عمان جو- اكثر ما نحتاج في زمن الوباء لنعبر عن تفاولنا وفرحنا واسباب التفاؤل و الفرح .. امس التقيت امين عام وزارة السياحة عماد حجازين في مكتبه ،وكان عايدا من اجتماع في دائرة الاثار العامة ، وقد بدا على حجازين الفرح والسرور ، و التفاؤل في متابعته لاخبار السياحة الاردنية .وقال لي : كم اني سعيد لرؤيتي سواحا من جنسيات اجنبية في وسط البلد والمدرج الروماني .
و في ظل تعقيدات ومنغصات ظروف الوباء ثمة ما يدفع الى التفاول والامل والحياة .. سواح من جنسيات اجنية يزورن الاردن .. ولربما هي مؤشر على عودة مرتقبة للحياة ، ومؤشر اوسع لشهادة في بلادنا ، وشهادة للاطمئنان الامني والوبائي « الصحي « الذي يعيشه الاردن في هذا الاقليم المضطرب .
و شهادة ايضا تكاد تزاحم وزارة السياحة لمتابعتها كل شاردة وواردة حول السياحة واخبارها والمستجد والمامول في بلادنا المترامية الاطراف والعالم من حولنا القريب والبعيد .
في قطاع السياحة هناك عقول خبيرة ، ومسؤولون قلوبهم على القطاع ، وعلى الاقتصاد الاردني ومشغولون بحتمية عودة الحياة ، والخروج من محنة الوباء وتوابعه الوخيمة اقتصاديا ومعيشيا ، وقطاعيا.
حجازين بقدر ما هو متفاؤل من رؤيته سواحا اجانب في وسط البلد والمدرج الجنوني ، في عام 2022 سيحمل انفراجة حتمية وعودة للحياة ، وعودة لتدفق السياحة العربية والاجنبية .
وزارة السياحة تخط استراتيجية لانعاش وحماية قطاع السياحة ، وضمان الديمومة .و في ازمة كورونا ، نجحت الوزارة في انعاش الاقتصاد السياحي بخيارات بديلة طارئة ، ومنها «سياحة العبور» ، وساهمت بترميم وتخفيف الاعباء والاضرار الاقتصادية الوخيمة التي لحقت مركبات قطاع السياحة من فنادق وشركات نقل سياحي ، ومطاعم ، وغيرها .
في غمرة كورونا وغيرها هناك تحد كبير يواجه السياحة الاردنية . والاهم بالامر ان الوزارة مشغولة على التحديات ، وتدرك اسي?لة الراهن السياحي ، وتفكر بتفاؤل وثقة نحو عبور امن من ازمة كورونا باقل الاضرار والخسائر .
هناك مسؤولون حكوميون عندما تلتقي بهم ، وتسمع لما يفكرون من سياسات عامة بحرفية واقتدار تدرك حتما اننا ماضون ، وعابرون ، وان المستقبل هو الرهان و الضمانة والمناعة ، وان الاردن اقوى وامنع من كل تحديات وصعاب الوباء ، وغيرها .
ليس سهلا امتداح مسوول حكومي ، والاشارة الى الحكومة بكلمة خير وبشجاعة صحفية مهنية في بلد اسئلتها الكبرى عن الفقر والبطالة والوباء .. ولكن ثمة يوجب القول والاعتراف بكلمة شكر لمن يعمل بهمة وشجاعة ، ويفرح ويتالم لما يصيب وطنه الغالي .
في الاعلام مهنيا ووطنيا يجب قول كلمة الحق بمن يستحق ، وانارة الضوء على حقائق مغمورة واشياء غايبة .. وصراحة ، تفاؤل عماد حجازين وكلامه الرصين والواثق عن الراهن والمستقبل اخرجني من كبوة واختناق بالافكار حول المستقبل . وحقيقة ، هذا هو المسؤول الحكومي الذي يحتاجه الاردن اليوم ، واكثر ما نحتاج الى التفاول والعمل الجاد ، والمسؤول .
