عمان جو (خاص) – حكاية جديدة من حكايات مازن قعوار المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون، حطت على مكاتب 'عمان جو' و(بالوثائق). ويبدو أن قعوار يحظى بحماية غير محدودة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد. اليوم، تنشر 'عمان جو' قصة جديدة بطلها قعوار، الذي يستخدم السيارة المخصصة لمدير المهرجان لحسابه الشخصي، مما أدى سوء استعمالها لتعطل محركها وطلب استبداله بمبلغ (981 ديناراً اردنياً)، واللافت في قصة قعوار الجديدة، أنه لا يملك قراراً باستخدام السيارة المخصصة لمنصب مدير المهرجان، كونه لم يصدر قراراً بشأن ذلك، من رئيس الوزراء يتيح له استخدام السيارة حتى الآن مما يعني أن عليه تحمل كلفة تصليح السيارة المالية من جيبه الخاص، كونه يستخدمها بدون قرار رسمي يتيح له ذلك، وهو القرار الذي كان يتمتع به المدير السابق ايمن سماوي. كما كان مصرحاً للمدير السابق، حسب كتاب رئيس الوزراء بأن تستهلك سيارة المدير التنفيذي (150 ليتر بنزين) في الشهر، لكن سيارة المدير الجديد تستهلكما يقارب (50 ليتر بنزين يومياً). وكل ذلك.. عدا عن كون قعوار استقطب سائقاً خاصاً من احدى شركات تأجير السيارات السياحية الخاصة، والتي تعود ملكيتها لأحد اصدقاء قعوار بهدف تنفيعه، على الرغم من وجود قسم كامل للحركة تابع لوزارة الثقافة وكان بخدمة المهرجان طيلة سني انعقاده. علما بإن اسم السائق موجود لدى 'عمان جو'، ونكتفي بذكر الرموز الأولى من اسمه (ث.ح). يذكر أن نظام استخدام المركبات الحكومية والتعليمات المنبثقة عنه، الذي حدد بأن استخدام المركبات الحكومية التي تحمل ثلاثه ارقام، تستخدم فقط من قبل أصحاب العطوفه من امناء عامين ومدراء عامين والمعينين بإراده ملكية، وليس المدراء التنفيذيين المعينين بموجب عقود شراء الخدمات، إلا في حالات خاصة ومبرره، فيتم الحصول على موافقه مسبقه من الرئاسة على الاستخدام، وكذلك يتم تحديد كميه المحروقات شهريا كما كان المدير التنفيذي السابق حاصل عليها.
عمان جو (خاص) – حكاية جديدة من حكايات مازن قعوار المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون، حطت على مكاتب 'عمان جو' و(بالوثائق). ويبدو أن قعوار يحظى بحماية غير محدودة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد. اليوم، تنشر 'عمان جو' قصة جديدة بطلها قعوار، الذي يستخدم السيارة المخصصة لمدير المهرجان لحسابه الشخصي، مما أدى سوء استعمالها لتعطل محركها وطلب استبداله بمبلغ (981 ديناراً اردنياً)، واللافت في قصة قعوار الجديدة، أنه لا يملك قراراً باستخدام السيارة المخصصة لمنصب مدير المهرجان، كونه لم يصدر قراراً بشأن ذلك، من رئيس الوزراء يتيح له استخدام السيارة حتى الآن مما يعني أن عليه تحمل كلفة تصليح السيارة المالية من جيبه الخاص، كونه يستخدمها بدون قرار رسمي يتيح له ذلك، وهو القرار الذي كان يتمتع به المدير السابق ايمن سماوي. كما كان مصرحاً للمدير السابق، حسب كتاب رئيس الوزراء بأن تستهلك سيارة المدير التنفيذي (150 ليتر بنزين) في الشهر، لكن سيارة المدير الجديد تستهلكما يقارب (50 ليتر بنزين يومياً). وكل ذلك.. عدا عن كون قعوار استقطب سائقاً خاصاً من احدى شركات تأجير السيارات السياحية الخاصة، والتي تعود ملكيتها لأحد اصدقاء قعوار بهدف تنفيعه، على الرغم من وجود قسم كامل للحركة تابع لوزارة الثقافة وكان بخدمة المهرجان طيلة سني انعقاده. علما بإن اسم السائق موجود لدى 'عمان جو'، ونكتفي بذكر الرموز الأولى من اسمه (ث.ح). يذكر أن نظام استخدام المركبات الحكومية والتعليمات المنبثقة عنه، الذي حدد بأن استخدام المركبات الحكومية التي تحمل ثلاثه ارقام، تستخدم فقط من قبل أصحاب العطوفه من امناء عامين ومدراء عامين والمعينين بإراده ملكية، وليس المدراء التنفيذيين المعينين بموجب عقود شراء الخدمات، إلا في حالات خاصة ومبرره، فيتم الحصول على موافقه مسبقه من الرئاسة على الاستخدام، وكذلك يتم تحديد كميه المحروقات شهريا كما كان المدير التنفيذي السابق حاصل عليها.
