ان التناغم في الإدارة والثقة سمه من سمات حكومة الدكتور بشر الخصاونة ، قد يعتقد البعض بايماءات واشارات بها معاني، تثير الدهشة انها حكومة مناكفات داخلية ، وانا اقول بأنها حكومة اتفاق لا اختلاف ، ثقافات تجتمع على الوفاق والعمل الدؤوب المبنى على الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس واعضاء فريقه من الوزراء ، فالصلاحيات الممنوحه لهم من دولة الرئيس تجعلهم يعملون بروح الفريق الواحد ، بالثقة المبنية على الإنجاز ، والنظرة في تحقيق الرؤى .
معالي توفيق كريشان لا يختلف اثنين عليه من حيث الإدارة ، والمتمكن من وضع الخطط ورسم سياسات في الإدارة المحلية والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية ، فهو قادر على العطاء والإنجاز ، وهو شخص دمث رطب اللسان يحتوى الجميع ، قريب يسمع ويتابع كل ما هو جديد ، وكل صغيرة وكبيره وينقلها بكل أمانة ، يطلع عليها وينفض عنها غبار ما يعتليها ، ليُربّي فينا رغبة التمسك والمُحاربة من أجل المصلحة العامة ، وهو الهدف الأسمى لدى دولة الرئيس والوزراء ، متفاني في عمله وتعامله وسلوكه وأفكاره وحياته، لا يثنيه عن عمل واجتهاد اي عثره ، يسعى من أجل تقريب وجهات النظر بين أطراف المعادلة لا يخشى لومه لائم ، يسعى بعنفوان الأوفياء المخلصين نحو الاشياء، محارباً خيبات الأمل ، متجاوزاً كل الحاقدين والمتربصين ، مدافعاً شرساً عن الحق ، يتحدث بلغة الصدق والوضوح والشفافية ، صفة الواثق من نفسه دون استعلاء ، مرجعية في التحليل والادارة والقدرة على العطاء المثمر ، عطاء وتفاني نابع من وطنية حقيقية التى يراد منها معالجة بعض المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا وابناءنا ، وهذه ميزة دولة الرئيس وفريقه الوزاري ، وهذه الانفرادية في اخذ القرارات هي الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس ومعالي أبا عبدالله ، فكلاهما أبناء وطن ، ينعمان بصدق القول والعمل ، فالثقة بينهم جبال راسية لا يزعزعها منافقين أو هواه في العمل السياسي ، فرؤسهم شامخة متفقين متحابين يجمعهم حب الوطن وقائدهم .
لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد .
عمان جو- كتب - محمد علي الزعبي
ان التناغم في الإدارة والثقة سمه من سمات حكومة الدكتور بشر الخصاونة ، قد يعتقد البعض بايماءات واشارات بها معاني، تثير الدهشة انها حكومة مناكفات داخلية ، وانا اقول بأنها حكومة اتفاق لا اختلاف ، ثقافات تجتمع على الوفاق والعمل الدؤوب المبنى على الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس واعضاء فريقه من الوزراء ، فالصلاحيات الممنوحه لهم من دولة الرئيس تجعلهم يعملون بروح الفريق الواحد ، بالثقة المبنية على الإنجاز ، والنظرة في تحقيق الرؤى .
