عمان جو- قرانا في الاخبار عقوبات قضائية لتكرار ارتكاب جناية السرقة .
صادة عن محاكم الكرك والعقبة وعمان ،واربد ، والسلط .
دمج وتغليظ العقوبة لمرتكبي جناية السرقة وما بين 4 / 6 اعوام .
و الظرفية العامة الاجتماعية والاقتصادية تنبئ بان الجرائم بتزايد ، وان ثمة معطيات عامة للاسف تدفع الى ارتكاب جناية السرقة وغيرها .
في تفسير تغليظ متكرر للعقوبات . وكما يبدو ان ثمة جناة امتهنوا السرقة «حرامية « وتكرار ارتكابها . ولجوء القاضي الى تغليظ ودمج العقوبات
من باب العدالة الاصلاحية ، وتشغيل مجسات العدالة لحماية امن واستقرار المجتمع من اشخاص خطيرين وشديدي الخطر على مصالح الناس واملاك خاصة وعامة .
من الحكايا الاردنية ، ان الحرامية «السراقين « كانت تقام لهم محاكمات وجاهية في اماكن عامة ، ويعاقب الحرامي بالتشهير به بين الناس .
و كثيرون يقال انهم هاجروا البلاد وتركوا اهلهم ومسكن اقاربهم بسبب اقامة حد التشهير عليهم ، وما يطاردهم من عار وعيب اجتماعي .
هي عقوبة ، واقامة لحد العدالة على الحرامية . وهو تقليد لو يجري اتباعه للحرامية الصغار والكبار ، وحرامية الحارات والازمة وحرامية الدولة والمال العام ، والفاسدين الكبار والصغار .
هذا حرامي ، وينصب له محاكمة وجاهية يوم الجمعة امام مسجد الملك المؤسس في العبدلي ، وعلى مقربة من اروقة قصر العدل .. وفي الاخبار ينشر اسم الحرامي من اربع مقاطع ، وصورته الشخصية .
عدد قضايا السرقة كبير. وهذه الجناية لا تغتفر ولا تبرر ، ومهما كانت الظروف المعيشية والاجتماعية ، والحال العام ضنك وقاس ، فذلك لا يبرر اخلاقيا ودينيا وانسانيا اللجوء الى السرقة .
السجن والتوقيف احيانا كثيرة قد يكون عقوبة غير كافية ورادعة . الحرامي يجب ان يعرفه الناس باسمه الكامل وصورته ، وان يشهر به .. وتكرار ارتكاب جناية السرقة هي الخطر الاكبر ، وما تستدعي من باب سد التهلكة في تنويع مصادر وسلة العقوبات .
وللامانة رجال البحث الجنائي ، وليسوا بحاجة الى شهادة من احد «مش مقصرين» ، ويقومون في واجبهم باتقان وحرفية امنية . ويعملون بانجاز امني يحترم القانون ويحافظ على هيبة الدولة .
من تعبيرات قوة الدولة تطبيق القانون بعدالة ، وحماية امن المجتمع ومصالح الناس ، وحماية السلم الاجتماعي العام..واجبات لربما لا نلامس اهميتها وخطورتها الا عندما نفقدها او تخدش بعورات .
في البحث الجنائي لا يوجد قضية قابلة للطي والنسيان . عمل وجهد امني محترف لا يعرف انصاف الحلول واجتهادات ضعيفة ومترددة ورخوة ، الشكاوي والقضايا دون استثناء تعرف طريقها الى العدالة ، ولا يوجد في سجلات البحث الجنائي قضايا تقييد ضد مجهول .
و نفتخر برجال البحث الجنائي بقدر ما هم مسلحين في اخلاق وقيم وطنية عالية . واسطر هذه الكلمات واقولها بحق البحث الجنائي ،و بقدر ما اعرف ما يقع على كاهلهم من مسؤوليات وواجب امني كبير ، وحماية لامن البلاد والعباد .
