عمان جو - المجد للشهداء، الخلود لأرواحهم، المكانة الرفيعة لعائلاتهم، تلك هي حصيلة جرائم المستعمرة في تعاملها شبه اليومي مع شباب فلسطين وشعبها، القتل المتواصل، الإصابة المتعمدة، الاستهداف المقصود بهدف شل المجتمع الفلسطيني وجعله أسيراً للضعف والخسارة والاستنزاف الدائم.
من قرية بيتا: محمد علي حبيصة، من قرية بُرقين: أسامة ياسر صُبح، ومن قرية بدو: أحمد زهران، محمد حميدان، زكريا بدوان، في يوم الصحافة الفلسطينية، ونتذكر أبرز الشهداء والجرحى: الشهيد غسان كنفاني، الشهيد حنا مقبل، والجريح المصاب بسام أبو شريف.
تمتد المواجهات والاستهداف من القدس إلى جنين في جولة إجتثاث أي فعل كفاحي، أو أي تفكير أو نية لفعل كفاحي مسبق، ولذلك تقترف المستعمرة جرائم متواصلة، أوضحها أن الشهيد خبيصة تمت إصابته وتصفيته برصاصة متفجرة، دمرت جمجمته وجعلتها متناثرة، فهل المشهد والمواجهة خطرة إلى الحد الذي يدفع جيش المستعمرة استعمال رصاص متفجر، لولا وجود النية المبيتة المقصودة لتصفية كل من يحاول التصدي للاحتلال، ومواجهته، حتى ولو كان مدنياً غير مسلح، سوى ثقته بنفسه، وإيمانه بعدالة قضيته، واستعداده العالي للتضحية.
قالها شقيق الشهيد باختصار: «ضريبة متوقعة، ونحن جاهزون لدفعها» هذا هو لسان العائلات الذين يفقدون أعزائهم، لأنهم يدركون أن استعادة الكرامة والحرية وفلسطين له ثمن، وهم يدفعون الثمن بوعي وكرامة!!.
لكن ألا يوجد لهؤلاء الشهداء، والمعتقلين، والجرحى، عائلات، أولاد، زوجات، أمهات، مثلنا؟؟ ألا نحس معهم ونتوجع لفقدان من نحبه، ألا نواجه الصدمة إذا عشنا تجارب ومشاهد العائلات وهم يدفنون أحبتهم؟؟ هل نتحمل أن نكون محرومين لدفن من نحبه، بعد أن نعرف أنه إرتقى شهيداً؟؟.
يعتقلون جثمانين الشهداء ويتم دفنهم لدى مقابر الأرقام الإسرائيلية، حتى لا تحظى العائلة بدفن شهيدها، بما يليق به من كرامة!! هل سبق لمستعمرة في العالم أن منعت دفن جثمان عدوها؟؟ إنهم يخترعون الأدوات والوسائل والطرق في محاولة لكبح تطلعات الشعب الفلسطيني نحو حريته واستقلاله.
القتل في مناطق 48 على خلفيات جنائية، جرائم تنفذها عصابات الإجرام لصالح المخابرات – الشين بيت- وتغطيته لجعل المجتمع العربي الفلسطيني أبناء الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، اسيراً لجرائم الثأر المتعمد واستنزافهم بعيداً عن مواجهات العنصرية والتمييز، وعلى خلفية اليقظة الوطنية المتصاعدة التي تجتاح الفلسطينيين بعد 74 سنة من التسلط العنصري الإسرائيلي.
في مناطق 67 القتل المباشر على يد جيش المستعمرة وأجهزتها في الضفة والقدس، والتجويع والعطش والسجن الكبير لأهالي قطاع غزة، جميعها ممارسات المستعمرة وسلوكها المكشوف لدى أي متابع مدقق بتفاصيل حياة الفلسطينيين وعيشهم وعدم استقرارهم.
لقد فرضوا على الفلسطينيين، عبر النصائح العربية، والضغوط والابتزازات الدولية، تطوير برنامجهم نحو «الأرض مقابل السلام» وغرق الفلسطينيون بالتفاصيل والبرنامج المرحلي على قاعدة حل الدولتين، ولم يثمر هذا الخيار لتحقيق الهدف المرجو بدولة مستقلة على 22 بالمائة من أرض فلسطين، فالاستيطان تواصل والتوسع مستمر وجلب الأجانب وإسكانهم على حساب الفلسطينيين وأرضهم سياسة منهجية.
اليوم عبر اتفاق « إبراهام « وما قبله وما بعده يعملون على فرض « السلام مقابل السلام» لسان حالهم يقول : إذا لم تتقدموا نحو الاعتراف والتطبيع والسلام سيكون مصيركم، كما حصل إلى العراق وسوريا وليبيا واليمن، فهل تتواصل سياسات المستعمرة بلا رادع؟؟ بلا محاسبة؟؟ بلا مسؤولية؟؟.
