عمان جو - سكان ضاحية الروضة محرومون من خدمات النظافة والبئية والبنى التحتية التي تقدمها امانة عمان لسكانها.
ويمكن تسجيل أغرب سياسة بلدية لولا تدخل عمر اللوزي العضو الاسبق لمجلس محافظة العاصمة «اللامركزية» لدى جهات عليا في الامانة وتسليط الضوء هذا الاستثناء والاقصاء غير المعقول والمفهوم لسكان ضاحية الروضة.
ويسكن في اسكان الروضة الهادىء مقابل تقاطع الصحافة حوالي 200 عائلة وموزعون على عشرة بنايات ضخمة، وكل شيء عادي في الاسكان باستثناء الخدمات البلدية.
ولكن، غير العادي ان الاسكان ما زال يتبع لمؤسسة التطوير الحضري، وامانة عمان لا تعترف به على خرائطها التنظيمية والخدماتية.
بالطبع، عمال الوطن ممنوعون من الدخول الى حرم الاسكان، ولا يسمح لطاحنات النفايات في رفع الحاويات، ويحرم السكان من تلقي اي خدمات بلدية اخرى.
وهذا العارض البلدي العجيب والغريب في قلب عمان الحبيبة اكتشفه عضو مجلس المحافظة الأسبق صدفة، وعلى أثر شكوى لاهالي الروضة بعثوها على امل ان تجد اذنا عاقلة تصغي لها.
ويقول أهالي الروضة انهم استنفدوا كل الوسائل والفرص لايصال اصواتهم الى الادارة العليا بالامانة، ولكن لا حياة لمن تنادي، ويبدو ان الروضة مغضوب عليها بلديا وخدماتيا.
أهالي الروضة حملوني رسالة شكر لعمر اللوزي، ويوم أمس كان كبار مدراء امانة عمان في الميدان ووجهوا قرارات لرفع حالة الاستثناء عن الروضة وتقديم الخدمات بعدالة و مساواة مع بقية مناطق عمان.
بلا شك ان الموضوع بحاجة الى تعديل تشريعي وتوحيد للمرجعيات البلدية ما بين امانة عمان والتطوير الحضري.
تشوهات بلدية كثيرة في جسد عمان، والتفتيش عن اسبابها على الخريطة يكشف عن معيقات ومعرقلات لاعتداءات وانتهاكات على القانون والاملاك العامة للدولة.
عمان جو - سكان ضاحية الروضة محرومون من خدمات النظافة والبئية والبنى التحتية التي تقدمها امانة عمان لسكانها.
ويمكن تسجيل أغرب سياسة بلدية لولا تدخل عمر اللوزي العضو الاسبق لمجلس محافظة العاصمة «اللامركزية» لدى جهات عليا في الامانة وتسليط الضوء هذا الاستثناء والاقصاء غير المعقول والمفهوم لسكان ضاحية الروضة.
ويسكن في اسكان الروضة الهادىء مقابل تقاطع الصحافة حوالي 200 عائلة وموزعون على عشرة بنايات ضخمة، وكل شيء عادي في الاسكان باستثناء الخدمات البلدية.
ولكن، غير العادي ان الاسكان ما زال يتبع لمؤسسة التطوير الحضري، وامانة عمان لا تعترف به على خرائطها التنظيمية والخدماتية.
بالطبع، عمال الوطن ممنوعون من الدخول الى حرم الاسكان، ولا يسمح لطاحنات النفايات في رفع الحاويات، ويحرم السكان من تلقي اي خدمات بلدية اخرى.
وهذا العارض البلدي العجيب والغريب في قلب عمان الحبيبة اكتشفه عضو مجلس المحافظة الأسبق صدفة، وعلى أثر شكوى لاهالي الروضة بعثوها على امل ان تجد اذنا عاقلة تصغي لها.
ويقول أهالي الروضة انهم استنفدوا كل الوسائل والفرص لايصال اصواتهم الى الادارة العليا بالامانة، ولكن لا حياة لمن تنادي، ويبدو ان الروضة مغضوب عليها بلديا وخدماتيا.
أهالي الروضة حملوني رسالة شكر لعمر اللوزي، ويوم أمس كان كبار مدراء امانة عمان في الميدان ووجهوا قرارات لرفع حالة الاستثناء عن الروضة وتقديم الخدمات بعدالة و مساواة مع بقية مناطق عمان.
بلا شك ان الموضوع بحاجة الى تعديل تشريعي وتوحيد للمرجعيات البلدية ما بين امانة عمان والتطوير الحضري.
تشوهات بلدية كثيرة في جسد عمان، والتفتيش عن اسبابها على الخريطة يكشف عن معيقات ومعرقلات لاعتداءات وانتهاكات على القانون والاملاك العامة للدولة.
عمان جو - سكان ضاحية الروضة محرومون من خدمات النظافة والبئية والبنى التحتية التي تقدمها امانة عمان لسكانها.
ويمكن تسجيل أغرب سياسة بلدية لولا تدخل عمر اللوزي العضو الاسبق لمجلس محافظة العاصمة «اللامركزية» لدى جهات عليا في الامانة وتسليط الضوء هذا الاستثناء والاقصاء غير المعقول والمفهوم لسكان ضاحية الروضة.
ويسكن في اسكان الروضة الهادىء مقابل تقاطع الصحافة حوالي 200 عائلة وموزعون على عشرة بنايات ضخمة، وكل شيء عادي في الاسكان باستثناء الخدمات البلدية.
ولكن، غير العادي ان الاسكان ما زال يتبع لمؤسسة التطوير الحضري، وامانة عمان لا تعترف به على خرائطها التنظيمية والخدماتية.
بالطبع، عمال الوطن ممنوعون من الدخول الى حرم الاسكان، ولا يسمح لطاحنات النفايات في رفع الحاويات، ويحرم السكان من تلقي اي خدمات بلدية اخرى.
وهذا العارض البلدي العجيب والغريب في قلب عمان الحبيبة اكتشفه عضو مجلس المحافظة الأسبق صدفة، وعلى أثر شكوى لاهالي الروضة بعثوها على امل ان تجد اذنا عاقلة تصغي لها.
ويقول أهالي الروضة انهم استنفدوا كل الوسائل والفرص لايصال اصواتهم الى الادارة العليا بالامانة، ولكن لا حياة لمن تنادي، ويبدو ان الروضة مغضوب عليها بلديا وخدماتيا.
أهالي الروضة حملوني رسالة شكر لعمر اللوزي، ويوم أمس كان كبار مدراء امانة عمان في الميدان ووجهوا قرارات لرفع حالة الاستثناء عن الروضة وتقديم الخدمات بعدالة و مساواة مع بقية مناطق عمان.
بلا شك ان الموضوع بحاجة الى تعديل تشريعي وتوحيد للمرجعيات البلدية ما بين امانة عمان والتطوير الحضري.
تشوهات بلدية كثيرة في جسد عمان، والتفتيش عن اسبابها على الخريطة يكشف عن معيقات ومعرقلات لاعتداءات وانتهاكات على القانون والاملاك العامة للدولة.
التعليقات