عمان جو_ زار نائب جلالة الملك، سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليوم الثلاثاء، الهيئة المستقلة للانتخاب، واطلع على الإجراءات المتخذة لضمان سير العملية الانتخابية على أكمل وجه. وأعرب سموه، خلال اجتماعه برئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، ومجلس المفوضين، عن تقديره للجهود التي تبذلها كوادر الهيئة في مختلف المواقع في سبيل إنجاح العملية الانتخابية بجميع مراحلها، والتسهيل على المواطنين أثناء عملية الاقتراع. وأشار سموه إلى توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المتعلقة بتسهيل الإجراءات أمام كل من يحق له الاقتراع في الانتخابات، وبما يليق بصورة الأردن وما يشكله من نموذج ديمقراطي متقدم. واستمع سمو نائب جلالة الملك، خلال الزيارة التي رافقه فيها رئيس الديوان الملكي الهاشمي الدكتور فايز الطراونة، إلى إيجاز حول سير العملية الانتخابية، والتي هي متاحة أمام رقابة الناخب، والإعلامي، والمراقبين ومندوبي المرشحين، وفقا لأسس ومعايير النزاهة والشفافية المعتمدة. وعرض الكلالدة، خلال اللقاء، لمختلف المراحل التي ستتبع عملية الاقتراع بعد انتهائها، من عمليات فرز وتدقيق، لحين إعلان النتائج النهائية للانتخابات النيابية. وكان سمو نائب جلالة الملك، اطلع خلال تفقده غرفة العمليات الرئيسة في الهيئة المستقلة للانتخاب، على آليات الاتصال مع مختلف مراكز الاقتراع في جميع أنحاء المملكة، وما توفره من معلومات دقيقة تسهم في تمكين الناخبين من ممارسة حقهم الدستوري ضمن إجراءات ميسرة وواضحة. وتابع سموه خطوات عمل فريق غرفة العمليات في التعامل مع جميع الاستفسارات الفنية والتقنية والقانونية التي ترد من مراكز الاقتراع وجهات الرقابة المحلية والدولية، والإجابة عنها بالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة، إضافة إلى آليات التعامل مع المعيقات التي تواجه سير العملية الانتخابية والخطط البديلة لذلك. وشاهد سموه ما يتم عرضه من معلومات وبيانات على شاشات كبيرة مربوطة بمختلف مراكز الاقتراع، خصوصا ما يتعلق بأعداد المقترعين وتقسيماتهم، وتحديد حجم الإقبال على هذه المراكز. وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن سمو نائب جلالة الملك استمع، خلال الزيارة، إلى إيجاز حول الاستعدادات التي قامت بها الهيئة فيما يتعلق بسير عملية الاقتراع وأعداد الناخبين ومشاركة المراقبين المحليين والدوليين، وما توفره من تسهيلات لكبار السن وذوي الإعاقة. وأشار إلى أن الإيجاز تناول أيضا مجريات العملية الانتخابية، سواء السلبية أم الإيجابية وتعامل الهيئة معها، من خلال الكوادر المشرفة، ولجان الانتخاب والفرز، إلى جانب متطوعين ولجان الدعم الذين يبلغ عددهم 80 ألفا، وما يزيد عن 50 ألف من أفراد قوات الأمن العام والدرك. وقال إن مجلس مفوضي الهيئة أطلع سموه على حجم التعاون من مختلف المؤسسات الحكومية والأجهزة التنفيذية لضمان نجاح سير عملية الانتخاب، ومساندة جهود الهيئة المستقلة للانتخاب في أداء مهامها في مختلف المراحل. وأكد أن المراقبين، الذين يمثلون منظمات محلية ودولية، أشادوا بإجراءات الاقتراع، وبيسر وسهولة العملية الانتخابية، وسيرها بشكل حضاري دون تأخير أو إعاقة.(بترا)
عمان جو_ زار نائب جلالة الملك، سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليوم الثلاثاء، الهيئة المستقلة للانتخاب، واطلع على الإجراءات المتخذة لضمان سير العملية الانتخابية على أكمل وجه. وأعرب سموه، خلال اجتماعه برئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، ومجلس المفوضين، عن تقديره للجهود التي تبذلها كوادر الهيئة في مختلف المواقع في سبيل إنجاح العملية الانتخابية بجميع مراحلها، والتسهيل على المواطنين أثناء عملية الاقتراع. وأشار سموه إلى توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المتعلقة بتسهيل الإجراءات أمام كل من يحق له الاقتراع في الانتخابات، وبما يليق بصورة الأردن وما يشكله من نموذج ديمقراطي متقدم. واستمع سمو نائب جلالة الملك، خلال الزيارة التي رافقه فيها رئيس الديوان الملكي الهاشمي الدكتور فايز الطراونة، إلى إيجاز حول سير العملية الانتخابية، والتي هي متاحة أمام رقابة الناخب، والإعلامي، والمراقبين ومندوبي المرشحين، وفقا لأسس ومعايير النزاهة والشفافية المعتمدة. وعرض الكلالدة، خلال اللقاء، لمختلف المراحل التي ستتبع عملية الاقتراع بعد انتهائها، من عمليات فرز وتدقيق، لحين إعلان النتائج النهائية للانتخابات النيابية. وكان سمو نائب جلالة الملك، اطلع خلال تفقده غرفة العمليات الرئيسة في الهيئة المستقلة للانتخاب، على آليات الاتصال مع مختلف مراكز الاقتراع في جميع أنحاء المملكة، وما توفره من معلومات دقيقة تسهم في تمكين الناخبين من ممارسة حقهم الدستوري ضمن إجراءات ميسرة وواضحة. وتابع سموه خطوات عمل فريق غرفة العمليات في التعامل مع