عمان جو - المجد للشهداء، الخلود لأرواحهم، المكانة الرفيعة لعائلاتهم، تلك هي حصيلة جرائم المستعمرة في تعاملها شبه اليومي مع شباب فلسطين وشعبها، القتل المتواصل، الإصابة المتعمدة، الاستهداف المقصود بهدف شل المجتمع الفلسطيني وجعله أسيراً للضعف والخسارة والاستنزاف الدائم.
من قرية بيتا: محمد علي حبيصة، من قرية بُرقين: أسامة ياسر صُبح، ومن قرية بدو: أحمد زهران، محمد حميدان، زكريا بدوان، في يوم الصحافة الفلسطينية، ونتذكر أبرز الشهداء والجرحى: الشهيد غسان كنفاني، الشهيد حنا مقبل، والجريح المصاب بسام أبو شريف.
تمتد المواجهات والاستهداف من القدس إلى جنين في جولة إجتثاث أي فعل كفاحي، أو أي تفكير أو نية لفعل كفاحي مسبق، ولذلك تقترف المستعمرة جرائم متواصلة، أوضحها أن الشهيد خبيصة تمت إصابته وتصفيته برصاصة متفجرة، دمرت جمجمته وجعلتها متناثرة، فهل المشهد والمواجهة خطرة إلى الحد الذي يدفع جيش المستعمرة استعمال رصاص متفجر، لولا وجود النية المبيتة المقصودة لتصفية كل من يحاول التصدي للاحتلال، ومواجهته، حتى ولو كان مدنياً غير مسلح، سوى ثقته بنفسه، وإيمانه بعدالة قضيته، واستعداده العالي للتضحية.
قالها شقيق الشهيد باختصار: «ضريبة متوقعة، ونحن جاهزون لدفعها» هذا هو لسان العائلات الذين يفقدون أعزائهم، لأنهم يدركون أن استعادة الكرامة والحرية وفلسطين له ثمن، وهم يدفعون الثمن بوعي وكرامة!!.
لكن ألا يوجد لهؤلاء الشهداء، والمعتقلين، والجرحى، عائلات، أولاد، زوجات، أمهات، مثلنا؟؟ ألا نحس معهم ونتوجع لفقدان من نحبه، ألا نواجه الصدمة إذا عشنا تجارب ومشاهد العائلات وهم يدفنون أحبتهم؟؟ هل نتحمل أن نكون محرومين لدفن من نحبه، بعد أن نعرف أنه إرتقى شهيداً؟؟.
يعتقلون جثمانين الشهداء ويتم دفنهم لدى مقابر الأرقام الإسرائيلية، حتى لا تحظى العائلة بدفن شهيدها، بما يليق به من كرامة!! هل سبق لمستعمرة في العالم أن منعت دفن جثمان عدوها؟؟ إنهم يخترعون الأدوات والوسائل والطرق في محاولة لكبح تطلعات الشعب الفلسطيني نحو حريته واستقلاله.
القتل في مناطق 48 على خلفيات جنائية، جرائم تنفذها عصابات الإجرام لصالح المخابرات – الشين بيت- وتغطيته لجعل المجتمع العربي الفلسطيني أبناء الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، اسيراً لجرائم الثأر المتعمد واستنزافهم بعيداً عن مواجهات العنصرية والتمييز، وعلى خلفية اليقظة الوطنية المتصاعدة التي تجتاح الفلسطينيين بعد 74 سنة من التسلط العنصري الإسرائيلي.
في مناطق 67 القتل المباشر على يد جيش المستعمرة وأجهزتها في الضفة والقدس، والتجويع والعطش والسجن الكبير لأهالي قطاع غزة، جميعها ممارسات المستعمرة وسلوكها المكشوف لدى أي متابع مدقق بتفاصيل حياة الفلسطينيين وعيشهم وعدم استقرارهم.
لقد فرضوا على الفلسطينيين، عبر النصائح العربية، والضغوط والابتزازات الدولية، تطوير برنامجهم نحو «الأرض مقابل السلام» وغرق الفلسطينيون بالتفاصيل والبرنامج المرحلي على قاعدة حل الدولتين، ولم يثمر هذا الخيار لتحقيق الهدف المرجو بدولة مستقلة على 22 بالمائة من أرض فلسطين، فالاستيطان تواصل والتوسع مستمر وجلب الأجانب وإسكانهم على حساب الفلسطينيين وأرضهم سياسة منهجية.
اليوم عبر اتفاق « إبراهام « وما قبله وما بعده يعملون على فرض « السلام مقابل السلام» لسان حالهم يقول : إذا لم تتقدموا نحو الاعتراف والتطبيع والسلام سيكون مصيركم، كما حصل إلى العراق وسوريا وليبيا واليمن، فهل تتواصل سياسات المستعمرة بلا رادع؟؟ بلا محاسبة؟؟ بلا مسؤولية؟؟.
