عمان جو - اقلب المواقع الاخبارية يوميا .. ولا اتطلع على الاخبار والتقارير في رأس الموقع، ومباشرة اقفز في تصفحي نحو ذيل الموقع واخبار الجاهات والعطوات و المناسبات الاجتماعية.
اخبار من عشرة كلمات واقل.. وتحريرها مليء بالاخطاء، وينشر مئات من الصور، ويتفنن مصورو المناسبات الاجتماعية بالتقاط صورة مستقلة لكل شخص يحضر المناسبة.
واذكر اني حضرت جاهة.. والحضور تهافتوا على المصور، وطلبوا رقم هاتفه، لكي يحصلوا على الصور، وايضا ليهتم اكثر في نشرها وابرازها على الموقع الالكتروني.
هناك مواقع اخبارية يبدو انها مختصصة في نشر المناسبات الاجتماعية: جاهات وعطوات واعراس و عزائم وغيرها.. الاخبار المنشورة على الموقع قبل كورونا، وايام حكومة عمر الرزاز واعتصامات الدوار الرابع، وايام كان كليو اللحم المستورد ب6 دنانير، ونتنياهو وترامب يهددا الاردن بصفقة القرن .
نشاط واهتمام اعلامي باهت.. وصراحة عندما دخل الاعلام لهذه الابواب والمسالك، كانت بدايات الافلاس والانهيار المهني والقيمي.. اعلام جاهات وصلحات وعطوات، واعلام اعراس، واعلام صور .
اذكر هنالك مجلة متخصصة في المناسبات الاجتماعية. ولكن اهتمامها كان منصبا ومنحصرا في الطبقة الراقية، ومناسبات مجتمعات الفنادق وعمان الغربية دابوق وعبدون وجوارها.
.. واليوم من المؤسف ان صورة الاعلام والنشر الاعلامي ضاقت في المناسبات الاجتماعية.. وتتعرض احيانا لمواقف محرجة ومخزية مهنيا.. يتصل اصدقاء ورفاق.. يسألون كيف يمكن ان ننشر اخبارا لجاهة او صلحة او خطبة او عرس، او عزومة؟
وتقع تحت الاحراج، وابعث ارقام لزملاء في «مهنة الغرباء» لكي يتواصلوا معهم، وينشروا اخبارا وصورا لمناسباتهم الاجتماعية.. وعلى فكرة، نشر المناسبات الاجتماعية تعبير عن نقص اجتماعي، وتعويض ازمة نفسية واجتماعية يحاول ناشرو هكذا اخبار تعويضها.
صراحة، حتى لا اتهم باني رجعي ومعاكس لتيار الحداثة في الاعلام الاردني.. فاني افكر في تأسيس موقع الكتروني متخصص في الجاهات والعطوات والمناسبات الاجتماعية .
واعين محررا للشؤون، ومنسف للجاهات والعطوات.. ومحررا مناوبا للعزائم الرسمية والشعبية.. واعين مندوبين في المحافظات، و الدواوين .
وافتح خطا ساخنا لاستقبال الدعاوى والملاحظات على النشر.. والمتابعات لما بعد النشر، والتعليقات على الصور.. واطرح مسابقة واستفتاء واستطلاع رأي عام لاجمل عطوة واقوى جاهة، واجمل صورة، واقوى خطبة في جاهة وصلح.
وافكر ايضا في تطوير المشروع الاعلامي، وتأسيس مركز دراسات وتدريب لتطوير المهارات الاعلامية في مجال الجاهات والعطوات. ونقوم بجلب خبارات للتدريب.
اكاديميا.. بالتأكيد سوف نوسع الفكرة، والاقتراح سيكون مطروحا امام كليات الاعلام في الجامعات لاطلاق مساق تعليمي متخصص في الجاهات والصلحات والعطوات».
لم يعد هناك ما يمكن ان نقوله ونكتبه في الاعلام.. مع الاسف الشديد، هناك اعلام فقد دوره وواجبه المهني الناقد والاستقصائي، وتحول لناشر لبرقيات اخبار العلاقات العامة ونشرات كورونا اليومية والمناسبات الاجتماعية.
