عمان جو - شادي سمحان جاءت اللجنة الملكية للاصلاح بهدف يحقق الرؤى الملكية السامية في وضع خطة زمنية وعملية للاصلاح السياسي في الاردن وفق متطلبات شعبية ومخرجات سياسية تسهم في تحسين البيئة السياسية والتشريعية، الامر الذي اقتضى معه تشكيل لجنة مختلفة الاطياف والتوجهات في الرأي والتمثيل…
وعليه فان التباين في آراء ومعتقدات اعضاء اللجنة لن يؤثر بصورة او بأخرى في الوصول الى مخرجات توافقية تشكل اساس وخطوة نحو الإصلاح ، ذلك انه مساواة التمثيل لن تقوّض النتائح، مما يتوجب معه الحرص وبحس المسؤولية العالي من باقي شرائح المجتمع لإنجاح هذه اللجنة ، دون الهجوم على شخوصها واعضاءها بين الفينة والاخرى ..
وبالتزامن مع الحديث عن وحدوية هدف اللجنة وعدم تنافيه مع اختلاف آراء ومعتقدات اعضائها، فإن ذلك يحتم عدم مسؤولية رئيس اللجنة عن هذه الآراء والمعتقدات طالما انها لا تؤثر على مخرجات اللجنة الاصلاحية ، فمن غير المعقول خلال الحديث عن مخرجات تشاورية في الاصلاح ان يتم مصادرة الآراء وحرية التعبير عن الرأي، فمثل هذه المواقف تحمل ازدواجية لا مفر منها …
واخيراً وليس آخراً، فالإصلاح لا يتم بكيل الشتائم والنقد العبثي، ولا يمكن ان يكون بعدم الثقة بمؤسسات الدولة ، فالإصلاح مسيرة تراكمية تقاس بمقدار الصدق في التوجه للإصلاح ، وبمقدار انخراط الجميع في إطلاق العنان للطاقات الكامنة .
وعسى ان نتمتع من المواطنة بما يسمح لنا ان نمنح هذه اللجنة فرصة يبنى عليها بعضا من آمالنا في بناء وطن نحلم به لأبنائنا …
عمان جو - شادي سمحان جاءت اللجنة الملكية للاصلاح بهدف يحقق الرؤى الملكية السامية في وضع خطة زمنية وعملية للاصلاح السياسي في الاردن وفق متطلبات شعبية ومخرجات سياسية تسهم في تحسين البيئة السياسية والتشريعية، الامر الذي اقتضى معه تشكيل لجنة مختلفة الاطياف والتوجهات في الرأي والتمثيل…
وعليه فان التباين في آراء ومعتقدات اعضاء اللجنة لن يؤثر بصورة او بأخرى في الوصول الى مخرجات توافقية تشكل اساس وخطوة نحو الإصلاح ، ذلك انه مساواة التمثيل لن تقوّض النتائح، مما يتوجب معه الحرص وبحس المسؤولية العالي من باقي شرائح المجتمع لإنجاح هذه اللجنة ، دون الهجوم على شخوصها واعضاءها بين الفينة والاخرى ..
وبالتزامن مع الحديث عن وحدوية هدف اللجنة وعدم تنافيه مع اختلاف آراء ومعتقدات اعضائها، فإن ذلك يحتم عدم مسؤولية رئيس اللجنة عن هذه الآراء والمعتقدات طالما انها لا تؤثر على مخرجات اللجنة الاصلاحية ، فمن غير المعقول خلال الحديث عن مخرجات تشاورية في الاصلاح ان يتم مصادرة الآراء وحرية التعبير عن الرأي، فمثل هذه المواقف تحمل ازدواجية لا مفر منها …
واخيراً وليس آخراً، فالإصلاح لا يتم بكيل الشتائم والنقد العبثي، ولا يمكن ان يكون بعدم الثقة بمؤسسات الدولة ، فالإصلاح مسيرة تراكمية تقاس بمقدار الصدق في التوجه للإصلاح ، وبمقدار انخراط الجميع في إطلاق العنان للطاقات الكامنة .
وعسى ان نتمتع من المواطنة بما يسمح لنا ان نمنح هذه اللجنة فرصة يبنى عليها بعضا من آمالنا في بناء وطن نحلم به لأبنائنا …
عمان جو - شادي سمحان جاءت اللجنة الملكية للاصلاح بهدف يحقق الرؤى الملكية السامية في وضع خطة زمنية وعملية للاصلاح السياسي في الاردن وفق متطلبات شعبية ومخرجات سياسية تسهم في تحسين البيئة السياسية والتشريعية، الامر الذي اقتضى معه تشكيل لجنة مختلفة الاطياف والتوجهات في الرأي والتمثيل…
وعليه فان التباين في آراء ومعتقدات اعضاء اللجنة لن يؤثر بصورة او بأخرى في الوصول الى مخرجات توافقية تشكل اساس وخطوة نحو الإصلاح ، ذلك انه مساواة التمثيل لن تقوّض النتائح، مما يتوجب معه الحرص وبحس المسؤولية العالي من باقي شرائح المجتمع لإنجاح هذه اللجنة ، دون الهجوم على شخوصها واعضاءها بين الفينة والاخرى ..
وبالتزامن مع الحديث عن وحدوية هدف اللجنة وعدم تنافيه مع اختلاف آراء ومعتقدات اعضائها، فإن ذلك يحتم عدم مسؤولية رئيس اللجنة عن هذه الآراء والمعتقدات طالما انها لا تؤثر على مخرجات اللجنة الاصلاحية ، فمن غير المعقول خلال الحديث عن مخرجات تشاورية في الاصلاح ان يتم مصادرة الآراء وحرية التعبير عن الرأي، فمثل هذه المواقف تحمل ازدواجية لا مفر منها …
واخيراً وليس آخراً، فالإصلاح لا يتم بكيل الشتائم والنقد العبثي، ولا يمكن ان يكون بعدم الثقة بمؤسسات الدولة ، فالإصلاح مسيرة تراكمية تقاس بمقدار الصدق في التوجه للإصلاح ، وبمقدار انخراط الجميع في إطلاق العنان للطاقات الكامنة .
وعسى ان نتمتع من المواطنة بما يسمح لنا ان نمنح هذه اللجنة فرصة يبنى عليها بعضا من آمالنا في بناء وطن نحلم به لأبنائنا …
التعليقات
اللجنة الملكية للاصلاح .. تعدد الاعضاء والهدف واحد
التعليقات