عمان جو - المجد للشهداء، الخلود لأرواحهم، المكانة الرفيعة لعائلاتهم، تلك هي حصيلة جرائم المستعمرة في تعاملها شبه اليومي مع شباب فلسطين وشعبها، القتل المتواصل، الإصابة المتعمدة، الاستهداف المقصود بهدف شل المجتمع الفلسطيني وجعله أسيراً للضعف والخسارة والاستنزاف الدائم.
من قرية بيتا: محمد علي حبيصة، من قرية بُرقين: أسامة ياسر صُبح، ومن قرية بدو: أحمد زهران، محمد حميدان، زكريا بدوان، في يوم الصحافة الفلسطينية، ونتذكر أبرز الشهداء والجرحى: الشهيد غسان كنفاني، الشهيد حنا مقبل، والجريح المصاب بسام أبو شريف.
تمتد المواجهات والاستهداف من القدس إلى جنين في جولة إجتثاث أي فعل كفاحي، أو أي تفكير أو نية لفعل كفاحي مسبق، ولذلك تقترف المستعمرة جرائم متواصلة، أوضحها أن الشهيد خبيصة تمت إصابته وتصفيته برصاصة متفجرة، دمرت جمجمته وجعلتها متناثرة، فهل المشهد والمواجهة خطرة إلى الحد الذي يدفع جيش المستعمرة استعمال رصاص متفجر، لولا وجود النية المبيتة المقصودة لتصفية كل من يحاول التصدي للاحتلال، ومواجهته، حتى ولو كان مدنياً غير مسلح، سوى ثقته بنفسه، وإيمانه بعدالة قضيته، واستعداده العالي للتضحية.
قالها شقيق الشهيد باختصار: «ضريبة متوقعة، ونحن جاهزون لدفعها» هذا هو لسان العائلات الذين يفقدون أعزائهم، لأنهم يدركون أن استعادة الكرامة والحرية وفلسطين له ثمن، وهم يدفعون الثمن بوعي وكرامة!!.
لكن ألا يوجد لهؤلاء الشهداء، والمعتقلين، والجرحى، عائلات، أولاد، زوجات، أمهات، مثلنا؟؟ ألا نحس معهم ونتوجع لفقدان من نحبه، ألا نواجه الصدمة إذا عشنا تجارب ومشاهد العائلات وهم يدفنون أحبتهم؟؟ هل نتحمل أن نكون محرومين لدفن من نحبه، بعد أن نعرف أنه إرتقى شهيداً؟؟.
يعتقلون جثمانين الشهداء ويتم دفنهم لدى مقابر الأرقام الإسرائيلية، حتى لا تحظى العائلة بدفن شهيدها، بما يليق به من كرامة!! هل سبق لمستعمرة في العالم أن منعت دفن جثمان عدوها؟؟ إنهم يخترعون الأدوات والوسائل والطرق في محاولة لكبح تطلعات الشعب الفلسطيني نحو حريته واستقلاله.
القتل في مناطق 48 على خلفيات جنائية، جرائم تنفذها عصابات الإجرام لصالح المخابرات – الشين بيت- وتغطيته لجعل المجتمع العربي الفلسطيني أبناء الجليل والكرمل والمثلث والنقب ومدن الساحل المختلطة، اسيراً لجرائم الثأر المتعمد واستنزافهم بعيداً عن مواجهات العنصرية والتمييز، وعلى خلفية اليقظة الوطنية المتصاعدة التي تجتاح الفلسطينيين بعد 74 سنة من التسلط العنصري الإسرائيلي.
في مناطق 67 القتل المباشر على يد جيش المستعمرة وأجهزتها في الضفة والقدس، والتجويع والعطش والسجن الكبير لأهالي قطاع غزة، جميعها ممارسات المستعمرة وسلوكها المكشوف لدى أي متابع مدقق بتفاصيل حياة الفلسطينيين وعيشهم وعدم استقرارهم.
لقد فرضوا على الفلسطينيين، عبر النصائح العربية، والضغوط والابتزازات الدولية، تطوير برنامجهم نحو «الأرض مقابل السلام» وغرق الفلسطينيون بالتفاصيل والبرنامج المرحلي على قاعدة حل الدولتين، ولم يثمر هذا الخيار لتحقيق الهدف المرجو بدولة مستقلة على 22 بالمائة من أرض فلسطين، فالاستيطان تواصل والتوسع مستمر وجلب الأجانب وإسكانهم على حساب الفلسطينيين وأرضهم سياسة منهجية.
اليوم عبر اتفاق « إبراهام « وما قبله وما بعده يعملون على فرض « السلام مقابل السلام» لسان حالهم يقول : إذا لم تتقدموا نحو الاعتراف والتطبيع والسلام سيكون مصيركم، كما حصل إلى العراق وسوريا وليبيا واليمن، فهل تتواصل سياسات المستعمرة بلا رادع؟؟ بلا محاسبة؟؟ بلا مسؤولية؟؟.
التعليقات