أدرك مبكراً أن الدراسة والتخطيط خطوتان مهمتان قبل الاستثمار .. ليتحقق بهما الإنجاز الحقيقي .. فسار بخطى ثابتة وواضحة.. متزيناً بالعزيمة والهمة العالية ... لتعود العاصمة 'عمان' تزهو بجمالها وتنظيمها بين عواصم الدول كسابق عهدها، وتسابق مثيلاتها في توظيف التكنولوجيا لخدمة قاطنيها بمشاريع ذكية ..
لنرى عمدتها يوسف الشواربة.. يسابق الزمن ويشق الطريق بقفزات نوعية وتطورات متلاحقة.. تثبت مثابرة وكفاءة الكوادر الاردنية في مقدمة التصاميم الهندسية والمعمارية العالمية .. باستلهام مباشر من الرؤى الملكية السامية التي وضعت التوجهات على بداية الطريق ليقترن المنصب بالعطاء .. والجهد بالمثابرة .. وليتوج العمل العام بالولاء والانتماء ..
عمدة عمان يوسف الشواربة .. أثبت ومنذ تسلمه لمهامه ان النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. وان بوصلة الوطنية لا بد وان تتجه نحو امانة عمان في الانجاز والتطوير والتحديث .. فعمل بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له ومنذ حطت ركابه شواهدٌ تقر بانجازاته .. وتجعله حياً في ادائه لمسؤوليات كعادة مسؤولي الصف الاول.. المسؤولين الذين لا يهابون اتخاذ القرار المبني على الدراية والدراسة والمتابعة كما وجه جلالة الملك في رسالته الاخيرة للاردنيين..
ساعده في ذلك حر فكره وتفكيره .. جرأة رأيه وموقفه .. لا تأخذه في الحق لومة لائم .. فصعد بالعاصمة عمان الى القمة .. ذلك انه لم يحد يوماً عن الصواب .. ولم يفترق للحظة عن ضميره وواجبه ، وهدوءه الرصين .. فعمل بصمت .. وابتعد عن الاستعراض والظهور .. والتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. وطوّع صعوبات الامكانيات للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه المقربون صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً..
واليوم نقف على أعتاب مرحلة تطور وتحديث مرتقبة في حقبة مزدهرة للعاصمة عمان .. لنعود الى مرحلة بملامح ترتكز على تلبية الاحتياجات البصرية والمكانية للمواطنين .. وبشبكة مواصلات تخدم المجتمع بعدالة وبمصداقية عاليتين، وبيئة خضراء نظيفة، وخدمة تستهدف الرضى الجماهيري بكفاءة وحرفية..
لذلك من الطبيعي ان تتمدد سمعة انجاز وعطاء عمدة عمان في محيط عمله .. الذي يتمدد فيه على مساحة الوطن ككل .. ولأمثالك نرفع القبعات ..
أدرك مبكراً أن الدراسة والتخطيط خطوتان مهمتان قبل الاستثمار .. ليتحقق بهما الإنجاز الحقيقي .. فسار بخطى ثابتة وواضحة.. متزيناً بالعزيمة والهمة العالية ... لتعود العاصمة 'عمان' تزهو بجمالها وتنظيمها بين عواصم الدول كسابق عهدها، وتسابق مثيلاتها في توظيف التكنولوجيا لخدمة قاطنيها بمشاريع ذكية ..
لنرى عمدتها يوسف الشواربة.. يسابق الزمن ويشق الطريق بقفزات نوعية وتطورات متلاحقة.. تثبت مثابرة وكفاءة الكوادر الاردنية في مقدمة التصاميم الهندسية والمعمارية العالمية .. باستلهام مباشر من الرؤى الملكية السامية التي وضعت التوجهات على بداية الطريق ليقترن المنصب بالعطاء .. والجهد بالمثابرة .. وليتوج العمل العام بالولاء والانتماء ..
عمدة عمان يوسف الشواربة .. أثبت ومنذ تسلمه لمهامه ان النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. وان بوصلة الوطنية لا بد وان تتجه نحو امانة عمان في الانجاز والتطوير والتحديث .. فعمل بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له ومنذ حطت ركابه شواهدٌ تقر بانجازاته .. وتجعله حياً في ادائه لمسؤوليات كعادة مسؤولي الصف الاول.. المسؤولين الذين لا يهابون اتخاذ القرار المبني على الدراية والدراسة والمتابعة كما وجه جلالة الملك في رسالته الاخيرة للاردنيين..
