قال تعالى: (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله) العظيم
لم يكن الأردن في يوم من الأيام مسرحآ للعابثين ولا ساحة للمرجفين المغرضين الحاقدين رغم أنه كان دائمآ هدفآ للمتآمرين والأعداء سواء على الساحة الداخلية أو الخارجية ظنآ منهم أنه هدف سهل القنص أو الاصطياد ولكن كل ما حاكوه من كيد أبطله الله تعالى أولآ ثم حكمة وبعد نظر وثاقب بصيرة سيد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي كان درعآ وسياجآ وبرزخآ يحول بينهم وبين نواياهم الخبيثة وأهدافهم الدنيئة ومخططاتهم الإجرامية،، فهذا الحمى مصون وهذا العرين عرين أبي الحسين الذي طالما عمل في صمت واصلآ الليل بالنهار ولم يغفل في أي لحظة عن أي قضية أو شأن من قضايا وشؤون هذا الوطن وشعبه الصابر المرابط المخلص الوفي لوطنه ومليكه والذي وقف خلف قيادته على قلب رجل واحد متماسك النسيج واللحمة وفوت على المغرضين اطماعهم في تفكيك جبهته الداخلية التي تستمد إلهامها من إيمانها بالله تعالى ثم من صدق انتمائها لوطنها وولاءها لقائده المفدى ولأن هذا الشعب العظيم يثق ثقة مطلقة ويقينية بقيادته الهاشمية التي سلمها زمامه مؤمنآ بأنها خير من يحرص عليه ويقوده إلى بر الأمان مهما كانت التحديات كبيرة والأنواء عاصفة
لم يكن ولاء العشائر الأردنية وولاء أبنائها الأوفياء منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحتى يومنا هذا إلا لملوك بني هاشم الغر الميامين ولن يستطيع كائن من كان أن يزعزع ولاءها وانتمائها للأردن وقيادته الهاشمية الملهمة
فالولاء بعد الله والوطن لعبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ونحن نسير على نهج وخطى أجدادنا وآباءنا وأسلافنا ولن نغير مبادئنا مهما بلغ السيل الزبى ومهما حاول أصحاب الأجندات والفتن والمحرضين من ذوي النفوس المريضة الذين تآمروا على هذا الوطن وهم يعيشون على أرضه ويتنعمون بخيراته،، فتعسآ لهم من جاحدين ناكرين ليس لهم عهد ولا ذمة .
وليعلم الجميع أن العشائر لم ولن تكون يومآ ما أداة لتهديد أمن هذا الوطن أو زعزعة استقراره أو تبعآ لأي غبي جاهل موتور،،لأنها هي أحد أعمدته وأركانه الذي بنته وشيدته وأعلت صرحه السامق بدماء وتضحيات وأرواح أبنائها الذين ارتقت قوافل شهدائهم إلى الفردوس الأعلى من الجنة في سبيل الله تعالى وفي سبيل الوطن وقيادته المحبوبة التي يجري حبها في أجسادنا مجرى الدم في العروق
ومن هذا المنبر الحر الذي لم ينطق يومآ إلا بالحق ولم يخشى في الله لومة لائم أقول لمن يعمل على إثارة الفتنة ضد العشائر الأردنية الأصيلة.. أقول له خسئت يا هذا فأنت لم تعرف بعد من هي العشائر الأردنية وما هو ديدنها ومدى صدق ولاءها وانتمائها فأنت كمن يبسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه أي (فمه)وما هو ببالغه فأنت تنفخ في رماد ولن تفلح أبدآ في تزوير الحقيقة وتشويه صورة العشائر الأردنية المشرقة الناصعة التي لم تلتف يومآ إلا حول قائد هذا الوطن عميد آل بيت المصطفى الشريف الهاشمي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم واقول
دعوا العشائر وشأنها ولا تقحموها في مؤامراتكم الدنسة ونواياكم الخبيثة في محاولة توريطها في التآمر على النظام أو العمل تحت إمرة أي جهة ضد هذا الوطن وقيادته
إن قيادتنا الحكيمة تعلم جيدآ أن أبناء العشائر هم أوفى الأوفياء وأشرف الشرفاء والأكثر غيرة على هذا الوطن المقدس وقيادته..
فكفوا عن التحريض والفتنة العمياء فلسنا بتلك السذاجة كي نسير خلف أمثالكم من الجاحدين والناكرين الذين قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة
إن أوراقكم مكشوفة وأنتم معروفون لنا ولن ينطلي علينا خداعكم وكذبكم وخزعبلاتكم فاذهبوا أنتم وأجنداتكم إلى الجحيم
اللهم جنب هذا الوطن شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ورد كيد الكائدين إلى نحورهم واحفظ وطننا وقيادتنا وشعبنا من كل سوء وشر إنك نعم المولى ونعم النصير
ليس منا من يساوم وشيخنا من آل هاشم معه وبه إنا ماضون وليخسأ الخاسئون...