عمان جو- اكثر ما نحتاج في زمن الوباء لنعبر عن تفاولنا وفرحنا واسباب التفاؤل و الفرح .. امس التقيت امين عام وزارة السياحة عماد حجازين في مكتبه ،وكان عايدا من اجتماع في دائرة الاثار العامة ، وقد بدا على حجازين الفرح والسرور ، و التفاؤل في متابعته لاخبار السياحة الاردنية .وقال لي : كم اني سعيد لرؤيتي سواحا من جنسيات اجنبية في وسط البلد والمدرج الروماني .
و في ظل تعقيدات ومنغصات ظروف الوباء ثمة ما يدفع الى التفاول والامل والحياة .. سواح من جنسيات اجنية يزورن الاردن .. ولربما هي مؤشر على عودة مرتقبة للحياة ، ومؤشر اوسع لشهادة في بلادنا ، وشهادة للاطمئنان الامني والوبائي « الصحي « الذي يعيشه الاردن في هذا الاقليم المضطرب .
و شهادة ايضا تكاد تزاحم وزارة السياحة لمتابعتها كل شاردة وواردة حول السياحة واخبارها والمستجد والمامول في بلادنا المترامية الاطراف والعالم من حولنا القريب والبعيد .
في قطاع السياحة هناك عقول خبيرة ، ومسؤولون قلوبهم على القطاع ، وعلى الاقتصاد الاردني ومشغولون بحتمية عودة الحياة ، والخروج من محنة الوباء وتوابعه الوخيمة اقتصاديا ومعيشيا ، وقطاعيا.
حجازين بقدر ما هو متفاؤل من رؤيته سواحا اجانب في وسط البلد والمدرج الجنوني ، في عام 2022 سيحمل انفراجة حتمية وعودة للحياة ، وعودة لتدفق السياحة العربية والاجنبية .
وزارة السياحة تخط استراتيجية لانعاش وحماية قطاع السياحة ، وضمان الديمومة .و في ازمة كورونا ، نجحت الوزارة في انعاش الاقتصاد السياحي بخيارات بديلة طارئة ، ومنها «سياحة العبور» ، وساهمت بترميم وتخفيف الاعباء والاضرار الاقتصادية الوخيمة التي لحقت مركبات قطاع السياحة من فنادق وشركات نقل سياحي ، ومطاعم ، وغيرها .
في غمرة كورونا وغيرها هناك تحد كبير يواجه السياحة الاردنية . والاهم بالامر ان الوزارة مشغولة على التحديات ، وتدرك اسي?لة الراهن السياحي ، وتفكر بتفاؤل وثقة نحو عبور امن من ازمة كورونا باقل الاضرار والخسائر .
هناك مسؤولون حكوميون عندما تلتقي بهم ، وتسمع لما يفكرون من سياسات عامة بحرفية واقتدار تدرك حتما اننا ماضون ، وعابرون ، وان المستقبل هو الرهان و الضمانة والمناعة ، وان الاردن اقوى وامنع من كل تحديات وصعاب الوباء ، وغيرها .
ليس سهلا امتداح مسوول حكومي ، والاشارة الى الحكومة بكلمة خير وبشجاعة صحفية مهنية في بلد اسئلتها الكبرى عن الفقر والبطالة والوباء .. ولكن ثمة يوجب القول والاعتراف بكلمة شكر لمن يعمل بهمة وشجاعة ، ويفرح ويتالم لما يصيب وطنه الغالي .
في الاعلام مهنيا ووطنيا يجب قول كلمة الحق بمن يستحق ، وانارة الضوء على حقائق مغمورة واشياء غايبة .. وصراحة ، تفاؤل عماد حجازين وكلامه الرصين والواثق عن الراهن والمستقبل اخرجني من كبوة واختناق بالافكار حول المستقبل . وحقيقة ، هذا هو المسؤول الحكومي الذي يحتاجه الاردن اليوم ، واكثر ما نحتاج الى التفاول والعمل الجاد ، والمسؤول .
