عمان جو - فواز ارفيفان الخريشا
توضيح لموقفي من قضية النائب السابق أسامة العجارمة وذلك حول ما نشرته صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن بواسطة رئيس تحريرها الصحفي عبد الباري عطوان والتي كان ملخصها ماهو آت..
(ضربة أخرى تلقاها النائب السابق الآن العجارمة تم تدوينها وترويجها على نطاق واسع وتمثلت في شريط الفيديو الذي أصدره زعيم عشائري من شرقي البلاد وبعنوان “لا يا أسامة لهون بكفي).
لقد سبق لي أن نشرت فيديو أعلنت فيه موقفي بصراحة من النائب أسامة العجارمة قبل وبعد فصله من مجلس النواب رسميآ إثر فيديو له نشر فيه تصريحات مخالفة لانتمائنا للوطن وولاءنا لقائده المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حيث أعلنت أنني كنت من أوائل من وقفوا معه وناصروه لانه كان في البداية على حق ولكنه بعد أن انحرف عن البوصلة وخرج عن النص وقال أن القيادة عجرمية وقلت حينها أن القيادة هاشمية بقيادة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حفظه الله ورعاه
نحن في أردن الرباط بوابة الفتوحات الإسلامية ومثوى كبار قادة الصحابة الكرام لم يكن ولاؤنا يوما ولن يكون الا للهاشميين وذلك سيرآ على نهج أجدادنا وآبائنا الذين كانوا أول من سار خلف ركب بني هاشم وكانوا لهم الدرع المتين منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وقدموا عشرات التضحيات والبطولات في سبيل الله تعالى وفي سبيل هذا الوطن المقدس
وإن كافة العشائر الأردنية بشتى أصولها ومنابتها ومشاربها كلها اجتمعت على قلب رجل واحد في الولاء المطلق الهاشميين أشراف الأمة منذ آلاف السنين والذين ضربوا أعظم الأمثلة في التضحيات والفداء والسير على المنهج القويم في الحفاظ على الدين والتراث والعروبة
وكان لهم الدور الأعظم في توحيد العرب وتحريرهم من العبودية والتبعية تحت ظل راية الثورة العربية الكبرى التي أطلق شرارتها شريف مكة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه ثم حمل لواءها من بعده أبناؤه وأحفاده من ملوك بني هاشم الغر الميامين إلى أن وصلت هذه الراية الشماء الى فارس هاشمي نبيل هو جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي سار على نهج أسلافه في الحفاظ على مكتسباتهم وحماية الوطن من كل المكائد التي حاكها أعداؤه محبطآ إياها بحكمته وثاقب نظره وبصيرته
نجدد عهد الولاء والانتماء للوطن والقائد ونعاهد الله تعالى أن نكون جنوده الأوفياء الذين يفدون ثرى الأردن بدمائهم وأرواحهم فنحن ومهما اختلفنا فإننا نتفق على أمر واحد وهو ولاؤنا لقيادتنا الهاشمية الغراء وليس فينا من يساوم وشيخنا من آل هاشم
اللهم احفظ هذا الوطن من شر كل الفتن ما ظهر منها وما بطن واجعله سخاء رخاء آمنا مطمئنآ
وإنا على العهد باقون
ومعه وبه إنا ماضون
فواز ارفيفان الخريشا
عمان جو - فواز ارفيفان الخريشا
توضيح لموقفي من قضية النائب السابق أسامة العجارمة وذلك حول ما نشرته صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن بواسطة رئيس تحريرها الصحفي عبد الباري عطوان والتي كان ملخصها ماهو آت..
(ضربة أخرى تلقاها النائب السابق الآن العجارمة تم تدوينها وترويجها على نطاق واسع وتمثلت في شريط الفيديو الذي أصدره زعيم عشائري من شرقي البلاد وبعنوان “لا يا أسامة لهون بكفي).