عمان جو - فواز الخريشا
قال تعالى: (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله) العظيم
لم يكن الأردن في يوم من الأيام مسرحآ للعابثين ولا ساحة للمرجفين المغرضين الحاقدين رغم أنه كان دائمآ هدفآ للمتآمرين والأعداء سواء على الساحة الداخلية أو الخارجية ظنآ منهم أنه هدف سهل القنص أو الاصطياد ولكن كل ما حاكوه من كيد أبطله الله تعالى أولآ ثم حكمة وبعد نظر وثاقب بصيرة سيد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي كان درعآ وسياجآ وبرزخآ يحول بينهم وبين نواياهم الخبيثة وأهدافهم الدنيئة ومخططاتهم الإجرامية،، فهذا الحمى مصون وهذا العرين عرين أبي الحسين الذي طالما عمل في صمت واصلآ الليل بالنهار ولم يغفل في أي لحظة عن أي قضية أو شأن من قضايا وشؤون هذا الوطن وشعبه الصابر المرابط المخلص الوفي لوطنه ومليكه والذي وقف خلف قيادته على قلب رجل واحد متماسك النسيج واللحمة وفوت على المغرضين اطماعهم في تفكيك جبهته الداخلية التي تستمد إلهامها من إيمانها بالله تعالى ثم من صدق انتمائها لوطنها وولاءها لقائده المفدى ولأن هذا الشعب العظيم يثق ثقة مطلقة ويقينية بقيادته الهاشمية التي سلمها زمامه مؤمنآ بأنها خير من يحرص عليه ويقوده إلى بر الأمان مهما كانت التحديات كبيرة والأنواء عاصفة
لم يكن ولاء العشائر الأردنية وولاء أبنائها الأوفياء منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحتى يومنا هذا إلا لملوك بني هاشم الغر الميامين ولن يستطيع كائن من كان أن يزعزع ولاءها وانتمائها للأردن وقيادته الهاشمية الملهمة
فالولاء بعد الله والوطن لعبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ونحن نسير على نهج وخطى أجدادنا وآباءنا وأسلافنا ولن نغير مبادئنا مهما بلغ السيل الزبى ومهما حاول أصحاب الأجندات والفتن والمحرضين من ذوي النفوس المريضة الذين تآمروا على هذا الوطن وهم يعيشون على أرضه ويتنعمون بخيراته،، فتعسآ لهم من جاحدين ناكرين ليس لهم عهد ولا ذمة .
وليعلم الجميع أن العشائر لم ولن تكون يومآ ما أداة لتهديد أمن هذا الوطن أو زعزعة استقراره أو تبعآ لأي غبي جاهل موتور،،لأنها هي أحد أعمدته وأركانه الذي بنته وشيدته وأعلت صرحه السامق بدماء وتضحيات وأرواح أبنائها الذين ارتقت قوافل شهدائهم إلى الفردوس الأعلى من الجنة في سبيل الله تعالى وفي سبيل الوطن وقيادته المحبوبة التي يجري حبها في أجسادنا مجرى الدم في العروق
ومن هذا المنبر الحر الذي لم ينطق يومآ إلا بالحق ولم يخشى في الله لومة لائم أقول لمن يعمل على إثارة الفتنة ضد العشائر الأردنية الأصيلة.. أقول له خسئت يا هذا فأنت لم تعرف بعد من هي العشائر الأردنية وما هو ديدنها ومدى صدق ولاءها وانتمائها فأنت كمن يبسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه أي (فمه)وما هو ببالغه فأنت تنفخ في رماد ولن تفلح أبدآ في تزوير الحقيقة وتشويه صورة العشائر الأردنية المشرقة الناصعة التي لم تلتف يومآ إلا حول قائد هذا الوطن عميد آل بيت المصطفى الشريف الهاشمي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم واقول
دعوا العشائر وشأنها ولا تقحموها في مؤامراتكم الدنسة ونواياكم الخبيثة في محاولة توريطها في التآمر على النظام أو العمل تحت إمرة أي جهة ضد هذا الوطن وقيادته
إن قيادتنا الحكيمة تعلم جيدآ أن أبناء العشائر هم أوفى الأوفياء وأشرف الشرفاء والأكثر غيرة على هذا الوطن المقدس وقيادته..
فكفوا عن التحريض والفتنة العمياء فلسنا بتلك السذاجة كي نسير خلف أمثالكم من الجاحدين والناكرين الذين قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة
إن أوراقكم مكشوفة وأنتم معروفون لنا ولن ينطلي علينا خداعكم وكذبكم وخزعبلاتكم فاذهبوا أنتم وأجنداتكم إلى الجحيم
اللهم جنب هذا الوطن شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ورد كيد الكائدين إلى نحورهم واحفظ وطننا وقيادتنا وشعبنا من كل سوء وشر إنك نعم المولى ونعم النصير
ليس منا من يساوم وشيخنا من آل هاشم معه وبه إنا ماضون وليخسأ الخاسئون...
