عمان جو - وجّه جلالة الملك عبدالله الثاني المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي للاستمرار بتنفيذ عدد من المبادرات الملكية، التي تعنى بمساعدة أسر عفيفة، وتقديم دعم لعدد من المراكز والجمعيات الخيرية، المختصة برعاية الأيتام والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.
وشملت التوجيهات الملكية تقديم مساعدات مالية لـ (30) ألف أسرة عفيفة في مختلف مناطق المملكة، تم تحديدها وفقا لدراسات تجريها وزارة التنمية الاجتماعية باستمرار، لتحديث قاعدة البيانات للأسر الأكثر احتياجا للمساعدة، وبما يوفر مستوى معيشي أفضل لأفرادها.
وتأتي هذه المساعدات من منطلق حرص جلالة الملك على تلبية الاحتياجات الأساسية والتخفيف من معاناة الأسرة المستفيدة من هذه المبادرات، وكبديل لطرود الخير الهاشمية التي انطلقت عام 2004، وكانت تحوي معونات ومساعدات غذائية للأسر العفيفة.
كما شملت التوجيهات الملكية، الاستمرار بتقديم دعم مالي للجمعيات والمراكز، التي تعنى بالأيتام والمعاقين والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف مناطق المملكة.
وتهدف هذه المبادرة، التي تنفذ للسنة الرابعة على التوالي، لتمكين الجمعيات المستفيدة من القيام بمهامها، والاستمرار في تقديم خدماتها للفئات المعنية، حيث تقوم وزارة التنمية الاجتماعية بتوزيع الدعم على هذه الجمعيات وفقا لمعايير وأسس واضحة تضمن العدالة.
وعلى ذات الصعيد، وجه جلالة الملك المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي أيضا لمواصلة كفالة 1500 يتيم من أبناء قطاع غزة، بعد استجابة جلالته في العام 2011 لنداء استغاثة أطلقته جمعية الوئام الخيرية في القطاع.
وجاءت المكرمة الملكية اعتماداً على تقارير قدمها المستشفى الميداني الأردني في قطاع غزة، والتي أكدت صعوبة وتردي الظروف التي يعيشها هؤلاء الأيتام بعد وفاة معيليهم.
عمان جو - وجّه جلالة الملك عبدالله الثاني المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي للاستمرار بتنفيذ عدد من المبادرات الملكية، التي تعنى بمساعدة أسر عفيفة، وتقديم دعم لعدد من المراكز والجمعيات الخيرية، المختصة برعاية الأيتام والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.
وشملت التوجيهات الملكية تقديم مساعدات مالية لـ (30) ألف أسرة عفيفة في مختلف مناطق المملكة، تم تحديدها وفقا لدراسات تجريها وزارة التنمية الاجتماعية باستمرار، لتحديث قاعدة البيانات للأسر الأكثر احتياجا للمساعدة، وبما يوفر مستوى معيشي أفضل لأفرادها.
وتأتي هذه المساعدات من منطلق حرص جلالة الملك على تلبية الاحتياجات الأساسية والتخفيف من معاناة الأسرة المستفيدة من هذه المبادرات، وكبديل لطرود الخير الهاشمية التي انطلقت عام 2004، وكانت تحوي معونات ومساعدات غذائية للأسر العفيفة.
كما شملت التوجيهات الملكية، الاستمرار بتقديم دعم مالي للجمعيات والمراكز، التي تعنى بالأيتام والمعاقين والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف مناطق المملكة.
وتهدف هذه المبادرة، التي تنفذ للسنة الرابعة على التوالي، لتمكين الجمعيات المستفيدة من القيام بمهامها، والاستمرار في تقديم خدماتها للفئات المعنية، حيث تقوم وزارة التنمية الاجتماعية بتوزيع الدعم على هذه الجمعيات وفقا لمعايير وأسس واضحة تضمن العدالة.
وعلى ذات الصعيد، وجه جلالة الملك المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي أيضا لمواصلة كفالة 1500 يتيم من أبناء قطاع غزة، بعد استجابة جلالته في العام 2011 لنداء استغاثة أطلقته جمعية الوئام الخيرية في القطاع.
وجاءت المكرمة الملكية اعتماداً على تقارير قدمها المستشفى الميداني الأردني في قطاع غزة، والتي أكدت صعوبة وتردي الظروف التي يعيشها هؤلاء الأيتام بعد وفاة معيليهم.
عمان جو - وجّه جلالة الملك عبدالله الثاني المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي للاستمرار بتنفيذ عدد من المبادرات الملكية، التي تعنى بمساعدة أسر عفيفة، وتقديم دعم لعدد من المراكز والجمعيات الخيرية، المختصة برعاية الأيتام والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.
وشملت التوجيهات الملكية تقديم مساعدات مالية لـ (30) ألف أسرة عفيفة في مختلف مناطق المملكة، تم تحديدها وفقا لدراسات تجريها وزارة التنمية الاجتماعية باستمرار، لتحديث قاعدة البيانات للأسر الأكثر احتياجا للمساعدة، وبما يوفر مستوى معيشي أفضل لأفرادها.
وتأتي هذه المساعدات من منطلق حرص جلالة الملك على تلبية الاحتياجات الأساسية والتخفيف من معاناة الأسرة المستفيدة من هذه المبادرات، وكبديل لطرود الخير الهاشمية التي انطلقت عام 2004، وكانت تحوي معونات ومساعدات غذائية للأسر العفيفة.
كما شملت التوجيهات الملكية، الاستمرار بتقديم دعم مالي للجمعيات والمراكز، التي تعنى بالأيتام والمعاقين والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة في مختلف مناطق المملكة.
وتهدف هذه المبادرة، التي تنفذ للسنة الرابعة على التوالي، لتمكين الجمعيات المستفيدة من القيام بمهامها، والاستمرار في تقديم خدماتها للفئات المعنية، حيث تقوم وزارة التنمية الاجتماعية بتوزيع الدعم على هذه الجمعيات وفقا لمعايير وأسس واضحة تضمن العدالة.
وعلى ذات الصعيد، وجه جلالة الملك المعنيين في الديوان الملكي الهاشمي أيضا لمواصلة كفالة 1500 يتيم من أبناء قطاع غزة، بعد استجابة جلالته في العام 2011 لنداء استغاثة أطلقته جمعية الوئام الخيرية في القطاع.
وجاءت المكرمة الملكية اعتماداً على تقارير قدمها المستشفى الميداني الأردني في قطاع غزة، والتي أكدت صعوبة وتردي الظروف التي يعيشها هؤلاء الأيتام بعد وفاة معيليهم.
التعليقات