لقد سبق لي أن نشرت فيديو أعلنت فيه موقفي بصراحة من النائب أسامة العجارمة قبل وبعد فصله من مجلس النواب رسميآ إثر فيديو له نشر فيه تصريحات مخالفة لانتمائنا للوطن وولاءنا لقائده المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حيث أعلنت أنني كنت من أوائل من وقفوا معه وناصروه لانه كان في البداية على حق ولكنه بعد أن انحرف عن البوصلة وخرج عن النص وقال أن القيادة عجرمية وقلت حينها أن القيادة هاشمية بقيادة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حفظه الله ورعاه
نحن في أردن الرباط بوابة الفتوحات الإسلامية ومثوى كبار قادة الصحابة الكرام لم يكن ولاؤنا يوما ولن يكون الا للهاشميين وذلك سيرآ على نهج أجدادنا وآبائنا الذين كانوا أول من سار خلف ركب بني هاشم وكانوا لهم الدرع المتين منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وقدموا عشرات التضحيات والبطولات في سبيل الله تعالى وفي سبيل هذا الوطن المقدس
وإن كافة العشائر الأردنية بشتى أصولها ومنابتها ومشاربها كلها اجتمعت على قلب رجل واحد في الولاء المطلق الهاشميين أشراف الأمة منذ آلاف السنين والذين ضربوا أعظم الأمثلة في التضحيات والفداء والسير على المنهج القويم في الحفاظ على الدين والتراث والعروبة
وكان لهم الدور الأعظم في توحيد العرب وتحريرهم من العبودية والتبعية تحت ظل راية الثورة العربية الكبرى التي أطلق شرارتها شريف مكة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه ثم حمل لواءها من بعده أبناؤه وأحفاده من ملوك بني هاشم الغر الميامين إلى أن وصلت هذه الراية الشماء الى فارس هاشمي نبيل هو جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي سار على نهج أسلافه في الحفاظ على مكتسباتهم وحماية الوطن من كل المكائد التي حاكها أعداؤه محبطآ إياها بحكمته وثاقب نظره وبصيرته
نجدد عهد الولاء والانتماء للوطن والقائد ونعاهد الله تعالى أن نكون جنوده الأوفياء الذين يفدون ثرى الأردن بدمائهم وأرواحهم فنحن ومهما اختلفنا فإننا نتفق على أمر واحد وهو ولاؤنا لقيادتنا الهاشمية الغراء وليس فينا من يساوم وشيخنا من آل هاشم
اللهم احفظ هذا الوطن من شر كل الفتن ما ظهر منها وما بطن واجعله سخاء رخاء آمنا مطمئنآ
وإنا على العهد باقون
ومعه وبه إنا ماضون
فواز ارفيفان الخريشا
عمان جو - فواز ارفيفان الخريشا
توضيح لموقفي من قضية النائب السابق أسامة العجارمة وذلك حول ما نشرته صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن بواسطة رئيس تحريرها الصحفي عبد الباري عطوان والتي كان ملخصها ماهو آت..
(ضربة أخرى تلقاها النائب السابق الآن العجارمة تم تدوينها وترويجها على نطاق واسع وتمثلت في شريط الفيديو الذي أصدره زعيم عشائري من شرقي البلاد وبعنوان “لا يا أسامة لهون بكفي).
لقد سبق لي أن نشرت فيديو أعلنت فيه موقفي بصراحة من النائب أسامة العجارمة قبل وبعد فصله من مجلس النواب رسميآ إثر فيديو له نشر فيه تصريحات مخالفة لانتمائنا للوطن وولاءنا لقائده المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حيث أعلنت أنني كنت من أوائل من وقفوا معه وناصروه لانه كان في البداية على حق ولكنه بعد أن انحرف عن البوصلة وخرج عن النص وقال أن القيادة عجرمية وقلت حينها أن القيادة هاشمية بقيادة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
حفظه الله ورعاه
نحن في أردن الرباط بوابة الفتوحات الإسلامية ومثوى كبار قادة الصحابة الكرام لم يكن ولاؤنا يوما ولن يكون الا للهاشميين وذلك سيرآ على نهج أجدادنا وآبائنا الذين كانوا أول من سار خلف ركب بني هاشم وكانوا لهم الدرع المتين منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وقدموا عشرات التضحيات والبطولات في سبيل الله تعالى وفي سبيل هذا الوطن المقدس
وإن كافة العشائر الأردنية بشتى أصولها ومنابتها ومشاربها كلها اجتمعت على قلب رجل واحد في الولاء المطلق الهاشميين أشراف الأمة منذ آلاف السنين والذين ضربوا أعظم الأمثلة في التضحيات والفداء والسير على المنهج القويم في الحفاظ على الدين والتراث والعروبة
وكان لهم الدور الأعظم في توحيد العرب وتحريرهم من العبودية والتبعية تحت ظل راية الثورة العربية الكبرى التي أطلق شرارتها شريف مكة الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه ثم حمل لواءها من بعده أبناؤه وأحفاده من ملوك بني هاشم الغر الميامين إلى أن وصلت هذه الراية الشماء الى فارس هاشمي نبيل هو جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي سار على نهج أسلافه في الحفاظ على مكتسباتهم وحماية الوطن من كل المكائد التي حاكها أعداؤه محبطآ إياها بحكمته وثاقب نظره وبصيرته
نجدد عهد الولاء والانتماء للوطن والقائد ونعاهد الله تعالى أن نكون جنوده الأوفياء الذين يفدون ثرى الأردن بدمائهم وأرواحهم فنحن ومهما اختلفنا فإننا نتفق على أمر واحد وهو ولاؤنا لقيادتنا الهاشمية الغراء وليس فينا من يساوم وشيخنا من آل هاشم
اللهم احفظ هذا الوطن من شر كل الفتن ما ظهر منها وما بطن واجعله سخاء رخاء آمنا مطمئنآ
وإنا على العهد باقون
ومعه وبه إنا ماضون
فواز ارفيفان الخريشا
التعليقات