ساعده في ذلك حر فكره وتفكيره .. جرأة رأيه وموقفه .. لا تأخذه في الحق لومة لائم .. فصعد بالعاصمة عمان الى القمة .. ذلك انه لم يحد يوماً عن الصواب .. ولم يفترق للحظة عن ضميره وواجبه ، وهدوءه الرصين .. فعمل بصمت .. وابتعد عن الاستعراض والظهور .. والتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. وطوّع صعوبات الامكانيات للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه المقربون صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً..
واليوم نقف على أعتاب مرحلة تطور وتحديث مرتقبة في حقبة مزدهرة للعاصمة عمان .. لنعود الى مرحلة بملامح ترتكز على تلبية الاحتياجات البصرية والمكانية للمواطنين .. وبشبكة مواصلات تخدم المجتمع بعدالة وبمصداقية عاليتين، وبيئة خضراء نظيفة، وخدمة تستهدف الرضى الجماهيري بكفاءة وحرفية..
لذلك من الطبيعي ان تتمدد سمعة انجاز وعطاء عمدة عمان في محيط عمله .. الذي يتمدد فيه على مساحة الوطن ككل .. ولأمثالك نرفع القبعات ..
أدرك مبكراً أن الدراسة والتخطيط خطوتان مهمتان قبل الاستثمار .. ليتحقق بهما الإنجاز الحقيقي .. فسار بخطى ثابتة وواضحة.. متزيناً بالعزيمة والهمة العالية ... لتعود العاصمة 'عمان' تزهو بجمالها وتنظيمها بين عواصم الدول كسابق عهدها، وتسابق مثيلاتها في توظيف التكنولوجيا لخدمة قاطنيها بمشاريع ذكية ..
لنرى عمدتها يوسف الشواربة.. يسابق الزمن ويشق الطريق بقفزات نوعية وتطورات متلاحقة.. تثبت مثابرة وكفاءة الكوادر الاردنية في مقدمة التصاميم الهندسية والمعمارية العالمية .. باستلهام مباشر من الرؤى الملكية السامية التي وضعت التوجهات على بداية الطريق ليقترن المنصب بالعطاء .. والجهد بالمثابرة .. وليتوج العمل العام بالولاء والانتماء ..
عمدة عمان يوسف الشواربة .. أثبت ومنذ تسلمه لمهامه ان النشاط هو البصمة الواضحة في العمل .. وان بوصلة الوطنية لا بد وان تتجه نحو امانة عمان في الانجاز والتطوير والتحديث .. فعمل بصمت واخلاص كبيرين .. فكان له ومنذ حطت ركابه شواهدٌ تقر بانجازاته .. وتجعله حياً في ادائه لمسؤوليات كعادة مسؤولي الصف الاول.. المسؤولين الذين لا يهابون اتخاذ القرار المبني على الدراية والدراسة والمتابعة كما وجه جلالة الملك في رسالته الاخيرة للاردنيين..
ساعده في ذلك حر فكره وتفكيره .. جرأة رأيه وموقفه .. لا تأخذه في الحق لومة لائم .. فصعد بالعاصمة عمان الى القمة .. ذلك انه لم يحد يوماً عن الصواب .. ولم يفترق للحظة عن ضميره وواجبه ، وهدوءه الرصين .. فعمل بصمت .. وابتعد عن الاستعراض والظهور .. والتزم بعقلانيته لأبعد الحدود .. وطوّع صعوبات الامكانيات للصالح العام دون أدنى شك أو مواربة .. فكان الوعاء الذي غرف منه المقربون صدقاً ونبلاً وشرفاً وطهارة .. وعملاً نقياً خالصاً..
واليوم نقف على أعتاب مرحلة تطور وتحديث مرتقبة في حقبة مزدهرة للعاصمة عمان .. لنعود الى مرحلة بملامح ترتكز على تلبية الاحتياجات البصرية والمكانية للمواطنين .. وبشبكة مواصلات تخدم المجتمع بعدالة وبمصداقية عاليتين، وبيئة خضراء نظيفة، وخدمة تستهدف الرضى الجماهيري بكفاءة وحرفية..
لذلك من الطبيعي ان تتمدد سمعة انجاز وعطاء عمدة عمان في محيط عمله .. الذي يتمدد فيه على مساحة الوطن ككل .. ولأمثالك نرفع القبعات ..
التعليقات