عمان جو -بسم الله الرحمن الرحيم 'رب أوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحاً ترضاه' اخواتي وإخواني على مساحات الأردن العزيز وفي ارجاء عمان الحبيبة .. عرين المهابة والعز .. وموئل الاحرار .. عاصمة العرب والعروبة والوفاق .. الهاشمية الوجه والوجدان آثرنا ان نلبي نداء سيد البلاد، وحامي حماه، صاحب نهضته، ومعزز سؤدده ومكانته، فكان لنا ذلك الشرف العظيم حيناً من الزمن، يشهد الله ان عملنا كان خالصاً لوجهه الكريم نابعاً من إيمان لا تعتريه الريبة والشك بأننا نحقق رؤى وتطلعات هي الأجدى والأجدر والأنفع للنهوض ببلدنا وانساننا نحو الرقي والتحضر والنماء، فكانت الجهود ذات أثر ماثل للعيان ربما يُـلمس أثره ولو بعد حين لأن الركيزة الاساسية لأي بناء هي خلق النواة السليمة التي تمهد للعطاء المرتجى الموصول، وإننا وبكل الرضى والطيب قدمنا ما مكننا الله من تقديمه وأعاننا عليه دون مّـن ٍ أو أذى ، وجاءت هذه الانتخابات الاخيرة فكان أن تقدمنا لها بذات الهمة والعزم، نحو البذل والعطاء الذي لن يتزحزح مهما كانت افرازات تلك الانتخابات لأنها بنهاية المطاف تعبر عن ارادة شعب نبيل، تـُحـّتم علينا المبادىء والاخلاق والمـُثـُل التي نشأنا عليها، ان نحترم ونجل ونقدر ديمقراطتنا العتيدة، التي يجب ان تـُصان وأن تظل بذات القدسية والمهابة والجلال أخواتي وإخواني .. لا نقول كبوة ولا نقول هزيمة وهي التعابير التي لا أساس لها في معاجم من نذروا أنفسهم جنوداً مجهولين لعقود خلت وفي ذات الوقت لا نقول انها النهاية ، انما هي البداية والتي من خلالها نعيد فيها حساباتنا مع الوطن الأبهى والأسمى، انها مدعاة ان نعيد حساباتنا مع قدراتنا وطاقاتنا، وكيف يجب ان تكون وكيف يجب ان تطبق.
لقد كانت تجربتنا السابقة في مجلس النواب إضافة نعتز بها أبد الدهر، ونحن نحمل الاردن فيها على كفوف الراح بذلنا فيه ما املاه علينا واجب المسؤولية والضمير، وكان الوطن والمواطن العزيز قطب الرحى في كل تفاصيل جلساتنا ويومياتنا، يسوءنا ما يسوءه ويبهجنا ما ينفعه، وكانت توجيهات مولانا الملك المعظم نبراساً نقتفي أثره ونهتدي بهـُداه، وكنا نسير بخـُطى راسخة لإيماننا العميق بأدائنا، وبمصداقية الجميع نحو عزته ونهضته، وإن كانت ارادة الشعب الاردني الحبيب بإستثنائنا من خدمتهم والسهر على تحقيق رؤاهم، فإننا باقون ظلاً يحاكي واقعاً، ولن تكون خطانا للركون، للقيام بواجبنا المقدس بما يمليه علينا الضمير والمبدأ والعهد في مجالاتنا المتعددة، ولن نألو جهداً في خدمته والإرتقاء به الى حيث يجب ان يكون. أخواتي وإخواني ممن منحوني ثقتهم وممن لم يمنحوني، أؤمن ان الرجال لا تختار أقدارها، وانما الاقدار هي من تختار الرجال، وعليه فانني أتقدم منكم جميعا بإنحناءة تقدير وإمتنان ومحبة ولأردننا مزيداً من التقدم والازدهار ولتراب فلسطين الحبية المهج والارواح ولقيادتنا الهاشمية .. الوفاء والولاء والوُد حماكم الله جميعا وأسبغ علينا الأمن والأمان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أمجد المسلماني
