عمان جو - منى نعلاوي - ناشدت عائلة كريمة متعففة من أهلنا بمحافظة عجلون، أصحاب القلوب الرحيمة إنقاذهم من الوضع الصحي والنفسي المزري الذي يعيشون فيه.
تتكون العائلة من أب وأم وثلاث بنات، أكبرهم في الخامسة وأصغرهم في الثانية من العمر ، ضاق بها الحال، وأطبقت على أنفاسها مرارة العيش.
ويعاني رب الأسرة من شحنات كهربائية في الدماغ، تمنعه من العمل أغلب الأوقات، ويحصل على قوت يومه بصعوبة بالغة.
من يزور العائلة سيدرك أن الوضع المعيشي سيء، لدرجة عدم توفر حليب لهؤلاء الأطفال، والثلاجة خالية تماماً من الطعام، وحتى في هذه الظروف الجوية القاسية، لا يملكون ما يقيهم البرودة التي لا يتحملها أحد. تقول الأم: 'إحنا بنموت من البرد' .
لا يوجد دخل للعائلة سوى راتب الضمان وقيمته 200 دينار يقتطع منه جزء كبيراً منه لسداد القروض والديون.
وعبر' عمان جو ' تناشد هذه العائلة المستورة، أهل الخير أن ينظروا بعين الرأفة والعطف إلى حالها، وكما قال رسولنا الكريم في حديث شريف 'اَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ' .
عمان جو - منى نعلاوي - ناشدت عائلة كريمة متعففة من أهلنا بمحافظة عجلون، أصحاب القلوب الرحيمة إنقاذهم من الوضع الصحي والنفسي المزري الذي يعيشون فيه.
تتكون العائلة من أب وأم وثلاث بنات، أكبرهم في الخامسة وأصغرهم في الثانية من العمر ، ضاق بها الحال، وأطبقت على أنفاسها مرارة العيش.
ويعاني رب الأسرة من شحنات كهربائية في الدماغ، تمنعه من العمل أغلب الأوقات، ويحصل على قوت يومه بصعوبة بالغة.
من يزور العائلة سيدرك أن الوضع المعيشي سيء، لدرجة عدم توفر حليب لهؤلاء الأطفال، والثلاجة خالية تماماً من الطعام، وحتى في هذه الظروف الجوية القاسية، لا يملكون ما يقيهم البرودة التي لا يتحملها أحد. تقول الأم: 'إحنا بنموت من البرد' .
لا يوجد دخل للعائلة سوى راتب الضمان وقيمته 200 دينار يقتطع منه جزء كبيراً منه لسداد القروض والديون.
وعبر' عمان جو ' تناشد هذه العائلة المستورة، أهل الخير أن ينظروا بعين الرأفة والعطف إلى حالها، وكما قال رسولنا الكريم في حديث شريف 'اَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ' .
عمان جو - منى نعلاوي - ناشدت عائلة كريمة متعففة من أهلنا بمحافظة عجلون، أصحاب القلوب الرحيمة إنقاذهم من الوضع الصحي والنفسي المزري الذي يعيشون فيه.
تتكون العائلة من أب وأم وثلاث بنات، أكبرهم في الخامسة وأصغرهم في الثانية من العمر ، ضاق بها الحال، وأطبقت على أنفاسها مرارة العيش.
ويعاني رب الأسرة من شحنات كهربائية في الدماغ، تمنعه من العمل أغلب الأوقات، ويحصل على قوت يومه بصعوبة بالغة.
من يزور العائلة سيدرك أن الوضع المعيشي سيء، لدرجة عدم توفر حليب لهؤلاء الأطفال، والثلاجة خالية تماماً من الطعام، وحتى في هذه الظروف الجوية القاسية، لا يملكون ما يقيهم البرودة التي لا يتحملها أحد. تقول الأم: 'إحنا بنموت من البرد' .
لا يوجد دخل للعائلة سوى راتب الضمان وقيمته 200 دينار يقتطع منه جزء كبيراً منه لسداد القروض والديون.
وعبر' عمان جو ' تناشد هذه العائلة المستورة، أهل الخير أن ينظروا بعين الرأفة والعطف إلى حالها، وكما قال رسولنا الكريم في حديث شريف 'اَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ' .
التعليقات
عائلة عجلونية: بنموت من البرد ! .. وتناشد أصحاب القلوب الرحيمة عبر "عمان جو" ..
التعليقات