عمان جو- في يوم الأحد 13/2/2022، أعلنت قائمة العمل المهني-القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية، لدى نقابة المهندسين، قرارها «وقف الحوار، وفك مشروع التحالف» مع القائمة البيضاء التي تضم تحالف الإخوان المسلمين مع المستقلين-إنجاز، الذي تواصل على مدى ثمانية أشهر «مغلبين خلاله المصلحة الوطنية والنقابية العامة، طالبنا فيه الاتصال مع كافة التيارات النقابية والمستقلين، بهدف توسيع التحالف والشراكة، قدمنا خلاله تنازلات جدية بعيداً عن المحاصصة، إلا أن سياسة الاستحواذ والاستقواء والاقصاء من قبل القائمة البيضاء، مستغلين اندفاعنا السياسي والنقابي نحو الشراكة والتعاون والتحالف، هذه السياسة الضيقة الاستحواذية أدت إلى إنفكاك بعض القوى والأطراف النقابية من شركائنا في القائمة الخضراء، وتراجعهم عن مواصلة الحوار والتفاهم وصولاً إلى عدم التحالف مع القائمة البيضاء» المقصود بذلك الشيوعيين الذين إنسحبوا عن مواصلة الحوار والتفاهم مع البيضاء. القائمة البيضاء، خاضت انتخابات فروع نقابة المهندسين لدى المحافظات الأردنية يوم الجمعة 18/2/2022، وحدها دون تحالف مع أي طرف، في مواجهة قائمة نمو المركبة متعددة الاطياف، وحصيلتها كانت اخفاق مرشحي القائمة البيضاء إنجاز، ونجاح مرشحي قائمة نمو في كافة فروع النقابة لدى المحافظات، باستثناء نجاح مرشح واحد للبيضاء في فرع الزرقاء. وعلى خلفية هذه النتائج: 1-فشل التحالف مع القائمة الخضراء يوم 13/2/2022، 2-إخفاق مرشحيهم في انتخابات الفروع يوم 18/2/2022، قرروا مقاطعة الخطوات اللاحقة لانتخابات نقابة المهندسين، وسحبوا قوائم الترشيح لانتخابات الشُعب الهندسية الستة، وعدم المشاركة بأي شكل من الأشكال في انتخابات النقابة، مما يعني مقاطعة البيضاء لانتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، وتم ذلك وفق المهندس حسن الحوامدة، رئيس القائمة البيضاء، بسبب «التدخلات في شؤون النقابة».
القائمة البيضاء، لم تدرك أهمية التحالف السياسي والنقابي مع القائمة الخضراء، وهو «تحالف الضرورة وليس تحالف الرغبة»، وأغراها نتائج التصويت على التعديلات القانونية لدى الهيئة العامة للنقابة يوم 24/12/2021، حينما أحبطت مشروع التعديلات المعد والمقدم من قبل مجلس النقابة، وأخذتها العزة والغرور، أمام تواضع الخضراء ورغبتها الجادة في التفاهم والتحالف، وكانت النتيجة الاخفاق والفشل في انتخابات الفروع يوم الجمعة 18/2/2022. قائمة نمو مقبلة على انتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، فهل تُدرك أهمية توسيع قاعدة تحالفها النقابي مع الخضراء، وحمل النقابة للدورة المقبلة على أساس الشراكة، أم أن نتائج انتخابات الفروع وهزيمة البيضاء، سيدفعها نحو الاستعلاء والاستحواذ؟؟، متوهمة أن الانتخابات قائمة فقط على ما تفرزه الصناديق، وليس على إدراك العقلاء لأهمية توسيع قاعدة الشراكة وتضييق الفجوة على المعارضة. متاعب النقابة كبيرة، وأوجاع المهندسين صعبة، تحتاج لأوسع شراكة في تحمل المسؤولية، ومعالجة أوضاع الصناديق الاستثمارية، وانكفاء المهندسين عن نقابتهم، فهل تفعلها قائمة نمو وتتواضع وتتجه نحو التحالف مع قائمة العمل المهني -القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية ؟؟.