عمان جو- قرانا في الاخبار عقوبات قضائية لتكرار ارتكاب جناية السرقة .
صادة عن محاكم الكرك والعقبة وعمان ،واربد ، والسلط .
دمج وتغليظ العقوبة لمرتكبي جناية السرقة وما بين 4 / 6 اعوام .
و الظرفية العامة الاجتماعية والاقتصادية تنبئ بان الجرائم بتزايد ، وان ثمة معطيات عامة للاسف تدفع الى ارتكاب جناية السرقة وغيرها .
في تفسير تغليظ متكرر للعقوبات . وكما يبدو ان ثمة جناة امتهنوا السرقة «حرامية « وتكرار ارتكابها . ولجوء القاضي الى تغليظ ودمج العقوبات
من باب العدالة الاصلاحية ، وتشغيل مجسات العدالة لحماية امن واستقرار المجتمع من اشخاص خطيرين وشديدي الخطر على مصالح الناس واملاك خاصة وعامة .
من الحكايا الاردنية ، ان الحرامية «السراقين « كانت تقام لهم محاكمات وجاهية في اماكن عامة ، ويعاقب الحرامي بالتشهير به بين الناس .
و كثيرون يقال انهم هاجروا البلاد وتركوا اهلهم ومسكن اقاربهم بسبب اقامة حد التشهير عليهم ، وما يطاردهم من عار وعيب اجتماعي .
هي عقوبة ، واقامة لحد العدالة على الحرامية . وهو تقليد لو يجري اتباعه للحرامية الصغار والكبار ، وحرامية الحارات والازمة وحرامية الدولة والمال العام ، والفاسدين الكبار والصغار .
هذا حرامي ، وينصب له محاكمة وجاهية يوم الجمعة امام مسجد الملك المؤسس في العبدلي ، وعلى مقربة من اروقة قصر العدل .. وفي الاخبار ينشر اسم الحرامي من اربع مقاطع ، وصورته الشخصية .
عدد قضايا السرقة كبير. وهذه الجناية لا تغتفر ولا تبرر ، ومهما كانت الظروف المعيشية والاجتماعية ، والحال العام ضنك وقاس ، فذلك لا يبرر اخلاقيا ودينيا وانسانيا اللجوء الى السرقة .
السجن والتوقيف احيانا كثيرة قد يكون عقوبة غير كافية ورادعة . الحرامي يجب ان يعرفه الناس باسمه الكامل وصورته ، وان يشهر به .. وتكرار ارتكاب جناية السرقة هي الخطر الاكبر ، وما تستدعي من باب سد التهلكة في تنويع مصادر وسلة العقوبات .
وللامانة رجال البحث الجنائي ، وليسوا بحاجة الى شهادة من احد «مش مقصرين» ، ويقومون في واجبهم باتقان وحرفية امنية . ويعملون بانجاز امني يحترم القانون ويحافظ على هيبة الدولة .
من تعبيرات قوة الدولة تطبيق القانون بعدالة ، وحماية امن المجتمع ومصالح الناس ، وحماية السلم الاجتماعي العام..واجبات لربما لا نلامس اهميتها وخطورتها الا عندما نفقدها او تخدش بعورات .
في البحث الجنائي لا يوجد قضية قابلة للطي والنسيان . عمل وجهد امني محترف لا يعرف انصاف الحلول واجتهادات ضعيفة ومترددة ورخوة ، الشكاوي والقضايا دون استثناء تعرف طريقها الى العدالة ، ولا يوجد في سجلات البحث الجنائي قضايا تقييد ضد مجهول .
و نفتخر برجال البحث الجنائي بقدر ما هم مسلحين في اخلاق وقيم وطنية عالية . واسطر هذه الكلمات واقولها بحق البحث الجنائي ،و بقدر ما اعرف ما يقع على كاهلهم من مسؤوليات وواجب امني كبير ، وحماية لامن البلاد والعباد .
