عمان جو_ضمانا للشفافية والنزاهة في العملية الانتخابية استخدمت الهيئة المستقلة للانتخاب الحبر السري ، والذي يصعب إزالته، إلا بعد مرور سبعين ساعة.
الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني، قال إن الهيئة استخدمت الحبر الخاص (السري )، في الانتخابات النيابية ، كما سبق ان استخدم في الانتخابات البلدية لافتا الى ان الحبر لا يزول حتى بالمواد الكيماوية إلا بعد مرور سبعين ساعة ، وذلك تعزيزا للنزاهة والشفافية في العملية الانتخابية ، الى جانب استخدام الكاميرات في عملية فرز الاصوات .
ويشير الى تركيب خمسة الاف كاميرا، وستة الاف شاشة، وكذلك ستة الاف جهاز كمبيوتر، إذ يتم استخدام التقنيات والتكنولوجيا اللازمة في هذا المجال على اوسع نطاق، مشددا أن الاجراءات هذه المرة مختلفة عن سابقاتها، وكذلك الضمانات والمواد المستخدمة.
ويؤكد أن ما يميز الانتخابات الحالية مقارنة بالانتخابات الماضية، القانون الجديد واجراءاته،حيث اختفى قانون الصوت الواحد ، أما الان فلدينا قوائم وما يترتب عليها أيضا من اجراءات مختلفة،حيث تم زيادة عدد المراكز والصناديق ، وكان لدينا ورقة اقتراع في العام 2013 أما الان فلدينا كتيب اقتراع ، وتم طباعة4 ملايين ونصف المليون كتيب اقتراع.
ويكشف خبير التزويير والتزييف المحامي الدكتور غازي الذنيبات،ان الحبر السري المستخدم، يعد أحد أهم الوسائل المعتمدة في عملية الاقتراع، التي تستخدم منعا لحدوث أي تزوير في العملية الانتخابية وضمانا لشفافيتها، مبينا أن هذا النوع من الحبر يمكن إعادة ظهوره بشكل واضح بطريقة خاصة.
ويبين رئيس قسم الكيمياء في جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور علي المراشدة أن الحبر السري يعتبر من الأدوات الهامة في العملية الانتخابية ،إذ يمكن إظهار لونه أو اختفائه، وفقا لظروف كيميائية مختلفة، أو لتعرضه إما لدرجة حموضة أو ذائبية معينة أو درجة حرارة معينة أو ضوء.
ويوضح على سبيل المثال في حال استخدام المادة الكيميائية الكاشفة ' فينول فثالين' في الوسط الحمضي فإنها تكون عديمة اللون، ويتحول لونها للوردي في الوسط القاعدي.
ويشير إلى ان المادة الحبرية المستخدمة في كتيب الاقتراع، يتم بعد استخدامها وضعها بالصندوق، لضمان عدم التزوير وفقا للاجراءات المكثفة والمشددة.
وأضاف ان الحبر السري مكلف، وان ازالته نهائيا وتغيير خواصه الكيميائية يعد أمرا صعبا .
ويؤكد أنه من الصعب معرفة مكونات مواده الكيميائية وخاصة في هذه الظروف الانتخابية، مبينا انه في حال معرفة هذه المواد الداخلة في صناعة الحبر يسهل بالتالي إظهار لونه او إخفائه بظروف معينة.
عمان جو_ضمانا للشفافية والنزاهة في العملية الانتخابية استخدمت الهيئة المستقلة للانتخاب الحبر السري ، والذي يصعب إزالته، إلا بعد مرور سبعين ساعة.
الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني، قال إن الهيئة استخدمت الحبر الخاص (السري )، في الانتخابات النيابية ، كما سبق ان استخدم في الانتخابات البلدية لافتا الى ان الحبر لا يزول حتى بالمواد الكيماوية إلا بعد مرور سبعين ساعة ، وذلك تعزيزا للنزاهة والشفافية في العملية الانتخابية ، الى جانب استخدام الكاميرات في عملية فرز الاصوات .
ويشير الى تركيب خمسة الاف كاميرا، وستة الاف شاشة، وكذلك ستة الاف جهاز كمبيوتر، إذ يتم استخدام التقنيات والتكنولوجيا اللازمة في هذا المجال على اوسع نطاق، مشددا أن الاجراءات هذه المرة مختلفة عن سابقاتها، وكذلك الضمانات والمواد المستخدمة.
ويؤكد أن ما يميز الانتخابات الحالية مقارنة بالانتخابات الماضية، القانون الجديد واجراءاته،حيث اختفى قانون الصوت الواحد ، أما الان فلدينا قوائم وما يترتب عليها أيضا من اجراءات مختلفة،حيث تم زيادة عدد المراكز والصناديق ، وكان لدينا ورقة اقتراع في العام 2013 أما الان فلدينا كتيب اقتراع ، وتم طباعة4 ملايين ونصف المليون كتيب اقتراع.
