عمان جو - خلص الشيخ ايمن جمعة في تأصيل شرعي الى اسباب اباحة 'الدواعش' دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين، الى انهم يكفرونهم وانهم ما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج.
ونقل الشيخ جمعة في تأصيله الشرعي، كلام ابن تيمية: ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك، وفيما يلي نص ما كتبه الشيخ جمعة:
صدقت يا جلالة الملك.. انهم تكفيريون لا سلفيون
بقلم: ايمن جمعة
لقد أحسن جلالة الملك الوصف حين وصف جماعة التكفير 'بالخوارج' في المحافل العالمية وهذا هو عين الوصف الذي وصفهم به علماء أمتنا على مدار التاريخ الإسلامي.
تساؤل: لماذا يبيح الدواعش دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين ؟
الجواب : لأنهم يكفرونهم ، فما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج !!
ولقد حذر علماؤنا من التكفير: قال محمد بن عبد الوهاب : من عمل بالتوحيد، وتبرأ من الشرك وأهله فهو المسلم في أي زمان وأي مكان 'الرسائل الشخصية 11/64'
وقال ابن تيمية : ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك ' مجموع الفتاوى 466/12'.
'ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة ' - مجموع الفتاوى 282/3.
قال الألباني: ' أن فتنة التكفير للحكام والمحكومين فتنة قديمة وهي امتدادٌ لفرقة الخوارج وفروعها المختلفة، وأن سبب انحرافهم هو الجهل بالدين والقواعد الشرعية الإسلامية، وعدم التزام سبيل المؤمنين'، ملخص جهود الألباني في نصح جماعة التكفير.
فأكرر فما جرأهم على قتل المسلمين الا بعدما تجرؤوا على التكفير.
عمان جو - خلص الشيخ ايمن جمعة في تأصيل شرعي الى اسباب اباحة 'الدواعش' دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين، الى انهم يكفرونهم وانهم ما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج.
ونقل الشيخ جمعة في تأصيله الشرعي، كلام ابن تيمية: ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك، وفيما يلي نص ما كتبه الشيخ جمعة:
صدقت يا جلالة الملك.. انهم تكفيريون لا سلفيون
بقلم: ايمن جمعة
لقد أحسن جلالة الملك الوصف حين وصف جماعة التكفير 'بالخوارج' في المحافل العالمية وهذا هو عين الوصف الذي وصفهم به علماء أمتنا على مدار التاريخ الإسلامي.
تساؤل: لماذا يبيح الدواعش دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين ؟
الجواب : لأنهم يكفرونهم ، فما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج !!
ولقد حذر علماؤنا من التكفير: قال محمد بن عبد الوهاب : من عمل بالتوحيد، وتبرأ من الشرك وأهله فهو المسلم في أي زمان وأي مكان 'الرسائل الشخصية 11/64'
وقال ابن تيمية : ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك ' مجموع الفتاوى 466/12'.
'ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة ' - مجموع الفتاوى 282/3.
قال الألباني: ' أن فتنة التكفير للحكام والمحكومين فتنة قديمة وهي امتدادٌ لفرقة الخوارج وفروعها المختلفة، وأن سبب انحرافهم هو الجهل بالدين والقواعد الشرعية الإسلامية، وعدم التزام سبيل المؤمنين'، ملخص جهود الألباني في نصح جماعة التكفير.
فأكرر فما جرأهم على قتل المسلمين الا بعدما تجرؤوا على التكفير.
عمان جو - خلص الشيخ ايمن جمعة في تأصيل شرعي الى اسباب اباحة 'الدواعش' دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين، الى انهم يكفرونهم وانهم ما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج.
ونقل الشيخ جمعة في تأصيله الشرعي، كلام ابن تيمية: ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك، وفيما يلي نص ما كتبه الشيخ جمعة:
صدقت يا جلالة الملك.. انهم تكفيريون لا سلفيون
بقلم: ايمن جمعة
لقد أحسن جلالة الملك الوصف حين وصف جماعة التكفير 'بالخوارج' في المحافل العالمية وهذا هو عين الوصف الذي وصفهم به علماء أمتنا على مدار التاريخ الإسلامي.
تساؤل: لماذا يبيح الدواعش دماء المسلمين من جيش وموظفين ومدنيين ؟
الجواب : لأنهم يكفرونهم ، فما تجرؤوا على القتل إلا بعدما تجرؤوا التكفير ،ففتنة التكفير هي أساس الخوارج !!
ولقد حذر علماؤنا من التكفير: قال محمد بن عبد الوهاب : من عمل بالتوحيد، وتبرأ من الشرك وأهله فهو المسلم في أي زمان وأي مكان 'الرسائل الشخصية 11/64'
وقال ابن تيمية : ' وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة، ومن ثبت إسلامه بيقين، لم يزل ذلك عنه بالشك ' مجموع الفتاوى 466/12'.
'ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله، ولا بخطأ أخطأ فيه، كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة ' - مجموع الفتاوى 282/3.
قال الألباني: ' أن فتنة التكفير للحكام والمحكومين فتنة قديمة وهي امتدادٌ لفرقة الخوارج وفروعها المختلفة، وأن سبب انحرافهم هو الجهل بالدين والقواعد الشرعية الإسلامية، وعدم التزام سبيل المؤمنين'، ملخص جهود الألباني في نصح جماعة التكفير.
فأكرر فما جرأهم على قتل المسلمين الا بعدما تجرؤوا على التكفير.
التعليقات