عمان جو (خاص) – حكاية جديدة من حكايات مازن قعوار المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون، حطت على مكاتب 'عمان جو' و(بالوثائق). ويبدو أن قعوار يحظى بحماية غير محدودة، تمنع الاقتراب من منصبه الثقافي، على الرغم من كم الوثائق التي تدينه في أكثر من قضية، يبدأ من طلبه بكتاب رسمي صادر عنه، باحتساب مبلغ تقاعدي أعلى من راتبه الحقيقي من مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا ينتهي عند اعفائه شركة 'سجلني' من الغرامات الواقعة عليها جراء عدم التزامها بالعقد الموقع بينها وبين ادارة المهرجان لبيع تذاكر حفلات الدورة الماضية إلكترونياً، ورفضه طلب الدائرة المالية تحويل ملف الشركة لمكافحة الفساد. اليوم، تنشر 'عمان جو' قصة جديدة بطلها قعوار، الذي يستخدم السيارة المخصصة لمدير المهرجان لحسابه الشخصي، مما أدى سوء استعمالها لتعطل محركها وطلب استبداله بمبلغ (981 ديناراً اردنياً)، واللافت في قصة قعوار الجديدة، أنه لا يملك قراراً باستخدام السيارة المخصصة لمنصب مدير المهرجان، كونه لم يصدر قراراً بشأن ذلك، من رئيس الوزراء يتيح له استخدام السيارة حتى الآن مما يعني أن عليه تحمل كلفة تصليح السيارة المالية من جيبه الخاص، كونه يستخدمها بدون قرار رسمي يتيح له ذلك، وهو القرار الذي كان يتمتع به المدير السابق ايمن سماوي. كما كان مصرحاً للمدير السابق، حسب كتاب رئيس الوزراء بأن تستهلك سيارة المدير التنفيذي (150 ليتر بنزين) في الشهر، لكن سيارة المدير الجديد تستهلكما يقارب (50 ليتر بنزين يومياً). وكل ذلك.. عدا عن كون قعوار استقطب سائقاً خاصاً من احدى شركات تأجير السيارات السياحية الخاصة، والتي تعود ملكيتها لأحد اصدقاء قعوار بهدف تنفيعه، على الرغم من وجود قسم كامل للحركة تابع لوزارة الثقافة وكان بخدمة المهرجان طيلة سني انعقاده. علما بإن اسم السائق موجود لدى 'عمان جو'، ونكتفي بذكر الرموز الأولى من اسمه (ث.ح). يذكر أن نظام استخدام المركبات الحكومية والتعليمات المنبثقة عنه، الذي حدد بأن استخدام المركبات الحكومية التي تحمل ثلاثه ارقام، تستخدم فقط من قبل أصحاب العطوفه من امناء عامين ومدراء عامين والمعينين بإراده ملكية، وليس المدراء التنفيذيين المعينين بموجب عقود شراء الخدمات، إلا في حالات خاصة ومبرره، فيتم الحصول على موافقه مسبقه من الرئاسة على الاستخدام، وكذلك يتم تحديد كميه المحروقات شهريا كما كان المدير التنفيذي السابق حاصل عليها.
التعليقات
(بالوثائق) .. مدير "مهرجان جرش" مازن قعوار متهم بإساءة استخدام المال العام
التعليقات