جميع الاستفسارات الفنية والتقنية والقانونية التي ترد من مراكز الاقتراع وجهات الرقابة المحلية والدولية، والإجابة عنها بالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة، إضافة إلى آليات التعامل مع المعيقات التي تواجه سير العملية الانتخابية والخطط البديلة لذلك. وشاهد سموه ما يتم عرضه من معلومات وبيانات على شاشات كبيرة مربوطة بمختلف مراكز الاقتراع، خصوصا ما يتعلق بأعداد المقترعين وتقسيماتهم، وتحديد حجم الإقبال على هذه المراكز. وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن سمو نائب جلالة الملك استمع، خلال الزيارة، إلى إيجاز حول الاستعدادات التي قامت بها الهيئة فيما يتعلق بسير عملية الاقتراع وأعداد الناخبين ومشاركة المراقبين المحليين والدوليين، وما توفره من تسهيلات لكبار السن وذوي الإعاقة. وأشار إلى أن الإيجاز تناول أيضا مجريات العملية الانتخابية، سواء السلبية أم الإيجابية وتعامل الهيئة معها، من خلال الكوادر المشرفة، ولجان الانتخاب والفرز، إلى جانب متطوعين ولجان الدعم الذين يبلغ عددهم 80 ألفا، وما يزيد عن 50 ألف من أفراد قوات الأمن العام والدرك. وقال إن مجلس مفوضي الهيئة أطلع سموه على حجم التعاون من مختلف المؤسسات الحكومية والأجهزة التنفيذية لضمان نجاح سير عملية الانتخاب، ومساندة جهود الهيئة المستقلة للانتخاب في أداء مهامها في مختلف المراحل. وأكد أن المراقبين، الذين يمثلون منظمات محلية ودولية، أشادوا بإجراءات الاقتراع، وبيسر وسهولة العملية الانتخابية، وسيرها بشكل حضاري دون تأخير أو إعاقة.(بترا)
عمان جو_ زار نائب جلالة الملك، سمو الأمير فيصل بن الحسين، اليوم الثلاثاء، الهيئة المستقلة للانتخاب، واطلع على الإجراءات المتخذة لضمان سير العملية الانتخابية على أكمل وجه. وأعرب سموه، خلال اجتماعه برئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، ومجلس المفوضين، عن تقديره للجهود التي تبذلها كوادر الهيئة في مختلف المواقع في سبيل إنجاح العملية الانتخابية بجميع مراحلها، والتسهيل على المواطنين أثناء عملية الاقتراع. وأشار سموه إلى توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المتعلقة بتسهيل الإجراءات أمام كل من يحق له الاقتراع في الانتخابات، وبما يليق بصورة الأردن وما يشكله من نموذج ديمقراطي متقدم. واستمع سمو نائب جلالة الملك، خلال الزيارة التي رافقه فيها رئيس الديوان الملكي الهاشمي الدكتور فايز الطراونة، إلى إيجاز حول سير العملية الانتخابية، والتي هي متاحة أمام رقابة الناخب، والإعلامي، والمراقبين ومندوبي المرشحين، وفقا لأسس ومعايير النزاهة والشفافية المعتمدة. وعرض الكلالدة، خلال اللقاء، لمختلف المراحل التي ستتبع عملية الاقتراع بعد انتهائها، من عمليات فرز وتدقيق، لحين إعلان النتائج النهائية للانتخابات النيابية. وكان سمو نائب جلالة الملك، اطلع خلال تفقده غرفة العمليات الرئيسة في الهيئة المستقلة للانتخاب، على آليات الاتصال مع مختلف مراكز الاقتراع في جميع أنحاء المملكة، وما توفره من معلومات دقيقة تسهم في تمكين الناخبين من ممارسة حقهم الدستوري ضمن إجراءات ميسرة وواضحة. وتابع سموه خطوات عمل فريق غرفة العمليات في التعامل مع جميع الاستفسارات الفنية والتقنية والقانونية التي ترد من مراكز الاقتراع وجهات الرقابة المحلية والدولية، والإجابة عنها بالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة، إضافة إلى آليات التعامل مع المعيقات التي تواجه سير العملية الانتخابية والخطط البديلة لذلك. وشاهد سموه ما يتم عرضه من معلومات وبيانات على شاشات كبيرة مربوطة بمختلف مراكز الاقتراع، خصوصا ما يتعلق بأعداد المقترعين وتقسيماتهم، وتحديد حجم الإقبال على هذه المراكز. وقال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، في مقابلة مع وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن سمو نائب جلالة الملك استمع، خلال الزيارة، إلى إيجاز حول الاستعدادات التي قامت بها الهيئة فيما يتعلق بسير عملية الاقتراع وأعداد الناخبين ومشاركة المراقبين المحليين والدوليين، وما توفره من تسهيلات لكبار السن وذوي الإعاقة. وأشار إلى أن الإيجاز تناول أيضا مجريات العملية الانتخابية، سواء السلبية أم الإيجابية وتعامل الهيئة معها، من خلال الكوادر المشرفة، ولجان الانتخاب والفرز، إلى جانب متطوعين ولجان الدعم الذين يبلغ عددهم 80 ألفا، وما يزيد عن 50 ألف من أفراد قوات الأمن العام والدرك. وقال إن مجلس مفوضي الهيئة أطلع سموه على حجم التعاون من مختلف المؤسسات الحكومية والأجهزة التنفيذية لضمان نجاح سير عملية الانتخاب، ومساندة جهود الهيئة المستقلة للانتخاب في أداء مهامها في مختلف المراحل. وأكد أن المراقبين، الذين يمثلون منظمات محلية ودولية، أشادوا بإجراءات الاقتراع، وبيسر وسهولة العملية الانتخابية، وسيرها بشكل حضاري دون تأخير أو إعاقة.(بترا)
التعليقات