عمان جو - اقلب المواقع الاخبارية يوميا .. ولا اتطلع على الاخبار والتقارير في رأس الموقع، ومباشرة اقفز في تصفحي نحو ذيل الموقع واخبار الجاهات والعطوات و المناسبات الاجتماعية.
اخبار من عشرة كلمات واقل.. وتحريرها مليء بالاخطاء، وينشر مئات من الصور، ويتفنن مصورو المناسبات الاجتماعية بالتقاط صورة مستقلة لكل شخص يحضر المناسبة.
واذكر اني حضرت جاهة.. والحضور تهافتوا على المصور، وطلبوا رقم هاتفه، لكي يحصلوا على الصور، وايضا ليهتم اكثر في نشرها وابرازها على الموقع الالكتروني.
هناك مواقع اخبارية يبدو انها مختصصة في نشر المناسبات الاجتماعية: جاهات وعطوات واعراس و عزائم وغيرها.. الاخبار المنشورة على الموقع قبل كورونا، وايام حكومة عمر الرزاز واعتصامات الدوار الرابع، وايام كان كليو اللحم المستورد ب6 دنانير، ونتنياهو وترامب يهددا الاردن بصفقة القرن .
نشاط واهتمام اعلامي باهت.. وصراحة عندما دخل الاعلام لهذه الابواب والمسالك، كانت بدايات الافلاس والانهيار المهني والقيمي.. اعلام جاهات وصلحات وعطوات، واعلام اعراس، واعلام صور .
اذكر هنالك مجلة متخصصة في المناسبات الاجتماعية. ولكن اهتمامها كان منصبا ومنحصرا في الطبقة الراقية، ومناسبات مجتمعات الفنادق وعمان الغربية دابوق وعبدون وجوارها.
.. واليوم من المؤسف ان صورة الاعلام والنشر الاعلامي ضاقت في المناسبات الاجتماعية.. وتتعرض احيانا لمواقف محرجة ومخزية مهنيا.. يتصل اصدقاء ورفاق.. يسألون كيف يمكن ان ننشر اخبارا لجاهة او صلحة او خطبة او عرس، او عزومة؟
وتقع تحت الاحراج، وابعث ارقام لزملاء في «مهنة الغرباء» لكي يتواصلوا معهم، وينشروا اخبارا وصورا لمناسباتهم الاجتماعية.. وعلى فكرة، نشر المناسبات الاجتماعية تعبير عن نقص اجتماعي، وتعويض ازمة نفسية واجتماعية يحاول ناشرو هكذا اخبار تعويضها.
صراحة، حتى لا اتهم باني رجعي ومعاكس لتيار الحداثة في الاعلام الاردني.. فاني افكر في تأسيس موقع الكتروني متخصص في الجاهات والعطوات والمناسبات الاجتماعية .
واعين محررا للشؤون، ومنسف للجاهات والعطوات.. ومحررا مناوبا للعزائم الرسمية والشعبية.. واعين مندوبين في المحافظات، و الدواوين .
وافتح خطا ساخنا لاستقبال الدعاوى والملاحظات على النشر.. والمتابعات لما بعد النشر، والتعليقات على الصور.. واطرح مسابقة واستفتاء واستطلاع رأي عام لاجمل عطوة واقوى جاهة، واجمل صورة، واقوى خطبة في جاهة وصلح.
وافكر ايضا في تطوير المشروع الاعلامي، وتأسيس مركز دراسات وتدريب لتطوير المهارات الاعلامية في مجال الجاهات والعطوات. ونقوم بجلب خبارات للتدريب.
اكاديميا.. بالتأكيد سوف نوسع الفكرة، والاقتراح سيكون مطروحا امام كليات الاعلام في الجامعات لاطلاق مساق تعليمي متخصص في الجاهات والصلحات والعطوات».
لم يعد هناك ما يمكن ان نقوله ونكتبه في الاعلام.. مع الاسف الشديد، هناك اعلام فقد دوره وواجبه المهني الناقد والاستقصائي، وتحول لناشر لبرقيات اخبار العلاقات العامة ونشرات كورونا اليومية والمناسبات الاجتماعية.
