نجاح كبير سجل لزيارة جلالة الملك عبد الله الثاني للولايات المتحدة الأمريكية التقى خلالها الرئيس الأمريكي جو بايدن و عدد من القادة و المسؤولين سياسيا و اقتصاديا وأمنيا أبهرت الكثيرين وأكدت اننا بين يدين قيادة حكيمة حصيفة تسعى لكل ما هو أفضل داخليا وإقليميا.
سلسلة لقاءات مكثفة أجراها جلالة الملك رأس الدولة الأردنية و قائدها مفادها وضع القيادة الأمريكية الجديدة والقديمة في علاقاتها مع الأردن و الملك عبد الله شخصيا، بصورة الوضع الراهن لما حدث ويحدث على الأراضي الفلسطينية والقدس و ما تأثرت به المملكة داخليا نتيجة جائحة كورونا إضافة إلى الدفع برسائل تطمينية أن الأردن باقي في مكانته حاضن للاستثمارات و مكان آمن لها.
نجاح الملك عبد الله الدبلوماسي فيه دروس كبيرة لكل من شكك بقدرة الأردن على المضي قدما و تجاوز كل المحن و الصعوبات الناتجة عن المؤامرات بالأردن بفضل قيادته الهاشمية كان وسيبقى المدافع الأول عن القدس و راس حربة في ردع الإرهاب و بلد الأمن و الأمان وكلها معطيات ثابته و راسخة لا يمكن لأحد أن يزعزعها رغم كل ما مضى من أزمات حتى وإن كانت ثقيلة فالالتفاف الشعبي حول الملك ووعي القيادة الهاشمية وتقديرها لما هو مستقبلا يعزز من ثباتنا في الأمس و تقدمنا نحو المستقبل اليوم.
الملك لفت أنظار العالم بحنكته السياسية كما هو واضح من سلسلة لقاءاته التي يجريها يرافقه الأمير الشاب ولي العهد الأمين الحسين الذي يتطلع لوالدة كمعلم عتيد يسير بخطى ثابته مستندا على شعب يؤمن بقائدة وفكرة النير كما لفت جلالته مراكز صنع القرار الأمريكي والتي استقبلت بترحيب شديد واستمعت له بشغف فهو راعي السلام في المنطقة والذي تجاوز الصعاب دون أن ينحني أو يرضخ لأي ابتزاز.
المؤكد اليوم أن نجاح زيارة الملك عبد الله الثاني إلى الولايات المتحدة والقمة التاريخية التي أجراها مع الرئيس الأمريكي حو بايدن سترسل رسائل إطمئنان مهمة للداخل الأردني اضافة لكل التحالفات الإقليمية يارك الأردن كجزء منهاكما تشكل أيا ، رسالة جدية ضد كل لايزال يفكر بزعزعة الاستقرار في الأردن
لا أحد يدعي معرفته بأبجديات السياسية يستطيع أن يتجاهل أن الأردن تعرض لضغوطات خطيرة من قبل إدارة ترامب بالشراكة مع نتنياهو والأسوأ من ذلك بعض الأطراف العربية التي لعبت دورا واضحا في تهديد استقرار الأردن.
مجمل القول ان العالم و المنطقة تحديدا أمام مدرسة دبلوماسية محنكة أثبتت للعالم أن الأردن لا يمكن تجاوزه أو حتى التآمر عليه فهو الأساس في استقرار المنطقة و محوري في عملية السلام التي تعرقل في الفترة الأخيرة الماضية الا ان عزيمة الملك و علاقاته الاستراتيجية القديمة مع العمق الأمريكي الذي أصبح اليوم صانع القرار الأمريكي إعادة مسيرة السلام إلى سكته الصحيحة وهو ما سنحصد ثماره و المنطقة بجلها في المستقبل القريب بإذن الله تعالى.
عمان جو - كتب : أنس صويلح.