عمان جو- في يوم الأحد 13/2/2022، أعلنت قائمة العمل المهني-القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية، لدى نقابة المهندسين، قرارها «وقف الحوار، وفك مشروع التحالف» مع القائمة البيضاء التي تضم تحالف الإخوان المسلمين مع المستقلين-إنجاز، الذي تواصل على مدى ثمانية أشهر «مغلبين خلاله المصلحة الوطنية والنقابية العامة، طالبنا فيه الاتصال مع كافة التيارات النقابية والمستقلين، بهدف توسيع التحالف والشراكة، قدمنا خلاله تنازلات جدية بعيداً عن المحاصصة، إلا أن سياسة الاستحواذ والاستقواء والاقصاء من قبل القائمة البيضاء، مستغلين اندفاعنا السياسي والنقابي نحو الشراكة والتعاون والتحالف، هذه السياسة الضيقة الاستحواذية أدت إلى إنفكاك بعض القوى والأطراف النقابية من شركائنا في القائمة الخضراء، وتراجعهم عن مواصلة الحوار والتفاهم وصولاً إلى عدم التحالف مع القائمة البيضاء» المقصود بذلك الشيوعيين الذين إنسحبوا عن مواصلة الحوار والتفاهم مع البيضاء. القائمة البيضاء، خاضت انتخابات فروع نقابة المهندسين لدى المحافظات الأردنية يوم الجمعة 18/2/2022، وحدها دون تحالف مع أي طرف، في مواجهة قائمة نمو المركبة متعددة الاطياف، وحصيلتها كانت اخفاق مرشحي القائمة البيضاء إنجاز، ونجاح مرشحي قائمة نمو في كافة فروع النقابة لدى المحافظات، باستثناء نجاح مرشح واحد للبيضاء في فرع الزرقاء. وعلى خلفية هذه النتائج: 1-فشل التحالف مع القائمة الخضراء يوم 13/2/2022، 2-إخفاق مرشحيهم في انتخابات الفروع يوم 18/2/2022، قرروا مقاطعة الخطوات اللاحقة لانتخابات نقابة المهندسين، وسحبوا قوائم الترشيح لانتخابات الشُعب الهندسية الستة، وعدم المشاركة بأي شكل من الأشكال في انتخابات النقابة، مما يعني مقاطعة البيضاء لانتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، وتم ذلك وفق المهندس حسن الحوامدة، رئيس القائمة البيضاء، بسبب «التدخلات في شؤون النقابة».
القائمة البيضاء، لم تدرك أهمية التحالف السياسي والنقابي مع القائمة الخضراء، وهو «تحالف الضرورة وليس تحالف الرغبة»، وأغراها نتائج التصويت على التعديلات القانونية لدى الهيئة العامة للنقابة يوم 24/12/2021، حينما أحبطت مشروع التعديلات المعد والمقدم من قبل مجلس النقابة، وأخذتها العزة والغرور، أمام تواضع الخضراء ورغبتها الجادة في التفاهم والتحالف، وكانت النتيجة الاخفاق والفشل في انتخابات الفروع يوم الجمعة 18/2/2022. قائمة نمو مقبلة على انتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، فهل تُدرك أهمية توسيع قاعدة تحالفها النقابي مع الخضراء، وحمل النقابة للدورة المقبلة على أساس الشراكة، أم أن نتائج انتخابات الفروع وهزيمة البيضاء، سيدفعها نحو الاستعلاء والاستحواذ؟؟، متوهمة أن الانتخابات قائمة فقط على ما تفرزه الصناديق، وليس على إدراك العقلاء لأهمية توسيع قاعدة الشراكة وتضييق الفجوة على المعارضة. متاعب النقابة كبيرة، وأوجاع المهندسين صعبة، تحتاج لأوسع شراكة في تحمل المسؤولية، ومعالجة أوضاع الصناديق الاستثمارية، وانكفاء المهندسين عن نقابتهم، فهل تفعلها قائمة نمو وتتواضع وتتجه نحو التحالف مع قائمة العمل المهني -القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية ؟؟.
