عمان جو. - امس في الدستور انتخبنا ري?يسا واعضاء للصندوق الاجتماعي للجريدة . وحتى كتابة هذه السطور لم يكن معلنا عن نتاي?ج الانتخابات . قبل موعد الاقتراع بيوم تواصل معي زملاء في المؤسسة صحفيين واداريين وفنيين مترشحين للانتخابات . ووصلتني رساي?ل دعائية من المترشحين ،و تحتوي على عناوين وشعارات وشبه بيانات انتخابية . تمرين انتخابي ديمقراطي ، لجنة الانتخابات تراسها الزميل عمر محارمة ، و اشرفت على عملية الاقتراع والفرز . النزاهة والشفافية ضمانات مهمة في الانتخابات مهما كان نوعها ومستواها . قبل الاقتراع والتوجه الى الصندوق للادلاء بصوتي ، تحدثت مع المترشحين ، وسمعت لكلامهم وماذا يحملون في جعبتهم من افكار وغيرها . الانتخابات والاقتراع ،لعبة سياسية ديمقراطية عادلة .. والاقتراع وسيلة حضارية وتقدمية لعدالة التمثيل والمشاركة . و في الديمقراطية واصلاحها السياسي والتغيير يبدا من الاسفل نحو الاعلى «عامودي « . تمرين ديمقراطي .. وفي الثقافة السياسية العامة يجب ان يبدا من المدارس والجامعات ، والاطر الاجتماعية والاهلية : الجمعيات والاندية والروابط والدواوين وغير ذلك . كيف يفتح المجتمع الامكانات لتكون الديمقراطية والاقتراع هي الخيار للتمثيل والمشاركة . ثقافة سياسية بنيوية قادرة على تحقيق العدالة والمساواة ، وقيم الديمقراطية والتعددية والاختلاف . لا ديمقراطية دون اقتراع عادل ونزيه وشفاف .. في عملية الاقتراع يفتح ابواب لاكتساب خبرات جديدة ، وانتاج قيادات مجتمعية وابرازها وفرز نخبوي عادل وموضوعي . فلا ديمقراطية دون ديمقراطيين .. ولا اقتراع دون برامج وافكار .. وفي العلاقة مع الدولة والمجتمع لا بد من وسطاء بالتمثيل منتخبين بشفافية ونزاهة . وفي الحديث عن الاصلاح والتحديث السياسي ، اولا لابد من استعادة الثقة الشعبية في صندوق الاقتراع وحماية العملية الانتخابية وصونها من الفساد « المال السياسي « والعبث والتدخلات . هوامش محاربة الديمقراطية تضيق وتحاصر اصحاب هذه الافكار ومروجيها .. الطريق حتمي واجباري نحو حكم ديمقراطي ومجتمع ديقراطي حر .. ورسم خطوط حمراء للفصل بين السلطات الثلاث واحترام الدستور . كتبت هذه السطور .. وذلك من باب احياء و بعث الثقة العامة في الاقتراع والديمقراطية الاردنية .. وتبديد ما يحوم من شكوك في نوايا وخفايا تمنع من تكريس ثقافة وقيم الديمقراطية والاختلاف والتعددية والاعتراف بالاخر .
عمان جو. - امس في الدستور انتخبنا ري?يسا واعضاء للصندوق الاجتماعي للجريدة . وحتى كتابة هذه السطور لم يكن معلنا عن نتاي?ج الانتخابات . قبل موعد الاقتراع بيوم تواصل معي زملاء في المؤسسة صحفيين واداريين وفنيين مترشحين للانتخابات . ووصلتني رساي?ل دعائية من المترشحين ،و تحتوي على عناوين وشعارات وشبه بيانات انتخابية . تمرين انتخابي ديمقراطي ، لجنة الانتخابات تراسها الزميل عمر محارمة ، و اشرفت على عملية الاقتراع والفرز . النزاهة والشفافية ضمانات مهمة في الانتخابات مهما كان نوعها ومستواها . قبل الاقتراع والتوجه الى الصندوق للادلاء بصوتي ، تحدثت مع المترشحين ، وسمعت لكلامهم وماذا يحملون في جعبتهم من افكار وغيرها . الانتخابات والاقتراع ،لعبة سياسية ديمقراطية عادلة .. والاقتراع وسيلة حضارية وتقدمية لعدالة التمثيل والمشاركة . و في الديمقراطية واصلاحها السياسي والتغيير يبدا من الاسفل نحو الاعلى «عامودي « . تمرين ديمقراطي .. وفي الثقافة السياسية العامة يجب ان يبدا من المدارس والجامعات ، والاطر الاجتماعية والاهلية : الجمعيات والاندية والروابط والدواوين وغير ذلك . كيف يفتح المجتمع الامكانات لتكون الديمقراطية