عمان جو - عريب الرنتاوي - معاذ الله، أن يُضمر كاتب هذه السطور، سوءاً بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أو أن يكون دافعه لكتابة ما كتب، التقليل من الدور الحاسم الذي لعبته في واقعة الكرامة المجيدة ... وحده الأحمق، أعمى البصر والبصيرة، من يتنكر لبطولات الجيش وتضحياته، ومن يتجرأ على أن يغبط الشهداء حقهم المقدس في المجد والشرف، ولطالما تناول هذه الموضوع في العشرات من مقالات سابقة. فالكرامة أعادت الاعتبار للجندية العربية بعد هزيمة حزيران، والكرامة أعادت للشعب والجيش روحه وكرامته، والكرامة ستظل على مدى تاريخنا، عنواناً لوحدة الدم الأردني والفلسطيني وامتزاجه. و'الكرامة' عندي ليست حدثاً منقطعاً في التاريخ، بل هي 'كرامات' ممتدة حتى يومنا الحاضر، تتجلى في دور قواتنا المسلحة على الحدود الشمالية والشرقية، وفي مدّ يد العون السخيّة التي تمدها للأهل والأحبة في قطاع غزة المحاصر والمجوّع، ومن قوت منتسبيها وغذائهم ودوائهم، وفي الوقفة المشرّفة للجيش العربي زمن جائحة كورونا، التي فاقت بتهديدها لأمننا وسلامتنا واقتصادنا كما لم تفعل التهديدات التي نعرف. أما لمنتسبي قواتنا المسلحة، بجميع مرتباتها، الذين يمكن أن تكون أساءتهم، بعض التغريدات والمنشورات، التي لا تمت للمقال بصلة، فإنني أتوجه لكل فرد منكم، بالاعتذار عن أي ضيق أو شعور بالإساءة، ولكل واحدٍ منكم، عظيم المحبة والفخر والاعتزاز.
عمان جو - عريب الرنتاوي - معاذ الله، أن يُضمر كاتب هذه السطور، سوءاً بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أو أن يكون دافعه لكتابة ما كتب، التقليل من الدور الحاسم الذي لعبته في واقعة الكرامة المجيدة ... وحده الأحمق، أعمى البصر والبصيرة، من يتنكر لبطولات الجيش وتضحياته، ومن يتجرأ على أن يغبط الشهداء حقهم المقدس في المجد والشرف، ولطالما تناول هذه الموضوع في العشرات من مقالات سابقة. فالكرامة أعادت الاعتبار للجندية العربية بعد هزيمة حزيران، والكرامة أعادت للشعب والجيش روحه وكرامته، والكرامة ستظل على مدى تاريخنا، عنواناً لوحدة الدم الأردني والفلسطيني وامتزاجه. و'الكرامة' عندي ليست حدثاً منقطعاً في التاريخ، بل هي 'كرامات' ممتدة حتى يومنا الحاضر، تتجلى في دور قواتنا المسلحة على الحدود الشمالية والشرقية، وفي مدّ يد العون السخيّة التي تمدها للأهل والأحبة في قطاع غزة المحاصر والمجوّع، ومن قوت منتسبيها وغذائهم ودوائهم، وفي الوقفة المشرّفة للجيش العربي زمن جائحة كورونا، التي فاقت بتهديدها لأمننا وسلامتنا واقتصادنا كما لم تفعل التهديدات التي نعرف. أما لمنتسبي قواتنا المسلحة، بجميع مرتباتها، الذين يمكن أن تكون أساءتهم، بعض التغريدات والمنشورات، التي لا تمت للمقال بصلة، فإنني أتوجه لكل فرد منكم، بالاعتذار عن أي ضيق أو شعور بالإساءة، ولكل واحدٍ منكم، عظيم المحبة والفخر والاعتزاز.
عمان جو - عريب الرنتاوي - معاذ الله، أن يُضمر كاتب هذه السطور، سوءاً بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أو أن يكون دافعه لكتابة ما كتب، التقليل من الدور الحاسم الذي لعبته في واقعة الكرامة المجيدة ... وحده الأحمق، أعمى البصر والبصيرة، من يتنكر لبطولات الجيش وتضحياته، ومن يتجرأ على أن يغبط الشهداء حقهم المقدس في المجد والشرف، ولطالما تناول هذه الموضوع في العشرات من مقالات سابقة. فالكرامة أعادت الاعتبار للجندية العربية بعد هزيمة حزيران، والكرامة أعادت للشعب والجيش روحه وكرامته، والكرامة ستظل على مدى تاريخنا، عنواناً لوحدة الدم الأردني والفلسطيني وامتزاجه. و'الكرامة' عندي ليست حدثاً منقطعاً في التاريخ، بل هي 'كرامات' ممتدة حتى يومنا الحاضر، تتجلى في دور قواتنا المسلحة على الحدود الشمالية والشرقية، وفي مدّ يد العون السخيّة التي تمدها للأهل والأحبة في قطاع غزة المحاصر والمجوّع، ومن قوت منتسبيها وغذائهم ودوائهم، وفي الوقفة المشرّفة للجيش العربي زمن جائحة كورونا، التي فاقت بتهديدها لأمننا وسلامتنا واقتصادنا كما لم تفعل التهديدات التي نعرف. أما لمنتسبي قواتنا المسلحة، بجميع مرتباتها، الذين يمكن أن تكون أساءتهم، بعض التغريدات والمنشورات، التي لا تمت للمقال بصلة، فإنني أتوجه لكل فرد منكم، بالاعتذار عن أي ضيق أو شعور بالإساءة، ولكل واحدٍ منكم، عظيم المحبة والفخر والاعتزاز.
التعليقات