عمان جو - فواز الخريشا
قال تعالى: (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله) العظيم
لم يكن الأردن في يوم من الأيام مسرحآ للعابثين ولا ساحة للمرجفين المغرضين الحاقدين رغم أنه كان دائمآ هدفآ للمتآمرين والأعداء سواء على الساحة الداخلية أو الخارجية ظنآ منهم أنه هدف سهل القنص أو الاصطياد ولكن كل ما حاكوه من كيد أبطله الله تعالى أولآ ثم حكمة وبعد نظر وثاقب بصيرة سيد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم الذي كان درعآ وسياجآ وبرزخآ يحول بينهم وبين نواياهم الخبيثة وأهدافهم الدنيئة ومخططاتهم الإجرامية،، فهذا الحمى مصون وهذا العرين عرين أبي الحسين الذي طالما عمل في صمت واصلآ الليل بالنهار ولم يغفل في أي لحظة عن أي قضية أو شأن من قضايا وشؤون هذا الوطن وشعبه الصابر المرابط المخلص الوفي لوطنه ومليكه والذي وقف خلف قيادته على قلب رجل واحد متماسك النسيج واللحمة وفوت على المغرضين اطماعهم في تفكيك جبهته الداخلية التي تستمد إلهامها من إيمانها بالله تعالى ثم من صدق انتمائها لوطنها وولاءها لقائده المفدى ولأن هذا الشعب العظيم يثق ثقة مطلقة ويقينية بقيادته الهاشمية التي سلمها زمامه مؤمنآ بأنها خير من يحرص عليه ويقوده إلى بر الأمان مهما كانت التحديات كبيرة والأنواء عاصفة
لم يكن ولاء العشائر الأردنية وولاء أبنائها الأوفياء منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحتى يومنا هذا إلا لملوك بني هاشم الغر الميامين ولن يستطيع كائن من كان أن يزعزع ولاءها وانتمائها للأردن وقيادته الهاشمية الملهمة
فالولاء بعد الله والوطن لعبدالله الثاني ابن الحسين المعظم ونحن نسير على نهج وخطى أجدادنا وآباءنا وأسلافنا ولن نغير مبادئنا مهما بلغ السيل الزبى ومهما حاول أصحاب الأجندات والفتن والمحرضين من ذوي النفوس المريضة الذين تآمروا على هذا الوطن وهم يعيشون على أرضه ويتنعمون بخيراته،، فتعسآ لهم من جاحدين ناكرين ليس لهم عهد ولا ذمة .
وليعلم الجميع أن العشائر لم ولن تكون يومآ ما أداة لتهديد أمن هذا الوطن أو زعزعة استقراره أو تبعآ لأي غبي جاهل موتور،،لأنها هي أحد أعمدته وأركانه الذي بنته وشيدته وأعلت صرحه السامق بدماء وتضحيات وأرواح أبنائها الذين ارتقت قوافل شهدائهم إلى الفردوس الأعلى من الجنة في سبيل الله تعالى وفي سبيل الوطن وقيادته المحبوبة التي يجري حبها في أجسادنا مجرى الدم في العروق
ومن هذا المنبر الحر الذي لم ينطق يومآ إلا بالحق ولم يخشى في الله لومة لائم أقول لمن يعمل على إثارة الفتنة ضد العشائر الأردنية الأصيلة.. أقول له خسئت يا هذا فأنت لم تعرف بعد من هي العشائر الأردنية وما هو ديدنها ومدى صدق ولاءها وانتمائها فأنت كمن يبسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه أي (فمه)وما هو ببالغه فأنت تنفخ في رماد ولن تفلح أبدآ في تزوير الحقيقة وتشويه صورة العشائر الأردنية المشرقة الناصعة التي لم تلتف يومآ إلا حول قائد هذا الوطن عميد آل بيت المصطفى الشريف الهاشمي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم واقول
دعوا العشائر وشأنها ولا تقحموها في مؤامراتكم الدنسة ونواياكم الخبيثة في محاولة توريطها في التآمر على النظام أو العمل تحت إمرة أي جهة ضد هذا الوطن وقيادته
إن قيادتنا الحكيمة تعلم جيدآ أن أبناء العشائر هم أوفى الأوفياء وأشرف الشرفاء والأكثر غيرة على هذا الوطن المقدس وقيادته..
فكفوا عن التحريض والفتنة العمياء فلسنا بتلك السذاجة كي نسير خلف أمثالكم من الجاحدين والناكرين الذين قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة
التعليقات