والاقتراع هي الخيار للتمثيل والمشاركة . ثقافة سياسية بنيوية قادرة على تحقيق العدالة والمساواة ، وقيم الديمقراطية والتعددية والاختلاف . لا ديمقراطية دون اقتراع عادل ونزيه وشفاف .. في عملية الاقتراع يفتح ابواب لاكتساب خبرات جديدة ، وانتاج قيادات مجتمعية وابرازها وفرز نخبوي عادل وموضوعي . فلا ديمقراطية دون ديمقراطيين .. ولا اقتراع دون برامج وافكار .. وفي العلاقة مع الدولة والمجتمع لا بد من وسطاء بالتمثيل منتخبين بشفافية ونزاهة . وفي الحديث عن الاصلاح والتحديث السياسي ، اولا لابد من استعادة الثقة الشعبية في صندوق الاقتراع وحماية العملية الانتخابية وصونها من الفساد « المال السياسي « والعبث والتدخلات . هوامش محاربة الديمقراطية تضيق وتحاصر اصحاب هذه الافكار ومروجيها .. الطريق حتمي واجباري نحو حكم ديمقراطي ومجتمع ديقراطي حر .. ورسم خطوط حمراء للفصل بين السلطات الثلاث واحترام الدستور . كتبت هذه السطور .. وذلك من باب احياء و بعث الثقة العامة في الاقتراع والديمقراطية الاردنية .. وتبديد ما يحوم من شكوك في نوايا وخفايا تمنع من تكريس ثقافة وقيم الديمقراطية والاختلاف والتعددية والاعتراف بالاخر .
عمان جو. - امس في الدستور انتخبنا ري?يسا واعضاء للصندوق الاجتماعي للجريدة . وحتى كتابة هذه السطور لم يكن معلنا عن نتاي?ج الانتخابات . قبل موعد الاقتراع بيوم تواصل معي زملاء في المؤسسة صحفيين واداريين وفنيين مترشحين للانتخابات . ووصلتني رساي?ل دعائية من المترشحين ،و تحتوي على عناوين وشعارات وشبه بيانات انتخابية . تمرين انتخابي ديمقراطي ، لجنة الانتخابات تراسها الزميل عمر محارمة ، و اشرفت على عملية الاقتراع والفرز . النزاهة والشفافية ضمانات مهمة في الانتخابات مهما كان نوعها ومستواها . قبل الاقتراع والتوجه الى الصندوق للادلاء بصوتي ، تحدثت مع المترشحين ، وسمعت لكلامهم وماذا يحملون في جعبتهم من افكار وغيرها . الانتخابات والاقتراع ،لعبة سياسية ديمقراطية عادلة .. والاقتراع وسيلة حضارية وتقدمية لعدالة التمثيل والمشاركة . و في الديمقراطية واصلاحها السياسي والتغيير يبدا من الاسفل نحو الاعلى «عامودي « . تمرين ديمقراطي .. وفي الثقافة السياسية العامة يجب ان يبدا من المدارس والجامعات ، والاطر الاجتماعية والاهلية : الجمعيات والاندية والروابط والدواوين وغير ذلك . كيف يفتح المجتمع الامكانات لتكون الديمقراطية والاقتراع هي الخيار للتمثيل والمشاركة . ثقافة سياسية بنيوية قادرة على تحقيق العدالة والمساواة ، وقيم الديمقراطية والتعددية والاختلاف . لا ديمقراطية دون اقتراع عادل ونزيه وشفاف .. في عملية الاقتراع يفتح ابواب لاكتساب خبرات جديدة ، وانتاج قيادات مجتمعية وابرازها وفرز نخبوي عادل وموضوعي . فلا ديمقراطية دون ديمقراطيين .. ولا اقتراع دون برامج وافكار .. وفي العلاقة مع الدولة والمجتمع لا بد من وسطاء بالتمثيل منتخبين بشفافية ونزاهة . وفي الحديث عن الاصلاح والتحديث السياسي ، اولا لابد من استعادة الثقة الشعبية في صندوق الاقتراع وحماية العملية الانتخابية وصونها من الفساد « المال السياسي « والعبث والتدخلات . هوامش محاربة الديمقراطية تضيق وتحاصر اصحاب هذه الافكار ومروجيها .. الطريق حتمي واجباري نحو حكم ديمقراطي ومجتمع ديقراطي حر .. ورسم خطوط حمراء للفصل بين السلطات الثلاث واحترام الدستور . كتبت هذه السطور .. وذلك من باب احياء و بعث الثقة العامة في الاقتراع والديمقراطية الاردنية .. وتبديد ما يحوم من شكوك في نوايا وخفايا تمنع من تكريس ثقافة وقيم الديمقراطية والاختلاف والتعددية والاعتراف بالاخر .
التعليقات