معالي توفيق كريشان لا يختلف اثنين عليه من حيث الإدارة ، والمتمكن من وضع الخطط ورسم سياسات في الإدارة المحلية والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية ، فهو قادر على العطاء والإنجاز ، وهو شخص دمث رطب اللسان يحتوى الجميع ، قريب يسمع ويتابع كل ما هو جديد ، وكل صغيرة وكبيره وينقلها بكل أمانة ، يطلع عليها وينفض عنها غبار ما يعتليها ، ليُربّي فينا رغبة التمسك والمُحاربة من أجل المصلحة العامة ، وهو الهدف الأسمى لدى دولة الرئيس والوزراء ، متفاني في عمله وتعامله وسلوكه وأفكاره وحياته، لا يثنيه عن عمل واجتهاد اي عثره ، يسعى من أجل تقريب وجهات النظر بين أطراف المعادلة لا يخشى لومه لائم ، يسعى بعنفوان الأوفياء المخلصين نحو الاشياء، محارباً خيبات الأمل ، متجاوزاً كل الحاقدين والمتربصين ، مدافعاً شرساً عن الحق ، يتحدث بلغة الصدق والوضوح والشفافية ، صفة الواثق من نفسه دون استعلاء ، مرجعية في التحليل والادارة والقدرة على العطاء المثمر ، عطاء وتفاني نابع من وطنية حقيقية التى يراد منها معالجة بعض المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا وابناءنا ، وهذه ميزة دولة الرئيس وفريقه الوزاري ، وهذه الانفرادية في اخذ القرارات هي الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس ومعالي أبا عبدالله ، فكلاهما أبناء وطن ، ينعمان بصدق القول والعمل ، فالثقة بينهم جبال راسية لا يزعزعها منافقين أو هواه في العمل السياسي ، فرؤسهم شامخة متفقين متحابين يجمعهم حب الوطن وقائدهم .
لكم ما تعتقدون ولي ما اعتقد .
عمان جو- كتب - محمد علي الزعبي
ان التناغم في الإدارة والثقة سمه من سمات حكومة الدكتور بشر الخصاونة ، قد يعتقد البعض بايماءات واشارات بها معاني، تثير الدهشة انها حكومة مناكفات داخلية ، وانا اقول بأنها حكومة اتفاق لا اختلاف ، ثقافات تجتمع على الوفاق والعمل الدؤوب المبنى على الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس واعضاء فريقه من الوزراء ، فالصلاحيات الممنوحه لهم من دولة الرئيس تجعلهم يعملون بروح الفريق الواحد ، بالثقة المبنية على الإنجاز ، والنظرة في تحقيق الرؤى .
معالي توفيق كريشان لا يختلف اثنين عليه من حيث الإدارة ، والمتمكن من وضع الخطط ورسم سياسات في الإدارة المحلية والبلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية ، فهو قادر على العطاء والإنجاز ، وهو شخص دمث رطب اللسان يحتوى الجميع ، قريب يسمع ويتابع كل ما هو جديد ، وكل صغيرة وكبيره وينقلها بكل أمانة ، يطلع عليها وينفض عنها غبار ما يعتليها ، ليُربّي فينا رغبة التمسك والمُحاربة من أجل المصلحة العامة ، وهو الهدف الأسمى لدى دولة الرئيس والوزراء ، متفاني في عمله وتعامله وسلوكه وأفكاره وحياته، لا يثنيه عن عمل واجتهاد اي عثره ، يسعى من أجل تقريب وجهات النظر بين أطراف المعادلة لا يخشى لومه لائم ، يسعى بعنفوان الأوفياء المخلصين نحو الاشياء، محارباً خيبات الأمل ، متجاوزاً كل الحاقدين والمتربصين ، مدافعاً شرساً عن الحق ، يتحدث بلغة الصدق والوضوح والشفافية ، صفة الواثق من نفسه دون استعلاء ، مرجعية في التحليل والادارة والقدرة على العطاء المثمر ، عطاء وتفاني نابع من وطنية حقيقية التى يراد منها معالجة بعض المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا وابناءنا ، وهذه ميزة دولة الرئيس وفريقه الوزاري ، وهذه الانفرادية في اخذ القرارات هي الثقة المتبادلة بين دولة الرئيس ومعالي أبا عبدالله ، فكلاهما أبناء وطن ، ينعمان بصدق القول والعمل ، فالثقة بينهم جبال راسية لا يزعزعها منافقين أو هواه في العمل السياسي ، فرؤسهم شامخة متفقين متحابين يجمعهم حب الوطن وقائدهم .
التعليقات