التي تواجه مختلف القطاعات بجدية وشفافية.
وأشار إلى أن بداية تأسيس الدولة الأردنية كانت في معان قبل 100 عام، وكان لأهلها ولا يزال دورا مهما في بنائها.
وبيّن الملك أن مسيرة بناء الأردن مستمرة، موضحاً أن عنوان المرحلة المقبلة هو “تحديث الدولة وتطويرها بكل المجالات”، والتركيز على الإصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية.
وأفادت وسائل إعلام رسمية أن الملك حثّ على تشجيع الناس لأخذ المطاعيم بهدف حماية المجتمع وبما يسرع من عملية إعادة فتح القطاعات، وعودة الطلبة إلى الجامعات والمدارس.
وأشار إلى المرحلة الأولى من خطة الحكومة في فتح القطاعات والتي بدأت يوم أمس، معرباً عن تفاؤله بأن تنعكس هذه الخطوة إيجاباً على الوضع الاقتصادي، لافتاً إلى أن الأولوية في الفترة المقبلة ستكون للمشاريع الاقتصادية والزراعية والنقل.
عمان جو - فاجأ رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز وفي جولته الحوارية الرابعة جميع الأوساط المحلية والسياسية بالإعلان عن إرادة سياسية بالإصلاح الشامل في الأردن.
وبموجب ما أعلنه الفايز فإن الدولة الأردنية ستدخل مئويتها الجديدة بنهج جديد تماما ومختلف.
لم يكشف الفايز وهو من أقرب المسئولين للقصر الملكي عن أي تفاصيل محددة في السياق.
لكنه وباعتباره من أبرز دعاة الإصلاح المتدرج وليس الشامل يتحدث علنا ولأول مرة عن تغيير النهج وهي عبارة كانت بالعادة تثير حساسية أعضاء مجلس الأعيان والمؤسسات الرسمية.
ويبرز هنا أن الرئيس الفايز يسبق الآخرين ايضا بالتحدث ولأول مرة عن إرادة بالإصلاح الشامل صدرت ويرعاها الملك عبد الله الثاني.
لكن مجددا لا يوجد تفاصيل في التصريح الذي نقلته وكالة الأنباء الرسمية “بترا”، فيما يتم الإعداد لسلسلة حوارات عصف ذهني تحت عنوان تجديد التشريعات مع أن الفايز كان يتحدّث طوال الوقت عن إصلاح متدرج وزاحف وعن أنماط من التحوّل الديمقراطي تناسب ثقافة وهوية المجتمع الأردني، الأمر الذي يعني أن تعديل مسار تصريحاته والسقف الذي يعرضه في حوار مباشر مع فعاليات المجتمع خضع لأوامر مرجعية مباشرة.
بنفس الوقت حتى اللحظة ثمّة فورة في الحديث عن الإصلاح في الأردن ودون التطرّق إلى التفاصيل.
في الأثناء برزت اشارات ملكية مباشرة توحي بأن المطلوب مطلع المئوية الثانية تجديد الدولة الأردنية.
وكان الملك عبدالله الثاني بن الحسين قد أكد أهمية الحوار حول مشروعات الإصلاح السياسي وتوسيع نطاقها، لافتاً إلى أن الأوراق النقاشية ستكون البنية التحتية للمضي إلى الأمام.
وأشار خلال لقاء عدة شخصيات في محافظة معان جنوب البلاد، اليوم الأربعاء، في دارة الوزير الأسبق هشام الشراري إلى أهمية الإصلاح الإداري والاقتصادي والاجتماعي.
ولفت الملك إلى أهمية فتح النقاش خلال الفترة المقبلة لبحث المشاكل التي تواجه مختلف القطاعات بجدية وشفافية.
وأشار إلى أن بداية تأسيس الدولة الأردنية كانت في معان قبل 100 عام، وكان لأهلها ولا يزال دورا مهما في بنائها.
وبيّن الملك أن مسيرة بناء الأردن مستمرة، موضحاً أن عنوان المرحلة المقبلة هو “تحديث الدولة وتطويرها بكل المجالات”، والتركيز على الإصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية.
وأفادت وسائل إعلام رسمية أن الملك حثّ على تشجيع الناس لأخذ المطاعيم بهدف حماية المجتمع وبما يسرع من عملية إعادة فتح القطاعات، وعودة الطلبة إلى الجامعات والمدارس.
وأشار إلى المرحلة الأولى من خطة الحكومة في فتح القطاعات والتي بدأت يوم أمس، معرباً عن تفاؤله بأن تنعكس هذه الخطوة إيجاباً على الوضع الاقتصادي، لافتاً إلى أن الأولوية في الفترة المقبلة ستكون للمشاريع الاقتصادية والزراعية والنقل.
التعليقات