عمان جو -بسم الله الرحمن الرحيم 'رب أوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحاً ترضاه' اخواتي وإخواني على مساحات الأردن العزيز وفي ارجاء عمان الحبيبة .. عرين المهابة والعز .. وموئل الاحرار .. عاصمة العرب والعروبة والوفاق .. الهاشمية الوجه والوجدان آثرنا ان نلبي نداء سيد البلاد، وحامي حماه، صاحب نهضته، ومعزز سؤدده ومكانته، فكان لنا ذلك الشرف العظيم حيناً من الزمن، يشهد الله ان عملنا كان خالصاً لوجهه الكريم نابعاً من إيمان لا تعتريه الريبة والشك بأننا نحقق رؤى وتطلعات هي الأجدى والأجدر والأنفع للنهوض ببلدنا وانساننا نحو الرقي والتحضر والنماء، فكانت الجهود ذات أثر ماثل للعيان ربما يُـلمس أثره ولو بعد حين لأن الركيزة الاساسية لأي بناء هي خلق النواة السليمة التي تمهد للعطاء المرتجى الموصول، وإننا وبكل الرضى والطيب قدمنا ما مكننا الله من تقديمه وأعاننا عليه دون مّـن ٍ أو أذى ، وجاءت هذه الانتخابات الاخيرة فكان أن تقدمنا لها بذات الهمة والعزم، نحو البذل والعطاء الذي لن يتزحزح مهما كانت افرازات تلك الانتخابات لأنها بنهاية المطاف تعبر عن ارادة شعب نبيل، تـُحـّتم علينا المبادىء والاخلاق والمـُثـُل التي نشأنا عليها، ان نحترم ونجل ونقدر ديمقراطتنا العتيدة، التي يجب ان تـُصان وأن تظل بذات القدسية والمهابة والجلال أخواتي وإخواني .. لا نقول كبوة ولا نقول هزيمة وهي التعابير التي لا أساس لها في معاجم من نذروا أنفسهم جنوداً مجهولين لعقود خلت وفي ذات الوقت لا نقول انها النهاية ، انما هي البداية والتي من خلالها نعيد فيها حساباتنا مع الوطن الأبهى والأسمى، انها مدعاة ان نعيد حساباتنا مع قدراتنا وطاقاتنا، وكيف يجب ان تكون وكيف يجب ان تطبق.
لقد كانت تجربتنا السابقة في مجلس النواب إضافة نعتز بها أبد الدهر، ونحن نحمل الاردن فيها على كفوف الراح بذلنا فيه ما املاه علينا واجب المسؤولية والضمير، وكان الوطن والمواطن العزيز قطب الرحى في كل تفاصيل جلساتنا ويومياتنا، يسوءنا ما يسوءه ويبهجنا ما ينفعه، وكانت توجيهات مولانا الملك المعظم نبراساً نقتفي أثره ونهتدي بهـُداه، وكنا نسير بخـُطى راسخة لإيماننا العميق بأدائنا، وبمصداقية الجميع نحو عزته ونهضته، وإن كانت ارادة الشعب الاردني الحبيب بإستثنائنا من خدمتهم والسهر على تحقيق رؤاهم، فإننا باقون ظلاً يحاكي واقعاً، ولن تكون خطانا للركون، للقيام بواجبنا المقدس بما يمليه علينا الضمير والمبدأ والعهد في مجالاتنا المتعددة، ولن نألو جهداً في خدمته والإرتقاء به الى حيث يجب ان يكون. أخواتي وإخواني ممن منحوني ثقتهم وممن لم يمنحوني، أؤمن ان الرجال لا تختار أقدارها، وانما الاقدار هي من تختار الرجال، وعليه فانني أتقدم منكم جميعا بإنحناءة تقدير وإمتنان ومحبة ولأردننا مزيداً من التقدم والازدهار ولتراب فلسطين الحبية المهج والارواح ولقيادتنا الهاشمية .. الوفاء والولاء والوُد حماكم الله جميعا وأسبغ علينا الأمن والأمان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أمجد المسلماني