عمان جو- في يوم الأحد 13/2/2022، أعلنت قائمة العمل المهني-القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية، لدى نقابة المهندسين، قرارها «وقف الحوار، وفك مشروع التحالف» مع القائمة البيضاء التي تضم تحالف الإخوان المسلمين مع المستقلين-إنجاز، الذي تواصل على مدى ثمانية أشهر «مغلبين خلاله المصلحة الوطنية والنقابية العامة، طالبنا فيه الاتصال مع كافة التيارات النقابية والمستقلين، بهدف توسيع التحالف والشراكة، قدمنا خلاله تنازلات جدية بعيداً عن المحاصصة، إلا أن سياسة الاستحواذ والاستقواء والاقصاء من قبل القائمة البيضاء، مستغلين اندفاعنا السياسي والنقابي نحو الشراكة والتعاون والتحالف، هذه السياسة الضيقة الاستحواذية أدت إلى إنفكاك بعض القوى والأطراف النقابية من شركائنا في القائمة الخضراء، وتراجعهم عن مواصلة الحوار والتفاهم وصولاً إلى عدم التحالف مع القائمة البيضاء» المقصود بذلك الشيوعيين الذين إنسحبوا عن مواصلة الحوار والتفاهم مع البيضاء. القائمة البيضاء، خاضت انتخابات فروع نقابة المهندسين لدى المحافظات الأردنية يوم الجمعة 18/2/2022، وحدها دون تحالف مع أي طرف، في مواجهة قائمة نمو المركبة متعددة الاطياف، وحصيلتها كانت اخفاق مرشحي القائمة البيضاء إنجاز، ونجاح مرشحي قائمة نمو في كافة فروع النقابة لدى المحافظات، باستثناء نجاح مرشح واحد للبيضاء في فرع الزرقاء. وعلى خلفية هذه النتائج: 1-فشل التحالف مع القائمة الخضراء يوم 13/2/2022، 2-إخفاق مرشحيهم في انتخابات الفروع يوم 18/2/2022، قرروا مقاطعة الخطوات اللاحقة لانتخابات نقابة المهندسين، وسحبوا قوائم الترشيح لانتخابات الشُعب الهندسية الستة، وعدم المشاركة بأي شكل من الأشكال في انتخابات النقابة، مما يعني مقاطعة البيضاء لانتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، وتم ذلك وفق المهندس حسن الحوامدة، رئيس القائمة البيضاء، بسبب «التدخلات في شؤون النقابة».
القائمة البيضاء، لم تدرك أهمية التحالف السياسي والنقابي مع القائمة الخضراء، وهو «تحالف الضرورة وليس تحالف الرغبة»، وأغراها نتائج التصويت على التعديلات القانونية لدى الهيئة العامة للنقابة يوم 24/12/2021، حينما أحبطت مشروع التعديلات المعد والمقدم من قبل مجلس النقابة، وأخذتها العزة والغرور، أمام تواضع الخضراء ورغبتها الجادة في التفاهم والتحالف، وكانت النتيجة الاخفاق والفشل في انتخابات الفروع يوم الجمعة 18/2/2022. قائمة نمو مقبلة على انتخابات: هيئة المكاتب الاستشارية، والنقيب، ونائب النقيب، فهل تُدرك أهمية توسيع قاعدة تحالفها النقابي مع الخضراء، وحمل النقابة للدورة المقبلة على أساس الشراكة، أم أن نتائج انتخابات الفروع وهزيمة البيضاء، سيدفعها نحو الاستعلاء والاستحواذ؟؟، متوهمة أن الانتخابات قائمة فقط على ما تفرزه الصناديق، وليس على إدراك العقلاء لأهمية توسيع قاعدة الشراكة وتضييق الفجوة على المعارضة. متاعب النقابة كبيرة، وأوجاع المهندسين صعبة، تحتاج لأوسع شراكة في تحمل المسؤولية، ومعالجة أوضاع الصناديق الاستثمارية، وانكفاء المهندسين عن نقابتهم، فهل تفعلها قائمة نمو وتتواضع وتتجه نحو التحالف مع قائمة العمل المهني -القائمة الخضراء الوطنية القومية اليسارية ؟؟.
التعليقات