عمان جو - إن تسامي المواقفُ الأردنية النبيلة على الخارطةِ العالميةِ بقيادةِ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين باتت تشكل غصّةً في قلوبِ أصحاب الفتنِ والأجندات السوداوية التي لم تألُ جهدًا في محاربةٍ كلّ نجاح والتشكيكِ بكلّ جهد مخلص فكانت الحملاتُ المتتاليةُ التي تسعى للنيل من الوطنِ الغالي وتحاولُ إيجاد شرخٍ بين الموقفين الشعبي والسياسي بالأردن ليستطيعوا من خلالهِ توطيدَ أفكارهم المسمومةَ وتمريرَ مصالحهم الوضيعةَ ومحاولةَ الخلاص من شوكةِ الأردن التي تغصُ في حلوقِهم وتُفشلُ كلّ مخططاتِهم الشيطانيةِ التي لا تنهضُ إلا بزعزعةِ الأنظمةِ القوية المتينة من خلالِ التسويق والترويج للإشاعاتِ الهدّامة التي تحاولُ النيلَ من الإنجازِ والتي تسعى إلى خَلخلةِ الثبات، فتزامنتْ آخر هذه الحملات مع الموقفِ الأردني الراسخ بإتجاه القضايا القومية والعربية والإسلامية خصوصًا بعد مؤتمرِ قمة بغداد الهادف إلى إيجادِ مشاريعٍ عربيةٍ مشتركة تحققُ إرادةَ الشعوبِ وتسعى إلى ترسيخِ أحلامها ، والزيارة الداعمة لمسيرةِ السلام إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي حملت إصرار جلالة الملك على حلِّ الدولتين مع الحفاظِ على الهويةِ المَقدسيةِ وإعطاءِ الفلسطينيين الحقّ بتقريرِ المصير مما يؤكدُ على أهميةِ الوصايةِ الهاشمية التي لا تقبلُ المُهادنة والمُسايسة بالرغمِ من الأعباءِ الكبيرة التي ترتبتْ على الأردنِ ليدفعَ ثمنَ ثباتهِ بالرغم من الظروفِ الإقتصاديةِ الصعبة، كما سجل الأردن وخلالَ الأيام الماضية سابقةً عظيمةً بمحاولةِ عودة إدماجِ الجمهوية العربية السورية مع القاعدةِ العربية من بابِ توحيدُ الصف وفقَ المصيرِ العربي المشتركِ وغيره الكثير الكثير من المواقفِ المشرّفةِ التي جعلتْ الأردنُ يحظى بإهتمامِ وإحترامِ المجتمع الدولي ،ويمتلكُ القدرةَ على التأثيرِ بالرأي السياسي وفقَ معادلاتِ الوسطيةِ والإعتدال وإحترامَ حقوقِ الجوار و تدعيمَ الأمن والسلام بالمنطقة .
إن وحدةَ الصفّ الاردني والإلتفافَ العظيم حولَ القيادةِ الهاشميةِ الحكيمةِ والتوافقَ الكبير بينَ الارادتين السّياسية والشعبية وتجاوزَ ملفاتِ الفتن بلغةِ السلام وبرسالةِ الإسلام أكدَ قدرةُ الأردن على ردِّ حرابَ المعتدين إلى نحورِهم والخلاص من شرورِهم فالركبُ يمضي إلى الأمام بعزائمِ الأردنين العاكفينَ على الإقدامِ والمُتعففينَ عن أصواتِ الخراب التي ما تركتْ مركبًا إلا وأغرقته ولا زرعًا يانعًا إلا وأحرقته فأصبحتْ أوراقُهم مكشوفةً وأكاذيبُهم معروفةً فما زادونا إلا قوةً وصلابةً وغيرةً على الوطنِ الذي إفتداهُ الآباءُ والأجدادُ بالمهجِ والأرواحُ وسطرَوا على اعتابه حكاياتُ التاريخِ النابضِ بالوحدةِ الوطنية .
إن جلالةَ الملك يسعى وبكلّ ما أُوتي من قوةٍ إلى محاربةِ الفساد وكف يدُ المفسدين وإطلاق الخططِ الرامية إلى تحقيقِ النهضة الشاملة التي تحاكي إرادةَ المواطن الاردني بالعيشِ الكريمِ المستقر فكانت سلسلةُ اللقاءات الأخيرة مدعاةً للفخرِ والإعتزاز والذي وجهَ خلالهُ الحكومةَ إلى إطلاقِ آفاقَ المشاريعِ الرياديةِ الداعمة للمجتمعاتِ المحلية وفقَ المناطقِ الجغرافيةِ ، فدعونا من أصحابِ الكلام ولنلتفتْ إلى أصحابِ الأفعال ، فما رُميتْ بالحجارة إلا النخلةُ المثمرة فالعهدُ العهد والوعدُ الوعد ، فسِرْ ياسيدي وعينُ الله ترعاك .