عمان جو -بسم الله الرحمن الرحيم 'رب أوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت عليّ وعلى والديّ وأن أعمل صالحاً ترضاه' اخواتي وإخواني على مساحات الأردن العزيز وفي ارجاء عمان الحبيبة .. عرين المهابة والعز .. وموئل الاحرار .. عاصمة العرب والعروبة والوفاق .. الهاشمية الوجه والوجدان آثرنا ان نلبي نداء سيد البلاد، وحامي حماه، صاحب نهضته، ومعزز سؤدده ومكانته، فكان لنا ذلك الشرف العظيم حيناً من الزمن، يشهد الله ان عملنا كان خالصاً لوجهه الكريم نابعاً من إيمان لا تعتريه الريبة والشك بأننا نحقق رؤى وتطلعات هي الأجدى والأجدر والأنفع للنهوض ببلدنا وانساننا نحو الرقي والتحضر والنماء، فكانت الجهود ذات أثر ماثل للعيان ربما يُـلمس أثره ولو بعد حين لأن الركيزة الاساسية لأي بناء هي خلق النواة السليمة التي تمهد للعطاء المرتجى الموصول، وإننا وبكل الرضى والطيب قدمنا ما مكننا الله من تقديمه وأعاننا عليه دون مّـن ٍ أو أذى ، وجاءت هذه الانتخابات الاخيرة فكان أن تقدمنا لها بذات الهمة والعزم، نحو البذل والعطاء الذي لن يتزحزح مهما كانت افرازات تلك الانتخابات لأنها بنهاية المطاف تعبر عن ارادة شعب نبيل، تـُحـّتم علينا المبادىء والاخلاق والمـُثـُل التي نشأنا عليها، ان نحترم ونجل ونقدر ديمقراطتنا العتيدة، التي يجب ان تـُصان وأن تظل بذات القدسية والمهابة والجلال أخواتي وإخواني .. لا نقول كبوة ولا نقول هزيمة وهي التعابير التي لا أساس لها في معاجم من نذروا أنفسهم جنوداً مجهولين لعقود خلت وفي ذات الوقت لا نقول انها النهاية ، انما هي البداية والتي من خلالها نعيد فيها حساباتنا مع الوطن الأبهى والأسمى، انها مدعاة ان نعيد حساباتنا مع قدراتنا وطاقاتنا، وكيف يجب ان تكون وكيف يجب ان تطبق.
لقد كانت تجربتنا السابقة في مجلس النواب إضافة نعتز بها أبد الدهر، ونحن نحمل الاردن فيها على كفوف الراح بذلنا فيه ما املاه علينا واجب المسؤولية والضمير، وكان الوطن والمواطن العزيز قطب الرحى في كل تفاصيل جلساتنا ويومياتنا، يسوءنا ما يسوءه ويبهجنا ما ينفعه، وكانت توجيهات مولانا الملك المعظم نبراساً نقتفي أثره ونهتدي بهـُداه، وكنا نسير بخـُطى راسخة لإيماننا العميق بأدائنا، وبمصداقية الجميع نحو عزته ونهضته، وإن كانت ارادة الشعب الاردني الحبيب بإستثنائنا من خدمتهم والسهر على تحقيق رؤاهم، فإننا باقون ظلاً يحاكي واقعاً، ولن تكون خطانا للركون، للقيام بواجبنا المقدس بما يمليه علينا الضمير والمبدأ والعهد في مجالاتنا المتعددة، ولن نألو جهداً في خدمته والإرتقاء به الى حيث يجب ان يكون. أخواتي وإخواني ممن منحوني ثقتهم وممن لم يمنحوني، أؤمن ان الرجال لا تختار أقدارها، وانما الاقدار هي من تختار الرجال، وعليه فانني أتقدم منكم جميعا بإنحناءة تقدير وإمتنان ومحبة ولأردننا مزيداً من التقدم والازدهار ولتراب فلسطين الحبية المهج والارواح ولقيادتنا الهاشمية .. الوفاء والولاء والوُد حماكم الله جميعا وأسبغ علينا الأمن والأمان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوكم أمجد المسلماني
التعليقات
المسلماني يهنئ الوطن والقائد بنجاح العملية الانتخابية ويشكر مؤازريه
التعليقات