نجاح كبير سجل لزيارة جلالة الملك عبد الله الثاني للولايات المتحدة الأمريكية التقى خلالها الرئيس الأمريكي جو بايدن و عدد من القادة و المسؤولين سياسيا و اقتصاديا وأمنيا أبهرت الكثيرين وأكدت اننا بين يدين قيادة حكيمة حصيفة تسعى لكل ما هو أفضل داخليا وإقليميا.
سلسلة لقاءات مكثفة أجراها جلالة الملك رأس الدولة الأردنية و قائدها مفادها وضع القيادة الأمريكية الجديدة والقديمة في علاقاتها مع الأردن و الملك عبد الله شخصيا، بصورة الوضع الراهن لما حدث ويحدث على الأراضي الفلسطينية والقدس و ما تأثرت به المملكة داخليا نتيجة جائحة كورونا إضافة إلى الدفع برسائل تطمينية أن الأردن باقي في مكانته حاضن للاستثمارات و مكان آمن لها.
نجاح الملك عبد الله الدبلوماسي فيه دروس كبيرة لكل من شكك بقدرة الأردن على المضي قدما و تجاوز كل المحن و الصعوبات الناتجة عن المؤامرات بالأردن بفضل قيادته الهاشمية كان وسيبقى المدافع الأول عن القدس و راس حربة في ردع الإرهاب و بلد الأمن و الأمان وكلها معطيات ثابته و راسخة لا يمكن لأحد أن يزعزعها رغم كل ما مضى من أزمات حتى وإن كانت ثقيلة فالالتفاف الشعبي حول الملك ووعي القيادة الهاشمية وتقديرها لما هو مستقبلا يعزز من ثباتنا في الأمس و تقدمنا نحو المستقبل اليوم.
الملك لفت أنظار العالم بحنكته السياسية كما هو واضح من سلسلة لقاءاته التي يجريها يرافقه الأمير الشاب ولي العهد الأمين الحسين الذي يتطلع لوالدة كمعلم عتيد يسير بخطى ثابته مستندا على شعب يؤمن بقائدة وفكرة النير كما لفت جلالته مراكز صنع القرار الأمريكي والتي استقبلت بترحيب شديد واستمعت له بشغف فهو راعي السلام في المنطقة والذي تجاوز الصعاب دون أن ينحني أو يرضخ لأي ابتزاز.
المؤكد اليوم أن نجاح زيارة الملك عبد الله الثاني إلى الولايات المتحدة والقمة التاريخية التي أجراها مع الرئيس الأمريكي حو بايدن سترسل رسائل إطمئنان مهمة للداخل الأردني اضافة لكل التحالفات الإقليمية يارك الأردن كجزء منهاكما تشكل أيا ، رسالة جدية ضد كل لايزال يفكر بزعزعة الاستقرار في الأردن
لا أحد يدعي معرفته بأبجديات السياسية يستطيع أن يتجاهل أن الأردن تعرض لضغوطات خطيرة من قبل إدارة ترامب بالشراكة مع نتنياهو والأسوأ من ذلك بعض الأطراف العربية التي لعبت دورا واضحا في تهديد استقرار الأردن.
مجمل القول ان العالم و المنطقة تحديدا أمام مدرسة دبلوماسية محنكة أثبتت للعالم أن الأردن لا يمكن تجاوزه أو حتى التآمر عليه فهو الأساس في استقرار المنطقة و محوري في عملية السلام التي تعرقل في الفترة الأخيرة الماضية الا ان عزيمة الملك و علاقاته الاستراتيجية القديمة مع العمق الأمريكي الذي أصبح اليوم صانع القرار الأمريكي إعادة مسيرة السلام إلى سكته الصحيحة وهو ما سنحصد ثماره و المنطقة بجلها في المستقبل القريب بإذن الله تعالى.
عمان جو - كتب : أنس صويلح.