العين/فاضل محمد الحمود
عمان جو - إن تسامي المواقفُ الأردنية النبيلة على الخارطةِ العالميةِ بقيادةِ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين باتت تشكل غصّةً في قلوبِ أصحاب الفتنِ والأجندات السوداوية التي لم تألُ جهدًا في محاربةٍ كلّ نجاح والتشكيكِ بكلّ جهد مخلص فكانت الحملاتُ المتتاليةُ التي تسعى للنيل من الوطنِ الغالي وتحاولُ إيجاد شرخٍ بين الموقفين الشعبي والسياسي بالأردن ليستطيعوا من خلالهِ توطيدَ أفكارهم المسمومةَ وتمريرَ مصالحهم الوضيعةَ ومحاولةَ الخلاص من شوكةِ الأردن التي تغصُ في حلوقِهم وتُفشلُ كلّ مخططاتِهم الشيطانيةِ التي لا تنهضُ إلا بزعزعةِ الأنظمةِ القوية المتينة من خلالِ التسويق والترويج للإشاعاتِ الهدّامة التي تحاولُ النيلَ من الإنجازِ والتي تسعى إلى خَلخلةِ الثبات، فتزامنتْ آخر هذه الحملات مع الموقفِ الأردني الراسخ بإتجاه القضايا القومية والعربية والإسلامية خصوصًا بعد مؤتمرِ قمة بغداد الهادف إلى إيجادِ مشاريعٍ عربيةٍ مشتركة تحققُ إرادةَ الشعوبِ وتسعى إلى ترسيخِ أحلامها ، والزيارة الداعمة لمسيرةِ السلام إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي حملت إصرار جلالة الملك على حلِّ الدولتين مع الحفاظِ على الهويةِ المَقدسيةِ وإعطاءِ الفلسطينيين الحقّ بتقريرِ المصير مما يؤكدُ على أهميةِ الوصايةِ الهاشمية التي لا تقبلُ المُهادنة والمُسايسة بالرغمِ من الأعباءِ الكبيرة التي ترتبتْ على الأردنِ ليدفعَ ثمنَ ثباتهِ بالرغم من الظروفِ الإقتصاديةِ الصعبة، كما سجل الأردن وخلالَ الأيام الماضية سابقةً عظيمةً بمحاولةِ عودة إدماجِ الجمهوية العربية السورية مع القاعدةِ العربية من بابِ توحيدُ الصف وفقَ المصيرِ العربي المشتركِ وغيره الكثير الكثير من المواقفِ المشرّفةِ التي جعلتْ الأردنُ يحظى بإهتمامِ وإحترامِ المجتمع الدولي ،ويمتلكُ القدرةَ على التأثيرِ بالرأي السياسي وفقَ معادلاتِ الوسطيةِ والإعتدال وإحترامَ حقوقِ الجوار و تدعيمَ الأمن والسلام بالمنطقة .
إن وحدةَ الصفّ الاردني والإلتفافَ العظيم حولَ القيادةِ الهاشميةِ الحكيمةِ والتوافقَ الكبير بينَ الارادتين السّياسية والشعبية وتجاوزَ ملفاتِ الفتن بلغةِ السلام وبرسالةِ الإسلام أكدَ قدرةُ الأردن على ردِّ حرابَ المعتدين إلى نحورِهم والخلاص من شرورِهم فالركبُ يمضي إلى الأمام بعزائمِ الأردنين العاكفينَ على الإقدامِ والمُتعففينَ عن أصواتِ الخراب التي ما تركتْ مركبًا إلا وأغرقته ولا زرعًا يانعًا إلا وأحرقته فأصبحتْ أوراقُهم مكشوفةً وأكاذيبُهم معروفةً فما زادونا إلا قوةً وصلابةً وغيرةً على الوطنِ الذي إفتداهُ الآباءُ والأجدادُ بالمهجِ والأرواحُ وسطرَوا على اعتابه حكاياتُ التاريخِ النابضِ بالوحدةِ الوطنية .
إن جلالةَ الملك يسعى وبكلّ ما أُوتي من قوةٍ إلى محاربةِ الفساد وكف يدُ المفسدين وإطلاق الخططِ الرامية إلى تحقيقِ النهضة الشاملة التي تحاكي إرادةَ المواطن الاردني بالعيشِ الكريمِ المستقر فكانت سلسلةُ اللقاءات الأخيرة مدعاةً للفخرِ والإعتزاز والذي وجهَ خلالهُ الحكومةَ إلى إطلاقِ آفاقَ المشاريعِ الرياديةِ الداعمة للمجتمعاتِ المحلية وفقَ المناطقِ الجغرافيةِ ، فدعونا من أصحابِ الكلام ولنلتفتْ إلى أصحابِ الأفعال ، فما رُميتْ بالحجارة إلا النخلةُ المثمرة فالعهدُ العهد والوعدُ الوعد ، فسِرْ ياسيدي وعينُ الله ترعاك .