عمان جو - اقلب المواقع الاخبارية يوميا .. ولا اتطلع على الاخبار والتقارير في رأس الموقع، ومباشرة اقفز في تصفحي نحو ذيل الموقع واخبار الجاهات والعطوات و المناسبات الاجتماعية.
اخبار من عشرة كلمات واقل.. وتحريرها مليء بالاخطاء، وينشر مئات من الصور، ويتفنن مصورو المناسبات الاجتماعية بالتقاط صورة مستقلة لكل شخص يحضر المناسبة.
واذكر اني حضرت جاهة.. والحضور تهافتوا على المصور، وطلبوا رقم هاتفه، لكي يحصلوا على الصور، وايضا ليهتم اكثر في نشرها وابرازها على الموقع الالكتروني.
هناك مواقع اخبارية يبدو انها مختصصة في نشر المناسبات الاجتماعية: جاهات وعطوات واعراس و عزائم وغيرها.. الاخبار المنشورة على الموقع قبل كورونا، وايام حكومة عمر الرزاز واعتصامات الدوار الرابع، وايام كان كليو اللحم المستورد ب6 دنانير، ونتنياهو وترامب يهددا الاردن بصفقة القرن .
نشاط واهتمام اعلامي باهت.. وصراحة عندما دخل الاعلام لهذه الابواب والمسالك، كانت بدايات الافلاس والانهيار المهني والقيمي.. اعلام جاهات وصلحات وعطوات، واعلام اعراس، واعلام صور .
اذكر هنالك مجلة متخصصة في المناسبات الاجتماعية. ولكن اهتمامها كان منصبا ومنحصرا في الطبقة الراقية، ومناسبات مجتمعات الفنادق وعمان الغربية دابوق وعبدون وجوارها.
.. واليوم من المؤسف ان صورة الاعلام والنشر الاعلامي ضاقت في المناسبات الاجتماعية.. وتتعرض احيانا لمواقف محرجة ومخزية مهنيا.. يتصل اصدقاء ورفاق.. يسألون كيف يمكن ان ننشر اخبارا لجاهة او صلحة او خطبة او عرس، او عزومة؟
وتقع تحت الاحراج، وابعث ارقام لزملاء في «مهنة الغرباء» لكي يتواصلوا معهم، وينشروا اخبارا وصورا لمناسباتهم الاجتماعية.. وعلى فكرة، نشر المناسبات الاجتماعية تعبير عن نقص اجتماعي، وتعويض ازمة نفسية واجتماعية يحاول ناشرو هكذا اخبار تعويضها.
صراحة، حتى لا اتهم باني رجعي ومعاكس لتيار الحداثة في الاعلام الاردني.. فاني افكر في تأسيس موقع الكتروني متخصص في الجاهات والعطوات والمناسبات الاجتماعية .
واعين محررا للشؤون، ومنسف للجاهات والعطوات.. ومحررا مناوبا للعزائم الرسمية والشعبية.. واعين مندوبين في المحافظات، و الدواوين .
وافتح خطا ساخنا لاستقبال الدعاوى والملاحظات على النشر.. والمتابعات لما بعد النشر، والتعليقات على الصور.. واطرح مسابقة واستفتاء واستطلاع رأي عام لاجمل عطوة واقوى جاهة، واجمل صورة، واقوى خطبة في جاهة وصلح.
وافكر ايضا في تطوير المشروع الاعلامي، وتأسيس مركز دراسات وتدريب لتطوير المهارات الاعلامية في مجال الجاهات والعطوات. ونقوم بجلب خبارات للتدريب.
اكاديميا.. بالتأكيد سوف نوسع الفكرة، والاقتراح سيكون مطروحا امام كليات الاعلام في الجامعات لاطلاق مساق تعليمي متخصص في الجاهات والصلحات والعطوات».
لم يعد هناك ما يمكن ان نقوله ونكتبه في الاعلام.. مع الاسف الشديد، هناك اعلام فقد دوره وواجبه المهني الناقد والاستقصائي، وتحول لناشر لبرقيات اخبار العلاقات العامة ونشرات كورونا اليومية والمناسبات الاجتماعية.
التعليقات