عمان جو- قرانا في الاخبار عقوبات قضائية لتكرار ارتكاب جناية السرقة .
صادة عن محاكم الكرك والعقبة وعمان ،واربد ، والسلط .
دمج وتغليظ العقوبة لمرتكبي جناية السرقة وما بين 4 / 6 اعوام .
و الظرفية العامة الاجتماعية والاقتصادية تنبئ بان الجرائم بتزايد ، وان ثمة معطيات عامة للاسف تدفع الى ارتكاب جناية السرقة وغيرها .
في تفسير تغليظ متكرر للعقوبات . وكما يبدو ان ثمة جناة امتهنوا السرقة «حرامية « وتكرار ارتكابها . ولجوء القاضي الى تغليظ ودمج العقوبات
من باب العدالة الاصلاحية ، وتشغيل مجسات العدالة لحماية امن واستقرار المجتمع من اشخاص خطيرين وشديدي الخطر على مصالح الناس واملاك خاصة وعامة .
من الحكايا الاردنية ، ان الحرامية «السراقين « كانت تقام لهم محاكمات وجاهية في اماكن عامة ، ويعاقب الحرامي بالتشهير به بين الناس .
و كثيرون يقال انهم هاجروا البلاد وتركوا اهلهم ومسكن اقاربهم بسبب اقامة حد التشهير عليهم ، وما يطاردهم من عار وعيب اجتماعي .
هي عقوبة ، واقامة لحد العدالة على الحرامية . وهو تقليد لو يجري اتباعه للحرامية الصغار والكبار ، وحرامية الحارات والازمة وحرامية الدولة والمال العام ، والفاسدين الكبار والصغار .
هذا حرامي ، وينصب له محاكمة وجاهية يوم الجمعة امام مسجد الملك المؤسس في العبدلي ، وعلى مقربة من اروقة قصر العدل .. وفي الاخبار ينشر اسم الحرامي من اربع مقاطع ، وصورته الشخصية .
عدد قضايا السرقة كبير. وهذه الجناية لا تغتفر ولا تبرر ، ومهما كانت الظروف المعيشية والاجتماعية ، والحال العام ضنك وقاس ، فذلك لا يبرر اخلاقيا ودينيا وانسانيا اللجوء الى السرقة .
السجن والتوقيف احيانا كثيرة قد يكون عقوبة غير كافية ورادعة . الحرامي يجب ان يعرفه الناس باسمه الكامل وصورته ، وان يشهر به .. وتكرار ارتكاب جناية السرقة هي الخطر الاكبر ، وما تستدعي من باب سد التهلكة في تنويع مصادر وسلة العقوبات .
وللامانة رجال البحث الجنائي ، وليسوا بحاجة الى شهادة من احد «مش مقصرين» ، ويقومون في واجبهم باتقان وحرفية امنية . ويعملون بانجاز امني يحترم القانون ويحافظ على هيبة الدولة .
من تعبيرات قوة الدولة تطبيق القانون بعدالة ، وحماية امن المجتمع ومصالح الناس ، وحماية السلم الاجتماعي العام..واجبات لربما لا نلامس اهميتها وخطورتها الا عندما نفقدها او تخدش بعورات .
في البحث الجنائي لا يوجد قضية قابلة للطي والنسيان . عمل وجهد امني محترف لا يعرف انصاف الحلول واجتهادات ضعيفة ومترددة ورخوة ، الشكاوي والقضايا دون استثناء تعرف طريقها الى العدالة ، ولا يوجد في سجلات البحث الجنائي قضايا تقييد ضد مجهول .
و نفتخر برجال البحث الجنائي بقدر ما هم مسلحين في اخلاق وقيم وطنية عالية . واسطر هذه الكلمات واقولها بحق البحث الجنائي ،و بقدر ما اعرف ما يقع على كاهلهم من مسؤوليات وواجب امني كبير ، وحماية لامن البلاد والعباد .
التعليقات