العين/فاضل محمد الحمود
عمان جو - إن تسامي المواقفُ الأردنية النبيلة على الخارطةِ العالميةِ بقيادةِ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين باتت تشكل غصّةً في قلوبِ أصحاب الفتنِ والأجندات السوداوية التي لم تألُ جهدًا في محاربةٍ كلّ نجاح والتشكيكِ بكلّ جهد مخلص فكانت الحملاتُ المتتاليةُ التي تسعى للنيل من الوطنِ الغالي وتحاولُ إيجاد شرخٍ بين الموقفين الشعبي والسياسي بالأردن ليستطيعوا من خلالهِ توطيدَ أفكارهم المسمومةَ وتمريرَ مصالحهم الوضيعةَ ومحاولةَ الخلاص من شوكةِ الأردن التي تغصُ في حلوقِهم وتُفشلُ كلّ مخططاتِهم الشيطانيةِ التي لا تنهضُ إلا بزعزعةِ الأنظمةِ القوية المتينة من خلالِ التسويق والترويج للإشاعاتِ الهدّامة التي تحاولُ النيلَ من الإنجازِ والتي تسعى إلى خَلخلةِ الثبات، فتزامنتْ آخر هذه الحملات مع الموقفِ الأردني الراسخ بإتجاه القضايا القومية والعربية والإسلامية خصوصًا بعد مؤتمرِ قمة بغداد الهادف إلى إيجادِ مشاريعٍ عربيةٍ مشتركة تحققُ إرادةَ الشعوبِ وتسعى إلى ترسيخِ أحلامها ، والزيارة الداعمة لمسيرةِ السلام إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي حملت إصرار جلالة الملك على حلِّ الدولتين مع الحفاظِ على الهويةِ المَقدسيةِ وإعطاءِ الفلسطينيين الحقّ بتقريرِ المصير مما يؤكدُ على أهميةِ الوصايةِ الهاشمية التي لا تقبلُ المُهادنة والمُسايسة بالرغمِ من الأعباءِ الكبيرة التي ترتبتْ على الأردنِ ليدفعَ ثمنَ ثباتهِ بالرغم من الظروفِ الإقتصاديةِ الصعبة، كما سجل الأردن وخلالَ الأيام الماضية سابقةً عظيمةً بمحاولةِ عودة إدماجِ الجمهوية العربية السورية مع القاعدةِ العربية من بابِ توحيدُ الصف وفقَ المصيرِ العربي المشتركِ وغيره الكثير الكثير من المواقفِ المشرّفةِ التي جعلتْ الأردنُ يحظى بإهتمامِ وإحترامِ المجتمع الدولي ،ويمتلكُ القدرةَ على التأثيرِ بالرأي السياسي وفقَ معادلاتِ الوسطيةِ والإعتدال وإحترامَ حقوقِ الجوار و تدعيمَ الأمن والسلام بالمنطقة .
إن وحدةَ الصفّ الاردني والإلتفافَ العظيم حولَ القيادةِ الهاشميةِ الحكيمةِ والتوافقَ الكبير بينَ الارادتين السّياسية والشعبية وتجاوزَ ملفاتِ الفتن بلغةِ السلام وبرسالةِ الإسلام أكدَ قدرةُ الأردن على ردِّ حرابَ المعتدين إلى نحورِهم والخلاص من شرورِهم فالركبُ يمضي إلى الأمام بعزائمِ الأردنين العاكفينَ على الإقدامِ والمُتعففينَ عن أصواتِ الخراب التي ما تركتْ مركبًا إلا وأغرقته ولا زرعًا يانعًا إلا وأحرقته فأصبحتْ أوراقُهم مكشوفةً وأكاذيبُهم معروفةً فما زادونا إلا قوةً وصلابةً وغيرةً على الوطنِ الذي إفتداهُ الآباءُ والأجدادُ بالمهجِ والأرواحُ وسطرَوا على اعتابه حكاياتُ التاريخِ النابضِ بالوحدةِ الوطنية .
إن جلالةَ الملك يسعى وبكلّ ما أُوتي من قوةٍ إلى محاربةِ الفساد وكف يدُ المفسدين وإطلاق الخططِ الرامية إلى تحقيقِ النهضة الشاملة التي تحاكي إرادةَ المواطن الاردني بالعيشِ الكريمِ المستقر فكانت سلسلةُ اللقاءات الأخيرة مدعاةً للفخرِ والإعتزاز والذي وجهَ خلالهُ الحكومةَ إلى إطلاقِ آفاقَ المشاريعِ الرياديةِ الداعمة للمجتمعاتِ المحلية وفقَ المناطقِ الجغرافيةِ ، فدعونا من أصحابِ الكلام ولنلتفتْ إلى أصحابِ الأفعال ، فما رُميتْ بالحجارة إلا النخلةُ المثمرة فالعهدُ العهد والوعدُ الوعد ، فسِرْ ياسيدي وعينُ الله ترعاك .
التعليقات