عمان جو- اكثر ما نحتاج في زمن الوباء لنعبر عن تفاولنا وفرحنا واسباب التفاؤل و الفرح .. امس التقيت امين عام وزارة السياحة عماد حجازين في مكتبه ،وكان عايدا من اجتماع في دائرة الاثار العامة ، وقد بدا على حجازين الفرح والسرور ، و التفاؤل في متابعته لاخبار السياحة الاردنية .وقال لي : كم اني سعيد لرؤيتي سواحا من جنسيات اجنبية في وسط البلد والمدرج الروماني .
و في ظل تعقيدات ومنغصات ظروف الوباء ثمة ما يدفع الى التفاول والامل والحياة .. سواح من جنسيات اجنية يزورن الاردن .. ولربما هي مؤشر على عودة مرتقبة للحياة ، ومؤشر اوسع لشهادة في بلادنا ، وشهادة للاطمئنان الامني والوبائي « الصحي « الذي يعيشه الاردن في هذا الاقليم المضطرب .
و شهادة ايضا تكاد تزاحم وزارة السياحة لمتابعتها كل شاردة وواردة حول السياحة واخبارها والمستجد والمامول في بلادنا المترامية الاطراف والعالم من حولنا القريب والبعيد .
في قطاع السياحة هناك عقول خبيرة ، ومسؤولون قلوبهم على القطاع ، وعلى الاقتصاد الاردني ومشغولون بحتمية عودة الحياة ، والخروج من محنة الوباء وتوابعه الوخيمة اقتصاديا ومعيشيا ، وقطاعيا.
حجازين بقدر ما هو متفاؤل من رؤيته سواحا اجانب في وسط البلد والمدرج الجنوني ، في عام 2022 سيحمل انفراجة حتمية وعودة للحياة ، وعودة لتدفق السياحة العربية والاجنبية .
وزارة السياحة تخط استراتيجية لانعاش وحماية قطاع السياحة ، وضمان الديمومة .و في ازمة كورونا ، نجحت الوزارة في انعاش الاقتصاد السياحي بخيارات بديلة طارئة ، ومنها «سياحة العبور» ، وساهمت بترميم وتخفيف الاعباء والاضرار الاقتصادية الوخيمة التي لحقت مركبات قطاع السياحة من فنادق وشركات نقل سياحي ، ومطاعم ، وغيرها .
في غمرة كورونا وغيرها هناك تحد كبير يواجه السياحة الاردنية . والاهم بالامر ان الوزارة مشغولة على التحديات ، وتدرك اسي?لة الراهن السياحي ، وتفكر بتفاؤل وثقة نحو عبور امن من ازمة كورونا باقل الاضرار والخسائر .
هناك مسؤولون حكوميون عندما تلتقي بهم ، وتسمع لما يفكرون من سياسات عامة بحرفية واقتدار تدرك حتما اننا ماضون ، وعابرون ، وان المستقبل هو الرهان و الضمانة والمناعة ، وان الاردن اقوى وامنع من كل تحديات وصعاب الوباء ، وغيرها .
ليس سهلا امتداح مسوول حكومي ، والاشارة الى الحكومة بكلمة خير وبشجاعة صحفية مهنية في بلد اسئلتها الكبرى عن الفقر والبطالة والوباء .. ولكن ثمة يوجب القول والاعتراف بكلمة شكر لمن يعمل بهمة وشجاعة ، ويفرح ويتالم لما يصيب وطنه الغالي .
في الاعلام مهنيا ووطنيا يجب قول كلمة الحق بمن يستحق ، وانارة الضوء على حقائق مغمورة واشياء غايبة .. وصراحة ، تفاؤل عماد حجازين وكلامه الرصين والواثق عن الراهن والمستقبل اخرجني من كبوة واختناق بالافكار حول المستقبل . وحقيقة ، هذا هو المسؤول الحكومي الذي يحتاجه الاردن اليوم ، واكثر ما نحتاج الى التفاول والعمل الجاد ، والمسؤول .
التعليقات