نجاح كبير سجل لزيارة جلالة الملك عبد الله الثاني للولايات المتحدة الأمريكية التقى خلالها الرئيس الأمريكي جو بايدن و عدد من القادة و المسؤولين سياسيا و اقتصاديا وأمنيا أبهرت الكثيرين وأكدت اننا بين يدين قيادة حكيمة حصيفة تسعى لكل ما هو أفضل داخليا وإقليميا.
سلسلة لقاءات مكثفة أجراها جلالة الملك رأس الدولة الأردنية و قائدها مفادها وضع القيادة الأمريكية الجديدة والقديمة في علاقاتها مع الأردن و الملك عبد الله شخصيا، بصورة الوضع الراهن لما حدث ويحدث على الأراضي الفلسطينية والقدس و ما تأثرت به المملكة داخليا نتيجة جائحة كورونا إضافة إلى الدفع برسائل تطمينية أن الأردن باقي في مكانته حاضن للاستثمارات و مكان آمن لها.
نجاح الملك عبد الله الدبلوماسي فيه دروس كبيرة لكل من شكك بقدرة الأردن على المضي قدما و تجاوز كل المحن و الصعوبات الناتجة عن المؤامرات بالأردن بفضل قيادته الهاشمية كان وسيبقى المدافع الأول عن القدس و راس حربة في ردع الإرهاب و بلد الأمن و الأمان وكلها معطيات ثابته و راسخة لا يمكن لأحد أن يزعزعها رغم كل ما مضى من أزمات حتى وإن كانت ثقيلة فالالتفاف الشعبي حول الملك ووعي القيادة الهاشمية وتقديرها لما هو مستقبلا يعزز من ثباتنا في الأمس و تقدمنا نحو المستقبل اليوم.
الملك لفت أنظار العالم بحنكته السياسية كما هو واضح من سلسلة لقاءاته التي يجريها يرافقه الأمير الشاب ولي العهد الأمين الحسين الذي يتطلع لوالدة كمعلم عتيد يسير بخطى ثابته مستندا على شعب يؤمن بقائدة وفكرة النير كما لفت جلالته مراكز صنع القرار الأمريكي والتي استقبلت بترحيب شديد واستمعت له بشغف فهو راعي السلام في المنطقة والذي تجاوز الصعاب دون أن ينحني أو يرضخ لأي ابتزاز.
المؤكد اليوم أن نجاح زيارة الملك عبد الله الثاني إلى الولايات المتحدة والقمة التاريخية التي أجراها مع الرئيس الأمريكي حو بايدن سترسل رسائل إطمئنان مهمة للداخل الأردني اضافة لكل التحالفات الإقليمية يارك الأردن كجزء منهاكما تشكل أيا ، رسالة جدية ضد كل لايزال يفكر بزعزعة الاستقرار في الأردن
لا أحد يدعي معرفته بأبجديات السياسية يستطيع أن يتجاهل أن الأردن تعرض لضغوطات خطيرة من قبل إدارة ترامب بالشراكة مع نتنياهو والأسوأ من ذلك بعض الأطراف العربية التي لعبت دورا واضحا في تهديد استقرار الأردن.
مجمل القول ان العالم و المنطقة تحديدا أمام مدرسة دبلوماسية محنكة أثبتت للعالم أن الأردن لا يمكن تجاوزه أو حتى التآمر عليه فهو الأساس في استقرار المنطقة و محوري في عملية السلام التي تعرقل في الفترة الأخيرة الماضية الا ان عزيمة الملك و علاقاته الاستراتيجية القديمة مع العمق الأمريكي الذي أصبح اليوم صانع القرار الأمريكي إعادة مسيرة السلام إلى سكته الصحيحة وهو ما سنحصد ثماره و المنطقة بجلها في المستقبل القريب بإذن الله تعالى.
التعليقات
دبلوماسية الملك .. الأردن باق واستراتيجي في المنطقة
التعليقات