ويكشف خبير التزويير والتزييف المحامي الدكتور غازي الذنيبات،ان الحبر السري المستخدم، يعد أحد أهم الوسائل المعتمدة في عملية الاقتراع، التي تستخدم منعا لحدوث أي تزوير في العملية الانتخابية وضمانا لشفافيتها، مبينا أن هذا النوع من الحبر يمكن إعادة ظهوره بشكل واضح بطريقة خاصة.
ويبين رئيس قسم الكيمياء في جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور علي المراشدة أن الحبر السري يعتبر من الأدوات الهامة في العملية الانتخابية ،إذ يمكن إظهار لونه أو اختفائه، وفقا لظروف كيميائية مختلفة، أو لتعرضه إما لدرجة حموضة أو ذائبية معينة أو درجة حرارة معينة أو ضوء.
ويوضح على سبيل المثال في حال استخدام المادة الكيميائية الكاشفة ' فينول فثالين' في الوسط الحمضي فإنها تكون عديمة اللون، ويتحول لونها للوردي في الوسط القاعدي.
ويشير إلى ان المادة الحبرية المستخدمة في كتيب الاقتراع، يتم بعد استخدامها وضعها بالصندوق، لضمان عدم التزوير وفقا للاجراءات المكثفة والمشددة.
وأضاف ان الحبر السري مكلف، وان ازالته نهائيا وتغيير خواصه الكيميائية يعد أمرا صعبا .
ويؤكد أنه من الصعب معرفة مكونات مواده الكيميائية وخاصة في هذه الظروف الانتخابية، مبينا انه في حال معرفة هذه المواد الداخلة في صناعة الحبر يسهل بالتالي إظهار لونه او إخفائه بظروف معينة.
عمان جو_ضمانا للشفافية والنزاهة في العملية الانتخابية استخدمت الهيئة المستقلة للانتخاب الحبر السري ، والذي يصعب إزالته، إلا بعد مرور سبعين ساعة.
الناطق الاعلامي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب جهاد المومني، قال إن الهيئة استخدمت الحبر الخاص (السري )، في الانتخابات النيابية ، كما سبق ان استخدم في الانتخابات البلدية لافتا الى ان الحبر لا يزول حتى بالمواد الكيماوية إلا بعد مرور سبعين ساعة ، وذلك تعزيزا للنزاهة والشفافية في العملية الانتخابية ، الى جانب استخدام الكاميرات في عملية فرز الاصوات .
ويشير الى تركيب خمسة الاف كاميرا، وستة الاف شاشة، وكذلك ستة الاف جهاز كمبيوتر، إذ يتم استخدام التقنيات والتكنولوجيا اللازمة في هذا المجال على اوسع نطاق، مشددا أن الاجراءات هذه المرة مختلفة عن سابقاتها، وكذلك الضمانات والمواد المستخدمة.
ويؤكد أن ما يميز الانتخابات الحالية مقارنة بالانتخابات الماضية، القانون الجديد واجراءاته،حيث اختفى قانون الصوت الواحد ، أما الان فلدينا قوائم وما يترتب عليها أيضا من اجراءات مختلفة،حيث تم زيادة عدد المراكز والصناديق ، وكان لدينا ورقة اقتراع في العام 2013 أما الان فلدينا كتيب اقتراع ، وتم طباعة4 ملايين ونصف المليون كتيب اقتراع.
ويكشف خبير التزويير والتزييف المحامي الدكتور غازي الذنيبات،ان الحبر السري المستخدم، يعد أحد أهم الوسائل المعتمدة في عملية الاقتراع، التي تستخدم منعا لحدوث أي تزوير في العملية الانتخابية وضمانا لشفافيتها، مبينا أن هذا النوع من الحبر يمكن إعادة ظهوره بشكل واضح بطريقة خاصة.
ويبين رئيس قسم الكيمياء في جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور علي المراشدة أن الحبر السري يعتبر من الأدوات الهامة في العملية الانتخابية ،إذ يمكن إظهار لونه أو اختفائه، وفقا لظروف كيميائية مختلفة، أو لتعرضه إما لدرجة حموضة أو ذائبية معينة أو درجة حرارة معينة أو ضوء.
ويوضح على سبيل المثال في حال استخدام المادة الكيميائية الكاشفة ' فينول فثالين' في الوسط الحمضي فإنها تكون عديمة اللون، ويتحول لونها للوردي في الوسط القاعدي.
ويشير إلى ان المادة الحبرية المستخدمة في كتيب الاقتراع، يتم بعد استخدامها وضعها بالصندوق، لضمان عدم التزوير وفقا للاجراءات المكثفة والمشددة.
وأضاف ان الحبر السري مكلف، وان ازالته نهائيا وتغيير خواصه الكيميائية يعد أمرا صعبا .
ويؤكد أنه من الصعب معرفة مكونات مواده الكيميائية وخاصة في هذه الظروف الانتخابية، مبينا انه في حال معرفة هذه المواد الداخلة في صناعة الحبر يسهل بالتالي إظهار لونه او إخفائه بظروف معينة.
التعليقات